أعتذر عنِ الغياب ..
والآن أتيْتُ بنصين ..
أتمنّى ان يرتقان ..
لذوائِقُكم ..
يعلم الله انّ هالموقع من بداية تسجيلي فيه وانا اتشرّف به ..
وهوَ بيتي الثاني .. لكن للظّروف احكام ..
وأوعدكم بكلّ خير ..
ايه أسكت احيانا ً عن الفعل والقول ..
لكن ترى ماهو عشان المهابــه ..
البعض تكفيهُم عن ايديني رجول ..
وأضطر أمد ايدي .. بردع الزّلابه ..
يامُؤمن بزولك .. من العرض للطّول ..
قلي وش أصلك ؟؟ ياسميّ الخرابه ..
حرّكت قبحي .. والعقل صار مشلول ..
وشلون انزّل نفسي لهالكتابه ..
رغمْ انّها صعبه .. وانا صاعد إنزول ..
أدوس عقبان الوغى والجلابــه ..
لكن عشان أخطي .. وأكون (إنس) معقول ..
الأنبيا قبلي اغلطوا والصّحابه ..
درس ٍ عطيت وساعدي سيف مسلول ..
لو مايغيض الجرح وضع الإصابه ..
الحيْ يشغله المكان وله اقبول ..
لكنه اليا مات محد ٍ درابه
وانا وريث الشايب اللي له فعول ..
تشهد لها بقعا وتخاف إلتهابه
هذا وانا ما إنتخيت بسما الهول ..
إعيال وايل قاطمين الرقابه ..
جيت الشّعر وان جيت جاني على طول ..
لبّى لوَجدان الألم وانتخابــه ..
ماقلت ربعي لو فعايلهم اتقول
أقول انا .. فعلي عريب ارتكابه
هْذولا سنادي .. لا حمى الضرب والحول ..
وقت المصايب كلّبونا قرابه ..
وشمّر نداي .. وصوتي اليوم مقتول ..
ولا عوّدت ذيك السوات .. النهابه ..
حنّا الطّنايا مابنا (شخص) مجهول ..
رديْ شمر تنتخي فيه لابه ..
وهالشلّه ان قدّرني الله بما آقول ..
لأنتف شواربهم .. وأصبّ السّحابه ..
أشكالهُم قشرا .. ومنهجهم (خبول)
وأصواتهم للفاجرات إتشابه ..
وكبد الشّعر لحظه انا شقلت يحّووووووول ..
ماهو انا من يلتفت للـ (..........)
الشّمري .. يوم الأصايل له خيول ..
تخاف من فعلــه .. فعول الذيابه ..
ياكاتبين الشّعر / منقول / منقول ..
أنا الذي تستثمرون بكتابه
//
البارحه بالذات شفت إلتفافه ..
........ تشكّلت شِلّــة تبيني غصب طيب ..
البارحــه .. بالذات آحب اللّقافه ..
........ وأحب انا ثقلي بوقت التراحيب ..
البارحه .. شلة نعوج و(حسافــه)..
....... تجمّعوا لكن ترى وش على الذيب
(ركّزت) بعظام المراجل نظافه ..
........ أحب انا الطيّب وآحب انا الطيب ..
لامن تخايلت النظر بإكتنافه ..
....... صدّوا يخافون الجـمـر واللّـّواهيب ..
عند اللّزوم أردها وبلطافه ..
وأكرّر وْقوفي وأخيل المواجيب ..
عند اللّزوم ارد حسن الظيافه ..
....... بـ (ستايل) الطفره .. ومواقع الويب ..
أطير للمعنى وأحفظ انصرافه ..
........ واشمّع الدنيا بـ دُور ودواليب ..
لاضقت اشوف الشّعر معناه (آفه)
......... واشوف نابه .. يتبعنّه مخاليب ..
ولا همني جمال نوف .. وسُلافــه ..
............ أنا سعود ومبدئي جيت ترغيب ..
الشله الي تدّعي بالنّصافه ..
........ والله لأدّبهم وانا للمراقيب ..
اصغرهم يبادل خويّه لحافه ..
........ مادام أطيبهُم ردي أصل .. وصحيب ..
يدرون برماحي (طعوم) التوافه ..
...... ويدرون لاغاب الأسد يكبر السيب ..
ويدرون لا طالت رْقاب الزرافه ..
........ أقصّها ولااْحترم ظاهر الشيب ..
وانا اعـْـرف ذراعي وأصون ارتجافه ..
....... وأبطش اذا بانت عروق العذاريب ..
ياشلة المرضى .. ترى الشّعر قافه ..
...... انزّهه عنكم .. وأقوله بتهذيب ..
واتلا العلاج (الكيْ) يوم النّحافه ..
...........بابدان جرح ايْطيب لوْ يمدي ايطيب ..
أطقكم بـ أميال وجه المسافه ..
....... مادامني سلطان عرش العراقيب ..
عندي لكم ياأهل المقال انحرافه ..
........ اتعدّل المايل .. وتقرى المكاتيب ..
عندي لكم شيّ ٍ يضد اختلافه ..
......... وأخاف برواز الحكي يستر العيب ..
الذنب يحلى للغبي .. بإقترافه ..
....... واليوم أنا بجازي الغيب بالغيب ..
جيبوا صباياكم عشان الظرافه ..
..........إلسانهُم اقصها ..والأشانيب ..
أدوس انا السُلطه .. وأجي للخلافه ..
......... أحط بشتي واجرح رْجال وآطيب ..
أنا سكون الشّعر يوم انجرافــه ..
....... ومصيبتي يقراني الطفل وتشيب ..
مَد الزّهر .. مرات أحبه وأخافه ..
......... ومرات احسّب للعطايا وش تجيب ..
عالي مقام .. ولا أحشــم الصّحافه ..
.......وأوقر الكلمه لوقت التراتيب ..
لاغبت قولوا عن غيابي الخرافه ..
........ بس اصبروا وأحطكم داخل الجيب ..
اليوم نبح القافله .. للمخافــه ..
....... وياليتهُم كفو ارتجال المضاريب ..
أدري بطيبي واكتناز الطرافه ..
....... ويدرون شمّر للعطايا معازيب ..