حسيس الروح ..!

[سيرين]

عتمتي تخنقني ...
و قد كنت نورا ...
ربما أمسخ نجمة ..
كي أنير/ني !

لذا ينادينا الحنين حتى يستنطق الصمت فينا
وكأنه صدى لإفصاح أبلغ من الكلم
هام الضوء يسجل اعجابه بهكذا عطر شاسع المدى
لك مبدعتنا " جليلة ماجد " جل آيات الود والامتنان

\..

 

[د. فريد ابراهيم]

الزميلة الجليلة

كشيء معلق بين كفين ..
إن صفقت سحقته ..
و إن لانت أصابعك خنقته ..
كائن لاجئ يبحث عن وتين ..
عن شيء دفين ..
عن بشائر فجرك ..
عن نور قمرك ..
الليل سقيم .. حزين

احترت في اقتباس الجزء الافضل... رائع ما كتبت بكل تفاصيله
الي الامام يا عزيزتنا
تحياتي و بالغ التقدير

 

[صبري القاسم]

إجادة بوح لا تحتاج لإشادة

طبت وطابت أيامك

 

[ضياء شمس الأصيل]

...

" كأن الأرض فقدت جاذبيتها ..
أو أنني أمشي على رأسي ؟"

محبتي


...

 

[منى مخلص]

موجع ماقرأته هاهنا


رغم جمال البيان والتعبير الا اني ادعو لصاحبة الوجع بالخلاص منه وقريبا باذن الله



ابدعت بحق ياغالية

لله درك

 

[يوسف الأنصاري]

كلام بين الروح والروح ..
وكل ما فيه جميل ..

شكرا لك ..

 

[حسام الدين ريشو]

بين
ثلاثة أفعال ( أمر )
وثلاثة أفعال في زمن ( الماضي )
وأكثر من عشرين فعلا ( مضارعا )
مع تموجات بين اللونين النقيضين ( الأسود والأبيض )

جاء نص
القديرة / جليلة ماجد
في فعل الأمر يبدو الرجاء أو الإستغاثة
من أثر الواقع الذي يأخذ بتلابيب الشخصية
التى تحن الى الماضي
وإن لم يتكرر فعله سوى ثلاث مرات
ويأتي استواء اللونين
اسود .... أبيض
إذ ورد كل منهما مرة واحدة
دلالة على عدم غلبة اليأس أو الأمل على الآخر

ورغم بزوغ شمس ضمير المخاطب ( أنت )
مع ضمير المتكلم خاصة ( الياء )
هنا اشارة واضحة للتلاصق
وأن الاتصال بين ياء المتكلم
والمُخاطب
مازال موجودا
رغم التنائي
وهو ماكشف عنه المونولوج الداخلي للذات الشاعرة
وأن دل على الفقد والحيرة
التى عبرت عنها صور وليدة
أجادت أ / جليلة ماجد رسمها بعناية فائقة


الأخت الأستاذة / جليلة ماجد
نص تفوق هذه المرة
تحياتى وتقديري
ومعذرة للإطالة