لـ راحل ٍ نحو .....

[مي العتيبي]

لـ روح من غادرني / هم
قبل تقبيله !





:
:
:


لا أعلم ..
أكان صـُبحي حينها في الغربة ِ صبحا ً ؟
أكانت عصافير ذاك المكان الـ لاأفهم لغتها " تغنـّي " .. أم " تـتلو آيات العزاء " !
أتلك الأشجار ..
وتلك السماء الـ تجعلنا لانصدّق أن سماء الارض كلها واحده ..
وتلك البحار ..
ثائرة ٌ لمجرد "ريح " ..؟


لأن كل شيء بكى داخلي .. قبل عيني .. من إرهاصات ٍ ضج ّ بها الكون لـ ساعتك ..
أدركت كم هو سهل منع العين أن تبكي !
وإن للـ لا مبالاة أحيانا ً .. عـُذرٌ " ياجدّي " حين َ تـَختـَلـِس ُ السّماء مانحب وتبعثرُ المشاعر
غيمات ٍ .. تبكي .. بعيدا ً ..
بعيدا ً جدا ً ...

يحزنني .. أن ّ كلّ بياض ٍ ينتمي لظلّك.. قد رَحَل ..
وأن ّ رصيف َ ميناءك لم يعد يستقبل السفن .. وإغلاقـه ُ " أطفأ " النور فجأه ..
عن منارات الإهتداء ..
وهي لاتزال تملأ عرض البحر ، وتبكيك !
:
:
مالغريب الآن ؟
هذه الشمس لا تظلل أحدا ً ...





دَعك من كل هذا ..
أتعلم مالـ لا يعزّي يا " جدّي " ....
أن لا ترجع ..

[عائشه المعمري]

يحزنني .. أن ّ كلّ بياض ٍ ينتمي لظلّك.. قد رَحَل ..
وأن ّ رصيف َ ميناءك لم يعد يستقبل السفن .. وإغلاقـه ُ " أطفأ " النور فجأه ..
عن منارات الإهتداء ..
وهي لاتزال تملأ عرض البحر ، وتبكيك !
:
:
مالغريب الآن ؟
هذه الشمس لا تظلل أحدا ً


يااااااااه يا مي

أنتِ تأخذي لـ ماضي ، لم يكد يُصبح ذكرى
ـ
الجد ، دون غيره له نكهة حُب وتعلق خاص
ترتبط بـ عبثنا وتمردنا على تفاصيل أبيحت لنا غصباً

أي ظل بَعده
وهو شمس


أخذتني إلى مكان أحبه كثيراً
ورائحة أتوق لها


شُكرا يا مي

[صالح الحريري]

مقلقٌ صباحكِ ..
يبعث رعشة خذلان ويأس ..
ليمامة كانت تتلو تعاويذ السلامة لــ جدّكِ ...!

يــ مي ..!
أرفعي كف الدعاء ...
راقب سفن البشرى القادمة ...
ستأتيكِ بخبر العودة بعد ليالي فقد مربكة ..!




حينها لن نقول للشمس ...
ما السرّ وراء رحيل الظل بعد كل إشراقة ...!

مودتي ..

[نهله محمد]

يحزنني .. أن ّ كلّ بياض ٍ ينتمي لظلّك.. قد رَحَل ..
وأن ّ رصيف َ ميناءك لم يعد يستقبل السفن .. وإغلاقـه ُ " أطفأ " النور فجأه ..
عن منارات الإهتداء ..
وهي لاتزال تملأ عرض البحر ، وتبكيك !
:
:
مالغريب الآن ؟
هذه الشمس لا تظلل أحدا ً ...


مي...!
ولاح لي وجهه...
خرج من مدفنه
يلوح بدمعةِ فراق يطفو عليها زبد الوجع..
قسمتني نصفين يامي...
نصف ذاكرة له ,والأخرى لوالدي...والحنين قتّال...!
يا من تعرف فن..
هذه اللغة الشاعرية جداً
توقظ الأرض الموات...فأغدقي...
كم أحببتها...وجداً...

