لحظة من الحقيقة ...

[نورا إسماعيل]

لحظة الحقيقة برنامج من أمريكا وهو يبادل الصدق بالنقود فكلما كان المتباري أصدق كانت جائزته أكبر وقد تابعت الحلقة الأخيرة منه وحدثت نفسي متسائلة ماذا لو تم تعريب هذا البرنامج (كالعادة المتبعة في معظم البرامج ) ودون الخوض في الصورة القبيحة لهذا البرنامج والمصائب التي يخلفها قررت أن أضع نفسي بطلة للحلقة الأولى المعربة وجهزت أسئلتي وأقفلت الأبواب وأنزلت الستائر ولم أكن بحاجة للجهاز لأني كنت صادقة وجدا مع نفسي في أسئلتي وردودي وكنت سخية وجريئة عندما فكرت في نقل الحلقة إلى هنا (أعطيت نفسي جائزة سخية )

السؤال الأول
هل أنت زوجة ناجحة ؟؟

الجواب : إذا كان الزواج أقدم مؤسسة فاشلة فكيف وأنا العبدة الفقيرة لله أكون ناجحة
طبعا ... لا

السؤال الثاني :
هناك من أوصى بأن تكون الزوجة أرضا للزوج فهل أنت كذلك ؟؟

الجواب : بشرط أن أكون الكرة الأرضية كلها وبما فيها من محيطات وبراكين وزلازل ناهيك عن درجة الحرارة المرتفعة في باطني .. نعم

السؤال الثالث :

هل يمكن أن تكوني له أما

الجواب : وماذا أترك لإبني الذي حملته تسعة أشهر ؟؟ لا

السؤال الرابع :هل يمكن أن تكوني له أمة ؟؟
الجواب : وهل اشتراني من سوق النخاسة ؟؟ لا طبعا

السؤال الخامس :هل يمكن أن يكون لك عبدا ؟؟
الجواب : كيف للمدير العام أن يسمع بحرف من هذا السؤال ؟؟ إنه المدير ومعه مرسوم توليه الإدارة (عقد الزواج ) لا طبعا

السؤال السادس : هل لو عاد بك الزمن وكنت حرة في الإختيار .. هل ستوافقين على الزواج منه ؟؟
الجواب : لو عاد الزمان فلن أكون لأحد أبدا لا وألف لا

السؤال السابع : هل حياتك معه مستمرة
الجواب : لأني لاأرى ولاأسمع .............. نعم

السؤال الثامن : هل أنت مبتسمة أمامه ؟؟
الجواب لأني بلهاء .. نعم

وانتهت الحلقة ..

[د. منال عبدالرحمن]

قد تكونُ [ لحظةُ الحقيقة ] هي الأصعب دائماً يا نورا , نعم قد نسألُ أنفسنا أسئلةً جريئةً - بنظرنا - و قد نجيب بصدقٍ مع أنفسنا و لكنّ معيار هذا الصّدق سيتعلّقُ بالكثيرِ من الظّروف المحيطةِ بنا .

و في علاقة الرّجلِ بالمرأةِ بالذّات , قد نجدُ الكثيرَ من المطبّات الّتي يقعُ فيها الاثنان , ليصلا في النّهاية لشعورٍ مشابهٍ لاستحالةِ التّوافق , ذلك أن كلّاً منهما مختلفٌ عن الآخر - بالضّرورة - و ما داما ليسا متشابهين حدّ التّطابق , فلا بدَّ من لحظةِ تصادمٍ مهما تأجّل ذلك ..

أن نكونَ صادقينَ مع أنفسنا بداية الطريق , و لكنّ بعضَ الواقعيّة و التّحمل و محاولة فهم انسانيّة الآخرين من حولنا ستساعدُ الصّدقَ كثيراً لايصالِنا نحوَ نقطةٍ وسط تُرضي أنفسنا و من حولنا .

ما قرأتُهُ هنا أثار أشياءا كثيرةً في عقلي فعُذراً على الاطالة و ربّما الخروج عمّا أردتِهِ هُنا .


شُكراً لكِ يا نورا ..

