المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : [ السابعة أبعاداً ] ...


المنبر
09-16-2009, 12:49 AM
مساؤكم خير ...





في بادرةٍ لن / لم تُستغرب ...


يُطل بها علينا غداً الكريم ابن الكرم الأبعادي الجميل [ فرج صباح ] في صفحته السابعة صباحاً في جريدة الراي الكويتية بوشاحٍ أبعادي خاص يخصه بـ [ شعراء و كتاب أبعاد ] المبدعين ... فهنيئاً لنا به / بكم ...






و إذ ذاك فإدارة أبعاد أدبية تتقدم بأجزل الشكر و أصدقه [ للفرج صباح ] على كل ما قدمه / يقدمه لآل أبعاد الطيبين .

حمد الرحيمي
09-25-2009, 12:07 AM
شكراً جزيلاً لك يا فرج ..




فعلاً هو ليس بمستغربٍ عليك أبداً و ما تحمله روحك الطيبة من حبٍ لأبعاد و أهلها ...

عبدالله العويمر
09-25-2009, 01:00 AM
فرج
قَلْب ٌ أبْعَاديّ مَلِيء ٌ بِالحُب

كُل الشّكر يَافرج

فاطمة العرجان
09-25-2009, 03:00 AM
لاأعلم قلباً يحمل من الوفاء بقدرمايحمله قلب فرج صباح ؛

وفيٌّ تستحق أبعاد وفائه..!

نايف السميري
09-25-2009, 03:17 AM
.
.
هذا الفرج ـ عميق جداً في انسانيته ، ولايستغرب
منه تعميم الغيم ابداً ..!
.
.

شكراً / ابعاد ..
.
.

تحاياي

نايف السميري
09-25-2009, 06:51 AM
كان هنا صوت الوعي والشاعرية هما الابرز من خلال هذا اللقاء الممطر ( بـ ساعته السابعة ، وسـ/ـماء غازي )
ومعده العالي / ( صباح الفرج ) فراج صباح .. !


الشعر خدم الشعراء أكثر

سما غازي: النص أحياناً يخرج بلا أسباب...!


سما غازي..، أحد الاسماء النسائية المميزة في كتابة القصيدة الشعبية، تألقت كثيراً من خلال باقة مميزة من النصوص التي صاغتها بكل اقتدار وشاعرية، هنا نلتقيها فقط، لنعلن بكل ثقة بأن الشعر بألف خير، وبأن هناك من يستحق المتابعة بكل حب وتميز.

• ممكن نبذة مختصرة عن الشاعرة ســـما غازي لقراء صفحة السابعه صباحا
لن أبرح أقول : فتاة الشعر البسيط .
- منذ متى وانت تكتبين الشعر ؟
منذ 4 سنوات.
• هل ارضى الشعر غرور الانثى داخلك ؟
الشعر لا ليخدم غرور الأنثى, بل ليتحدث بها أكثر من الحديث عنها .
- لمن تكتبين نصوصك ؟
لي أولاً .
• مالذى يثير النص داخلك ليصافح النور ؟
أسبابٌ كثر .. و أحياناً يخرج بلا أسباب !
- هل تحسين بالغيرة من الاخريات ؟
بل من (القصائد) .
• هل هناك شعر نسائي يستحق المتابعة ؟
نعم .
- من يعجبك من الشاعرات ؟
انحيازي للقصيدة لا للشاعر .. و الأكيد أن هناك نصوصاً لشاعرات أعجبتني كثيراً .
• ماعلاقتك بنصك ؟
- أحياناً صديق .. وأحياناً حبيب .. وقد يكون عابر سبيل في أحيانٍ أخرى .
• هل تشبهين نصوصك ؟
- إلى حدٍّ كبير .
• سبب ابتعادك عن الاعلام ؟
- لا أظنه ابتعاداً بقدر ما هو عدم انجذاب للإعلام, أو سعي وراءه.
• هل اصبح الجميع شعراء ؟
- لا, وإن كتب الجميع !
• ماذا تقولين لمن يشكك بالشعر النسائي ؟
- ليس لديّ المفيد لقوله , ولا أملك زرع اليقين فيهم ما لم يزرعه الشعر !
فقط لو يظهروا من دائرة عتمة الشكّ إلى القراءة المضيئة الشفافة دون الالتفات إلى الاسم المذيّلة به القصيدة .. فسيكونون أكثر إنصافا و«صدقا» .
• هل خدم الاعلام الشعر الشعبي ؟
- خدم الشعراء أكثر .
• الى اين سيصل بنا الشعر ؟
- إلى المدى الذي لن نعرف فيه «إلى أين سنصل به!»
• هل اصبحنا اغرابا عن نصوصنا ؟
- ليس كثيراً , ولا أملك الحكم في ذلك , غربتنا أحياناً تكون عنّا ونصوصنا نحن !
• متى يكتب الشاعر نفسه ؟
- عندما تقرؤه نفسه .
• هل بدأ الشعر بالاحتضار ؟
- لا أظن ذلك , لكنني أخشى أنه يشيخ .
• كلمة اخيرة لصفحة السابعة صباحا...؟
- شكراً جزيلا لهذا الصباح .