[مي العتيبي]

يااااااااه يا مي

أنتِ تأخذي لـ ماضي ، لم يكد يُصبح ذكرى
ـ
الجد ، دون غيره له نكهة حُب وتعلق خاص
ترتبط بـ عبثنا وتمردنا على تفاصيل أبيحت لنا غصباً

أي ظل بَعده
وهو شمس


أخذتني إلى مكان أحبه كثيراً
ورائحة أتوق لها


شُكرا يا مي


العزيزه : عائشه ..


إن ّ لـِوجـَع ِ المغتربين شـَبَهٌ عجيب ..
يقتفي أثر الهم خطوة ً بـ خطوه ..
فـ يـُسكـِن ُ الكل / قفص مهما أُتقـِنَ صنعه .. يبقى مؤذيا ً .. إسمه " ذاكره " !


عذرا ً لأني لم اتقن سوى مخاطبة المـُوجع من الأمور ..
وشكرا ً لـ حضورك المليء مواساه ..

[نورا إسماعيل]

للوجع في قلوبنا سكن لمن كانوا الأهل والوطن ...
مي ..
قدر مكتوب وحكمة لانعرفها لكن هي النهاية ولابد منها ..للأسف لابد منها

ولنا في الذكرى حياة ولهم الرحمة إن شاء الله

[عهود الحمد]

وَ للرحيل وجع .. مؤلم حد الموت !

بأنه سيعود الراحل .. أن تكثف الدُعاء

وتستظلي بِ شمسه ..

مي العتيبي .. طيبتِ بخير وَ أكثر

[م.عبدالله الملحم]

:
:

يا مي
كل هذه الــ أماكن ليست ب بعيدة .. و أبداً .


رُبما لــ انها بيضاء
نراها بعيدة .. رغبة في لقياها .


يا مي
كلهم في قلوبنا .. حتى اولئك .



يا مي
نفضني هذا النص منذ الصباح
و لكنه : ردني عن الدخول و الحضور .




فنجان مُر
و لكن الجلوس مع هذه اللغة البراع : محفز يا رائِعة

تقديري .



:
:

[أسمى]

*






:
قيَّدني هذا الشعور..
وشعرتُ أعلى كتفيّ بـ رعدة أو خوف رُبما..
أو شعورٌ مُشابهـ للفقد بل هو هو..يا مي
عزاؤنا أن تلك الأرواح من النقاء غُرفَت.

هُنا مؤلمٌ حرفك مع جمالهـ.

[مي العتيبي]

مقلقٌ صباحكِ ..
يبعث رعشة خذلان ويأس ..
ليمامة كانت تتلو تعاويذ السلامة لــ جدّكِ ...!

يــ مي ..!
أرفعي كف الدعاء ...
راقب سفن البشرى القادمة ...
ستأتيكِ بخبر العودة بعد ليالي فقد مربكة ..!




حينها لن نقول للشمس ...
ما السرّ وراء رحيل الظل بعد كل إشراقة ...!

مودتي ..







:
:



أتظن ياصالح بـ أن ّ حتى اليمام حينها لم يُربـِكني ؟
لقد إجتمع كل شيء على أن " من الفقد " لا مفر ّ ..
فكان سر ّ الموت عميق ..
والمصيبه ..
لايعودون لـ يخبرونا !




اتقنت تجميع أشلاء الالم .. فـ إني أؤمن بـ أنه حين يتماسك .. يك ُ أصلب !
شكرا ً عظيمه لك ..

[ماجد الذويبي]

مي العتيبي

سأكتفي بالصمت هنا لأنني لا أود أن أدنس أحرفك الطاهرة ببــعثرة قلمي في الأرجاء


مودتي

[صالح العرجان]

مي

الزمن يستدير بنا وهنا تمام الإستداره بتبادل الأمكنة كما كنتِ وما زلتِ تشعرين بظله
ظلليه بأصابعك ضميها على صدرك أرفعيها للسماء ناجي مجيب الحاجات سيعلم جدكِ أنكِ ناجيته
كلما بان له من النور في ظلمته .

