أرفُف رُصِفَتْ بِذهولْ..!

[أسمى]

..
بدايةً..
قَد يرى البَعضْ أن َّ لِعرض الكتابات نَهجٌ مُعيّن فلا مُسَوِّغ لِعَرضِ نوعٍ خاص
ولا فائدة مَرجوَّة فيه ..لمن يبحث عنها.
أمَّا أنا فَلي رأيٌ آخر في عَرض ذلك حيثُ تَقتضي أمانة الشعور مُشاركتهـ.
وأما وقد أديت أمانةَ حَرفي.. فما تبقى سوى حُكمُ العابِر وهو فرضُ كِفاية.
رُغمَ أني أميلُ للوجوب والفرضَ عَين..
لكن لاتَثريبَ على مُضطَر.!
"
قَيدْ.







...


"
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-fd99826bb8.jpg (http://qnadel.net/up/)



"
تظنين أني مازلت ُأبتاع ُ الكُتُب لِمُجرَّد أن َّ نوعية الورَق المُستعمل فيها يروق لي
وغِلافها ذا اللمعة الفاخِرة يأسُرني
و لأن مؤلفها من الذين تُحب أن تقرأ لهم أختي الكبرى.
و لِتستطيل رَقبتي حين يسألني خالي عن آخر قراءاتي.!
أوتظنين ذلك؟
و تظنين أني مازلت أملأ فراغات يومي بتِصفُح صَفَحَاتٍ مُتفرِقَة مِن جريدة فرغ منها
أبي،أو أن أُنهي مكالمة هاتفية بشكلٍ سريع لأني وكما أقول دائما ..لاأُتقن
الحديث في الهاتف،وأُحب التعامل مع تعابير الوجوه ودِفء الأرواح،والذي عَلَّقَت عليه
هيفاء مرة بأنه عدم ثقة بالناس._ولم أُحاول اقناعها برأيي لأني لست مُضطرة لذلك_
أتظنين أني مازلتُ مآلاً للجميع بعد كل الجولات،
لأني وبكل بساطة أنسى المواقف في وقتها ولا أحمل في قلبي تبَعَاَت.!
و تظنين أني مازِلت في طَور المرحلة الثانية حيثُ أهتم بنوعية ماأقرأ
حَسَب فِكر الكاتِب ،ونوعية من أُصاحِب بحسب رِضا أُمي ،
وأني مازلت أُذاكر المواد ليلة الامتحان ولا يؤثر ذلك أبداً
على مُعدلّي النهائي..أُترجِم إحاسيسي بِعباراتٍ مُبهمَة وحين تسأليني عن معنى ماكتبت
أقول: لاتُدققي ..لاشيء يستحقّ.
أنتي تظنين أني ما زِلت كما كُنتْ
"
حسناً إسمعي..
أنا تغيَّرت.
أصبحت أعرف كيف يكون الحقد،بل وأُتقن مُمارسته حتى مع نفسي.
وأصبحت أُطبِق فمي على حقائق قصص تُبرئ وتُدين..ولا أحفَلْ باحد أبداً.!
وأصبحت أرى و أسمع و يمتعض قلبي..لكن لا أُبدي رأيي..
_ليسَ مُهماً على كُل حال_.
لن أقول لكِ أنَّ أنا لَم تَعُد أنا..لأني مازلت (أنا) وهو الشيء الوحيد الذي أستطيع
الآن مُراهنتكِ عليهـ.. و من أدلتي..أن أُمي مازالت تناديني بنفس اسمي ،
ومَن ْحَولي هُم كما هُم لم يتغيروا ولون شعري و عدسة عيني حتى
ألواني التي اُحبها.. هي هي وكُل شيء في مكانه.
لكن هُناك حيثُ العُمق يوجَدْ صَدمة..والضوء داخل عيني اختفى ..!
كُل شيء له رائحة مُغايرة وقلبي يُنكرُني ..
بلْ وينقبض مرّات : أن قِفي ما بالُ طَريقنا تغيّر ..!
..ماذا تنوين.؟!
.
أيضاً اسمعي ..
في طَور المرحلة الثالثة..وفي وقتٍ يُدعى:الآن .
باتت غُرفتي تشتكي ضَجِرة وأشياءي تتهامسْ.!
تَحكي أن طريقتها في التعارُف..تلامس.
تلامس..!
أنا لم اكُن احتاج نور..!
أنا أُحدِّثُكِ لأني لاأدري أين الخَلل..
ولا أين الظُلمة.!؟
..بينما الإضاءة قوية
ونافذتي الوحيدة مُشرعَة.
والوقت نهارا..
و لا أدري..
أبداًلا أدري..
أين توارت الشمس.!
.
.
ألم تُلاحظي أني تغيَّرت.. أُحدِّثُك بِكُل مالديّ..
وأنا أنسَى أو أتناسى أن أسألكِ عنكِ.!

[عبدالله الدوسري]

أحيانا تقع عيني على عنوان في المكتبة العامة ،،
أقرا بلا شعور أولى صفحاته وربما أجج في صدري الفتنة ،،
وربما قرح أجفاني بالسهاد ،،
آخذه معي مبتسما وقد أقرأ في غرفتي غيره ،،
وإذا وجدت الوقت دعيت مؤلفه إلى كوب من القهوة معي ،،
أحاوره وأناقشه وربما وافق على تبديل زاويتي المقترحة تلك ،،
وربما ضجر مني ليترك كتابه وهو يرسم ابتسامة سخرية ،،
وأحيانا يتقاذفنا الذهول بين عذوبة روح ورقة نفس وسفر وتمرغ أعصاب ،،
نمر بمرحلة ما قبل مغادرة ما تليها ،،
نختبر الأشياء وقد لا نهتم بتجربة الإخبار حتى لتلك الزاوية ،،
ولأنك قيد ،، كانت القراءة هنا واجبه ،،
تقبلي تحياتي

[فاتن حسين]

قيد..

