[ صدى الاسمنت ] :

[عبدالعزيز محمد المالكي]

طَرَقت البـاب ./ حتـى رد لـي حيل الاجابـه صوت


ـــــــــ / ـ صدى طرقي الـ سافر فِـ: الغرف من لهفتيْ نشّـاد


منازلهم ./ سحاب المـا جَفَا ظِلة شجر هـ: التوت ؟!


ـــــــــ / ـ أو ان الملـح متخبي فـي قـربة ساقية ./ وبلاد ؟!


يقولوا :


مـن غيابـي والرسـايل توصـلك ./ و تـموت .!


ـــــــــ / ـ مـا بين أيدين سـاعين البريد ./ وْوحشـة الاعياد


وأقول :


ان ما قـروا حـبر الغـريب ./ وحزنـه المكبـوت


ـــــــــ / ـ أنا ليـه أطعنك بـِ الطـرق وأنتِ وحشـتك جلاد ؟!


سنين أروي عيونـي من صورهم ./ والشفاه سكوت


ـــــــــ / ـ علـى بدو الحنين اللـي فـي صدري يغرسون اوتاد


نسونـي يا منـازلهم مثـل نسمـه تجـي ./ وتفوت


ـــــــــ / ـ ولا خلوا أثـر ياخـذ يدينـي ./ لـو سراب ضمـاد


كأنـي ما سكنتك والمطـر جـافـي ./ وصدرك نوت


ـــــــــ / ـ ولا قاسمت شيبـانك ./ عصفايرك ./ فِـ: لقمة زاد



وأنا يامـا علـى اسمنتك كتبت : ( الذكريات ./ بيوت


ـــــــــ / ـ عيون الشـاردين من الحياة ./ وكبتها المعتاد ) .!


وصرت اليـوم طُرْقِـيْ بين تلويحـة ./ وبحّـة صوت


ـــــــــ / ـ طرقتك لين ما طرقيْ الـ سافر فـ: الغرف ما عاد


:


:



عبدالعزيز محمد المالكي


جدة : 17 / 08 / 2010



وكل عام وأنتم بـِ: خير .

[بسام محمد]

أحبك وكفى ..

[سعود الأسمري]

ياخي والله إنّي لا شفت إسمك
غصب (آتي) وأقرا
وغصب عنّي أقول
الله ياعبدالعزيز عليك

كأنـي ما سكنتك والمطـر جـافـي ./ وصدرك نوت

ـــــــــ / ـ ولا قاسمت شيبـانك ./ عصفايرك ./ فِـ: لقمة زاد

وأنا يامـا علـى اسمنتك كتبت : ( الذكريات ./ بيوت

ـــــــــ / ـ عيون الشـاردين من الحياة ./ وكبتها المعتاد ) .!


وربي شعر :)

[شهيق ورده]

أشدُّ من غُربة وطن : غُربة الذكريات !

نتحايلُ على بحّات الحنين أنّا نحفظُ الصوتَ عنهم تماماً كما يفعلون معنا !

ويفوت الصوت .. ويموت التوت .. وتُخرس نوت .. كل هذا في مكبوت بيوت وصدر واحد ..!

حين تترك أثركَ على جبين اسمنت .. سيكون أكثر وفاءً للحياة على أمل اللقاء أن ثمّة نقْشٌ و عهدٌ لا يبور !

عبدالعزيز محمد المالكي ..!

كل عيد وأنتَ كما أنتَ دائماً عاطرٌ ماطرٌ بكلِ درِّ فريد ..!

:34:

[قايـد الحربي]

عبدالعزيز المالكي
ــــــ
* * *



نُرحبُ بك كثيْراً .


:

[ صدَى الأسمنت ] : مَدىً لِـ كُنت ،
وَ أينما كان الشّعر ، تكوْن أنت ..
بِكامِل هيْبتك وَ هيْبةِ كمالك .

:

كُل عامٍ وأنتَ : كُلّ عام .

[سعيد الموسى]

أولاً : كل عام ٍ وأنت َ بخير ْ .
ثانياً : أهلاً بِك َ وبعودتك .
ثالثاً : قرأتك منذ الأمس !
لاأخفيك ولايخفاك ياشاعري الجميل , لم أجدُ ردّاً يليق ُ بِكْ , إذ أنَه لايمكن أن يكون ردّي مُنصفاً لما قرأت !
رابعاً : أنت بهكذا حضور توشوش إلى قلبي [ لاتحزن فـ لازال الشعر بخير ] !
وأنا بدوري أوشوش لك [ بيّض الله وجهك على هذه العيدية والله ]
ولاأملك أكبر من ذلك إلاهذهْ :34:

[ميــرال]

.

سنين أروي عيونـي من صورهم ./ والشفاه سكوت
ـــــــــ / ـ علـى بدو الحنين اللـي فـي صدري يغرسون اوتاد

لن اقول ياعبدالعزيز سوى الف اهلاً بهكذا حضور وشعر مختلف
مدهش واكثر كعادتك
يسعد مساك

[عفراء السويدي]

باب يبكي ..
درايش أخذتها الريح ..
وملامح متعبة ..
وأهات ليل يجيبها صدى الأسمنت ..!






