الحلقة 2 من سلسلة ((بلا موعد)) عبدالعزيز رشيد وهمس الحزن...

[أصيله المعمري]

في الحلقة الثانية من ((بلا موعد))


بـ المفأجاة التي خلقت أحدهم مع أحدهم


لـ يكونوا وحولهم الفرح هنا

لـ 3 أيام


عبدالعزيز رشيد الشاعر المُبشر
همس الحزن الكاتبة الشقية





نحن حولكم لنستمع لـ جدائل أحرفكم
همساتكم
سنصغي لما يدور في أرواحكم الحب
بإنتظار كل ما يجول ويصول في سماوات قلوبكم

أعلم بأن في جعبتكم الكثير
وأعلم بأن الصدمة والصدفة والمفأجاة والدهشة تخنقكم الآن


لأرواحكم الخير




/
/
/
/
/




همسة



هذا المتصفح ملكية خاصة لبوح كل من عبدالعزيز وهمس

وأنتم عليكم بالتأمل فقط

 

[عائشه المعمري]

أصيلة
بـ قدر السعادة التي أشعر ،،
وطول المسافة بيني وبينك الآن ..
وبـ حجم الحب الذي أكنه لكِ في قلب قلبي ..
شكراً






وشكرا للقدر الذي سيجمعني بالأخ / الشاعر / الكاتب المشرف
...
|| عبد العزيز رشيد || ..

أتمنى .. أن أحوز من ظنكم على حسنه ..
ومن متابعتكم بـ ما يليق بـ رقيها ..







همس

 

[عبدالعزيز رشيد]

أصيلة
وباقات شكر تفوح تقديرا أقدّمها لك
كلّ الشكر لـ روحك اختي


وأشكر الدروب التي قادتني الى هنا
عند اختي \ همس الحزن
صاحبة الحرف المتحرّك بـ نقاوة \ بـ شقاوة
.
.

الى هنا قبل الدخول الى هذا الباب
سألقي بـ دبلوماسيّة الردود على العتبة وأدخل من دونها
<< أخاف أكون ورّطت نفسي >> !
بالعكس سيكون الصدق بلا مشوبات هو طابعك الأميز لـذلك رمينا بـ دبلوماسيّة الردود


تحيّاتي

 

[عبدالعزيز رشيد]

ولأن الحرف في صفحتي \ ملعبي
بعد قرعة الحظ ّ سأبدأ بتسجيل الأسئله

س\ قبل الكتابة هنالك الاستفزاز للكتابة ماهو الشيء الذي استفزّ كتابتك ؟

س\ وفي كلّ مرّة تدخلين هنا اعتقد بأنه ثمّة امر يرادوك ( جناية أم كتابة ) ! ماهي تلك
الأفكار اعترفي بها ؟

س\ في ذاكرتك اطلال لأيّام كانت حدّثينا عنها ولو نثرا او حرفا كتابيّا ؟

س\ لو كنتي وجها لـ وجه للإشراف في أي قسم تريدين وماذا ستفعلين ام انك ستنشئين قسما آخر ؟ فمـاهو ؟

.
.
.

الأسئلة عند خطّ إلتماس الاجابات انتظرك
وانتظر هجمة أسإلتك << الله يستر >> كم اعتراف راح تسجّلين ؟ !



بحجم الطهر الذي يرتديك
شكرا لـ رحابة روحك (: >>>>

 

[عائشه المعمري]

كنت أقول في نفسي .. إنني أنا التي سأورطك هنا ..

لكن الظاهر هو العكس ..



إلى أن أجاوب على الأسئلة .. سأضع أسئلتي أولا ..



1- من هو عبدالعزيز رشيد ؟؟

2- لو كان بيدك أن تختار من سيحاورك في هذا المتصفح .. من ستختار ،، بكل صراحة ؟؟

3-هل لا زال عدد الردود وعدد القراء لمواضيعك .. يعني لك الكثير .. أم تخليت عن هذه القناعه .. ؟؟

4-قصة طريفة لا زالت تحتل الصدارة في قائمة الذاكرة ..

أتعلم ،، بأني أحب هذا البيت كثيرا ..
يا ويل ويلي ليت ليل الويل جانا باقتراف ..
أتوهم الأحلام وأدري بينها وبيني قفول ..




لذلك كان يتربع عرش تصاميمي ..
أتعلم بأن تاريخ تحرير هذا التصميم كان .. (..)/7 /2006م
( الله على ذيك الأيام ) ..


سأعود بالأكثر ..

.
.
.

 

[عبدالعزيز رشيد]

اهلا بك ملء ماء المطر المتناثر طهرا مثلك
وكما بدأت بالأسئلة سأبدأ بالأجوبه


1-من هو عبدالعزيز رشيد ؟؟


كما هو أمامك بحرفه اما بغير حرفه فـ هو بعيد كلّ البعد عن رسميّة الحرف
(عبدالعزيز رشيد) كإسم وَلِيد لحظة كانت متردّدة باختيار الاسم الصريح
فكان هو بدلا من عبدالعزيز الهويدي ولاأعرف لما !
له كإسم سنتين وله كشخص فوق سنين الاسم بعشرين



2- لو كان بيدك أن تختار من سيحاورك في هذا المتصفح .. من ستختار ،، بكل صراحة ؟؟

رغم عدم توقّعي بوجودي هنا إلا أنني كنت سأختار أن اكون مع من يستطيع نفض صراحتي
وكسر تحفّظي وماإن وجدت اسمك إلا وادركت اختياري << اعترف برضوه فيه تحفّظ >>



3-هل لا زال عدد الردود وعدد القراء لمواضيعك .. يعني لك الكثير .. أم تخليت عن هذه القناعه .. ؟؟

صدّقيني النوع اهم من الكم وكم احببت مكانا كانت ردوده قليله لكنها غنيّة بـمظمونها
اهم شيء مدى غنى الردود وهو يتناسب مع نوع الردّ وكمّه


4-قصة طريفة لا زالت تحتل الصدارة في قائمة الذاكرة ؟


كثيرة .. كثيرة .. وحصرها صعب
اقربها ارسال رساله فيها ميااااااااااانه بقوووووه لـواحد مابيني وبينه الا رسميّه فجّه
ودّي اعرف شكلي وانا اكلمه واعتذر منه

.
.
.

بالنسبة للبيت رغم حزني بـ عدم قدرتي على رؤيته هنا
لكنني بحقّ كم أتشرّف وكم أسعدني بان يشتعل حرفي من يدين ابداعك

كلّ الشكر لكل حرف منك
انتظرك وانتريني

 

[عبدالعزيز رشيد]

وسؤالٌ
اتى بـ نفسه


س\ اسم هنا يجعلك تشكرين الدروب التي جاءت بك الى هنا ما هو ؟


ولاتزال كنانة الأسئلة مليئة
ولاتزال جعبة الأجوبة ممتلئة


كلّ الشكر لك

 

[عائشه المعمري]

س\ قبل الكتابة هنالك الاستفزاز للكتابة ماهو الشيء الذي استفزّ كتابتك ؟

جـ 1 /
ثمة أشياء تستفز حرفي :
الأحلام الضائعة بين تشرد الواقع وذهول المستحيل
الخيال الذي أبحر فيه لحظة صمت
الأفكار المتصارعة في ذهني كل صباح / مساء
أما الواقع .. فمن النادر أن يتفزني لأكتب عنه ..
فأجد حروفي تهرب من الواقع ..