احتباس حراري أم احتباس أخلاقي - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-06-2016, 08:34 AM   #1
منى مخلص
( أديبة )

الصورة الرمزية منى مخلص

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 874

منى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعة

Question احتباس حراري أم احتباس أخلاقي


مدخل:

وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ




وتمضي الأيام وتمضي الحياة لاشىءَ يُعيق تَفاصيل تَتاليها اليومي - لاشىءَ يمنع ُالشمس من التسلل فجراً في بطنِ السماء حتى تَجتاحها وتَحتلها ظهراً وتُعلن النصر على كل خيوط العتمة وتمنح الأحياء فرصة التَشكُّل والتَمثُّل والقِوامة - تمنحُ الأحياءَ فرصة الحياة - ومن ثم تَتَسَّلل كما جاءتْ رويداً رويداً لتتوارى في غَيهَبِ الظلام الذي يَفرد أشرعَتَه ُ وحتى آخرِ هَزيع
للشمسِ ألفُ حِكايةٍ وحِكاية - وللظلام ِألفُ حكايةٍ وحِكاية ومابينهما نَقبعُ نحن بكلِّ تَفَاصيلنا الصَغيرة والكبيرة
فمِنَّا مَنْ يتَبع دورة الشمس ومنا من يتَبع دورة الظلام ومِنا من ْيَقبعُ عندَ الفَجر - أو عندَ الغروبِ فقط
محاولاً تَفسير ماآلتْ إِليهِ حالهُ ’وحالُ الدُّنيا والأشياء

فما الحياة إلا ساحة معركة تبدأ عند أول صَرخة لمولود ٍ يحاول مُرغماً التأقلم مع الأوكسجين وثاني أوكسيد الكربون -مع كل ملوثات البيئة -
وتنتهي عندَ انتصارِ اليأس على كل مايُغريهِ منْ مُقوِّمات البقاء
مالحياة إلا ساحة معركة تفرض الأدوار علينا فرضاً فمانختاره محكوم جداً بهوى النفس ورغبة يمين أو يسار
فهناك القادة وهناك الجُند المُجنَّدة وهناك غالب وهناك مغلوب ومابينهما يقبع المُعتزِلة الذين آثروا اعتزال الحرب بكافة أشكالها لأسباب كثيرة قد تكون روحية وقد تكون شخصية وقد تكون تقديسهم الأعمى لمعنى السلام
المعتزلة الذين لفظَهم التاريخ مع مالفظ - لفظهم الواقع بكل حيثياته حتى باتوا مجرد أشباح تقضُّ مَضجع المُنتصر والخاسر على حدٍ سَـواء


ليسَ صَعباً أنْ نقف عند جبهة القتال يميناً أو يسار - وليسَ صعباً أن نُحارب ونُخطط ونَكسب أو نَخسر - فالحربُ خدعة
وجميع الوسائل مُتاحة من تَجسُّس وتَرَّقُب وحِيلة - من استخدام أقسى أنواع الأسلحة وأشدَّها فَتْكاً - إنْ كانت القضية تَستحق أو لاتَستحق
المهم أنْ نكسب الحرب ونقف شامخين على أشلاءِ الآخرين وبريق الفوز يَلمع أكثر من الدماء التي عَلِقَت في الحِراب والسيوف ودخان البنادق والبيارق -
إنما الصعبُ حقاً
هو أن نعود إلى خيامنا لنغسلَ آثار الدِّماء بــ الماءِ والصابون ونستخدم كل مانملك من مُطَّهِرات ومُعَطِّرات ونُحاول أن ننام-
فلاننام
البعضُ ينامُ حقاً فنشوةُ الفوز تُنسيه آثارَ الدَّمار - آثار الدِّماء - آثارَ التَشوه - آثار ماتَشظَّى من أرواح -
والبعضُ يلجأ إلى مُسكِّناتهِ - مشروبهِ الرُّوحي أو ماتَعَفَّنَ من أشياء
والبعض يُخدِّر أعماقه بما حوَّر وزوَّر من حقائق ليرقد هانئاً تحت ظلال الزيزفون وشجر اللبلاب ومااستنسخَ من أفياء
لتُمَجِّد مااختار هو
ماقاتلَ وقَتلَ من أجلهِ - هو
ماشاءَ ومالم ْيَشأ -هو
هو - هو -وماتبقى
ليسَ إلا غُثاءً في غثاء