نور من قلبك يكتسح مساماتٍ من وردٍ عبق النور ..

الحرف والفكروالاسلوب..تتضاءل بمقام سموك..

[ديم بنت فيصل]

رائعتي .. قيد


تمنحين الورق دفئاً بعمق صدق حروفكـِ


لن أخفي دهشتي بروعة مانزف بين السطور


بـ إختصار لحرفكـِ لذة نادره


دعيني أستمتع بهدووووء


دمتِ رائعه


http://www.wl3.net/uploader/up/21928658920080821.gif

[إغفاءة حلم]

لايهم أن نقيس خطواتنا .. على إستقامة السطر ..
ولا أن نضع النقط .. لكي لانجتازها ..
فكل مايُهم أننا حين نطل من نوافذ حرفنا ..
نُعري لـ الشمس وجوهنا ..ليكتبنا النور كما نحن ..

لذلك كان النور هو من ينقش الحروف هُنا ..
ووميض روحكِ يختم لمعته الخاطفة لـ الألباب .. على جبين كل حرف ...

مُخملية الورد /الروح شكراً ككثيركِ بي :)

[ريم علي]

قيد من ورد
بأختصار شديد : أرى فيكِ روائية المستقبل .
تُرى هل تشكين في حدسي ..؟!!

[م.عبدالله الملحم]

:
:

كِدتُ اُمِن بــ فرض الكِفاية
حتى قرأت المرحلة الثالثة .




و أيضاً إسمعِي أنتِ .
كثيراً نقول و نتحدث
و لا نسأل .. لِماذا ..
سؤال هو جواب
يا قيد .


الشمس .. متواجدة




تقديري .


:
:

[هند الفهيد]

[indent]..

أنا تغيَّرت.
أصبحت أعرف كيف يكون الحقد،بل وأُتقن مُمارسته حتى مع نفسي.
وأصبحت أُطبِق فمي على حقائق قصص تُبرئ وتُدين..ولا أحفَلْ باحد أبداً.!
وأصبحت أرى و أسمع و يمتعض قلبي..لكن لا أُبدي رأيي..
_ليسَ مُهماً على كُل حال_.
لن أقول لكِ أنَّ أنا لَم تَعُد أنا..لأني مازلت (أنا) وهو الشيء الوحيد الذي أستطيع
الآن مُراهنتكِ عليهـ.. و من أدلتي..أن أُمي مازالت تناديني بنفس اسمي ،
ومَن ْحَولي هُم كما هُم لم يتغيروا ولون شعري و عدسة عيني حتى
ألواني التي اُحبها.. هي هي وكُل شيء في مكانه.
لكن هُناك حيثُ العُمق يوجَدْ صَدمة..والضوء داخل عيني اختفى ..!
كُل شيء له رائحة مُغايرة وقلبي يُنكرُني ..
بلْ وينقبض مرّات : أن قِفي ما بالُ طَريقنا تغيّر ..!

[/center]


قيد
عن من تتحدّثين..؟
أوَ تعلمين .. سبقتـُكِ إليها منذ زمن ..
ألـَم تلاحظي ذلك بصمتي المطبق ذا اللون الغريب..
حاولي الانتفاض والعوده ..فالمشوار هنا قد يطول ويؤلم..

جميله أنتِ كما أعماقك..
ولاشئ سواكِ بقربي يطمئنني..لو صار!

دعواتي تبقى ..

/

[قايـد الحربي]

قيدٌ من ورد
ـــــــــــ
* * *



أرْفُفٌ تُرَفرفُ أوراقها _ ،
وَ تتزَخْرفُ أجنِحتُها بالفَضَاء .

[ أنا تغيّرتُ ] : كفيْلةٌ بإضاءة الفوانيس و قراءةِ القواميس ..
وَ أنتِ لا تفعلين إلاّ ذلك بكلّ ذلك .

:

شكراً لكِ .

[بَسمَة آلْ جَابر]

.’,. قيد مِنْ ورد .’,.
بعَض النًصوص تشوهها الردود .، فــ قط هُنا مررت كثيراً وكماً مِنْ الإعجاب.،
وّ
ــ ودّي.،
,،http://abomt3eb.net/up/uploads/5510746a63.gif

[العـنود ناصر بن حميد]

حسناً إسمعي..
أنا تغيَّرت.
هُناك حيثُ العُمق يوجَدْ صَدمة..والضوء داخل عيني اختفى ..!
كُل شيء له رائحة مُغايرة وقلبي يُنكرُني ..
بلْ وينقبض مرّات : أن قِفي ما بالُ طَريقنا تغيّر ..!
..ماذا تنوين.؟!






