" أستاذ حمام نحن ُ الزغاليل " !

[تركي الحربي]

" المُواطِنْ العَرَبي "


وصل به ِ الجنون حد [ الإنْعِطَافْ ] : فالطبيعه ملتقيه مع الحد الفاصل لما هو غير طبيعي " فكرا ً " بِهِ : إرتفع مع البصر حد اللامكان وعاد بــ..جرعة " فصل مدرسي " .... " أستاذ " .. و .. " حكومة أِخْرَسْ " !! ..... فقد التأقلم حتّى مع " حتّى " : يناام على حلم بــ.. سيكون غَدا ً أجمل ، ويصحو على ماكان قبل الــ..أجمل ذات نعاس : بساطير العساكر وثقوب الجرائد تلاحقه في المقاهي ودور العباده ... وأينما إرتحل أحيانا ً : خُلِقَ إنسانا ً وينادى على مرأى ومسمع جدران وكِلاب ْالمعتقلات بــ... " يَاحَيَوانْ ْ " !





" الطِّفلْ العَرَبي "


سمعت يوما ً ما أبا ً يقول لــ..طفله الصغير : " تعال ياوَغد ْ "

مسكين هذا الطفل قُدِّرَ لَهُ بــ..إن يستقبل الحياة بــ... " شتيمه أبويه غير مقصوده " !
تُرى متى سيصبح هذا الطفل كائنا ً نبيلا ً ؟!!





" الرّاقِصَهْ العَرَبِيّهْ "


لم يتّحد العرب من المحيط الى الخليج في هذا الزمان المرير إلا ّ في وقت " التصفير والتنهدات " : حينما تُطلِق إحدى القنوات الهابطه : " إحْدَاهُنْ " : فــ..عند كل هزّه " صافره عربيه موحّده من اليمن مرورا ً بالكويت وإنتهاءا ً بأقصى حدود المغرب ....................... إقتراح بإن يُسْتعاض عن الــ.." شعب العربي وين " : مؤتمرات القمّه العربيه : الدورات الرياضيه الشبابيه : قصائد الإثاره ضد الصهييونيه وأذيالها : بـــ.. هزّه لولبيه ............ يبدو لي بإنها مجديه أكثر من خِطَابات الــ [ اللهم إجعل كلامنا خفيف عليهم يارب ] !!





" الرؤسَاءْ العَرَبْ "


[ أسْتاذْ حَمَامْ ] فيلم أبيض وأسود مثلّت فيه ليلى مُرادْ مع نجيب الريحاني ، فيه أغنيه لمّا أسمعها أتذكر الرؤساء العرب " خصوصا ً " في الفتره الحاليه الإغنيه تقول : " أستاذ حمام نحن ُ الزغاليل " !





تركي
الحربي

 

[قايـد الحربي]

تركي الحربي
ــــــــــــ
* * *

[ المسافة ] المُعجزة في الدنيا
هيَ مابين [ القلب ] و [ العقل ]
رغمَ أنّها لا تتجاوز الشبرينَ فقط إلا أنّ العربيّ
قطع أصابع التشبير ولم يعد هناك مسافة بينهما
، أمّا غيرُ العربيّ فقد جعل هذه الأشبارَ [ أميالاً ]
لأنّ أبويه ذات درسٍ له قالوا :
" [ ياحبيبي ] لا تضعْ النار بجانب الموقد فتحترق "
:

كتبت [ العربيّ ] بالأحمر الممنوع
أتؤمنُ بالخطوط الحمراء العربيّة ؟

أشكرك جداً

 

[الحزن السرمدي]

" المُواطِنْ العَرَبي "


وصل به ِ الجنون حد : فالطبيعه ملتقيه مع الحد الفاصل لما هو غير طبيعي " فكرا ً " بِهِ : إرتفع مع البصر حد اللامكان وعاد بــ..جرعة " فصل مدرسي " .... " أستاذ " .. و .. " حكومة أِخْرَسْ " !! ..... فقد التأقلم حتّى مع " حتّى " : يناام على حلم بــ.. سيكون غَدا ً أجمل ، ويصحو على ماكان قبل الــ..أجمل ذات نعاس : بساطير العساكر وثقوب الجرائد تلاحقه في المقاهي ودور العباده ... وأينما إرتحل أحيانا ً : خُلِقَ إنسانا ً وينادى على مرأى ومسمع جدران وكِلاب ْالمعتقلات بــ... " يَاحَيَوانْ ْ " !

ذكرتني بهذه...."" عُد إلى الماضي وانثر جميع توابيت أربابك وأنبيائك وآبائك ووعاظك وشعرائك لتقرأ فيها كل معلقاتهم وجاهلياتهم وإسلامياتهم وكل حماسياتهم ومصاهلاتهم , ولتقرأ أيضاً فيها كل آياتهم وكل سورهم ونبواتهم ورواياتهم , كل عدنانياتهم وقحطانياتهم . ثم عُد من ذلك الماضي إن استطعت . عُد من الماضي لتستمع وتقرأ اليوم كل ماتقوله وتكتبه وتذيعه جميع صحفك وإذاعاتك وكتبك وجميع أجهزة إعلامك ودعاياتك ومنابرك ومحاريبك ثم لا تحاول أن تجد أن الزمن أو التاريخ قد تحرك أو فعل شيئا بل أو إنه قد وجد ليصنع أي فرق بين ماكان وما هو كائن "..!!!

