ســور وكسور .!

[عبدالعزيز محمد المالكي]

نقطـة : ما قبل السطر .!


ياما ./ ظلمت الليـل حزن وتعاليـل
_______ وصوتٍ يأذن داخل الصـدر ./ مقهور
وياما ./ حسبت أنك مع النـاس قنديل
_______ توشك تصب لضيقهم ./ دمعـتك نور
حالم تظن الـدرب ./ خُبزة تسـاهيل
_______ وانته فغصن التيه علقت عصفور

في محجـر أوراقـك هتكت المنـاديل
_______ وأدري فـ صدرك دبك غربه ومستور
عبدالعزيز أش فيك تنحت من الليـل ؟
_______ شبّـاك يفتح لك على سور ./ وكسور

ضيقك ./
......... وشفته يرتطم فـ أْضلعك ويل
_______ لكن حبسته بين ضحكه ./ وميسـور
/
كنك زرعت الصـبر في حافـر الخـيل
_______ وورق قلم ظِلك يزاحم ./ على النـور

صوتك ./
.......... جرحـه الصمت والبحه الهـيل
______ يعني سكبت المـوت في حنجرة بـور
وإلا ./ الأمـاني ./ شفتها رفرفت سـيل
______ توشم على ليلك خفافـيش ./ وقبـور

[ناصر بن حسين]

/
\




1



مع سبق الإصرار والترصد





نَ

[أكرم التلاوي]

عبد العزيز

أنت مختلف حتى في جر موال الحزن على أوتار القريحه , تملأ الذائقه سكينه وتعيد ترميم الحزن على جدار الصدر

صح قلبك يا عبد العزيز

[خليل الاحمد الشهري]

هنا شاعر..يزرع الهواء بتقنية عالية
الشهيق المستمر مطلب ضروري
الزفير لا محل له من الإعراب هنا
عبد العزيز
جبر الذائقة تم في حضرة هذا النص..
شكراً ياشعر

[نجلاء الشريف]

غيمة مــاطره تنشدُ عن أحساس خصب


عبدالعزيز

لا نضب لك شِعــر

مودتي

[أمجاد محمد]

عزيزي
عبدالعزيز
أبدعت في هذه القصيدة الجميلة
صح لسانك

[ناجي الطرقي]

عبدالعزيز


في هذا النص فقدت نفسي كُل شئ

عذراً حتى أصحوا من غيبوبتي

[سكر الجرح]

أسألك بالله ماهذا ياعبدالعزيز !؟
دائماً تُلجِم الحرف والله ..
نبض خاص جداً أسمى من الشعر ماتكتبه
ياعبدالعزيز !
أسمى وأجمل بِ كثير !




عبدالعزيز أش فيك تنحت من الليل ؟!

ــــ شبّاك يفتح لك على سور / وكسور !!


مجنون !


أحترامي لك ..

[خالد الداودي]

جميل ياا صديقي
الا انني اجد اختنقت قبل اختناق قارئك
اتدري ما هو الاختناق
هو الفضاء الاوسع للضيق
فكنت معك لو فتحت ازرارك الاخيره وتركت الآه تطلع من فم قارئك

صديقي / عبدالعزيز

شكرا لأنني ابدو قصيرا من ظلك
شكرا لأن عنايتك بي قلت وانا الصغير الواقف على باب صورتك وشباك محبرتك

[قايـد الحربي]

عبدالعزيز المالكي
ــــــــــــــ
* * *



قافية [ الصدر ] : انكسار
قافية [ العجز ] : ضَمّ !

عبدالعزيز ..
يؤمن بأنّ الشعر حِرْفةٌ و صناعة .. و لأنّه يمتلك
من الأدوات ما يجعل الحِرفة - عنده - احتراف ،
هاهو - دائماً - لا يُنتجُ إلاّ ما يُبهرُ و يُزهر و يقترب من الاحتكار
لذلك المُنتَج مع كلّ عَرْضٍ لنتاجه و تاجه .

:

عبدالعزيز

شكراً تتلوكَ .

[أفراح الجامع]

حقا انها كسور..!!

شكراا لك،،

ولاهنت ،،

[ميــرال]

المالكي

ولأن الــ شعر أنت

سور وكسور كل مااحتاجة الآن التأمل فقط

شكراً لوجودك الباهي

[عبدالعزيز محمد المالكي]

/
\




1



مع سبق الإصرار والترصد





نَ

حتى فـ القلب يا صديقي ..
حتى فـ القلب ..

