شهادات كبار مفكري العالم عن الحضارة الإسلامية. - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-17-2015, 08:33 AM   #1
عبدالله باسودان
( شاعر وكاتب )

افتراضي شهادات كبار مفكري العالم عن الحضارة الإسلامية.


شهادات كبار مفكري العالم عن الحضارة الإسلامية.

الألماني آدم متز :
"لا يعرف التاريخ أمة اهتمت باقتناءالكتب والاعتزاز بها كما فعل المسلمون في عصور نهضتهم وازدهارهم، فقد كان في كل بيت مكتبة"

الإنجليزي توماس أرنولد
: "كانت العلوم الإسلامية وهي في أوج عظمتها تضيء كما يضيء القمر فتُبدد غياهب الظلام الذي كان يلف أوربا في القرون الوسطى"

الصيني لي قوان فبين :
"الحضارة الإسلامية من أقوى حضارات الأرض، وهي قادرة على اجتياز أي عقبات تواجهها لأنها حضارة إنسانية الطابع، عالميةالأداء، رفيعة القدر علميًّا وفكريًّا وثقافيًا، وبعدما تعمّقتُ في الأدب العربي القديم والحديث ازْداد اقتناعي بأن الشرق يمتلك سحر الحضارة والأدب والثقافة، وأنها صاحبُ الكلمة المفكِّرة والعقلية المنظمة؛ إذن فالحضارة الإسلامية تحمل عوامل البقاء؛ لأنها عصيّة على الهدم، لتوافر أركان التجدّد والحيوية في نبضها المتدفق، وهي من أقوى حضارات الأرض قاطبة؛ لأنها تستوعب كل ما هو مفيد من الآخر وتصهَره ينفسها ليصبح من أبنائها، بخلاف الحضارة الغربية المعاصرة، كما أن الحضارة العربية الإسلامية تتسم بأنها عالمية الأداء والرسالة، إنسانية الطابع، جوهرها نقي ومتسامح".

الإيطالي فرانشسكو جابرييلي
أما فيما يتعلق بخصائص الحكم العربي - الإسلامي - في صقلية، والآثار التي خلفها لنا فيمكن أن نلاحظ من وجهة النظر الغربية والإيطالية (ونحن هنا نتبع رأي أعظم مؤرخ لهذه الفترة، وهو "م. أماري" فإن هذا الحكم يبدو إيجابيًّا ومفيدًا؛ لأنه بعث بدم جديد تغلغل في الكيان العرقي البائس لصقلية البيزنطية..
والأهم من ذلك بسبب التغييرات التي أدخلها ـ (الحكم العربي الإسلامي) ـ على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في الجزيرة؛ حيث ألغى الإقطاعيات الكبيرة، وشجع تمليك مساحات زراعية صغيرة، وأحيا الزراعة الصقلية، وأغناها بأساليب ومحاصيل جديدة..
وتظهر الأهمية الحاسمة للفترة العربية في هذا المجال، في وجودألفاظ عربية كثيرة متعلقة بالحياة الاقتصادية، حُفِظَت في اللهجة الصقلية، ونُقِلت إلى الإيطالية ..
وهكذا فإن الفترة العربية تظل بالفعل على قمةٍ وصلت إليها تلك الجزيرة الكبيرة الواقعة في البحر المتوسط (صقلية) سواء من حيث استثمار مواردها والحياة المتعلقة به"ويسهل على المرء أن يدرك مدى استيعاب اللغة العربية واتساعها للتعبير عن جميع المصطلحات العلمية للعالم القديم بكل يسر وسهولة، بوجود التعدد في تغيير دلالة استعمال الفعل والاسم"
المستشرق الإنجليزي جب :
"وثمة ما يبرر الادعاء القائل إن الشعر العربي له الفضل إلى حد ما في قيام الشعر الجديد بأوروبا"

الباحث اليهودي فرانز روزانتال :
"إن ترعرع هذه الحضارة هو موضوع مثير ومن أكثر الموضوعات استحقاقًا للتأمل والدراسة في التاريخ. ذلك أن السرعة المذهلة التي تم بها تشكل وتكوّن هذه الحضارة أمر يستحق التأمل العميق، وهي ظاهرة عجيبة جدًّا في تاريخ نشوء وتطور الحضارة، وهي تثير دومًا وأبدًا أعظم أنواع الإعجاب في نفوس الدارسين، ويمكن تسميتها بالحضارة المعجزة، لأنها تأسست وتشكلت وأخذت شكلهاالنهائي بشكل سريع جدًّا ووقت قصير جداً، بحيث يمكن القول إنها اكتملت وبلغت ذروتها حتى قبل أن تبدأ."

