زهور آبك !

[أحمد المطوع]

.
.


[ مدخل ]


لَـ / بستيني .. لِبسْتيني !





(( فضاء ))

و .. اتخيّلك ..
مثل السحاب ..
اللي نثر همّه على ذاك الطريق ..
اللي نسى .. نا !
يتأمّلك ..

و انتي مثل همّي ..
اللي تلبّسني حروف ..
و .. راح ينْثرني عليك !
و .. اتخيّلك

كنّك مـَ .. عِك !
و الا مسا .. فاتِك !
خطوة .. خطوة
امدّ لك وجهي ..
و آآعلّقك

آبك يزهّر ..
يموت تَشْرينك !
اعْطَشِك ..
و آآجوع / لك ..
كنّي يتيمك ..
لا من نبت فيني ..
و جهك و هاجرني ..
و آآلبّسِكْ وجهي !
و .. اتخيّلك

كنّك رغيف !
و كنّي فقارى تنتظر ..
تسْرق زمانك ..
تآآآآكـ .. لك !
نَهَمْ .. نِهِمْ
و ما تِشْبـَ .. عِك .. !



ليه انكسر و اتخيّلك
.......... مثل السحاب و بارقه
كنّي عطش يتأمّلك
.......... صرتي شموسٍ حارقة ؟!






ليه انكسر وانتِ السحاب ..
اللي كسا لي أضلُعي ..
و راح يتمادى بـ / الهجير ..
خلاّني غارق بـ / ادمُعي !؟



هذا وجهك ..
و الا وجهي ؟
يا جهاتي الأربعة ..
خامس جهاتي منكسر ..!!

صدقيني ..
لو تركته ..
و إلا فـ / عيوني نثرته ..
ما اقدر ابكي لك عليه ..!




لين انكسر وجهك علي ..
و جيتك ادوّرني ..
خليني .. اَبْكيني
يمكن الاقيني !







(( هروووب ))


اسكني داخل عيوني ..
ابعديني عن ظنوني ..
لي زمن و آنا أغني :


يا عنا .. ويني ؟
ضاعت عناويني !

[ميــرال]

وش هذا يارب سترك

[عبدالعزيز محمد المالكي]

ها هو صوت أتصالك يتسلل من زحمة الأشياء في رأسي ..
لـِ يُهديني مقامات نوتة هذا النص ..

تعلم ردي مُسبقاً حين كان ( الصمت ) لـِ بعض الوقت هو البادرة الأولى ..
والشكر الثانية ..
لأنك تكتب بـِ أناقة يـ أحمد ..

هذا النص مورق على أرجوحة التفكير .. كـ البريء من الأطفال

[عبدالعزيز رشيد]

وإن انهيت القراءة ومضيت ساظلّ أتذكّر بأنه كانت هنالك ومضات..ومضات شعرٍ جميلة
تحيّتي

[عبدالله بن زنان]

أحمد ..


تقديري لهذه السلاسة التي لايجيدها سو القليل جدا


شكرا للشعر ولك


تحياتي ،،

[خالد صالح الحربي]

:
[ زهُور آبَك ] / يَا أحمَد ~ هِيَ باقَات موسيقى وَ وَرْد .
مِن المُستحيل أن تَمُر مُرُور الكِرَام ، وَ أقصِد بدون وقفة تأمُّل .
أشكُرُك كثيراً .

[أكرم التلاوي]

أحمد المطوع

تثير الأبجديه وتطربها بسلاستك
هنا شعر يـُطرب
لك ودي ومحبتي

[زاهي التومي]

احمد

نص لامس كفوف الابداع

نص راقي برقي شاعره


احترامي لهكذا فكر

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.