[آنا كارينين]

أختي الفاضلة نور إسماعيل

شاهدت البرنامج .. وهالني ما رأيت،،
كيف هذا المشارك قد قضى على كل ماهو / من هم حوله بهذه الحقيقة!!

تخيلت نفسي على ذالك الكرسي ،،
وعيون أحبابي تنتظر الاعتراف تلوا الاعتراف
ومع كل اعتراف اسقط أمام واحد منهم تلوا الآخر
فحمدت الله كثيراً على ما أنا عليه ،،
ليس لأني كاذبة،،
بل لأني أحبهم ،، وأثرتهم على نفسي ،،
لأنا حقيقتنا ورغباتنا قد تحزنهم وتحبطهم ،،
عفواً ...
أنا لا أكذب لكنني أتقنت أن أردد ما يقولونه وما يرغبون بـ/ سماعه
وعلى ذالك الكرسي يطلب منك أن تكون أنت لا كما هم يريدون.

نورا ،،
اذكر بأن أحدا المشاركات سألت أمام زوجها لو عاد بك الزمن هل تتزوجي زوجك ؟
فأجابت بلا :(
يا ترى كم سيده سوف تقول نعم ؟
أعتقد بأن النسبة سوف تكون قاتلة .

أختي
لقد استمتعت جداً هنا،،
أكملي فأنا متابعه بشغف.

تحياتي لك ولقلمك

[حمد الرحيمي]

نورا إسماعيل ...




أهلاً بك ...



لاحتفائنا بجمال أي موضوع طريقتنا الخاصة بتعليقة في أعلى القسم ابتهاجاً و امتناناً و فرحاً ...




نورا إسماعيل ...


بعد اكتمال مراسم الاحتفاء سأعود ...


مودتي ...

[نورا إسماعيل]

قد تكونُ [ لحظةُ الحقيقة ] هي الأصعب دائماً يا نورا , نعم قد نسألُ أنفسنا أسئلةً جريئةً - بنظرنا - و قد نجيب بصدقٍ مع أنفسنا و لكنّ معيار هذا الصّدق سيتعلّقُ بالكثيرِ من الظّروف المحيطةِ بنا .

و في علاقة الرّجلِ بالمرأةِ بالذّات , قد نجدُ الكثيرَ من المطبّات الّتي يقعُ فيها الاثنان , ليصلا في النّهاية لشعورٍ مشابهٍ لاستحالةِ التّوافق , ذلك أن كلّاً منهما مختلفٌ عن الآخر - بالضّرورة - و ما داما ليسا متشابهين حدّ التّطابق , فلا بدَّ من لحظةِ تصادمٍ مهما تأجّل ذلك ..

أن نكونَ صادقينَ مع أنفسنا بداية الطريق , و لكنّ بعضَ الواقعيّة و التّحمل و محاولة فهم انسانيّة الآخرين من حولنا ستساعدُ الصّدقَ كثيراً لايصالِنا نحوَ نقطةٍ وسط تُرضي أنفسنا و من حولنا .

ما قرأتُهُ هنا أثار أشياءا كثيرةً في عقلي فعُذراً على الاطالة و ربّما الخروج عمّا أردتِهِ هُنا .


شُكراً لكِ يا نورا ..

ماأجمل كلامك وكم تمنيت أن أقرأ لك أكثر خاصة وأنت تكتبين بعين العقل ..

مابين مايجب أن يكون وماهو كائن بالفعل خلل واضح فكلنا يتمنى لكن !!!

والله سبحانه وتعالى وضع الضوابط وأنزلها في محكم كتابه العزيز ورغب ورهب لأنه عالم أنه إن لم يفعل فهذه المؤسسة فاشلة ولن تحيا إلا لأجل محبته
ورغبة في طاعته

أطيب أمنياتي وشكري

[نورا إسماعيل]

أختي الفاضلة نور إسماعيل

شاهدت البرنامج .. وهالني ما رأيت،،
كيف هذا المشارك قد قضى على كل ماهو / من هم حوله بهذه الحقيقة!!