المستشرق الفرنسي رينان :
"من أغرب المُدهشات أن تنبت تلك اللغة القومية وتصل إلى درجة الكمال وسط الصحاري عند أمة من الرُحل، تلك اللغة التي فاقت أخواتها بكثرة مفرداتها ودقة معانيها وحسن نظام مبانيها، ولم يُعرف لها في كل أطوار حياتها طفولة ولا شيخوخة، ولا نكاد نعلم من شأنها إلا فتوحاتهاوانتصاراتها التي لا تُبارى، ولا نعرف شبيهًا بهذه اللغة التي ظهرت للباحثين كاملة من غير تدرج وبقيت حافظة لكيانها من كل شائبة"

الروسي جرابر :
"إن العمارة الإسلامية نشأت بوصفها ظاهرة فريدة متميزة بذاتها انبثقت عن مجموع كبير معقد من الأشكال السابقة عليها أو المعاصرة لها، إنها مجرد مثل واحد لقدرة فريدة لدى المسلمين على تحويل عناصر شكليةأو وظيفية عديدة أخرى إلى شيء إسلامي، وقدرة المسلمين الهائلة على تطويع الأشكال ا لمستمدة من أقاليم عديدة مختلفة بحيث تلبي مقاصد الإسلام ومبادئه"

"إن المسلمين سبقوا كيبلر وكوبرنيكفي اكتشاف حركات الكواكب السيارة على شكل بَيضِي وفي دوَران الأرض، وفي كتبهم منالنصوص ما تعتقد به أن نفوسهم حدثتهم ببعض اكتشافات العلم الحديث المهمة".

المستشرق الألماني يوهان فك :
"إن العربية الفصحى لتدين حتى يومناهذا بمركزها العالمي أساسًا لهذه الحقيقة الثابتة، وهي أنها قامت في جميع البلدانالعربية والإسلامية رمزًا لغويًا لوحدة عالم الإسلام في الثقافة والمدنية، لقدبرهن التراث العربي الخالد على أنه أقوى من كل محاولة يقصد بها زحزحة العربيةالفصحى عن مقامها المسيطر، وإذا صدقت البوادر ولم تخطئ الدلائل فستحتفظ العربيةبهذا المقام العتيد من حيث هي لغة المدنية الإسلامية"

" شبرل " عميد كلية الحقوق في فيينا( النمسا) في عصرها الذهبي
إنَّ البشرية لتفتخر بإنتساب رجل كمحمدٍ إليها ، إذْ رغم أميته استطاع قبل بضعة عشر قرناً ـ أن يأتي بتشريع سنكون نحن الأوربيين أسعد ما نكون لو وصلنا إلى قمته بعد ألفي سنة ) .

ويقول المفكر " أدموند بيرك " : ( إن القانون المحمديقانون ضابط للجميع من الملك إلى أقل رعاياه ، وهذا القانون نُسِجَ بأحْكَم نظامحقوقي ، وشريعة الإسلام هي أعظم تشريع عادل لم يسبق قط للعالم إيجاد مثله ، ولايمكن فيما بعد .
القانوني الكبير " فمبري " :
( إن الفقه الإسلامي واسع إلى درجةأنني أعجب كل العجب كلما فكرت في أن المسلمين لم يستنبطوا منه الأنظمة والأحكامالموافقة لزمانهم وبلادهم ) .

( إن في الإسلام استعداداً داخلياًللنمو ، وإني أشعر بأني على حق حين أقرر أن الشريعة الإسلامية تحتوي بوفرة علىجميع المبادئ اللازمة للنهوض والرقي ) .