ياااااه
كثيراً ما قلت
أن هناك قاسم بيني وبينك
شيء لا أعرف كنهه
تارة
يأتيني كـ طيف بارد الملامح
أن ياعنود هاهي قيد تطرق روحك
وتحمل عناء أيامك
الآن
القاسم لم يعد مشترك
هو يوحدني بكِ
ويكتبني
يربكني
وأسأل
كيف أستطعتي كل ذلك!!
كل ذلك!!
كل ذلك!!
وأصمت
..
قيد
هنا بداخل الروح
تمتمت حرفك
ولن أحفل حين لا أستطيع الكتابة
فقط
كوني بسلام يشبهكِ يا صديقة

[صُبـــح]

هل تشعرين بأنكِ في مكانٍ ما ؟!
بين عتمتين وسرداب طويل ؟
العدم يواجه صدركِ والخوف على أشدّه ؟
َقلِقه وكل اعتقادكِ يأتيه الباطل في كل فصوله !
متغيرة فاقدة لشيءٍ ما في رأسك !
يارفيقة كيف لنا أن نتغير بدون أن نتغير وبدون أن نقتل من حولنا الشعور ...
كيف نتجاوز الزمن ونحن ننتمي لذات المكان ونكتفي من مطاردة كنتُ وصرت !
كيف السبيل اخبريني بالله عليكِ حين أستيقظ يوماً ولا أجدني إلا منحوتة بشرية ضمن عالماً من التماثيل حيث كل شيء ممكن صنعه ، نحته ، تكوينه ، خلقه !!

ياقيد ...
قبل أن أحدثكِ بكل مالديّ لن أنسى بأن أسألكِ عنكِ !
فهل سيجاوبني الصدى أم الصوت ؟

همسة :
متعة القراءة لكِ لا تقاوم ...

[شــمــ نـجـد ــس]

:

قيد من ورد
قرأتك بالهدوء كثيراً وقرأتك هنا
حافظي عليك ولا تشبهي إلا أنتِ
لكِ سنابل ود .

[أسمى]

أحيانا تقع عيني على عنوان في المكتبة العامة ،،
أقرا بلا شعور أولى صفحاته وربما أجج في صدري الفتنة ،،
وربما قرح أجفاني بالسهاد ،،
آخذه معي مبتسما وقد أقرأ في غرفتي غيره ،،
وإذا وجدت الوقت دعيت مؤلفه إلى كوب من القهوة معي ،،
أحاوره وأناقشه وربما وافق على تبديل زاويتي المقترحة تلك ،،
وربما ضجر مني ليترك كتابه وهو يرسم ابتسامة سخرية ،،
وأحيانا يتقاذفنا الذهول بين عذوبة روح ورقة نفس وسفر وتمرغ أعصاب ،،
نمر بمرحلة ما قبل مغادرة ما تليها ،،
نختبر الأشياء وقد لا نهتم بتجربة الإخبار حتى لتلك الزاوية ،،
ولأنك قيد ،، كانت القراءة هنا واجبه ،،
تقبلي تحياتي



..
هي مراحِلنا المُختصة بِنا ..عبدالله..
لا تَفعَل شيء بعد التغيير ،سوى إخطارنا بذلك..وليس لنا مشيئة التغيير..أبداً
لكن..لو تَسلَّلَتْ المُتعة لدواخلنا في أكثر الأوقات سأما..فهذا شيء أقلّ ما أقول عنهـ..جيد.
ولا أوفي هذا التَسلُّل حقه أيضاً.
"


عبدالله..
لِ كَونك أولَ قائلٍ بالوجوبـ :كونٌ من شُكر..
مُترامي الأطراف....

[نَفْثة]

مَسَاس لِلحم غضْ وَ رَدْماً لرنةً مُسْتَنْسَخةْ ../
أَمْسَكتِ بالمَطرْ , أَسْتشَعرتِ بالبردْ , قَلبتِ الْقَهوةْ , صَاحتْ الْعَرافة , تَحدَثتْ الْتَوابِلْ
, حَدثتْ الْجَيناتُ فَعالِيتها , أُسْتُرِق الْنُورْ , ـ الْمَرحلة الْثَالثة في طُورِ المُصَالحةْ .!

حَرْفُك يَطأ الْتَجْزِيئة الْغَير مُسْتَقِرة وَ يبْتاعُها بِمُصَالحة أمانْ ..,
رَائعة يَا قيدْ رَائعة .

[أسمى]

قيد..

نور من قلبك يكتسح مساماتٍ من وردٍ عبق النور ..

الحرف والفكروالاسلوب..تتضاءل بمقام سموك..

.
..
يا أنتي ،ياأميرة كَم تُخجلين الحَرف
أدباً ورِقة.
..
أضاء تواجدك مابين الجوانح،
جوانب المتصفح..
واستفاض.
..
.

[أسمى]

رائعتي .. قيد


تمنحين الورق دفئاً بعمق صدق حروفكـِ


لن أخفي دهشتي بروعة مانزف بين السطور


بـ إختصار لحرفكـِ لذة نادره


دعيني أستمتع بهدووووء


دمتِ رائعه


http://www.wl3.net/uploader/up/21928658920080821.gif



.
..
ويَبُلُّ الورق عَبَق ديم.
ويكأنَّ الـ ديم ببرودة أنعَشَ..قَلبي.
..
مُمتنة لتواجدك..
وعِطر ردك. دِيمي.
..
.

[أمسية]

مراحل تغير مفاجئة ربما وربما كانت ل تجربة التغيير
كل شيء من حولي يجبرني على التغير
حتى قلبي
يريدني أن اتغير لأوافق رغباته في حب فلان
ونبذ فلان
وأنا لاأتغير
العزيزة قيد من ورد
حدثيني عنكِ اكثر
وسأصمت كثيراً ل أحاول أن اشبهكِ وأتغير
سأحاول تغيير ملامحي في مرآتي ل أتشبه بك
ربما أتغير
فكل ماحولي يطالبني بالتغيير
كثيرةٌ انتِ فكراً وأدبا لذا أدس رأسي في حضورك
وأختبأ عنهم حتى لايجبروني على التغيير

قرائتك واجبة


محبتكِ / أمسية

[د.داليا أصلان]

حسنا ..