لا اعلم ولكن هكذا النص أخذ بي لـ أن جدكِ متوفى
رحمه الله في كلا مصير الإجتهاد مني

رد ود



http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

[مي ناصر]

ذكرتني بصباح ما ..ـ
توقفت فيه عن فهم اللغة العربية مطلقاً ..،

غريبة تلك الصباحات ..
تفقدنا كل ماتعلمناه طيلة حياتنا في لحظة



..،


مي العتيبي

رائعة أنتِ هنا ,,

جورية تقدير

[مي العتيبي]

يحزنني .. أن ّ كلّ بياض ٍ ينتمي لظلّك.. قد رَحَل ..
وأن ّ رصيف َ ميناءك لم يعد يستقبل السفن .. وإغلاقـه ُ " أطفأ " النور فجأه ..
عن منارات الإهتداء ..
وهي لاتزال تملأ عرض البحر ، وتبكيك !
:
:
مالغريب الآن ؟
هذه الشمس لا تظلل أحدا ً ...


مي...!
ولاح لي وجهه...
خرج من مدفنه
يلوح بدمعةِ فراق يطفو عليها زبد الوجع..
قسمتني نصفين يامي...
نصف ذاكرة له ,والأخرى لوالدي...والحنين قتّال...!
يا من تعرف فن..
هذه اللغة الشاعرية جداً
توقظ الأرض الموات...فأغدقي...
كم أحببتها...وجداً...



الغاليه الى قلبي : نهله ..
إرتباكة حروفك بعثت كثير مما أخشى ..
وغضا ً للطرف عن ما جادت به كلماتك ها هنا ..
صدقيني :
لم أكن أقصد سوى ثورة ً على نسيانهم !


نهله ياصديقتي الأجمل ..
من كل القلب / شكـرا ً ولا تكفي ...

[نهله محمد]

الغاليه الى قلبي : نهله ..
إرتباكة حروفك بعثت كثير مما أخشى ..
وغضا ً للطرف عن ما جادت به كلماتك ها هنا ..
صدقيني :
لم أكن أقصد سوى ثورة ً على نسيانهم !


نهله ياصديقتي الأجمل ..
من كل القلب / شكـرا ً ولا تكفي ...


لا تخشي على نهله يامي..!
مازلت قوية بهم , وبمثلكِ..

مبعث للدفء أنتِ..

[ياسر خطاب]

مي العتيبي..

اشياء كثيرة تستدعي التوقف هنا

كانت لغتك كافية لهذا الغرض

ابدعت يا مي

[مي العتيبي]

للوجع في قلوبنا سكن لمن كانوا الأهل والوطن ...
مي ..
قدر مكتوب وحكمة لانعرفها لكن هي النهاية ولابد منها ..للأسف لابد منها

ولنا في الذكرى حياة ولهم الرحمة إن شاء الله




غاليتي / نورا ..
إن ّ لـ طهرهم عطرا ً كلـّما فاح أدركت معه معنى " خلودهم " ..
لازالوا يسكنون الارض يانورا ..
لازالوا !


تعلمين أنك تتقنين كل شيء ..
فـ شكرا ً يانورا حين رتبتي الكثير مما بعثره وقتي ..
شكرا ً ....

[مَنَالْ أحْمَد]

:

يُشبه صباحاً كان قريباً مني قبل حين ..

لا عزاء يا مي

لا عزاء..!

[عبدالله الدوسري]

ما من عزاء بتلك أشجار ،،
وجميع الفصول لا أعرف ريحها إلا غاضبة منكسرة الخطب مهيجة للهشيم ،،
قبل أن تكون نحو ربيعك نسمة ،،
راحل ،، فأين أجدك ؟! ،،
كثير واشتقت إليك واحدا ،،
وليد البوح وقليل في أضرحة الصمت ،،
" هذه الشمس لا تضلل أحدا " ،،
ومغيبها عزاء ،،

مي العتيبي ،،،
لا شئ يعني العزاء لأي حي ،،
سوى الحزن وتدفئة الخاطر منه ،،

نص بديع ،،
تقبلي تحياتي

[حمد الرحيمي]

مي ...