" الطِّفلْ العَرَبي "


سمعت يوما ً ما أبا ً يقول لــ..طفله الصغير : " تعال ياوَغد ْ "

مسكين هذا الطفل قُدِّرَ لَهُ بــ..إن يستقبل الحياة بــ... " شتيمه أبويه غير مقصوده " !
تُرى متى سيصبح هذا الطفل كائنا ً نبيلا ً ؟!!

لن يُصبح .. فيما أن أعلاه لم يستجد فيه شيئا ما...!

" الرّاقِصَهْ العَرَبِيّهْ "


لم يتّحد العرب من المحيط الى الخليج في هذا الزمان المرير إلا ّ في وقت " التصفير والتنهدات " : حينما تُطلِق إحدى القنوات الهابطه : " إحْدَاهُنْ " : فــ..عند كل هزّه " صافره عربيه موحّده من اليمن مرورا ً بالكويت وإنتهاءا ً بأقصى حدود المغرب ....................... إقتراح بإن يُسْتعاض عن الــ.." شعب العربي وين " : مؤتمرات القمّه العربيه : الدورات الرياضيه الشبابيه : قصائد الإثاره ضد الصهييونيه وأذيالها : بـــ.. هزّه لولبيه ............ يبدو لي بإنها مجديه أكثر من خِطَابات الــ !!

قسماً بربي أضحكتني ياتركي ... بقدر ماكنت في أقسى حالات بؤسي... وربي أضحكتني...!!
وثــِق أنها الحالة الإستثنائية لتوحيد كلمتهم وتصفيقهم ... وتُحقق ماعجزت كل الوسائل والممارسات التي ذكرت سابقاً عن تحقيقه بجدارة وإخلاص



تركي الحربي


إشتقت لأقلامكم وربي
فكل عام والجميع هنا بخير




الحزن السرمدي

 

[تركي الحربي]

" [ ياحبيبي ] لا تضعْ النار بجانب الموقد فتحترق "

هذَهِ الجُمْلَهْ صُدّرَتْ لَنَا وَتمْ ضَمّهَا إلى [ ويلُكْ وأخَوَاتِها ] ، للأسَفْ



كتبت [ العربيّ ] بالأحمر الممنوع
أتؤمنُ بالخطوط الحمراء العربيّة ؟

إيمَاني بِهَا كـِـ.. إيمانْ [ عبدالله بن أبي بن سلول ] بِدينْ الرّبْ




أحبك

 

[تركي الحربي]

رَدْ أوّلْ :

الحُزنْ السَرمَدي

وَنَحْنُ إشْتَقْنَا لـ إسْمِكْ / حَرْفِكْ / فكْرِكْ
وَتِلكْ الفَرسْ / الشّمسْ خَاصّتِكْ

ــــ ألف يَاهَلا بِكِ يَانَقيّهْ


تركي
الحربي

 

[لحظة]

المُواطِنْ العَرَبي
وصل به ِ الجنون حد [ الإنْعِطَافْ ]

..


حتى الحيوان لا ينادى ب... يا حيوان !!

:
:
:

الطِّفلْ العَرَبي
سمعت يوما ً ما أبا ً يقول لــ..طفله الصغير : " تعال ياوَغد ْ "
مسكين هذا الطفل قُدِّرَ لَهُ بــ..إن يستقبل الحياة بــ... " شتيمه أبويه غير مقصوده " !
تُرى متى سيصبح هذا الطفل كائنا ً نبيلا ً ؟!!

..


عندما ينحدر من النبلاء ..

:
:
:
...

الرّاقِصَهْ العَرَبِيّهْ
لم يتّحد العرب من المحيط الى الخليج في هذا الزمان المرير إلا ّ في وقت " التصفير والتنهدات "

...

سكالكاتكا .... ذكرتني بعبدالله الفلاح

في الراقصة دنيا والوطن ..

:
:
:

الرؤسَاءْ العَرَبْ

[ أسْتاذْ حَمَامْ ] فيلم أبيض وأسود مثلّت فيه ليلى مُرادْ

..

ليلى مراد ماتت وماتت معها أنا ألبي دليلي

أما نحن الزغاليل .... تتجدد وتحييها .. ده عالم عجب

:

تركي الحربي ....

:

دائما ً أجد ما يلفت نظري ..


ليس حرف ولا كلمة ....ولا ليلى مراد


اممممممممممممممممم ..


يمكن الأستاذ ...


أستاذ تركي الحربي ... يعطيك العافية يارب

كم هائل من التفكير ...


دمعة في زايد

 

[الغيث]

تركي الحربي .....


ياوغد .........قالها الأب غير صادق في رؤيته لكن العالم كله صدقها وعاش العربي في نطاقها العمر بكامله



نحن كـعرب نتفق في أشياء كثيرة كالاستنكار والشجب والضعف والخوف والجبن و..........الرقص والغناء وحتى الشعر الشعبي ونتفق أيضاً في كوننا شعوباً مسالمة تشرب الهوان مع صحف الصباح ....كل يوم



الغيث........

 

[تركي الحربي]

الحُزنْ السَرْمَدي

الجزءْ الأوّل مِنْ رَدّكْ الـ..[ قطعه أدبّيّهْ ] ، غَايَهْ في الألمْ .

:
أخت ِ الكريمه :
[ هَذِهِ الأمّهْ تَحْتَاجْ دَرسا ً بَلْ دروسا ً في كُلْ شَيء مِنْ " شَأنِهِ " أنْ يُعيدْ إليها إحِتِرَامِها لـِـ.. نَفْسِها ]

ألف شُكر لَك ِ