والنتيجة ياسادة
هيَ موتُ الإنسان فينا - موتُ الضمير موتُ الأخلاق -
ليبُعَث الإستبداد من قبرهِ -يبُعَث الظلم يُبعَث القهر- وماظننا أنهُ قد رحل َمع بداياتِ البدايات
لتعود المقصلة والصليب والخازوق وحِزام العفة
وكل مااعتقدنا غباءً أنه بادَ من عقوباتٍ وتمثيلٍ وتجريح فقط لأننا
كهربنا كرسياً - يَقضي برحمة -
على من خالف مانعتقده صحيحاً -
مانعتقده حقيقاً- نُشرِّعه حسب رغباتنا - أهوائنا - مانريد ومالانريد
ونجد له المُسَوِغ السماوي وكأن بيننا وبين السماء خطاً مفتوحاً لنا فقط
لنا فقط
لنا فقط

احتباس حراري أم احتباس أخلاقي
ومازالت المسألة خلافية
لم يتم البتّ في شأنها - فمن حق ِّالأسد أن ينتظر فريسته لتعبر الصحراء إلى حيث الكلأ والماء ومن ثم يَقنصُ ماشاءَ منها ويرتوي مما وجدت (هي) ويغفو باسترخاء -
فلم يكن ليملك ذاتَ غريزتها التي تختلف في بحثها كثيرا ً -عما يبحثُ هو من أشياء

احتباس حراري أم احتباس أخلاقيوالأرض تئنُ منْ وقع ِحوافرِ الطَّمع وتثورُ بركاناً يصل دخانه أعالي السماء - لتبكي السماء بِمَطرِ المُنْذَرين فلاهم يَخشعون ولاهم عن اللهوِّ مُعرضون - ولاهُم عمَّا يفعلون
مُنْتَهون
مُنتهون
مُنتهون

احتباس حراري أم احتباس أخلاقي
والبحرُ يرغي ويَزبد ويَفيض من ظلم العابرين - غدر المارقين بكلِّ الكائنات التي لجأت إليه منذ عصور وتشكلت لتحيا أمماً وقبائلَ يأكلُ مَنْ فيها قَدْرَ حاجته فلايبيع فائضاً ليَكْنِزَ ذهباً- فالذهبُ في أعماقهِ مُهملاً كما ورق خريفٍ تَساقط َغصباً ولم تعبأ به حتى رياح المواسم التي تعشق كثيراً ,بعثرة الأشياء

احتباس حراري أم احتباس أخلاقي
والكائنات كلها تفقد مَصدرَ قُوْتِها شيئاً فشيئاً - ونحن نفقد حتى اللحظة كماليات ..!!
ولأننا فوقَ جميعِ الكائنات - فلابأسَ من أن نقتل - نُشرِّد - نُشَرْذِم - نُهيل التراب عليهم جميعاً
فالمهم مانكسبهُ نحن - مانخبئهُ في خزائنِ الأرض وبنوك الأثرياء
المهم أن نرتدي نحن من أرقى دور الأزياء
ونُسافر على بساط ِريحٍ صُنِعَ خِصيصاً من أجلنا
ونَنام على ريش ِنعامٍ قُتل عُدواناً من أجلنا
ونَصحو على زقزقةِ عصافير ٍنَصطادها دونَ أن يَقْرِضنا جوع- فقط لنُثبت أننا دقيقين جداً في اقتناص ِ مادقَّ واستدَقَّ من أشياء..!!


احتباس حراري أم احتباس أخلاقي
والشمس ُ تُــْشرِق ُ في كل ِّيوم وتَغرب حاملةً معها حكايا النهار - كدح َ الكادحين - آمالَ المفكرين وتفاؤل المُنتظرين وغفلةَ المُنْظَرِين -
والظلام ُ يَسهرُ طويلا لِيحملَ في جعبتهِ جميع الأسرار -خفقات القلوب -ليحملَ معهُ خيوطَ العنكبوت الذي أغلقَ جميعَ منافذ الهواء ليَعتقد الجمع أن َّالإختناقَ آتٍ لامَحالة - وأنَّ التاريخَ لايَكذب
وأنَّ الظُلم َحقٌ - والإستبدادَ حق ٌّ
ليعتقدَ الجميع بما تَوهَّم َ من أشــياء
والأنجم ُ تُولد وتَموت -وفضاءُ الكونِ يَتَمَطَّى يَتوسع ويَتسع - والأقمار تَدور وتَدور وتَدور
وكلنا يدور ويدور
في حلقة - مُفرغة
حولَ سؤالٍ واضح ٍوأكيد
هل كنا نستحق؟