تخيلت نفسي على ذالك الكرسي ،،
وعيون أحبابي تنتظر الاعتراف تلوا الاعتراف
ومع كل اعتراف اسقط أمام واحد منهم تلوا الآخر
فحمدت الله كثيراً على ما أنا عليه ،،
ليس لأني كاذبة،،
بل لأني أحبهم ،، وأثرتهم على نفسي ،،
لأنا حقيقتنا ورغباتنا قد تحزنهم وتحبطهم ،،
عفواً ...
أنا لا أكذب لكنني أتقنت أن أردد ما يقولونه وما يرغبون بـ/ سماعه
وعلى ذالك الكرسي يطلب منك أن تكون أنت لا كما هم يريدون.

نورا ،،
اذكر بأن أحدا المشاركات سألت أمام زوجها لو عاد بك الزمن هل تتزوجي زوجك ؟
فأجابت بلا :(
يا ترى كم سيده سوف تقول نعم ؟
أعتقد بأن النسبة سوف تكون قاتلة .

أختي
لقد استمتعت جداً هنا،،
أكملي فأنا متابعه بشغف.

تحياتي لك ولقلمك



أختي الكريمة
نحن نعيش لهم والأنا موؤود وبإرادتنا لأجل كل أحبائنا ولايمكن أن نجلس على ذلك الكرسي لأن الصدق قد يؤذي من لايحب إلا سماع مايحب لا سماع مايحدث فعلا

على فكرة .. أين يكمن الخلل ؟؟

أطيب أمنياتي

[ناديه المطيري]

أردت أن أحييكِ على جرأتكِ وأخبركِ بـ أن البرنامج في قيد التعريب من قِبل أحد الفضائيات

ربما mbc او lbc

لكِ تحية ومودة ..

[تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ]

{ نُوْرا إسًماعِيْل } .. الْمَوْضُوْع مُمَيَزْ فٍيْ اُسْلُوْبِ طَرْحِهِ جُمْلَةً وَ تَفْصِيْلاً ..

قَبْل أنَ نَبحِر فِيْ الْبَرنَامج الأجَنبِيَ ، وَ لَن نَعْرف أيَن سَيكُوْن المَرسى ، لِنُحَدد أبَعاد هّذا الْبًحر أولاً ، وَ نَبحث عَنْ أجُوْبَة كَيْفَ وَمَتَى وَلِمَاذأ انْشىء الْبَرنَامج الأجَنبِيْ ؟
الشَخص الَذِيْ يَطرح نفَسَه عَلَى شَاشَة التلفزيُوْن يَنتَظر رداً مُقَتَضِباً، وَ بِعِبارات مُحددَة أشبه مَا تًكُوْن بالوَصَفات الطبِيَة وَ يَعنِي ذالِك مُشكِلَة .
واللافت لِلنظر { لا تَفشيْ سَراً } فِيْ هذهِ المَشكِلَة افَشاء الأسراْر الزوجِيَة مُقابل الحصُوْل عَلى الأمُوْال ، ومِنْ عَناصِر البَرنَامج هًوَ عَدم حَفظ الخصَوصِيات الزوجِيَة وَسرِيْة الْعلاقَة الزوجِيَة وإفشاء الأسَرار يُتِيْح تَدخل الأخَرِيْن ، والتدخل بطبِيْعته يَفتقد للحِيْاد وَالموَضوعِية . والأهم كم ْمِنْ العدد الهائِل يتَحدثان فِيْ مَجالِسهما عَنْ عُيوب الزوْجيْن وَينتقض منه ، لِيْصبحا { هُوْ } و{ هِيْ } حَدِيْث الألسِن وَحَكايَة تًروى .
قدّ يَكُوْن ذلكَ مقبُوْلاً فِيْ المُجتَمع الغَربِيْ وَلْكنه مرفُوض تَماماً فِيْ مُجتَمَعنا وَهذا رأييْ .
وَلكِن لا يعنِيْ هذا إنِيْ لآ أُشاهد البَرنامج ، أنَا مِنْ أشدّ الْمُعجبِين به وَ لآ أنكر أحياناً أضحك وَأبكِيْ ..
عِنْدما يَخرج شخص بِسبب الْكذب أقَوْل { الكذب لا يستطِيْع الجمِيْع اسَتخدامه ولكنْ كُل وَاحد يُرِيد بَعضاً منه وَلدى الجمِيْع هذا البْعض } . بِغض النظر عَن السبب وَ المُسببات . والأغرب مَن هذا أفَرح كَثَّيراً عِنْدمَا يَخرج وَهُوَ كَاذب .!!