نزفٌ اختنقت في جوفه روحٌ عذرية الوله ... بيضاء العشق ...



و أشعلت حول جسده نيران الشوق ...









و تأوهت أرواح العابرين ...








مي ...


حرفٌ يعبر بنا إليه إعجابا ...

[إغفاءة حلم]

لكِ تفاصيل الهواء ياصديقتي...
تعبرين كنسمة مُرهفة جداً إلى قلوبنا
توقظين الدمع برشاقة فيخفق الحزن ...
برد الله وسلامه على قلبكِ ياضياء ....

دام قلبكِ بنبض الفرح بإذن الله
وأبعد الله عنكِ كُل غمامة حُزن ...

[مي العتيبي]

وَ للرحيل وجع .. مؤلم حد الموت !

بأنه سيعود الراحل .. أن تكثف الدُعاء

وتستظلي بِ شمسه ..

مي العتيبي .. طيبتِ بخير وَ أكثر



الجميله / عهود ..


نحاول ذلك مرارا ً ..
وأحيانا ً ببراءة الأطفال نصدّق بأننا سـ نراهم ثانيه ..
وددت ذلك حقا ً ياعهود .. وبـ شده ..


تحيتي لك ...

[مي العتيبي]

:
:

يا مي
كل هذه الــ أماكن ليست ب بعيدة .. و أبداً .


رُبما لــ انها بيضاء
نراها بعيدة .. رغبة في لقياها .


يا مي
كلهم في قلوبنا .. حتى اولئك .



يا مي
نفضني هذا النص منذ الصباح
و لكنه : ردني عن الدخول و الحضور .




فنجان مُر
و لكن الجلوس مع هذه اللغة البراع : محفز يا رائِعة

تقديري .



:
:




سر ّ الصباحات الممتعه ..
[ عبدالله ] ..

إن ّ للقياهم حيـّزا ً في أيّامنا .. فـ كيف بنا لا نـُسكنهم قلوبنا ؟!!
وأنا كذلك ياعبدالله ..
سرقني هذا الإتجاه بقوّة ٍ ذاك الصباح .. لترجمة هذا النص اليكم ..


شكرا ً محمـّلة بطيبك .. علها تليق ...
تحيتي ...

[مي العتيبي]

*






:
قيَّدني هذا الشعور..
وشعرتُ أعلى كتفيّ بـ رعدة أو خوف رُبما..
أو شعورٌ مُشابهـ للفقد بل هو هو..يا مي
عزاؤنا أن تلك الأرواح من النقاء غُرفَت.

هُنا مؤلمٌ حرفك مع جمالهـ.




قيد ..

هوّني عليك ..
فـ لا شيء [ يبقى ] !
وفقط حين تؤمني بها ياصديقتي كماي ..
سـ تكون للـ لا مبالاة في حياتك " مبرر " ....



قيد ..
همسة بعيده ..
اشتقتك ..

تحيتي

[مي العتيبي]

مي العتيبي

سأكتفي بالصمت هنا لأنني لا أود أن أدنس أحرفك الطاهرة ببــعثرة قلمي في الأرجاء


مودتي




ماجد ..
أنت تضيء المكان بلا شك .. وتبعث السكينه ..
شكرا ً لمرورك الهاديء جدا ً ..

[سعد المغري]

..

مي العتيبي..
هنا للفقد موقد لايطاق..
عميق وجع هذا النص يامي.
تحية لـ.قلبكِ وقلمكِ.

..

[مي العتيبي]

مي

الزمن يستدير بنا وهنا تمام الإستداره بتبادل الأمكنة كما كنتِ وما زلتِ تشعرين بظله
ظلليه بأصابعك ضميها على صدرك أرفعيها للسماء ناجي مجيب الحاجات سيعلم جدكِ أنكِ ناجيته
كلما بان له من النور في ظلمته .