وهنا رابط اللقاء ..
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=157421

عبدالله العويمر
09-25-2009, 03:23 PM
سماء
لها من اسمها نصيب
لقاء جميل بالفعل
أجمل الأمنيات لها

فاطمة العرجان
09-25-2009, 04:01 PM
اجتمع [ فرج ] الصباح برحابة ال[ سماء ] فكانت السابعة وقتاً ملائماً لارتشاف الوعي بأدب ..


شكراً لك نايف http://www.7c7.com/vb/images/smilies/wh_73073504.gif

المنبر
09-25-2009, 05:43 PM
:

[ مَا حَوتهُ السّابعَة مِن أحْرفٍ شَاسعة ]



:


http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/09/25/00.7-sabahan.04_main.jpg


[ شي كان...! ]

إيلاف...، وأحفروا هذا الاسم جيداً في ذاكرة الشعر، فهو المحال على النسيان...، «شي كان»...، قصة أو قل: غصة بألف ليلة وليلة، ترويها إيلاف بكل سحر وعطر...، هنا نهران من الدهشة والبهجة جنباً إلى جنب يصبان في قلب الشعر ليرتوي أكثر وأكثر...!
لا تقولـيلي ! علامك ،
لا تِعَبْدين ...
الفضول !!

أو كذا ...
يمكن !!
(علامك) ...
جرحي اللي ... تعرفين

صَحْ... مافيني «مَعالم» كِل مافيني ذبول !=والحكي لو هو تبعثر في شفاتي قال «حيـــن» !!
العيون اللي تراعي مبسمي جَنّة «ذهول» !=و «الذهول» اللي حكانّي ، طَار مع ريح «السنين»
والمكَان ، وشي كَان وذكريات وألف زول ...=شيْ ضحك وشيْ دَمع وشيْ شعر وشي ْ «طين»
تحبس الأنفاس لحظه تحتوي كلمة «أقول» !=وتهمس بأذني مراسم «كان» وأنتـــ ... تذكريــن !! ؟
وأضحك أتأمل عيونك ، يمكن أتلمّس حلول !!=وألتقي بألفين «قصــه» ... هَمس وشفاه وحنين !!
أعزفك !... حلم ٍ تمادى في عروقي والهطول ...=واسمعّك لمّا تغني ، ليه فيني تعزفين !!
كِل مافيني تمرّد عَن خيالات ، ومثول !=وكل شـــي ٍ بي تمرّد ، هَـــبْ فِي وجه الأنـــين...!
علميني يارسايل ، عن تفاهات العقول ...=واشرحي لي يا رسايـــل ، كَم بقيتي ، تحملين !
أنجبي طفل الحروف وبعثريهم في ميول !=واجمعيهم طيــف عابر... بآخر اللـــيل الثمين ...
لا ترنم حضن عاشق وأبتدى قرع الطبول !=ثنّي الخــصر الموّشح بامـــتيازات الونين !
اسكبي ماكان وافي واسرجي صابه خمول !=انطقي كم كان خــاشع واحتويني لحـظتين !
مِن يدين الوقت فيني جرح ما حوله / نزول !=ومن جبين الهَم ، عَندي قلب وعيون ! وجبين...
ومن قصيد كان ورث ٍ للمتاهـه ! والسيول !=ندبةٍ في وجَه عمري- داخل السر الــدفيــن !!
شاين ٍ وجهي وجــسمي ناحل وكلي ذبول !!=مِن بعد هذا (علامك) ! جَرحي اللي تسألــــين ...؟!

إيلاف

:

http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/09/25/00.7-sabahan.05_main.jpg

[ حكاية العيد ]

نادية المطيري... والتي كتبت الصباحات المحملة بالشعر كثيرا، من خلال «السابعة صباحا»، تشرق الان لتعيد ترتيب حكايات العيد، من خلال نص يعلن ويؤكد الرهان بأنها من الارقام الصعبة في خارطة الشعر.

العيد... صج زها نوره=وانا... زهيت بأكاليله
العيد... احلام عصفوره=تلونت في تفاصيله
العيد... فستان وتنوره=وثياب طفل... يغني له
العيد بسمات... منذوره=لوجيهنا... اللي تناديله
ما غير نرقى... على سوره=نتلمس الغيم... نحكي له
نروي... حكايات محفوره=فالذكريات... ومراسيله
الصورة ماعادت... الصوره=والعيد... طفت قناديله
لان الحكايات... مبتوره=دام الحزن... حاضر الليله


نادية المطيري «لامار»


http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/09/25/00.7-sabahan.02_main.jpg

[ كانت الجهراء...؟! ]