وفِيْ الخِتام المسألَة لا تَقتصر عَلَى جِهاز التَصدِيق أو عَدم التَصدِيْق ، وَ التكذِيب وَعدم التكذِيب !! .. هُناكَ مدلولاً أكبر وأخَطر مِن هذا الْجِهـاز الفَاشل ..

ُعذْرَاً إنَّ طَالَ الْحَدِيْث هُنَـــــا ..
شُكْرَاً لَكِ عَزِيْزَتِيْ ..

[نورا إسماعيل]

نورا إسماعيل ...




أهلاً بك ...



لاحتفائنا بجمال أي موضوع طريقتنا الخاصة بتعليقة في أعلى القسم ابتهاجاً و امتناناً و فرحاً ...




نورا إسماعيل ...


بعد اكتمال مراسم الاحتفاء سأعود ...


مودتي ...

ومودتي ......وبانتظارك إن شاء الله

[نورا إسماعيل]

أردت أن أحييكِ على جرأتكِ وأخبركِ بـ أن البرنامج في قيد التعريب من قِبل أحد الفضائيات

ربما mbc او lbc

لكِ تحية ومودة ..

هي جرأة كيبوردية فقط وقد قرأت الكلمات أمام زوجي فقال شىء صعب .. وسأل عن الكاتبة

الحمد لله أن جهاز الكشف لم يكن بجانبي لأني قلت لاأعرف

أطيب مودتي وسعادتي بتواجدك أختي الكريمة

[حمد الرحيمي]

نورا إسماعيل ...





شاهدت البرنامج مراتٍ عدة ... و تذكرتكِ في مشاهدتي الأخيرة و كيف استطاع هذا القلم أن يتخيل نفسه واقفاً أمام ملايين الناس ليخبرهم عن أدق أسراره ...


اختياركِ للأسئلة كان يحمل إشاراتٍ معينة في العدل و المساواة و استعباد النساء و مشورتهن في تحديد مصائرهن ...


أظن أن كل سؤال بحاجة لجلسات مطولة من الصدق مع الذات ... و استعجال الأجوبة له خيباتٌ كثيرة ...






نورا إسماعيل ...




قلمكِ أشع بالعفوية و الجمال في أبعادنا الادبية ....


مودتي ...

[منصور الرحيمي]

يندرج في هذا الموضوع الأثر المشهور: لو تكاشفتم لما تدافنتم

استأذن رجل على النبي عليه الصلاة والسلام فقال فيه: بئس أخو العشيرة. فلما دخل الرجل ألان له النبي عليه الصلاة والسلام الكلام، فاستغربت عائشة فقال النبي عليه الصلاة والسلام: أي عائشة؛ إنّ شر الناس مَن تركه الناس اتقاء فحشه.

لماذا نحصر حياتنا وعلاقاتنا الاجتماعية بين حدَّي الحقيقة والكذب؟ مع أنّ بينهما درجات كبيرة جداً من المجاملة إلى المداهنة إلى التغابي والتغافل إلى المعاريض إلى النفاق... درجات لا تستقيم حياة الناس إلا بها علوّاً وانحطاطاً.

ليس الغبيّ بسيّد في قومه = لكنّ سيّد قومه المتغابي

تحية طيبة لكاتبة الموضوع والمعلقين

[م.عبدالله الملحم]

:
:


الحمد لله أنك لم تشاركي يا نورا :) .


أختلف معك كثيراً
فـــ أجوبتك كانت لــ أسئلة متشائمة جِداً
لــ ذلك جائت أجوبتك كما ذكرتي .



الزواج : حياة .
الحياة : زواج .




أدام الله عليك الفرح و السعادة


تقديري


:
:

[نورا إسماعيل]

{ نُوْرا إسًماعِيْل } .. الْمَوْضُوْع مُمَيَزْ فٍيْ اُسْلُوْبِ طَرْحِهِ جُمْلَةً وَ تَفْصِيْلاً ..

