رشدي الغدير
03-13-2008, 04:53 PM
http://photos-c.ak.facebook.com/photos-ak-sctm/v203/34/78/763860883/n763860883_632066_4838.jpg
تتمايل في غنج ٍ نادر
يكتمل ُ نُضج الميل فترقص
تداعبُ شعرها بشفرة الاضافر
ترفعه تكشف عن بلل الرقبة
فااتحسس انيابي
...........
من اين لها كل هذا
كيف لها ان تمارس هذا السحر
كيف لي ان لا انتبه لهذا البركان
لهذا العطش وانا ارفل في ماءها منذ زمن
تغمض لتصعد
تصعد فاغمض
تدخل في وحشها
تدخل في الوجد
تدخل في غيبة الرقص
..........
فيما انا اتربص مثل ذئب ٍ يوشك
ابحث عن التي اعرفها
فلا اجدها
---------------------------
تراقب جسدها بفرح الموهبة
فيما تشتعل مثل فرن
يحترق رغيفها ....
تتقدم برقص ٍ يشبه المشي
ومشي ٍ يشبه الرقص
تُزخرف المكان بقدمها العارية
تضع يدي على خصرها الراقص
احاول صقل الرسغ بمعدن الجسد
فيوشك
..............
تفسر الحلُم بحُلم ٍ لا حُلم فيه
يطيبُ لها ان تلهو بي في فروها المُهتز
تأخذُ يدي الى سرادق الجسد
تتكاثرُ اعشابها مع مرور الاصابع
تحسست هي جرحي الغائر
............
تدور مثل زوبعة الثلج ونوايا المشعوذ
ترفلُ يدايا على ظهرها
تبعث الجنون في جسدها
تتصاعد من بركانها الينابيع
تنسال يدي الى اسفل النوافذ
يأخذني الوهج الى حقيبتها
لهذا الجُزء من الجسد طبيعة الاسلحة
ووفاء القاعدة
.............
تنثني فأ ُصابُ بالهذيان
تفتح لي باب الاسرار
وحدي امامها مثل ملك
ومن غيري سيحكم تلالها
سأفوز بها اردد في نفسي مثل ممسوس
سافوز بها
يصمت محمد عبدة عن الغناء
ومعه يصمت جسدها
تشهق وتزفر مبتعدة
تغادر الغرفة فيما احاول جمع اشلائي
وإطفاء ما اشتعل مني
وحدي
رشدي الغدير
تتمايل في غنج ٍ نادر
يكتمل ُ نُضج الميل فترقص
تداعبُ شعرها بشفرة الاضافر
ترفعه تكشف عن بلل الرقبة
فااتحسس انيابي
...........
من اين لها كل هذا
كيف لها ان تمارس هذا السحر
كيف لي ان لا انتبه لهذا البركان
لهذا العطش وانا ارفل في ماءها منذ زمن
تغمض لتصعد
تصعد فاغمض
تدخل في وحشها
تدخل في الوجد
تدخل في غيبة الرقص
..........
فيما انا اتربص مثل ذئب ٍ يوشك
ابحث عن التي اعرفها
فلا اجدها
---------------------------
تراقب جسدها بفرح الموهبة
فيما تشتعل مثل فرن
يحترق رغيفها ....
تتقدم برقص ٍ يشبه المشي
ومشي ٍ يشبه الرقص
تُزخرف المكان بقدمها العارية
تضع يدي على خصرها الراقص
احاول صقل الرسغ بمعدن الجسد
فيوشك
..............
تفسر الحلُم بحُلم ٍ لا حُلم فيه
يطيبُ لها ان تلهو بي في فروها المُهتز
تأخذُ يدي الى سرادق الجسد
تتكاثرُ اعشابها مع مرور الاصابع
تحسست هي جرحي الغائر
............
تدور مثل زوبعة الثلج ونوايا المشعوذ
ترفلُ يدايا على ظهرها
تبعث الجنون في جسدها
تتصاعد من بركانها الينابيع
تنسال يدي الى اسفل النوافذ
يأخذني الوهج الى حقيبتها
لهذا الجُزء من الجسد طبيعة الاسلحة
ووفاء القاعدة
.............
تنثني فأ ُصابُ بالهذيان
تفتح لي باب الاسرار
وحدي امامها مثل ملك
ومن غيري سيحكم تلالها
سأفوز بها اردد في نفسي مثل ممسوس
سافوز بها
يصمت محمد عبدة عن الغناء
ومعه يصمت جسدها
تشهق وتزفر مبتعدة
تغادر الغرفة فيما احاول جمع اشلائي
وإطفاء ما اشتعل مني
وحدي
رشدي الغدير