السّمَاواتُ أيضاً تُرسِلُ الفَرَح

[سمية عبد الله]

كمثلِ ضَوْضَاءٍ
أثْقَلَهَا الفَقْدُ
تَسْتَبِيحُني الذّاكِرَةُ
رَمَاداً
تتضاءلُ المسافاتُ في خُيلائهِ
تُبدِّلُ الغُبَارَ الذي يُسَمّونَه بَشَراً
حيثُ َالدَّمْعُ يُغَادِرُني
في دَيْمُومَةٍ
هَيأتْ لغِيَابٍ يَتَطَاوَلُ عُمْقُهُ
في غبشَِةِ الفَجْرْ

[ أتَوَقفُ هُنَا قَليلاً ]

تَهدأُ صَبَاحَاتٌ
تَختَفِي خَجلاً خَلْفَ قُلُوبٍ تُكَنّسُ الحُبَّ
لأغفوَ مَرّةً بَعْدَ أخرى

فِي مُنتصَفِ النّهَار
أفتَحُ عيْنَيَّ عَلَى مَهلٍ
أشْعُرُ بِالحُزنِ
حيثُ الَدَمْعةُ تُضيئُ مَا يُشبِهُ لَيْلَتي الأخِيرَة
والجسدُ المُتساقطُ ولهاً
يَنْدسُّ فِي رَحِمِ غَيمَةٍ
ليتسعَ النّورُ
فِي روحي
حيثُ المَكَانُ الذي قَدّسهُ العَدَمْ

[ نبُوءَة ]

كَمْ يَكُونُ رَائِعاً
حِينَ تُنَبِؤُنِي العَرّافَةُ بحكايةِ عاشقينِ
يَبُوحَانِ
بِسِرٍّ
عَلِقَ فِي مَجَاهِلِ العُتْمَةِ
قبلَ أنْ يهطلَ
يَعْزفُهُ الهَوَاءُ
تِيهاً
حتَّى أوْصَلَنا ألْفَ مَرّةٍ إلى البَيْتِ القديمِ
الذي أَضعنا الطريقَ إليهْ

[ سِرّ ]
تَحْتَ سَمَاءٍ مَسفوحةٍ
بَقيَا يَغتَسِلانِ بِطَهَارَةِ الحُبِّ
كمثلِ وجعٍ مُضيءْ





11 ديسمبر 2007
1:50 صباحاً

[مَنَالْ أحْمَد]

:

مذاق ذاك الفرح يشبه الحلم..
أو ربما سراب..!

يتلاشى لـ يعود في غفوة الأنفاس..!



سمية؛
أحبك وكفى : )

[سمية عبد الله]

هل حقا ترسله منال؟

هل حقا سأفرح يوماً ما؟


هل سأكون أنا كـ الحلم؟

[قايـد الحربي]

سمية عبدالله
ــــــــــ
* * *



نبوءةُ السرّ : سِرّ نُبوْءَته __ ،
لِذلِك أمطرتْ السّماءُ فرَحاً يغتَسلانِ مِنه
عَن أحزانِهمَا .

:

سمية
شكراً كـ هديّة .

[فيصل الحلبوص]

لابد للفرح أن يأتي في يوم من الأيام


احياناً الأحلام تتحقق وتحقيقها ليس مستحيلاً


هنا كنتي غيمة ممطره يا سميه



لكي تحياتي



فيصل

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.




كَما انتِ ياسُميِّة .. مَليئة بِ الْسماواتِ ..وَ الْطيِّور التى تَفكّ بِفمها ثُقوب زَمْزَم
مُتناهيِّة فِي الْنعيِّم ../ وَ تَعبقيّن ك حقُول الوردِ والله !

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

.

.

.

[سمية عبد الله]

سمية عبدالله
ــــــــــ
* * *



نبوءةُ السرّ : سِرّ نُبوْءَته __ ،
لِذلِك أمطرتْ السّماءُ فرَحاً يغتَسلانِ مِنه
عَن أحزانِهمَا .

:

سمية
شكراً كـ هديّة .


قايد الحربي..