لماذا أتحدث دائما كامرأة في السبعين؟
لأنني لم أر طفولتي

لماذا يمكنني وبكل أريحية منع أحد المارة من ضربه لولده؟
فقدتُ عقلي ربما

لماذا لم أعد أهتم لاختلاف الطبقات والدرجات العلمية وأنواع الأغذية الصحية؟
لأنني اكتشفتُ أنها أوهام

لماذا أطبق فمي على قبيح الأسرار؟
يمين المهنة يقيدني

لماذا أقرأ آناء الليل وأطراف النهار؟
نصف الإجابة "مضطرة" و نصفها الآخر "ما من بديل جيد".

لماذا نتغير؟ وعلى مراحل؟
لأننا ننضج

ولماذا ننضج؟ وعلى مراحل؟
لأننا نتغير

لماذا أنا؟ ومن نحن ؟
أمر لا يعلم تأويله إلا الله

أيا قيد ..
أهنيء نفسي ان وصلتُ هنا

[سعد المغري]

..

ألم تُلاحظي أني تغيَّرت.. أُحدِّثُك بِكُل مالديّ..
وأنا أنسَى أو أتناسى أن أسألكِ عنكِ.!
قيد من ورد ..
لأنكِ كنتِ أنتِ وأنتِ "فقط"
سجمت سحنة الإبداع مطراً
على أعذاق الأبجدية"لـ,نحيا"
تحية لكِ "أنتِ هنا"

[أسمى]

إغفاءة تَعلمين.. فَكَّرتُ بِذلك اليوم
مايَفعلُه نور الشمس بوجوهنا أعني..
يَنعكس على الروح ضَوءه ..
إن كُنَّا معها على وِفاق.
..
مازِلتُ بخيرٍ إذن.
.
.
سادِنة حَرفي
بكِ يَحتَفِلْ..هو

[صالح العرجان]

حين تعلن المياة إضرابها في الساقية

حتماً ستكون
[ قيد من ورد ]
تصوغ من الماء سيمفونية

رد ود
http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

[أسمى]

قيد من ورد
بأختصار شديد : أرى فيكِ روائية المستقبل .
تُرى هل تشكين في حدسي ..؟!!

:


ريم.. أيُّ رئةٍ في داخلي سَتستجيب لِ شهقةِ أنفاسٍ تُحَلِّق بي بين سماواتٍ عُُلا.
مُفرِحٌ هو حَدَّ البُكاء رأيُك..خصوصاً لمن لايملكون سلاحاً سواه كإياي.
"
و حين قرأتُهـ ياريم.. حَزِنتْ..لأني أُريدها أن تتحقق الآن..
أحلامي أعني..
الآن..ياريم
و لا أُطيقُ الانتظار..

[أسمى]

:

و أيضاً إسمعِي أنتِ .
كثيراً نقول و نتحدث
و لا نسأل .. لِماذا ..
سؤال هو جواب
يا قيد .



.
.
الأيام تسألـ يا عبدالله
لا يَضيع شَيء..حتى لو كانت إيماءة..
لتأثيرها قُربٌ يكاد يتحدث..
التغيير سُنَّة..وعبئهـ..على الجميع.
.
لو لم نَلْحَظ ذلك..ما تَحرَّكت السُفنْ لِهَبَّة ريحْ.!
"
"
عبدالله..
لِلمرحلةِ الثالثة..
فَضلٌ علي..حيثُ جادت بكْ.
فأهلاً.
.

[أسمى]

هو سِنة..
وتتفَّرع أشكالُهـ..
ماذا نَفعلْ إن لَم تُعطينا الدُنيا من خَبرِها ..تأكيدا.!
لا عليكِ..ثقي بي.
سأهُزُّ جِذعَ الأيام..
لِتتصاقط بِكفيّ...جَنيةً أُمنياتي.
..
.
و ..وِدّي

[ريم علي]

:


ريم.. أيُّ رئةٍ في داخلي سَتستجيب لِ شهقةِ أنفاسٍ تُحَلِّق بي بين سماواتٍ عُُلا.
مُفرِحٌ هو حَدَّ البُكاء رأيُك..خصوصاً لمن لايملكون سلاحاً سواه كإياي.
"
و حين قرأتُهـ ياريم.. حَزِنتْ..لأني أُريدها أن تتحقق الآن..
أحلامي أعني..
الآن..ياريم
و لا أُطيقُ الانتظار..

ياقيد
أنتِ موهوبة
وموهبتكِ فطرية وحقيقية تبارك الله
وأعلم أنكِ قادرة على تقديم الأفضل بأستمرار
لتصبحي يوماً قريباً جداً من أهم الروائيات اللاتي يثرون الفكر
والأدب والأبداع ويغذون الروح بزاداً قليله كثير ومشبع.
الأيام أصبحت أسرع من الضوء فلا تحزني وتبكي فقط أجتهدي
واستعدي .
فقط لاتنسي أن تدعيني في حفل تدشين أولى رواياتك ليس لشيء
فقط لأفتخر بكِ.
أحلامكِ تكفيني عن أحلامي يا أختي الصغيره سناً والكبيرة مقاماً.

[أسمى]

قيدٌ من ورد
* * *

وَ تتزَخْرفُ أجنِحتُها بالفَضَاء .



.
..