قَبْل أنَ نَبحِر فِيْ الْبَرنَامج الأجَنبِيَ ، وَ لَن نَعْرف أيَن سَيكُوْن المَرسى ، لِنُحَدد أبَعاد هّذا الْبًحر أولاً ، وَ نَبحث عَنْ أجُوْبَة كَيْفَ وَمَتَى وَلِمَاذأ انْشىء الْبَرنَامج الأجَنبِيْ ؟
الشَخص الَذِيْ يَطرح نفَسَه عَلَى شَاشَة التلفزيُوْن يَنتَظر رداً مُقَتَضِباً، وَ بِعِبارات مُحددَة أشبه مَا تًكُوْن بالوَصَفات الطبِيَة وَ يَعنِي ذالِك مُشكِلَة .
واللافت لِلنظر { لا تَفشيْ سَراً } فِيْ هذهِ المَشكِلَة افَشاء الأسراْر الزوجِيَة مُقابل الحصُوْل عَلى الأمُوْال ، ومِنْ عَناصِر البَرنَامج هًوَ عَدم حَفظ الخصَوصِيات الزوجِيَة وَسرِيْة الْعلاقَة الزوجِيَة وإفشاء الأسَرار يُتِيْح تَدخل الأخَرِيْن ، والتدخل بطبِيْعته يَفتقد للحِيْاد وَالموَضوعِية . والأهم كم ْمِنْ العدد الهائِل يتَحدثان فِيْ مَجالِسهما عَنْ عُيوب الزوْجيْن وَينتقض منه ، لِيْصبحا { هُوْ } و{ هِيْ } حَدِيْث الألسِن وَحَكايَة تًروى .
قدّ يَكُوْن ذلكَ مقبُوْلاً فِيْ المُجتَمع الغَربِيْ وَلْكنه مرفُوض تَماماً فِيْ مُجتَمَعنا وَهذا رأييْ .
وَلكِن لا يعنِيْ هذا إنِيْ لآ أُشاهد البَرنامج ، أنَا مِنْ أشدّ الْمُعجبِين به وَ لآ أنكر أحياناً أضحك وَأبكِيْ ..
عِنْدما يَخرج شخص بِسبب الْكذب أقَوْل { الكذب لا يستطِيْع الجمِيْع اسَتخدامه ولكنْ كُل وَاحد يُرِيد بَعضاً منه وَلدى الجمِيْع هذا البْعض } . بِغض النظر عَن السبب وَ المُسببات . والأغرب مَن هذا أفَرح كَثَّيراً عِنْدمَا يَخرج وَهُوَ كَاذب .!!

وفِيْ الخِتام المسألَة لا تَقتصر عَلَى جِهاز التَصدِيق أو عَدم التَصدِيْق ، وَ التكذِيب وَعدم التكذِيب !! .. هُناكَ مدلولاً أكبر وأخَطر مِن هذا الْجِهـاز الفَاشل ..

ُعذْرَاً إنَّ طَالَ الْحَدِيْث هُنَـــــا ..
شُكْرَاً لَكِ عَزِيْزَتِيْ ..

حديثك شيق دائما أتمنى أن أقرأه وأنا معك في أن عالمنا العربي عالم الخصوصيات التي يجب أن تكون مصانة ودائما لاتباع ولاتشترى و لا تعادلها كنوز الأرض

وقد كنت أحلم .... فقط

شكرا لقلمك الرائع
أطيب أمنياتي دائما

[نورا إسماعيل]

نورا إسماعيل ...





شاهدت البرنامج مراتٍ عدة ... و تذكرتكِ في مشاهدتي الأخيرة و كيف استطاع هذا القلم أن يتخيل نفسه واقفاً أمام ملايين الناس ليخبرهم عن أدق أسراره ...


اختياركِ للأسئلة كان يحمل إشاراتٍ معينة في العدل و المساواة و استعباد النساء و مشورتهن في تحديد مصائرهن ...


أظن أن كل سؤال بحاجة لجلسات مطولة من الصدق مع الذات ... و استعجال الأجوبة له خيباتٌ كثيرة ...






نورا إسماعيل ...




قلمكِ أشع بالعفوية و الجمال في أبعادنا الادبية ....


مودتي ...