حتى العود .. وبعد .. كن بخير

[عبدالعزيز محمد المالكي]

عبد العزيز

أنت مختلف حتى في جر موال الحزن على أوتار القريحه , تملأ الذائقه سكينه وتعيد ترميم الحزن على جدار الصدر

صح قلبك يا عبد العزيز

يـ أكرم

صح كلك .. ونبضك
على باقات الإطراء التي حذفتني بها ..
وأخجلتني ..

لأنك منحتني السعادة بـِ أعجابك ..

كن بخير ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

هنا شاعر..يزرع الهواء بتقنية عالية
الشهيق المستمر مطلب ضروري
الزفير لا محل له من الإعراب هنا
عبد العزيز
جبر الذائقة تم في حضرة هذا النص..
شكراً ياشعر

لسـتُ كـ مثلك يا صديقي العزيز
أمنح أغنية للعصافير ..
ولون برائحة الشعر ..

الشكر لك أنت
على العودة في قلوبنا ..
كن بخير ..

[سرحان الزهراني]

عبدالعزيز .. وكأنّكَ تقول بأنّ الأيّام الجميلة لم تأتِ بعد !
وكأنّكَ تُُحاكي الأمس .. ولن أقول اليوم ,,

يا صديقي الشاعر ..
ثق بأنّها قادمة , كما هي ثقتي بك .. وبشِعرك النّزيه.


عبدالعزيز ..
نصّكَ هذا .. يتحدّث !

مودّتي العميقة ,,,

[عبدالعزيز محمد المالكي]

غيمة مــاطره تنشدُ عن أحساس خصب


عبدالعزيز

لا نضب لك شِعــر

مودتي





المعذورة


أعلم جيداً أن القصيدة ذات جسد يحتاج إلى عناية الصورة

فـ أن كُنت قد شكلت من هذا النص ربيعاً

فهذا لأن القارئ أمثالك يزرع الورد على سقف السحاب

ولكِ مثل تلك الأمنية .. وأكثر

شكراً لك

[عبدالعزيز محمد المالكي]

عزيزي
عبدالعزيز
أبدعت في هذه القصيدة الجميلة
صح لسانك


أستاذتي الأنيقة ./ أمجـاد


هكذا يغدو صدر الكلام أرحب ..
لكنه يختنق عند الهطول على أًصابع شمس أمثالك

فـ كل الشكر لك عليك ..

كوني بخير ..

[تهاني سلطان]

.









كم هي جَريئةٌ الأحزان حينما نحتاجُ إليها
تُلهمُنا إلى الطَريق و ننسى مَعها
الصَبر .. لا نَلفظُ سِوى الآه .. و البراكين
تَفور مع المشَاعِر بِـ داخلنا ..لَكن متى ..!



عبدالعزيز المالكِي ..,

واقفاً على باب السَماء يستَشهِد بِـ تَعليق
القنادِيل على أيامنا المُتآكلة .. أيَامنا
المَبتورة .. أيامنا المُتعلقة بِـ أشراس النسيَان ..
حتى يُضيء دُروبنا لِـ نقرأ دواخلنا
بِـ كلماتهِ ..


سَـ أرفعُ رأسي إلى الأعلى و أُراقِبكْـ ولن أكلّ ...




.

[م.عبدالله الملحم]

:
:




تصدق يا عبدالعزيز
هذا المتصفح : فيه شفاء لـــ الكثير .
ـــــــــ ترد الروح يا عبدالعزيز .




كل عام و الشعر بك يعلو .




:
:

[عبدالعزيز محمد المالكي]

عبدالعزيز


في هذا النص فقدت نفسي كُل شئ

عذراً حتى أصحوا من غيبوبتي


لا تنسى يا ناجي
أن تغرس نصلك قبل الإفاقة ..
لـِ يُباح كل الوجع بعد أن تمضي ..

فـ كل الشكر لك ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

أسألك بالله ماهذا ياعبدالعزيز !؟
دائماً تُلجِم الحرف والله ..
نبض خاص جداً أسمى من الشعر ماتكتبه
ياعبدالعزيز !
أسمى وأجمل بِ كثير !