لا اعلم ولكن هكذا النص أخذ بي لـ أن جدكِ متوفى
رحمه الله في كلا مصير الإجتهاد مني

رد ود



http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif




جدّي رحل ..
وفقط ..
كنت أنفجر بالبكاء .. حين كتابة النص ..


هكذا هي ترجمة الحزن عندي ..
تأتي بعد زمن ياصالح ..
بعد زمن !

[مي العتيبي]

ذكرتني بصباح ما ..ـ
توقفت فيه عن فهم اللغة العربية مطلقاً ..،

غريبة تلك الصباحات ..
تفقدنا كل ماتعلمناه طيلة حياتنا في لحظة



..،


مي العتيبي

رائعة أنتِ هنا ,,

جورية تقدير



مي ...
هي أكبر من أن " نفهمها " ..
ونفسرها لـ نقتنع بها !



وهكذا عادتها ياصديقتي ...
" جميل هو اسمك " :) ......

[د. منال عبدالرحمن]

أتعلمينَ ما يُعزّي يا ميّ ,
أنَّ هذا القلمَ يُمسكُ الحزنَ من كتفيهِ و يهزّهُ حتّى يستحيلَ غيماتٍ كثيرةً
تُمطرُ الرّوحَ بالهدوء مع الدّعاءِ و الذّاكرةَ بحضورهم رغمَ الرّحيل ..

الكثيرُ من الحبِّ لكِ يا مي ..

[مي العتيبي]

لا تخشي على نهله يامي..!
مازلت قوية بهم , وبمثلكِ..

مبعث للدفء أنتِ..


كم تعجبيني ..
باقة حبي وودي ياملكه .....

[مي العتيبي]

مي العتيبي..

اشياء كثيرة تستدعي التوقف هنا

كانت لغتك كافية لهذا الغرض

ابدعت يا مي



يستدعي التوقف غيابهم فجاه ..
يستدعي التوقف إنتظارهم اللا نهائي !


كنت محط إعجاب دائما ً ياياسر ...
شكرا ً لحضورك المـُنتـَظَر ..

[مي العتيبي]

:

يُشبه صباحاً كان قريباً مني قبل حين ..

لا عزاء يا مي

لا عزاء..!



إن ّ لـ غيابهم " لاعزاء " حقا ً ....
ياصديقتي ..



فقط كوني بخير أنتي ..
وشكرا ً لك

[مي العتيبي]

ما من عزاء بتلك أشجار ،،
وجميع الفصول لا أعرف ريحها إلا غاضبة منكسرة الخطب مهيجة للهشيم ،،
قبل أن تكون نحو ربيعك نسمة ،،
راحل ،، فأين أجدك ؟! ،،
كثير واشتقت إليك واحدا ،،
وليد البوح وقليل في أضرحة الصمت ،،
" هذه الشمس لا تضلل أحدا " ،،
ومغيبها عزاء ،،

مي العتيبي ،،،
لا شئ يعني العزاء لأي حي ،،
سوى الحزن وتدفئة الخاطر منه ،،

نص بديع ،،
تقبلي تحياتي





كـ عادة آخر أيام البقاء ... وأول أيام الرحيل ..
قاسية ٌ ياعبدالله .. جدا ً
لكن ...
نعم سـ نمشي !
لاشيء يوقف الأرض عن دورانها ..
ولا دورانها سـ يقف عن مسيره ..


في خضم كل ذلك ..
شكرا ً لك ....

[مي العتيبي]

مي ...




نزفٌ اختنقت في جوفه روحٌ عذرية الوله ... بيضاء العشق ...



و أشعلت حول جسده نيران الشوق ...









و تأوهت أرواح العابرين ...








مي ...


حرفٌ يعبر بنا إليه إعجابا ...







لايغيب أبدا ً ماحييت ..
وهكذا هم من نحب ..
فـ شكرا ً كثيرة لك ..