قد أطير مَرَّة..
هُنا تفاءلتُ كثيراً.
قايد..
أهلاً بِك..أكثر
و..أكثر.
..
.

[أسمى]

.’,. قيد مِنْ ورد .’,.
بعَض النًصوص تشوهها الردود .، فــ قط هُنا مررت كثيراً وكماً مِنْ الإعجاب.،
وّ
ــ ودّي.،
,،http://abomt3eb.net/up/uploads/5510746a63.gif





"
زانَ المكان تواجدك
وعَبَقت الأحرُف..بعبيركْ.
.
أهلاً بسمهـ..ولا تفيكْ.
..
.

[خالد شجاع]

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ
حسناً: :)
"أما أنا فلي رأي آخر في عرض ذلك حيث تقتضي أمانة الشعور مشاركته"
صدقتِ يا قيد
ويجب على القارئ الإستمتاع والتمعّن هنا
قد نكتب كلماتنا وحروفنا ليراها الآخرين
وقد تكتبنا حروفنا لنرى أنفسنا من خلالها
فيستمتع الآخرين باختلافنا
شكراً

[أسمى]

ياااااه
كثيراً ما قلت
أن هناك قاسم بيني وبينك
شيء لا أعرف كنهه
تارة
يأتيني كـ طيف بارد الملامح
أن ياعنود هاهي قيد تطرق روحك
وتحمل عناء أيامك
الآن
القاسم لم يعد مشترك
هو يوحدني بكِ
ويكتبني
يربكني
وأسأل
كيف أستطعتي كل ذلك!!
كل ذلك!!
كل ذلك!!
وأصمت
..
قيد
هنا بداخل الروح
تمتمت حرفك
ولن أحفل حين لا أستطيع الكتابة
فقط
كوني بسلام يشبهكِ يا صديقة

"
مرآةٌ تَعكَسُ روحي.
وأصمُت..
فَلن يُسعِفني بَوحي.
.
وأُحيلُ القَلمَ عليكِ والأوراق..لِتُعَلِّقي على ماكُتِبَ أعلاه..بدلاً مِنِّي
فَ لستُ أستطيعُ لهُ مُجاراةً..ياعنود.

.
.
كَ هَدية مُتمناة وجاءت في وقتها..
أنتي.

[د. منال عبدالرحمن]

قيد ,

أتدرين أنّكِ تغيّرتِ حقّاً ؟

انا أرى ذلك , أرى أن طريقةَ امساككِ للأشياء باتت مختلفة , أصبحتِ قادرةً على منحها أجنحةً لترفرفَ مرةً بذهول و مرّةً بدونه و لكن بعدَه !

أنا أيضاً تغيّرت , و المطرُ أصبحَ يبلّلني , ألا زلتِ تحبيّن السّير تحتهُ و تجدينَ ذلكَ رومانسيّاً ؟

يجبُ أن أتحدّثَ عن نفسي , فقط كي أقولَ لكِ : انّني أنا أيضاً تغيّرت و لم أعد أهتمُّ إلّا بنافذتي , و لكنّ نافذتي تطلُّ على غرفتِكِ و مكتبتكِ و الأشياءُ المُبعثرةُ حول كرسيّينِ اعتدنا الشّجارَ فوقهما , فما العمل ؟

سأقولُ لكِ أنّكِ رائعةٌ هذهِ المرّة و أنا أعنيها بصدق , و سأخرجُ من هنا أردّدُ اشياءاً كثيرةً , قد لا تكوني قد قلتِها و لكنّكِ تعمّدتِ فعلها أمامي لأقولَ كلَّ ما قلتُه الآن و أنتِ تبتسمينَ و تعينَ ما عنيتُه .

:

بصدق :

رائعة !

[أسمى]

َقلِقه وكل اعتقادكِ يأتيه الباطل في كل فصوله !
متغيرة فاقدة لشيءٍ ما في رأسك !













.
.
صُبح ..
احتَرتْ انا..صِدقاً
و وَجدتُ انهُ ليسَ بالضرورة أن نَقرِنْ مشاعرنا بأحداث يومنا
فالقاسين يُمضون اليوم وال لامُبالين ووذوي القلوب الشاعِرة أكثر
..الجميع الجميع..لماذا نَحن نُدخِلُ اللحظات بِ أفران الحِس ،العاطِفة..
سـَ نعيش بِ ذلك أو بدون..
كُل ما قلتيهـ.. أنا معه أو بِهـ.. لكنِّي الآن /أفضل
حتى لو تَغيَّرت ملامح كثيرة مما حولي في عَيني..لا يهم
صِدقاً لا يهم.
سأُطيل الحديث يا صُبح..لو استمريِّت
في التفكير بما تقولين..
..
.
كثيرةٌ أنا بكِ.. وسعيدة.

[أسمى]

:

قيد من ورد
قرأتك بالهدوء كثيراً وقرأتك هنا
حافظي عليك ولا تشبهي إلا أنتِ
لكِ سنابل ود .


.
..
يا لِلقيد حينَ زارتها الشمسُ..بِ إشراقه.
يُقيِّدُ الحَرف رأيكِ..يا عَزيزة..
وأشكُرك ..وأكثر.
..
.

[ميــرال]

فقط لــ أخبركِ ياراقيه

بــ أنني أحبكِ جدأ

[مي العتيبي]

لِمَ نحتاج للعبرة ِ في وقت العظات الـ لا تَعِظ !!


قيد ..
حين نتغيّر ..
لا نخبر أحدا ً .. خشية أمر ما ..
نخاف التغيير ..
رغم جمال بعضه المقابل للبعض السيء !