كـ الابتهال حين يصعد .. يحرسنا بفيض من أحاديث السماء

شكراً لك













ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

لابد للفرح أن يأتي في يوم من الأيام


احياناً الأحلام تتحقق وتحقيقها ليس مستحيلاً


هنا كنتي غيمة ممطره يا سميه



لكي تحياتي



فيصل


كـ رذاذ الزهر يلملم ممرات المدى النائمة

فيصل الشمري..
شكراً لك












ودّ وياسمين

[نهله محمد]

ولابد للنهار من انبلاج
بعد عتمة غافية على فوهة الزمن...
هذا ما أنا متيقنة منه
يقيني من نفسي..ويقيني بروعة هذا النص...

[سعد المغري]

.
سمية عبدالله..
تمر على أوجه الخطيئة
وتفك وشائج الألم..
لـ.تصنع قصراً من الإبتهال
لـ.تغتسل بماء فرح.
حرفكِ منبثق من نور
ونبضةنقاء..
دمتِ بـ.هذا الألق.

[صالح الحريري]

لعرّافتكِ شعوذة مرغوبة ...!
ولكِ أبجدية تعشق الأعين التأمل للوحاتها ...!


دمتِ في خير ..

[سمية عبد الله]

.

.

.




كَما انتِ ياسُميِّة .. مَليئة بِ الْسماواتِ ..وَ الْطيِّور التى تَفكّ بِفمها ثُقوب زَمْزَم
مُتناهيِّة فِي الْنعيِّم ../ وَ تَعبقيّن ك حقُول الوردِ والله !

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

.

.

.



وتظلين دوما تبعثرين السكينة في حضرتك التي يلثمها الياسمين



عطر وجنّة..
كـ الفاتحة المبجلة .. روح الحكاية
شكراً لكِ










ودّ وياسمين

[شاعر البدر]

تَبَدًل الْغُبار
الًذِي.....
يُسَمُونه بَشَرا
ْ
ً

يَاللًه كَمْ فَعَلَتْ هَذِه الْعِبَاره!

[لاَاحصي كَمْ نَطَقْتُها]




رَائِعه ياسُميًه

[أسمى]

حيثُ َالدَّمْعُ يُغَادِرُني
في دَيْمُومَةٍ
هَيأتْ لغِيَابٍ يَتَطَاوَلُ عُمْقُهُ
في غبشَِةِ الفَجْرْ


11 ديسمبر 2007
1:50 صباحاً[/left]




.
"
ياااه يا سُمية..
خبأتكِ للأوقات الهادئة
ولم أعلم أني سأجدُ ألمي هُنا.
أيُّ حديثٍ تقولين..
و أيُّ دارٍ تعلميها
الدار القديمة..!
وكأني بي .
بِ كُل شيء..!
أوووش لِ ألّا يقرأكِ منهم أحد.
ليتني نسيت ولم آتي هُنا.
فقد أسرني الفقدْ..
حتى بتُّ أشعر بالبَردْ
حين يبتعدْ.
.
سُميهـ..رائعة
و آلمتِني.

"

[إغفاءة حلم]

هُنا الهواء وافر
وشُرفات القلب .. كانت بحاجة لنسيمٍ يُكنّس
فُتات الوجع العالق على أطرافها ..


سُمية .. فُسحاتٌ من نورٍ وهواءٍ أنتِ

[العـنود ناصر بن حميد]

.
,
هل من المعقول أن نشعر بالإرتواء من مجرد قراءة عنوان !!
هكذا كنت
في كل مرة
حين أشعر بحاجتي للماء
أتوقف هنا
ألامس حرفكِ يا سماء
وأتبلل بالمطر
هذه المرة
خاطرت أكثر
ربما تجرأت أكثر
حينها شعرت بعظم ما فاتني منذ زمن!!
..
سمية
بهية الروح والقلم
كوني بسلام

[سمية عبد الله]

ولابد للنهار من انبلاج
بعد عتمة غافية على فوهة الزمن...
هذا ما أنا متيقنة منه
يقيني من نفسي..ويقيني بروعة هذا النص...

نهلة محمد..