كما المُفاجأة
هذه المرة ياأحمد ..كما الدهشة ..وحُضور العيدِ قبل موعده ..
والمطر فِي لحظةِ خَوف ../ ومَشي العصفورة على أقدامها ..مسيرة سنابلٍ دُون جَناح !
ولِأخبرك : [ النَّص ] الذَّي أقرأه من مرة واحدة ويُخبىء ذاته مع صوتي ..أعلم جداً أنني لن أعود اليه
إذ أني حفظته ..وسأظل للآخرة ../ و [ زهُور آبَك ] أحدها منذّ الآن ,
ولِأخبرك أيضاً وبصراحة : فِي هذا [ النَّص ] كُنت مُدهشاً أكثر من أي غيمٍ مضى
ف لا تهميّ الا وأصابعك أحيلت تماماً لماء ..وهِي كذلك والله ,

شُكراً لك ياأحمد ../ وَ جداً

http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif


.

.

.

[ميــرال]

يموت تَشْرينك !
اعْطَشِك ..
و آآجوع / لك ..
كنّي يتيمك ..
لا من نبت فيني ..
و جهك و هاجرني ..
و آآلبّسِكْ وجهي !
و .. اتخيّلك

كنّك رغيف !
و كنّي فقارى تنتظر ..
تسْرق زمانك ..
تآآآآكـ .. لك !
نَهَمْ .. نِهِمْ
و ما تِشْبـَ .. عِك .. !

[إغفاءة حلم]

مع كُل حرفٍ هُنا كان يُولد فجر ويينع نهار...
مع كل حرفٍ هُنا كان ينضج الزهر بفساتين الغمام ..
مع كل حرفٍ هُنا كانت الشمس تعدو وينبت تحتها حكايا نور ...

أحمد المطوع ..

شكراً بلا حد

[أحمد المطوع]

وش هذا يارب سترك


.
.

يا رب
هلا بك ميرال .

[أحمد المطوع]

ها هو صوت أتصالك يتسلل من زحمة الأشياء في رأسي ..


لـِ يُهديني مقامات نوتة هذا النص ..

تعلم ردي مُسبقاً حين كان ( الصمت ) لـِ بعض الوقت هو البادرة الأولى ..
والشكر الثانية ..
لأنك تكتب بـِ أناقة يـ أحمد ..


هذا النص مورق على أرجوحة التفكير .. كـ البريء من الأطفال




.
.

كما تعلم يا صديقي النقيّ مدى احتفائي بردود أفعالك وما تتركه من أثر وثقةٍ بما أكتب .
عبدالعزيز المالكي
أعبق و أرقّ التحايا لكريم تشريفك .

[أحمد المطوع]

وإن انهيت القراءة ومضيت ساظلّ أتذكّر بأنه كانت هنالك ومضات..ومضات شعرٍ جميلة
تحيّتي



.
.

تأكد يا صديقي أن مرورك سيظل بصمةً ناصعة البياض هنا ..
عبدالعزيز رشيد
عاطر التحايا ,

[أحمد المطوع]

أحمد ..




تقديري لهذه السلاسة التي لايجيدها سو القليل جدا


شكرا للشعر ولك



تحياتي ،،





.
.


و فائق إمتناني وتقديري لمنحك إيّاي هذه الشهادة التي سأسعى جاهداً أن تُخيّب ظنك .
عبدالله بن زنان

ورودي ,

[أحمد المطوع]

:


[ زهُور آبَك ] / يَا أحمَد ~ هِيَ باقَات موسيقى وَ وَرْد .
مِن المُستحيل أن تَمُر مُرُور الكِرَام ، وَ أقصِد بدون وقفة تأمُّل .

أشكُرُك كثيراً .




.
.


يكفيني أن اطمئن الآن وتقرّ عيني ..

خالد الحربي

تأكد أن لمرورك معنى مختلف ..

خالص شكري وتقديري يا نقيّ ,

[أحمد المطوع]

أحمد المطوع



تثير الأبجديه وتطربها بسلاستك
هنا شعر يـُطرب

لك ودي ومحبتي




.
.


تعطّر أنفاس القصيدة حدّ التباهي يا صديقي ..