سؤالاً طَرحته الملائكة ذاتَ ماضٍ بعيد:
(أتجعلُ فيها من يُفسد فيها و يَسفك الدِّماء ونحنُ نُسبحُ بحِمدك ونُقدِّسُ لك )؟
فسبحانه جل وعلا حين قال :
إنِّي أعلمُ مالاتعلمون




منى مخلص

 

التوقيع

لاشىء يشعرنا بالهرم
اكثر من انطفاء جذوة الحياة في اعماقنا

منى مخلص غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-06-2016, 10:06 AM   #2
نادية المرزوقي
( شاعرة وكاتبة )

Lightbulb


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

احتباس حراري أم احتباس أخلاقي...! أجدت التوظيف ..! مبدعة ما شاء الله.
و اختناقات الصدق، لن تعيها، و تستوعبها إلا السماوات، فإلى هناكـــــــــ بعيدا عن زيف التبريرات، و أسن الأجوبة المترهلة.
سؤال شق جيب المرارة، فأطل شجاعا، لكن وحيدا بعيدا عن مسار جوابه الهارب اختناقا بباطله، و ما يتنفسه من أكسيد يخرسه.

أجدت السؤال، لكن أصدقك القول، أنني بحجم دهشة السؤال، لم أملك إلا سؤالا ذاته يجاوره لا غير..!

فالسؤال جوابه فعلا..!

تعالي معا،نتشبث بالنور الأوحد و منه سبحانه ننطلق من ضياء الآية الكريمة؛لنحيا آمنين مطمئنين، و نغض الأبصار عما تراه، فالعيون خادعة، و الدنيا خادعة، آية تهبنا سماوات من الخير و النور و الأمل، الحمدلله تكريما لنا و تبجيلا اختيارنا بشرا ذوي رسالة و هدف و مسؤولية عظيمة ليست لباقي الكائنات و إن كانت أعظم خلقا..فأي نعمة سخر الله لنا الكون كي يرانا كيف ننوي أن نكون شاكرين ، أم كافرين..يأسا أم أملا، اعتراضا أم شكرا و اطمئنانا سنمضي، مستغفرين تائبين آئبين، أم متبرمين غارقين في الرزايا بعدا و كراهية..! و تلك المخلوقات: ( أمم أمثالكم) ..و يختار الناس ما يشاؤون في النهاية ليسوا مكرهين دائما، فسيرى الله ما سنختار رغم كل تحدي و صعوبات.

دنيا تحاول أن تنئينا فنسخرها لنا مستعينين بالله أن تكون لنا مفرا إلى هناءة بال، و جنات دنيا و آخرة رغم كل حال.

منى المخلص، أجدت الحضور،
أقف لهامة قلمك، و بيانك، احتراما.

:


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دمت بخير و سعادة من كل آفات الأمكنة و الأزمنة.

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له،
و أزكى التفاؤل : الاستغفار
طوبى لمن ملأ صحيفته منه
(وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)


نادية المرزوقي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-06-2016, 10:11 AM   #3
هاني هاشم
( كاتب )

الصورة الرمزية هاني هاشم

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4009

هاني هاشم لديها سمعة وراء السمعةهاني هاشم لديها سمعة وراء السمعةهاني هاشم لديها سمعة وراء السمعةهاني هاشم لديها سمعة وراء السمعةهاني هاشم لديها سمعة وراء السمعةهاني هاشم لديها سمعة وراء السمعةهاني هاشم لديها سمعة وراء السمعةهاني هاشم لديها سمعة وراء السمعةهاني هاشم لديها سمعة وراء السمعةهاني هاشم لديها سمعة وراء السمعةهاني هاشم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