ما آمنت به الآن :
أنك وإن تغيرتي ..
فـ إنه لـ نقش اسمك ببراعة ٍ أكبر ..
بخط ٍ خاص ..
وجعل القلب يُصاب بنوع أشبه : بـ ذهول ..


شكراً ..
آويتني هنا شريده !

[أسمى]

مَسَاس لِلحم غضْ وَ رَدْماً لرنةً مُسْتَنْسَخةْ ../
أَمْسَكتِ بالمَطرْ , أَسْتشَعرتِ بالبردْ , قَلبتِ الْقَهوةْ , صَاحتْ الْعَرافة , تَحدَثتْ الْتَوابِلْ
, حَدثتْ الْجَيناتُ فَعالِيتها , أُسْتُرِق الْنُورْ , ـ الْمَرحلة الْثَالثة في طُورِ المُصَالحةْ .!

حَرْفُك يَطأ الْتَجْزِيئة الْغَير مُسْتَقِرة وَ يبْتاعُها بِمُصَالحة أمانْ ..,
رَائعة يَا قيدْ رَائعة .





..
نَفثة
النِداء يلفِت
فَ كيف لو كان من أعماق الروح...
..
وارِفةَ الحرف
ظَليلَة اللُطفـ..
سَعيدة بِكْ.

[أسمى]

مراحل تغير مفاجئة ربما وربما كانت ل تجربة التغيير
كل شيء من حولي يجبرني على التغير
حتى قلبي
يريدني أن اتغير لأوافق رغباته في حب فلان
ونبذ فلان
وأنا لاأتغير
العزيزة قيد من ورد
حدثيني عنكِ اكثر
وسأصمت كثيراً ل أحاول أن اشبهكِ وأتغير
سأحاول تغيير ملامحي في مرآتي ل أتشبه بك
ربما أتغير
فكل ماحولي يطالبني بالتغيير
كثيرةٌ انتِ فكراً وأدبا لذا أدس رأسي في حضورك
وأختبأ عنهم حتى لايجبروني على التغيير

قرائتك واجبة


محبتكِ / أمسية




..
حسناً وأضَعُ يدي على خَدي..وأتأمل أسلوبَ أُمسية
يَجذِب بطريقة..مُستحدثة..
لا تتكرر.
و كَ أنا دائماً بعد قراءة أحرُف لكِ..
مُمتنة.
أيُما امتنان.
.

[أسمى]

حسنا ..

لماذا أتحدث دائما كامرأة في السبعين؟
لأنني لم أر طفولتي

لماذا يمكنني وبكل أريحية منع أحد المارة من ضربه لولده؟
فقدتُ عقلي ربما

لماذا لم أعد أهتم لاختلاف الطبقات والدرجات العلمية وأنواع الأغذية الصحية؟
لأنني اكتشفتُ أنها أوهام

لماذا أطبق فمي على قبيح الأسرار؟
يمين المهنة يقيدني

لماذا أقرأ آناء الليل وأطراف النهار؟
نصف الإجابة "مضطرة" و نصفها الآخر "ما من بديل جيد".

لماذا نتغير؟ وعلى مراحل؟
لأننا ننضج

ولماذا ننضج؟ وعلى مراحل؟
لأننا نتغير

لماذا أنا؟ ومن نحن ؟
أمر لا يعلم تأويله إلا الله

أيا قيد ..
أهنيء نفسي ان وصلتُ هنا



.
:
قد تُلاحظين في التغيير صفةً حلوة داليا
وذلك حين تنظرين إلى ماحولكِ من عَلِ..أن هذي أنا
هل تذوقتي ذلك..!
وحدث أن ذكَّرتُ الماضي بي وعَبَسَ دهشةً في وجهي.
:
.
داليا أنا سعيدة بك..

[أسمى]

..


قيد من ورد ..
لأنكِ كنتِ أنتِ وأنتِ "فقط"
سجمت سحنة الإبداع مطراً
على أعذاق الأبجدية"لـ,نحيا"
تحية لكِ "أنتِ هنا"

:








.
..
صاحبَ الحرف المُـتَّزِن:
سعد المغري..
رَفَلَ الحرفُ بالحبورِ وأفلحْ حينَ كُتِبَ
لينالــ منكَ إشادة.
.
..أضأتَ حيث حَلَلتْ.

[موزه عوض]

قيد ..

ذهول له رفوف محفوفة بالخطر .
مشاعر تكتظ ..
حاجة الى ثرثرة
وآخر الحديث ملامح فُقدت عند طريق الأمنيات

هكذا ..حديث النفس حين يطغي بمبسم لنا



جميلة أنتِ قيد ..
دقة التصوير منحت رؤى انتعشت بتفاصيل الغوص فيك

:

دمت بحب

[أسمى]

حين تعلن المياة إضرابها في الساقية

حتماً ستكون
[ قيد من ورد ]
تصوغ من الماء سيمفونية

رد ود
http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

.
:
لا أُحصي عليكَ الشُكر/صالح
رؤيتك هذه وِسامٌ و حرير اتخذهُ رداءا.
.
و أشكرك.

[أسمى]

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ
حسناً: :)
"أما أنا فلي رأي آخر في عرض ذلك حيث تقتضي أمانة الشعور مشاركته"
صدقتِ يا قيد
ويجب على القارئ الإستمتاع والتمعّن هنا
قد نكتب كلماتنا وحروفنا ليراها الآخرين
وقد تكتبنا حروفنا لنرى أنفسنا من خلالها
فيستمتع الآخرين باختلافنا
شكراً

.
:
خالد..
هو فعلاً اختلاف، وذلك حين حُزتـ على رأيك.
فـ كيفَ بإشادة.