[مي العتيبي]

لكِ تفاصيل الهواء ياصديقتي...
تعبرين كنسمة مُرهفة جداً إلى قلوبنا
توقظين الدمع برشاقة فيخفق الحزن ...
برد الله وسلامه على قلبكِ ياضياء ....

دام قلبكِ بنبض الفرح بإذن الله
وأبعد الله عنكِ كُل غمامة حُزن ...




لا أحزن حين يرتب القدر من يأخذ اولا ً .. ولكن ..
أحزن ..
لأني " أحتاجهم " ولا أجد أحدا ً !



ياصديقتي الأعذب ..
ياطمأنينة قلبي .....
القلب ينبض بشكرك وطهرك .. فـ أنى له بما سوى الفرح ؟؟

[مي العتيبي]

..

مي العتيبي..
هنا للفقد موقد لايطاق..
عميق وجع هذا النص يامي.
تحية لـ.قلبكِ وقلمكِ.

..


سعد .. إن لحضورك ماأبرد هذه النار ..
شكرا ً لك .. بحجمك تماما ً ..

[مي العتيبي]

أتعلمينَ ما يُعزّي يا ميّ ,
أنَّ هذا القلمَ يُمسكُ الحزنَ من كتفيهِ و يهزّهُ حتّى يستحيلَ غيماتٍ كثيرةً
تُمطرُ الرّوحَ بالهدوء مع الدّعاءِ و الذّاكرةَ بحضورهم رغمَ الرّحيل ..

الكثيرُ من الحبِّ لكِ يا مي ..




إن هز ّ كتف الحزن يمطر كثير من متاعب !
ولأننا نجيد إختلاقها .. سـ نستمر في ذلك ...


جميلتي منال ..
كثيرا ً مااحببت قلمك الهاديء ..
شكرا ً لحضورك المطمئن .....

[عبدالناصر الأسلمي]

مي انت حرام ان تقفي عن الحديث

فأنت فلسفة تمتع الروح

لك قلم منساب يفكر وينطق وهو يكتب
اشعر ان روح "نازك الملائكة" حلّت بك من جديد
لتتكلم مرة اخرى بعد ان صمتت منذ عدة سنين
ارجوك لا تقفي فأنا اراها فيك

[نهله محمد]

دَعك من كل هذا ..
أتعلم مالـ لا يعزّي يا " جدّي " ....
أن لا ترجع ..



مجدداً , أجدد عهد الحب بهذا النص ..

[نواف العطا]

مي العتيبي
تسللت أحرفكي لأعماقي
فحفرت ذكرى ضجت بالفقد
وأنكوت به وخيبه اللا رجوع
بفناء الحياه وأبديه التواتر
إلى أن يشاء رب العباد طيها
وقبض من في أرضها .
مي مبدعه في كلماتك فقد
ابحرت بها لشدة وقعها وحسن
أرتباطها .
فلك الشكر ودمت بود .

[مي العتيبي]

مي انت حرام ان تقفي عن الحديث

فأنت فلسفة تمتع الروح

لك قلم منساب يفكر وينطق وهو يكتب
اشعر ان روح "نازك الملائكة" حلّت بك من جديد
لتتكلم مرة اخرى بعد ان صمتت منذ عدة سنين
ارجوك لا تقفي فأنا اراها فيك

عبدالناصر ..
ليس القلم من انساب هنا ..
بل الذكريات الجميله .. مدينة الخرج ..
ونخيلها
بيت جدي .. مزرعته ..
ومتجره الصغير الـ لم نكن ننفك عن أخذ مانريد منه ..
ابتسامته . كرمه .. كلمات التشجيع التي يمطرنا بها امام اي إنجاز ننجزه لو كان حقا ً تافه !
والكثير ياعبدالناصر ..
كلها ما ان تجيء في مخيلتي .. حتى يضج بي الضجر من ذهابها بلا عوده ..
بلا عوده .....
شكرا ً لمرورك .. ونفض الغبار عن هذا النص ..