نعم نستحق ..
رغم كل ماطرحتيه بين سطوركِ
تبقى المعادلة المركبة والصعبة
واضحة المعالم عسيرة الفهم
يستحق الإنسان تكريم الله له
عن سائر المخلوقات
وأن يكون خليفته في الأرض
وأن ينفخ فيه من روحه
وأن يحمل الأمانة
لأنه إختيار وأمر رباني
لم تكن الأرض يوماً .. جنة ..
حتى لانجد فيها كافة المنغصات الحياتية
ولم يكن الإنسان مخلوق ملائكي
حتى يتبع سنن الملائكة
وكان الله قادراً على إبقاء أدم وحواء بالجنة
ولكن كماقال المولى عز وجل
... إني أعلم مالاتعلمون ...
في علمه الأزلي حكمة أختار أن تتبلور
عن طريق البشر
وماكانت الدنيا يوماً دار بقاء أو هناء
كما أوجد الله فيها الليل والنهار
الأرض والسماء .. الشتاء والصيف
أوجد الخير والشر
وكما أن هناك أنفس تعتنق الشر
مازال هناك أنفس تحب الخير
وكل شئ عنده بمقدار ...
لن ننظر المعادلة من الناحية السلبية
رغم مايحد ث حولنا
سننظر من الناحية الأخرى
هل لو وجد الشر وحده في الدنيا
هل أصبح للخير دور ..
والعكس هل وجد الخير وحده كانت دنيا ..
فبرغم ذهولنا وأندهاشنا ممايدور
وماكانت الدنيا عليه فيما قبل
أخبرنا الله عز وجل به
والرسول الكريم .. عليه أفضل الصلاة والتسليم
أما إنصراف الإنسان عن المضمون الحقيقي لوجوده
لا ولن يؤثر في المعادلة على الإطلاق
وهناك الثواب والعقاب .. والجنة والنار
ماخلقت الأنس والجن إلا ليعبدون ..
ولدورة الحياة كانت كافة المسببات ..

/

إطلالة نورانية ..
موضوع رائع
صيغ بمهارة فائقة
وأسلوب سلس وشيق
وحمل بين سطوره
الكثير من المعاني
والكثير من الشجون
قضيتنا جميعاً هنا
في هذه الكلمات الرنانة
والتعبيرات الرائعة
النقاء .. منى
سلمتِ .. والنبض
لروحكِ السعادة ...

 

هاني هاشم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-06-2016, 02:25 PM   #4
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

الصورة الرمزية سيرين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 180143

سيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

وسام التميز ابعاد



افتراضي


تساؤل عميق ومقال رائع الضوء اديبتنا المبدعة " منى مخلص "
دام غيث فلمك محرضاََ الغيم الأكرم ومعشاََ بيانع الثمار
مودتي والياسمين


\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-06-2016, 07:03 PM   #5
حسام الدين ريشو
( كاتب )

الصورة الرمزية حسام الدين ريشو

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 9412

حسام الدين ريشو لديها سمعة وراء السمعةحسام الدين ريشو لديها سمعة وراء السمعةحسام الدين ريشو لديها سمعة وراء السمعةحسام الدين ريشو لديها سمعة وراء السمعةحسام الدين ريشو لديها سمعة وراء السمعةحسام الدين ريشو لديها سمعة وراء السمعةحسام الدين ريشو لديها سمعة وراء السمعةحسام الدين ريشو لديها سمعة وراء السمعةحسام الدين ريشو لديها سمعة وراء السمعةحسام الدين ريشو لديها سمعة وراء السمعةحسام الدين ريشو لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


سباحة ضد التيار هنا
لكنها سباحة تجيد العوم في بحر الحياه
وواقعه الأليم

القصة
هي موت الضمير فعلا
حكاية طويلة
أخرجها الغرب الشيطاني
ودعمها بالميديا وأفلام العنف
حتى صارت الدماء شيئا مألوفا
لايهز شعرة من الرأس لدى من غابت ضمائرهم


شكرا جزيلا
أستاذة / منى مع خالص التحية

 

حسام الدين ريشو غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-06-2016, 09:06 PM   #6
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


ياااا لله يا الحبيبة
بقدر كمّ الضوء المُحتبس في طيّات الفكرة
قبيل الطرح، بقدر ما كان الغلس يتحسّس مطلّاً
بين بين
إذ أن الأشياء تُعرف بضدّها!

ليس للسؤال إجابة في حين للإجابات أطراً من الأسئلة
في معمع الوقائع المُعاشة تحيك الإبهام...


منى مخلص
سامقة الفكر حدّ الغمام

لقلبك مني جورية
وتحية وسلام

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-09-2016, 08:43 AM   #7
منى مخلص
( أديبة )

الصورة الرمزية منى مخلص

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 874

منى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي مشاهدة المشاركة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

احتباس حراري أم احتباس أخلاقي...! أجدت التوظيف ..! مبدعة ما شاء الله.
و اختناقات الصدق، لن تعيها، و تستوعبها إلا السماوات، فإلى هناكـــــــــ بعيدا عن زيف التبريرات، و أسن الأجوبة المترهلة.
سؤال شق جيب المرارة، فأطل شجاعا، لكن وحيدا بعيدا عن مسار جوابه الهارب اختناقا بباطله، و ما يتنفسه من أكسيد يخرسه.

أجدت السؤال، لكن أصدقك القول، أنني بحجم دهشة السؤال، لم أملك إلا سؤالا ذاته يجاوره لا غير..!