الحمد لله أنه خيال ...........والبرنامج مستمر
هل أكتب لك ماحدث في الحلقة الثانية ؟؟


أطيب امتناني وشكري وسروري لتواجدي ... هنا .. بينكم

[لحظة]

النتيجة الواضحة أن أصحاب الخصوصية يفشلون وحتى خصوصيتهم لا تُحفظ ....


أمّا المجموعة الأخرى وهي الأكثر حظّا ً هي المجموعة التي تلغي

كل الإعتبارات والعلاقات الإنسانية في سبيل المحافظة على الفوز

او بالأحرى الكسب ...


مصيبة والله .... أعتقد أن البرنامج ينطبق عليه صفة المجاهرة بالسوء ...



وماخفي كان أعظم ....



نورا إسماعيل ....



لا تُعطى الجائزة السّخية على الإجابات بل للعرض على الملأ ....!


الله يستر ....



شكرا ً لهذا الطرح ...




دمعة في زايد

[نورا إسماعيل]

يندرج في هذا الموضوع الأثر المشهور: لو تكاشفتم لما تدافنتم

استأذن رجل على النبي عليه الصلاة والسلام فقال فيه: بئس أخو العشيرة. فلما دخل الرجل ألان له النبي عليه الصلاة والسلام الكلام، فاستغربت عائشة فقال النبي عليه الصلاة والسلام: أي عائشة؛ إنّ شر الناس مَن تركه الناس اتقاء فحشه.

لماذا نحصر حياتنا وعلاقاتنا الاجتماعية بين حدَّي الحقيقة والكذب؟ مع أنّ بينهما درجات كبيرة جداً من المجاملة إلى المداهنة إلى التغابي والتغافل إلى المعاريض إلى النفاق... درجات لا تستقيم حياة الناس إلا بها علوّاً وانحطاطاً.

ليس الغبيّ بسيّد في قومه = لكنّ سيّد قومه المتغابي

تحية طيبة لكاتبة الموضوع والمعلقين

وتحية أطيب منها تليق بهذا الحضور وهذه الإضافة

أطيب امنياتي وشكري /

[نورا إسماعيل]

:
:


الحمد لله أنك لم تشاركي يا نورا :) .


أختلف معك كثيراً
فـــ أجوبتك كانت لــ أسئلة متشائمة جِداً
لــ ذلك جائت أجوبتك كما ذكرتي .



الزواج : حياة .
الحياة : زواج .




أدام الله عليك الفرح و السعادة


تقديري


:
:

هل هناك أسئلة متفائلة أكثر منها ؟؟
كنت أظن أني أجدت التفاؤل

سامحني الله ..

ياهلا ومرحبا بنورك الرائع

[نورا إسماعيل]

النتيجة الواضحة أن أصحاب الخصوصية يفشلون وحتى خصوصيتهم لا تُحفظ ....


أمّا المجموعة الأخرى وهي الأكثر حظّا ً هي المجموعة التي تلغي

كل الإعتبارات والعلاقات الإنسانية في سبيل المحافظة على الفوز

او بالأحرى الكسب ...


مصيبة والله .... أعتقد أن البرنامج ينطبق عليه صفة المجاهرة بالسوء ...



وماخفي كان أعظم ....



نورا إسماعيل ....



لا تُعطى الجائزة السّخية على الإجابات بل للعرض على الملأ ....!


الله يستر ....



شكرا ً لهذا الطرح ...




دمعة في زايد

بالفعل هم يجاهرون ولايخجلون ففي الحلقة السابقة السيدة حضرت برفقة زوجها ووالده وصديقتها
أثبتت أنها صادقة في :
/ السرقة من المتجر / السرقة من بيت الأقارب / حريق متعمد لأموال الغير / تقاعس في تلبية نداء واجب لإطفاء حريق يخص عملها التطوعي ...
وفي النهاية الحمد لله خسرت أيضا
وكل هذا لا يهمها إن كانت ربحت ولاأعرف كيف ستنظر مجددا في وجه أسرتها

وهو حالهم وعافانا الله إن شاء الله
أما نحن
فتجربة كيبوردية تكفي

أطيب أمنياتي أخي الكريمة
شكرا لحضورك الرائع