الفيلسوف الإنجليزي " برنارد شو " :
لقد كان دين محمد موضع تقديرٍ سامٍ لما ينطوي عليه من حيويةمُدهشة ، وأنه الدين الوحيد الذي له مَلَكَة الهضم لأطوار الحياة المختلفة ، وأرىواجباً أن يدعى محمد منقذ الإنسانية ، وأن رجلاً كشاكلته إذا تولَّى زعامة العالمالحديث فسوف ينجح في حلِّ جميع مشكلاته )
المستشرقة الألمانية زيجريد هونكه :
"لم يعمل العرب على إنقاذ تراثاليونان من الضياع والنسيان فقط، وهو الفضل الوحيد الذي جرت العادة الاعتراف بهلهم حتى الآن، ولم يقوموا بمجرد عرضه وتنظيمه وتزويده بالمعارف الخاصة ومن ثمإيصاله إلى أوروبا بحيث إن عددا لا يحصى من الكتب التعليمية العربية حتى القرنين16-17 قدمت للجامعات أفضل مادة معرفية، فقد كانوا -وهذا أمر قلما يخطر على بالالأوروبيين- المؤسسين للكيمياء والفيزياء التطبيقية والجبر والحساب بالمفهومالمعاصر وعلم المثلثات الكروي وعلم طبقات الأرض وعلم الاجتماع وعلم الكلام

ألفريد جيوم :
"ويسهل على المرء أن يدرك مدىاستيعاب اللغة العربية واتساعها للتعبير عن جميع المصطلحات العلمية للعالم القديمبكل يسر وسهولة، بوجود التعدد في تغيير دلالة استعمال الفعل والاسم"

المؤرخ الفرنسي الشهير سديو :
"لقد استطاع المسلمون أن ينشرواالعلوم والمعارف والرقيَّ والتمدُّن في المشرق والمغرب، حين كان الأوروبيون إذ ذاكفي ظلمات جهل القرون الوسطى...."

ويقول الفيلسوف الإنجليزي " برنارد شو " : ( لقد كان دين محمد موضع تقديرٍ سامٍ لما ينطوي عليه من حيوية مُدهشة ، وأنه الدين الوحيدالذي له مَلَكَة الهضم لأطوار الحياة المختلفة ، وأرى واجباً أن يدعى محمد منقذ الإنسانية ، وأن رجلاً كشاكلته إذا تولَّى زعامة العالم الحديث فسوف ينجح في حلِّ جميع مشكلاته.
"ولقد كان العرب والمسلمون بماقاموا به من ابتكارات علمية- ممن أرْسَوا أركان الحضارة والمعارف، ناهيك عما لهم من إنتاج، وجهود علمية، في ميادين علوم الطب، والفلك، والتاريخ الطبيعي والكيمياء والصيدَلَة وعلوم النبات والاقتصاد الزراعي وغير ذلك من أنواع العلوم التي ورِثناها نحن الأوروبيين عنهم، وبحقٍّ كانوا هم معلمينا والأساتذة لنا."
إن المسلمين سبقوا كيبلر وكوبرنيك في اكتشاف حركات الكواكب السيارة على شكل بَيضِي وفي دوَران الأرض، وفي كتبهم من النصوص ماتعتقد به أن نفوسهم حدثتهم ببعض اكتشافات العلم الحديث المهمة".
القانوني المعروف " شبرل " عميد كلية الحقوق في فيينافي عصرها الذهبي :
إنَّ البشرية لتفتخر بإنتساب رجل كمحمدٍ إليها ، إذْ رغم أميتهاستطاع قبل بضعة عشر قرناً ـ أن يأتي بتشريع سنكون نحن الأوربيين أسعد ما نكون لووصلنا إلى قمته بعد ألفي سنة ) .
ويقول المفكر " أدموند بيرك " : ( إن القانون المحمديقانون ضابط للجميع من الملك إلى أقل رعاياه ، وهذا القانون نُسِجَ بأحْكَم نظامحقوقي ، وشريعة الإسلام هي أعظم تشريع عادل لم يسبق قط للعالم إيجاد مثله ، ولايمكن فيما بعد .
ويقول القانوني الكبير " فمبري " : ( إن الفقهالإسلامي واسع إلى درجة أنني أعجب العجب كلما فكرت في أن المسلمين لم يستنبطوا منه الأنظمة والأحكام الموافقة لزمانهم وبلادهم ) .
" د . هوكنج " أستاذ الفلسفة بجامعة هارفارد :
إن في الإسلام استعداداً داخلياً للنمو ، وإني أشعر بأني على حق حين أقرر أن الشريعة الإسلامية تحتوي بوفرة على جميع المبادئ اللازمة للنهوض والرقي( .

هل عندنا في هذا الزمن حضارة نفتخر بها...... ؟

 

عبدالله باسودان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:08 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.