فالسؤال جوابه فعلا..!

تعالي معا،نتشبث بالنور الأوحد و منه سبحانه ننطلق من ضياء الآية الكريمة؛لنحيا آمنين مطمئنين، و نغض الأبصار عما تراه، فالعيون خادعة، و الدنيا خادعة، آية تهبنا سماوات من الخير و النور و الأمل، الحمدلله تكريما لنا و تبجيلا اختيارنا بشرا ذوي رسالة و هدف و مسؤولية عظيمة ليست لباقي الكائنات و إن كانت أعظم خلقا..فأي نعمة سخر الله لنا الكون كي يرانا كيف ننوي أن نكون شاكرين ، أم كافرين..يأسا أم أملا، اعتراضا أم شكرا و اطمئنانا سنمضي، مستغفرين تائبين آئبين، أم متبرمين غارقين في الرزايا بعدا و كراهية..! و تلك المخلوقات: ( أمم أمثالكم) ..و يختار الناس ما يشاؤون في النهاية ليسوا مكرهين دائما، فسيرى الله ما سنختار رغم كل تحدي و صعوبات.

دنيا تحاول أن تنئينا فنسخرها لنا مستعينين بالله أن تكون لنا مفرا إلى هناءة بال، و جنات دنيا و آخرة رغم كل حال.

منى المخلص، أجدت الحضور،
أقف لهامة قلمك، و بيانك، احتراما.

:


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دمت بخير و سعادة من كل آفات الأمكنة و الأزمنة.


تعالي معا،نتشبث بالنور الأوحد و منه سبحانه ننطلق من ضياء الآية الكريمة؛لنحيا آمنين مطمئنين، و نغض الأبصار عما تراه، فالعيون خادعة، و الدنيا خادعة، آية تهبنا سماوات من الخير و النور و الأمل، الحمدلله تكريما لنا و تبجيلا اختيارنا بشرا ذوي رسالة و هدف و مسؤولية عظيمة ليست لباقي الكائنات و إن كانت أعظم خلقا..فأي نعمة سخر الله لنا الكون كي يرانا كيف ننوي أن نكون شاكرين ، أم كافرين..يأسا أم أملا، اعتراضا أم شكرا و اطمئنانا سنمضي، مستغفرين تائبين آئبين، أم متبرمين غارقين في الرزايا بعدا و كراهية..! و تلك المخلوقات: ( أمم أمثالكم) ..و يختار الناس ما يشاؤون في النهاية ليسوا مكرهين دائما، فسيرى الله ما سنختار رغم كل تحدي و صعوبات.



معك دائما وابدا ياغالية
فمالدنيا الا اختبار دائم وحتى زوالها -ومن يتبع الصراط المستقيم لايضل ولايشقى باذن ربه

توجعنا الحياة وافعال الناس واثارها المدمرة على كل شىء ولكن مايريح الفؤاد والروح هو ان الله لايضيع عمل عامل

والنص بمجمله صرخة وجع في وجه البهتان الدائر على مر التاريخ والى اليوم وربما الى الغد ومايليه وحتى يأذن الله بالانتهاء


سعدت كثيرا بحضورك البهي والمؤثر على حروفي المتواضعة ياغالية
شكرا لك ومن القلب نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

لاشىء يشعرنا بالهرم
اكثر من انطفاء جذوة الحياة في اعماقنا

منى مخلص غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-13-2016, 11:02 PM   #8
صبري القاسم
( كاتب )

الصورة الرمزية صبري القاسم

 






 

 مواضيع العضو
 

معدل تقييم المستوى: 40

صبري القاسم لديها سمعة وراء السمعةصبري القاسم لديها سمعة وراء السمعةصبري القاسم لديها سمعة وراء السمعةصبري القاسم لديها سمعة وراء السمعةصبري القاسم لديها سمعة وراء السمعةصبري القاسم لديها سمعة وراء السمعةصبري القاسم لديها سمعة وراء السمعةصبري القاسم لديها سمعة وراء السمعةصبري القاسم لديها سمعة وراء السمعةصبري القاسم لديها سمعة وراء السمعةصبري القاسم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


سرد رصين مكتنز الفكر والفكرة

هو النور ما يُغترف منه هنا

طبت وطابت أيامك

 

التوقيع





لا شئ أبلغ
من
؛
؛
صمت

صبري القاسم غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شيزوفرينيا ..... هاني هاشم أبعاد النثر الأدبي 17 10-17-2018 05:11 AM


الساعة الآن 07:51 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.