عبدالعزيز أش فيك تنحت من الليل ؟!

ــــ شبّاك يفتح لك على سور / وكسور !!


مجنون !


أحترامي لك ..

لا إله إلا الله
يا سكر

كُل ما فعلته يا سكر هو أنني كتبت في لحظة تأمل ..
بيني .. وبين ظل يتموسق الجدران لحظة رقص جذوة الشمع ..
فـ كان هكذا ..
وليتني أستحق كل هذا الإطراء منك ..

تقديري لك ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

جميل ياا صديقي
الا انني اجد اختنقت قبل اختناق قارئك
اتدري ما هو الاختناق
هو الفضاء الاوسع للضيق
فكنت معك لو فتحت ازرارك الاخيره وتركت الآه تطلع من فم قارئك

صديقي / عبدالعزيز

شكرا لأنني ابدو قصيرا من ظلك
شكرا لأن عنايتك بي قلت وانا الصغير الواقف على باب صورتك وشباك محبرتك

صديقي الحالم على أرصفة السحاب
حتى الفضاء
كاد أن يلفظ بي آخر قطرة هواء حين غيبوبة ..

ولا يا صديقي لا أنا ولا ظلي عند سموك نكون شيء ..
نحن كل الأقزام عند من هم كـ أمثالك ..
فـ الشكر لك عليك ..
وعلى كل شيء جميل تأتي به ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

عبدالعزيز المالكي
ــــــــــــــ
* * *



قافية [ الصدر ] : انكسار
قافية [ العجز ] : ضَمّ !

عبدالعزيز ..
يؤمن بأنّ الشعر حِرْفةٌ و صناعة .. و لأنّه يمتلك
من الأدوات ما يجعل الحِرفة - عنده - احتراف ،
هاهو - دائماً - لا يُنتجُ إلاّ ما يُبهرُ و يُزهر و يقترب من الاحتكار
لذلك المُنتَج مع كلّ عَرْضٍ لنتاجه و تاجه .

:

عبدالعزيز

شكراً تتلوكَ .

ما عساي أن أقول بعد كُل هذا يا قايد ..
وأنا لو عصرت رأسي مليون مره ..
لما جلبت قطرة تُعيدني إلى تشكيل الحروف ..
لـِ تغدوا جملة مفيدة ..
أخرست حتى قلبي عن النبض لبعض الوقت ..

فلم أنبس إلا بالشكر لك ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

حقا انها كسور..!!

شكراا لك،،

ولاهنت ،،

وفعلاً حضور يشبه مرور الغيم ..

فـ شكراً لك أنتِ ..
ولا هان غاليك يا رب ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المالكي

ولأن الــ شعر أنت

سور وكسور كل مااحتاجة الآن التأمل فقط

شكراً لوجودك الباهي

ولـأن حكايا الشعر لا تزهر إلا بـِ رحيق أمثالك ..
كان لـِ قلبي عصافير من الفرح .. والشكر

على مثل هذه المتابعة يا ميرال
التي تُخيط فمي عن الكلام ..

[هيثم اللحياني]

أبو عزة

هكذا عرفتك

مختلف

و تحلق خارج السرب

دمت مورقا

[عبدالعزيز محمد المالكي]

عبدالعزيز .. وكأنّكَ تقول بأنّ الأيّام الجميلة لم تأتِ بعد !
وكأنّكَ تُُحاكي الأمس .. ولن أقول اليوم ,,

يا صديقي الشاعر ..
ثق بأنّها قادمة , كما هي ثقتي بك .. وبشِعرك النّزيه.


عبدالعزيز ..
نصّكَ هذا .. يتحدّث !

مودّتي العميقة ,,,

يا سرحان

هل نستطيع أن نبدأ من الماضي يا صديقي .؟
وكيف يكون الحال ؟
ونحن كـ أصابع السنابل في وجه الريح ..
حتى وأن حاولنا عدم الإنحناء ..

ثق بـِ أنك كـ رفيقي البحر ./ قريب
وأعمق من الذات ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

.









كم هي جَريئةٌ الأحزان حينما نحتاجُ إليها
تُلهمُنا إلى الطَريق و ننسى مَعها
الصَبر .. لا نَلفظُ سِوى الآه .. و البراكين
تَفور مع المشَاعِر بِـ داخلنا ..لَكن متى ..!