تركي عواد... وافتح قوسين من الدهشة ورتب ما تشاء من الاعجاب والتصفيق.
هنا يشرق تركي محملاً بما لذ وطاب من الشعر والسحر...، ويكتب نصاً غارقاً في الروعة، عن الرائعة دائماً... الجهراء

صغير وكانت الجهرا سوالف عن غريب الدار!=كبرت ! ولا لقيت إلاّ : سوالف كانت الجهرا!!
هنا .حلمك / و مدرستك / . هنا فرحك / سنين قصار!=هنا ماتت ملامحكم : وعاش الخووف من بكرا !!
تنفس من صدى صمت المواجع وأطلق الأنظار!=هنا الأشياء : تتعاتب مع الأشياء لو تقرا!!
تلفـّت وش بقى غير البيوت (الطين) والأسوار!=ورجل ٍ ورّث عياله دلاله وقهوة ٍ شقرا!!
صحيح العذر : هو ديـّه كريم ٍ يقبل الأعذار ..=ولكن مابقى درب ٍ كريم ويقبل المسرا !!
يطوف العمر : عشرين الأماني وأبكي اللي صااار !=وعشريني على (ميهاف) كذب الليل والقمرا!!
تضيق الأرض : في وجه البدو من شحّت الأمطار!=واضيق بحزني الصادق وأسولف : تونس الخضرا !!
أنا الدرب الطويل الممتلي بالخوف والأسرار!=وآحس الناي : تنهيدة غريب وجرح ما يبرى !!
أنا المحتاج : لو كذبة أمان تكمّـل المشوار !=وصرت أحتاج أيّ لون بحياتي يرسم الذكرى!
شربتك يابلد ساده وكنت بسكـّرك أنهار !=رحلت : وكانت أسئـلـتي على طول الزمن عذرى !!
شوارعنا الحزينه : ذكريات الحيط : والأشعار !=وصبح يبلل أطرافه تفائـلـنا وما يجرا !!
طفوله محزنه لكن : كـتبناها : ندا وأزهار !=وكان الحبر : هو ذنب الورق واتساقطت عبرا !!
كثير عيون تبكيني : وأنا من بكيها : منهار !=وكثير دموع أبكيها على أشياء لوتطرا !!
رضيت أكذب على نفسي : وأقول الدار لهل الدار !=كبرت ولا لقيت إلاّ : سوالف كانت الجهرا !!

تركي عواد


http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/09/25/00.7-sabahan.01_main.jpg

[ إغفاءات يتيمة....! / أرجوزة عيدي...! ]

العيد فرحة للمسلمين بـ إنهاء صيامهم
سعادة للفائزين برضوان ربهم
تتصافح أياديهم مهنئة مسرورة
وقلوبهم لفراق شهر الرحمة مفطورة
* * *
مايبهج قلبي في صبحه الباكر...
تكبيرات الصلاة
لمعات السعادة في عيون الأطفال...
نقاء البياض الذي يشع من دعوات الأمهات...
صفاء الابتسامات التي تهدى من الأباء...
أهازيج الفرح في تفاصيل اللقاءات...
وما يعتصر قلبي في وقته العاطر....
طفلة الأمس التي لم يعد يبهجها العيد...!
ولم يسكن قلبها فرح الجديد...!
تعتصر أمنياتها ابتسامات باهتة
وتشارك الحاضرين بشكولا فاخرة
تتلقى برحابة صدر سيل من التهاني
وتغمض جفنها على كثير من الأماني
أماني سرقها الغياب
وأماني غيبها الموت
وأخرى خنقتها المسافات
وأخرى أيضا قتلتها الظروف
وأخريات يسكن على شفاه الحيرة
تترنح بهن الأقدار
وتُعزف على مدامعهن أرقى الأوتار...!
أين تلكـ القلوب الوفية؟
وأين تغفو تلكـ العيون الشجية؟
أين القلب الحاني؟
وأين السند بعد رحمة العالي؟
* * *
أبي... رحمات تسكن على قبرك بعدد تباريكـ المهنئين
ودعوات ترطب ثراك وجميع موتى المسلمين
أمي... قبلات شوق لقلبك الحنون
وشكولا بيضاء لعطائك الممنون
وطن اغترابي... ورود ملونة تصلك إلى حيث تكون
وسيل من عبرات تهنئة تعانق قلبك بشجون
العابرين على إغفاءاتي... أحاسيس ود وباقات ورد وبالونات ملونة
تصافح قلوبكم وتهديكم الشكر...
عيدكم مباركـ
وكل نبضة وأنتم بصحة وسعادة.

بقلم : ديم الفيصل

إغفاءة حلم
09-29-2009, 07:23 PM
هذا الـ فرج ...
أبيض كالغيم .. يستحيل أن يُفاجئنا بغيرالمطر ...
أصدق الدعوات بالتوفيق له ولـ كل الأبعادين ..

سعيد الموسى
10-09-2009, 03:14 PM
وفي يافرج وجميل ورائع




شكراً لاتفيك فـــ أبعاد تستحق منك ذلك ياطيب