أكرم التلاوي

كل الإمتنان ,

[محمد السالم]

وكيف تمر مرور الكرام يا خالد؟ فعلا لن تمر مرور الكرام

فهي مثل ماتفضلت بيادر من الموسيقى التي تدغدغ الذايقة دون حراك من الطرف المقابل

أنه أحمد المطوع نجم سطع رغم أفول العديد من الأنجم

سعيد دائما بهذا القلم في ما يكرمنا به وأكبر دليل هذا النص الذي كأنه عقد أكمام ثيابنا على أرواحنا

لك الود والورد أيها الرائع

[أحمد المطوع]

احمد

نص لامس كفوف الابداع

نص راقي برقي شاعره


احترامي لهكذا فكر


.
.


و مرورٌ أعشبت القصيدة وزهّرت منه ..

زاهي التومي
كلّي ممتن لقلبك الكريم ,

[أحمد المطوع]

.

.

.




كما المُفاجأة
هذه المرة ياأحمد ..كما الدهشة ..وحُضور العيدِ قبل موعده ..
والمطر فِي لحظةِ خَوف ../ ومَشي العصفورة على أقدامها ..مسيرة سنابلٍ دُون جَناح !
ولِأخبرك : [ النَّص ] الذَّي أقرأه من مرة واحدة ويُخبىء ذاته مع صوتي ..أعلم جداً أنني لن أعود اليه
إذ أني حفظته ..وسأظل للآخرة ../ و [ زهُور آبَك ] أحدها منذّ الآن ,
ولِأخبرك أيضاً وبصراحة : فِي هذا [ النَّص ] كُنت مُدهشاً أكثر من أي غيمٍ مضى
ف لا تهميّ الا وأصابعك أحيلت تماماً لماء ..وهِي كذلك والله ,

شُكراً لك ياأحمد ../ وَ جداً

http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif


.

.

.


.
.


يا إلهي .. كيف أحتفي بهذه القصيدة ..؟
كيف أتعاملُ مع جماليّاتها و ماذا أختارُ منها ..؟
بعضُ الحضور يُلجم الأحرف عن الكلام ويضعها بكامل حيرتها ..!

عطرٌ وَ جَنَّة

ثقي ثقة تامّة أنها ارتقت وتسامت بكِ و جميع من طرّزها بجماليّات نجومه .

فائق الود و عاطر التحايا ,

[أحمد المطوع]

يموت تَشْرينك !
اعْطَشِك ..
و آآجوع / لك ..
كنّي يتيمك ..
لا من نبت فيني ..
و جهك و هاجرني ..
و آآلبّسِكْ وجهي !
و .. اتخيّلك

كنّك رغيف !
و كنّي فقارى تنتظر ..
تسْرق زمانك ..
تآآآآكـ .. لك !
نَهَمْ .. نِهِمْ
و ما تِشْبـَ .. عِك .. !


.
.

ميرال .. تحية

[أحمد المطوع]

مع كُل حرفٍ هُنا كان يُولد فجر ويينع نهار...
مع كل حرفٍ هُنا كان ينضج الزهر بفساتين الغمام ..
مع كل حرفٍ هُنا كانت الشمس تعدو وينبت تحتها حكايا نور ...

أحمد المطوع ..

شكراً بلا حد




.
.

كانت الغيمات متتابعةٌ هنا حدّ البهاء ..
بمرور صاحبة الفخامة / إغفاءة حلم
و عاطر التحايا والتقدير ,

[أحمد المطوع]

وكيف تمر مرور الكرام يا خالد؟ فعلا لن تمر مرور الكرام


فهي مثل ماتفضلت بيادر من الموسيقى التي تدغدغ الذايقة دون حراك من الطرف المقابل

أنه أحمد المطوع نجم سطع رغم أفول العديد من الأنجم

سعيد دائما بهذا القلم في ما يكرمنا به وأكبر دليل هذا النص الذي كأنه عقد أكمام ثيابنا على أرواحنا


لك الود والورد أيها الرائع



.
.

يا صديقي النقي .. دائماً ما أجدُ الأوردة تمتلئ بأمثالك من الجميلين .
طوّقتني بكرمك و نور شهادتك ..
محمد السالم
لك المحبة حتى ترضى ,, والسلام حتى أرضى .