عبدالعزيز المالكِي ..,

واقفاً على باب السَماء يستَشهِد بِـ تَعليق
القنادِيل على أيامنا المُتآكلة .. أيَامنا
المَبتورة .. أيامنا المُتعلقة بِـ أشراس النسيَان ..
حتى يُضيء دُروبنا لِـ نقرأ دواخلنا
بِـ كلماتهِ ..


سَـ أرفعُ رأسي إلى الأعلى و أُراقِبكْـ ولن أكلّ ...




.

السديم

لك الكثير من الغيم ..
على كل كلماتك في حقي ..
وحق النص البسيط ..

كوني بخير ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

:
:




تصدق يا عبدالعزيز
هذا المتصفح : فيه شفاء لـــ الكثير .
ـــــــــ ترد الروح يا عبدالعزيز .




كل عام و الشعر بك يعلو .




:
:


طيب تصدق أنت أني أحبك
وكل عام
وأنت أخي الذي لم تنجبه أمي

[عبدالعزيز محمد المالكي]

أبو عزة

هكذا عرفتك

مختلف

و تحلق خارج السرب

دمت مورقا

يا حبني لك ..
كن دائماً بخير .. وقريب

[شـموخ]

شيئاً من الماء يعيد الحياة
وهنا الماء بجمه

عبدالعزيز محمد المـا لكي

ارويتنا

[خالد الداودي]

عبدالعزيز أش فيك تنحت من الليـل ؟
_______ شبّـاك يفتح لك على سور ./ وكسور

اتركني هنا يا عبدالعزيز ،،

لأنني بإختصار احاول قراءة ما تشقق من الجدار
لأدخل بيانات عمر التكوين ولحظة بدء التشقق
واحاول في الوقت نفسه احالة الذنب الى النافذة وتبرئة عينيك من انكسار الضوء

يا صديقي

اتشرب وجعك الخاص وكأنه اناي القابعة في حنايا الصدر لحظة قرائتك

شكرا بحجم النور ،،،،

[عبدالعزيز محمد المالكي]

شيئاً من الماء يعيد الحياة
وهنا الماء بجمه

عبدالعزيز محمد المـا لكي

ارويتنا

شموخ

ولكِ ماء الخير يارب ..
دائماً ..

وكل الشكر لك ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

عبدالعزيز أش فيك تنحت من الليـل ؟
_______ شبّـاك يفتح لك على سور ./ وكسور

اتركني هنا يا عبدالعزيز ،،

لأنني بإختصار احاول قراءة ما تشقق من الجدار
لأدخل بيانات عمر التكوين ولحظة بدء التشقق
واحاول في الوقت نفسه احالة الذنب الى النافذة وتبرئة عينيك من انكسار الضوء

يا صديقي

اتشرب وجعك الخاص وكأنه اناي القابعة في حنايا الصدر لحظة قرائتك

شكرا بحجم النور ،،،،

أنت هُناك حيث ./ أنا
وكأنها لك يا خالد ..
وهي تركض الآن في أُذني ..
بصوتك ..

كن بك ./ معاً

[شقران الزيادي]

بالرغم من المخاطرة / إلا أن الشفافية والصدق اكبر من محرض
الأنا في عمق ( أنا ) ..
عندما يكون التقصير مني لدي الشجاعة الكافية ..!
بأن أقول بالفم المليان : خسرت كثيراً عندما تأخرت أيضاً كثيراً ../.. عن قراءة شعر عبدالعزيز المالكي ..

المطر .. عبدالعزيز المالكي ..
هذا النص حالة استثنائية في عالم الشعر ..
نص كتب ليخلد نفسه .. نص يرتب الأكسجين ويزرعه داخل نص بطريقة تتغلغل داخل شرايين الذات / الألم / الــ آآآآه .

همسه .. إلى كل أولئك الذين يتوقعون أن كل كلام موزون ومقفى شعر ..!!
الشعر هنا .. في هذا المتصفح ..

اعذرني عبدالعزيز سوف اصرخ بصوت عالي .. هيــــــــــــه !! الشعر هنا يا ... .
بربك يا عبدالعزيز احزن أكثر أريد أن أنظف ذائقتي ..!!

قبله تستقر بين عينيك شعراً ..

الزيادي كان في اصدق ردوده هنا ..

شقران الزيادي