.
جداً سعيدة..بك

[أسمى]

قيد ,

أتدرين أنّكِ تغيّرتِ حقّاً ؟

انا أرى ذلك , أرى أن طريقةَ امساككِ للأشياء باتت مختلفة , أصبحتِ قادرةً على منحها أجنحةً لترفرفَ مرةً بذهول و مرّةً بدونه و لكن بعدَه !

أنا أيضاً تغيّرت , و المطرُ أصبحَ يبلّلني , ألا زلتِ تحبيّن السّير تحتهُ و تجدينَ ذلكَ رومانسيّاً ؟

يجبُ أن أتحدّثَ عن نفسي , فقط كي أقولَ لكِ : انّني أنا أيضاً تغيّرت و لم أعد أهتمُّ إلّا بنافذتي , و لكنّ نافذتي تطلُّ على غرفتِكِ و مكتبتكِ و الأشياءُ المُبعثرةُ حول كرسيّينِ اعتدنا الشّجارَ فوقهما , فما العمل ؟

سأقولُ لكِ أنّكِ رائعةٌ هذهِ المرّة و أنا أعنيها بصدق , و سأخرجُ من هنا أردّدُ اشياءاً كثيرةً , قد لا تكوني قد قلتِها و لكنّكِ تعمّدتِ فعلها أمامي لأقولَ كلَّ ما قلتُه الآن و أنتِ تبتسمينَ و تعينَ ما عنيتُه .

:

بصدق :

رائعة !
























:
منـــال
و تُطبقين عليّ بين دفتي كتاب..
لأُثرثر كثيراً ولا أتوقف إلا عند كلمة كبيرة
يقولونها دائماً حين يشعرون بـ ضجر..وينوون التغيير
(النهاية)..
بينما ..لم أنتهـِ أنا بعد،و لن .
بينمــا ..أضحك كثيراً، ليتفرق الغُبار..
لأُعيد الصياغة ،أُبادِلَ الأدوار..
حتى المُتعة تتجدد،
منــال..
كانَ صباحاً ماتعاً ذاك..
حينَ أقررنا بتغيُّر.
أصبحنا..نحن نحن.
غرابة...صح.؟




:
رافِلة بثوبِ سعادة أنا..معك

[صالح الحريري]

يـ قيد ...!
كيف غاب عني عيني باب هذا النص ....!؟
بل كيف لم أهتدي إليه وأنا دوما أجدني بين نصوص الكثير ...!


أولاً / فليغفر حرفكِ تأخري ..
ثانياً / أنتِ هنا تجعلي لأحرفكِ أنامل تمارس تقلب كل الصفحات ...
في رفوف الذهول أوراق خير شاهدة على مراحل التغيير بداخلك لتشرق شمس الفكرة ...!


القراءة لك ...
أشبه بمن يعتكف بمكتبة ...
كلما حاول وضع كتابه الأولى بدأ في الآخر ....!

شكراً لأنكِ هنا ...
ترسم الهدوء مناخاً للقراءة والأدب ...!

مودتي ...

[مَنَالْ أحْمَد]

:

تتسابق الأمنيات في أن تمني نفسها بالنمو.. التغير .. الإختلاف..
وبعد أن تتحقق الأمنية تسكن أمنية مناقضة لها وهي أن تعود كما كانت لا تكبر ولا تتغير..
كـ الطفولة مثلاً.!




قيد من ورد..
بذهول هنا كنتُ أقرأ وأبتسم..
دمتِ كما أنتِ

.

[سكر الجرح]

لكن هُناك حيث العُمق يوجد صدمه !
أيّ شذى فيهم من قالت ذلك !؟
لم أُخطط لإن أقف معك هُنا فـ أنا تغيّرت أيضاً !
ولكن : بِما تشكّل الذهول .. أو لِما !!
وقد أعود !

[جرير المبروك]

تفاصيل
ممكنه
....
و لكن ...بعض الظن اثم

لا اظن انا ....
لكني اكيد .....
جلسنا على نفس الطاولة
ذات اكتئاب
و ذات مرح
و قلبنا الامور في اذهاننا كما نحبها ان تكون
و لما لم تكن
رمتنا بالاكتئاب
و ردة الفعل
....
ام ظني انا فانك مبدعة يا قيد

دمت اشراقا ... لا كآبة
و دمت عنقودا نقتطف منه
مثل هذا
احسنت يا قيد

جرير

[أسمى]

فقط لــ أخبركِ ياراقيه

بــ أنني أحبكِ جدأ



"
ميرالـــ...
لو أنَّ اجتماعاتنا في شتى تفاصيلها طارت كَ فراشات
فـ ثقي بأني سأكون خلفك بل بجانبك.. جهة اليمين
جهة اليمين.
"

سعيدةٌ بك..لو تعلمين

[أسمى]

لِمَ نحتاج للعبرة ِ في وقت العظات الـ لا تَعِظ !!




قيد ..
حين نتغيّر ..
لا نخبر أحدا ً .. خشية أمر ما ..
نخاف التغيير ..
رغم جمال بعضه المقابل للبعض السيء !

ما آمنت به الآن :
أنك وإن تغيرتي ..
فـ إنه لـ نقش اسمك ببراعة ٍ أكبر ..
بخط ٍ خاص ..
وجعل القلب يُصاب بنوع أشبه : بـ ذهول ..