محركة لـ ضجيج التفاصيل
شكراً لكِ








ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

.
سمية عبدالله..
تمر على أوجه الخطيئة
وتفك وشائج الألم..
لـ.تصنع قصراً من الإبتهال
لـ.تغتسل بماء فرح.
حرفكِ منبثق من نور
ونبضةنقاء..
دمتِ بـ.هذا الألق.


سعد المغري..
دائما أنت اللون الذي تتنفسه المساحات أبيضاً يغني للحياة
شكراً جزيلاً لك












ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

لعرّافتكِ شعوذة مرغوبة ...!
ولكِ أبجدية تعشق الأعين التأمل للوحاتها ...!


دمتِ في خير ..





هل لا زلتُ كـذلك؟
ربما لم يحن الوقت لـ اعترف بأني فاشلة بنجاح



صالح الحريري..
مقامك عالٍ أيها الكريم..
شكراً لك
















ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

تَبَدًل الْغُبار
الًذِي.....
يُسَمُونه بَشَرا
ْ
ً

يَاللًه كَمْ فَعَلَتْ هَذِه الْعِبَاره!

[لاَاحصي كَمْ نَطَقْتُها]




رَائِعه ياسُميًه


وأنت بهجة يا شاعر

شكراً لك
















ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

.
"
ياااه يا سُمية..
خبأتكِ للأوقات الهادئة
ولم أعلم أني سأجدُ ألمي هُنا.
أيُّ حديثٍ تقولين..
و أيُّ دارٍ تعلميها
الدار القديمة..!
وكأني بي .
بِ كُل شيء..!
أوووش لِ ألّا يقرأكِ منهم أحد.
ليتني نسيت ولم آتي هُنا.
فقد أسرني الفقدْ..
حتى بتُّ أشعر بالبَردْ
حين يبتعدْ.
.
سُميهـ..رائعة
و آلمتِني.

"


لذاك السبب أنا أكرهني كثيرا.. لأن سمية لا تريد الألم لكم يا قيد
فأنا تألمت بما يكفي لأشعر بالمرارة
دعي ألمك لي.. واشعري بالفرح من أجلي

شكراً لك ولا تكفي














ودّ وياسمين

[حمد الرحيمي]

سمية عبد الله ...




أهلاً بك ...




[ الحزن ] هنا جاء معتقاً بماء الفقد \ الغياب ...





موجعٌ هذا النص ... بخيباته .. و نبوءاته ... و أحلامه ... و أفراحه ...





سمية عبد الله ...



شاعريٌ هو حرفك \ نبضك ...






مودتي ...

[سمية عبد الله]

هُنا الهواء وافر
وشُرفات القلب .. كانت بحاجة لنسيمٍ يُكنّس
فُتات الوجع العالق على أطرافها ..


سُمية .. فُسحاتٌ من نورٍ وهواءٍ أنتِ




اغفاءة حلم..

أجل.. قد كنسها باتجاهي فبت مغمورة بكم
شكرا لكِ











ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

.
,
هل من المعقول أن نشعر بالإرتواء من مجرد قراءة عنوان !!
هكذا كنت
في كل مرة
حين أشعر بحاجتي للماء
أتوقف هنا
ألامس حرفكِ يا سماء
وأتبلل بالمطر
هذه المرة
خاطرت أكثر
ربما تجرأت أكثر
حينها شعرت بعظم ما فاتني منذ زمن!!
..
سمية
بهية الروح والقلم
كوني بسلام







لـ وقعك حين تمرين أمام ناظري بهاء الشمس
امنحيني الوهج دائماً
شكرا لكِ العنود










ودّ وياسمين

[سمية عبد الله]

سمية عبد الله ...




أهلاً بك ...




[ الحزن ] هنا جاء معتقاً بماء الفقد \ الغياب ...





موجعٌ هذا النص ... بخيباته .. و نبوءاته ... و أحلامه ... و أفراحه ...





سمية عبد الله ...



شاعريٌ هو حرفك \ نبضك ...






مودتي ...


حمد الرحيمي

كم أنت كريم لـ تمنحني كل هذا !!
شكراً مكللة بـ الياسمين










ودّي