شكراً ..

آويتني هنا شريده !



"
يا قمر المُفاجآتــ المسائية..
و يا صاحبة القلم المُشاكِس..الأثير لدي
"""
العِظاتـــ..صممتــُ أُذنيّ عنها مؤخراً
ليسَ إعلاناً لعصيان..أبداً
بل لإيمانٍ بأنَّ التغيير لن يُطعم بمذاقاتهـ الحقيقية
إلا إذا اخترنا لهـُ نحن بهاراتهـ المُحببة...لِنتقبلهـ
نؤمن بهـ...
نعتقد..
و نعتنق.

"
ميَّــا

ويا سَعدي..أن باتـَ حرفي لكِ مأوى.

[أحمد الأحمد]

قيد..


00



لحديثك روعة تجعل الحروف تتراقص طرباً في النفس تحاول عاجزة أن تنسج كلمات تعكس جمال ماتراه العين..
عبثاً كل محاولات الكتابة فشعور يدفعني لها وشعور ينهاني ...



أكليل من الزهور تعانق ريشة قلمك الرائع




تحياتي.



00

[أسمى]

قيد ..

ذهول له رفوف محفوفة بالخطر .
مشاعر تكتظ ..
حاجة الى ثرثرة
وآخر الحديث ملامح فُقدت عند طريق الأمنيات

هكذا ..حديث النفس حين يطغي بمبسم لنا



جميلة أنتِ قيد ..
دقة التصوير منحت رؤى انتعشت بتفاصيل الغوص فيك

:

دمت بحب








.
أهلا بـ قديرة الحرف:
ونة.

قُلتِ أن للأمنيات حديث..أو فِقدْ تحدثتِ عنهـ..
أو ..لا أدري لا أدري لكن رصفــنا لنا إحتاج الكثير من وَقتْ ليأتي كَ أسنان مشط
لا يفرقها عن بعضها سوى الدقيق الدقيق من الأماني والتي لا يُدرك تفاصيلها سوانا.

:
أنا مُتخمة بالفرح..بتواجدك.

[أسمى]

ثانياً / أنتِ هنا تجعلي لأحرفكِ أنامل تمارس تقلب كل الصفحات ...


في رفوف الذهول أوراق خير شاهدة على مراحل التغيير بداخلك لتشرق شمس الفكرة ...!




القراءة لك ...


أشبه بمن يعتكف بمكتبة ...


كلما حاول وضع كتابه الأولى بدأ في الآخر ....!



شكراً لأنكِ هنا ...


ترسم الهدوء مناخاً للقراءة والأدب ...!



مودتي ...





.
:
سربٌ من قطا مرَّ من أمامي كَ سنابل مارتْ من ريح.
وخِلتُ أيضاً بجعات..والماء نمير تبدو من خلالهـ أقدامها سابحة.
حضورٌ مُبهِج يُثقل كاهل القلم..
فَكيفَ بثناء.

:
وريثــ الحرف..
سعيدة وأكثر..بك.

[بدر العرعري]

.


تسعه من عشره يصّوتون ضدك ..!


كما أن " التسعه" .. يضطهدون .. وجهة نظري ..!





:)

[أسمى]

:



تتسابق الأمنيات في أن تمني نفسها بالنمو.. التغير .. الإختلاف..
وبعد أن تتحقق الأمنية تسكن أمنية مناقضة لها وهي أن تعود كما كانت لا تكبر ولا تتغير..
كـ الطفولة مثلاً.!




قيد من ورد..
بذهول هنا كنتُ أقرأ وأبتسم..
دمتِ كما أنتِ


.


.
:
كَ خطو الريح فوق الرمل..
كُنتِ يامنال.
هادئة،لطيفة وذاتَ ألقٍ من بنفسج.
وأيُّ حديثٍ عن الطفولة ستُرفع لهـُ اليد مُعارضةً.!
رائعةٌ أنتِ.

[أسمى]

لكن هُناك حيث العُمق يوجد صدمه !

أيّ شذى فيهم من قالت ذلك !؟
لم أُخطط لإن أقف معك هُنا فـ أنا تغيّرت أيضاً !
ولكن : بِما تشكّل الذهول .. أو لِما !!

وقد أعود !


.
:
يستنطِق الصدق الصادقون بِ خَطْرٍ فقط
فـ كيفَ بحديث..!
يا سُكر...يدي حول عضدك و سأُحدثكِ بنواياً كثيرة.

.
سعيدة بالسكر أنا،
وعودة.؟
.

[أسمى]

تفاصيل
ممكنه
....
و لكن ...بعض الظن اثم

لا اظن انا ....
لكني اكيد .....
جلسنا على نفس الطاولة
ذات اكتئاب
و ذات مرح
و قلبنا الامور في اذهاننا كما نحبها ان تكون
و لما لم تكن
رمتنا بالاكتئاب
و ردة الفعل
....
ام ظني انا فانك مبدعة يا قيد

دمت اشراقا ... لا كآبة
و دمت عنقودا نقتطف منه
مثل هذا
احسنت يا قيد

جرير
.

:
دعنا من ذلك كلهـ يا جرير
و أخبرني ..هل جميع الطاولات والكراسي مُتشابهة..وهل ستذكر العابرين
وقصصهم ،وصورهم أيضاً حين تعكسها الاكواب.!
.
هي الحياة..تقول لنا في كُل مرة:
هذه اللحظة عِشتها مرة
ولاأدري متى..!

.
سعيدة أن حِزتُ على فُرصة قراءة..
شُكراً.