أه ياوحشة غيابه ..
وحبر الرسايل .. ينزف الحنين ..
وضلوع تكسرت من وطأة المسافات ..
والعيد .. لم يطرق .. داره ..!







ان ما قـروا حـبر الغـريب ./ وحزنـه المكبـوت
ـــــــــ / ـ أنا ليـه أطعنك بـِ الطـرق وأنتِ وحشـتك جلاد ؟!

سنين أروي عيونـي من صورهم ./ والشفاه سكوت
ـــــــــ / ـ علـى بدو الحنين اللـي فـي صدري يغرسون اوتاد

حزنكَ طاغي .. كلما قرأتك .. أينما قرأتك ..
متتبعة لنحيب حرفك ..!








صح قلبك عبدالعزيز ..











صباحكَ رضا ..

[فهد الغيداني]

عبدالعزيز



منذ زمن وانا اتنفسك



ولازلت

[عبدالله المالكي]

إعتدنا أقاويل متكررة تسمى " شعر " و حينما نقارنها بمجرد مقآرنة تلقائية برئية نرى أن الشعر هنا
و تلك مآهي الا تكرار معتآد ممل لم يعد له طعم في وجود لون آخر و طعم متجددة للشعر في ذائقة أبو
عزة ؛ أنا و ربما أغلب المتابعين للشعر الحقيقي لآ يخفى عليهم مسمى عبدالعزيز المنتظر دآئماً ؛ لذا
لا أتمنى أن نرى الشفق متمثلاً بك حينها لآ نرى الشعر الحقيقي و ننتظر شروق الشمس من جديـد !


عبدالعزيز ؛ مآ أروعك .. :)

[هجرس البدر]

*
*
أهلاً ياعبدالعزيز .
الدخول إلى هذا النص يجب أن يكون َ [ متقن ]
والقراءة يجب أن تكون َ دقيقة .
إذ أنّك تكتب على خمس ْ !
أوسط أوتارها ... الحنين
وأخمص ُ أضفارها [ الذكريات ]
وإبهامها [ ميم ْ ] .!
تماماً كتلك المحجوبة عن السفر و النظر .
أما سبّابتها [ أنت ْ ] !
تلتئم ُ هذه مع تلك كمدّة ٌ وشَدّة .. لتكون خمستها بَيَاناً وأيحاءاً ورؤيه ْ .
*
*
شُكراً لَك ْ وللشِعرْ :34:

[منيرة بنت دحيم]

الولوج إلى هكذا شعر صعب
والسباحة فيه تبدو أصعب
لكن أن تقرأ وتتنفس وترحل وتبقى وتصمت وتتكلم وتنشد وتبكي في وقتٍ واحد !!!
هنا فقط أراه سهلاً جداً..
العصف المشاعري هنا قوي وعتيد ولا يدل إلا على رقي هامة الشعر وسموه ..
الشاعر المبدع / عبدالعزيز المالكي ..
عشت هنا شعراً...
تحياي

[عبدالعزيز محمد المالكي]

أحبك وكفى ..




لـِ: أنكَ من الذين يهذبون روحي يا بسام
وكفى .

[عبدالعزيز محمد المالكي]

ياخي والله إنّي لا شفت إسمك

غصب (آتي) وأقرا
وغصب عنّي أقول
الله ياعبدالعزيز عليك


كأنـي ما سكنتك والمطـر جـافـي ./ وصدرك نوت

ـــــــــ / ـ ولا قاسمت شيبـانك ./ عصفايرك ./ فِـ: لقمة زاد

وأنا يامـا علـى اسمنتك كتبت : ( الذكريات ./ بيوت

ـــــــــ / ـ عيون الشـاردين من الحياة ./ وكبتها المعتاد ) .!


وربي شعر :)




كيف لي أن لا أرى القصيدة تتغنج كـ: جميلة
بسبب عفوية حضورك يا سعوود ..
وضوء / حضورك الذي يبعث الفرح كرسائل مطر

تحياتي لك .

[عبدالعزيز العميري]

عبدالعزيز المالكي ..
انت احد الاسماء المشرقة الجميلة التي تستحق المتابعة
بين الوعي واللاوعي .. وجدت نفسي اغرق هنا .. في هذه الزاوية المكتنزة بالشعر
يحق لنا نتلحف الوجع وان نمسك بتفاصيل هذا النص ونقلب اوراق الذاكرة
ونتوقف مع كل بيت وقفة الاعياد الملوحة لنا بأيديها ، وقفة المواني وهي تودَّع مسافريها
ترى كم سوف نحتاج ياعبدالعزيز من الحقائب حتى نحزم الالم ونهاجر به إلى بلاد ٍ اخرى
قد تستر هذا الحزن / الفاضح ..

كأنـي ما سكنتك والمطـر جـافـي ./ وصدرك نوت



ـــــــــ / ـ ولا قاسمت شيبـانك ./ عصفايرك ./ فِـ: لقمة زاد


علها تقاسمك الان الوجع ياصديقي
تلك التي قاسمتها الزاد ذات وجع

كنت هنا

[عبدالعزيز محمد المالكي]

أشدُّ من غُربة وطن : غُربة الذكريات !

نتحايلُ على بحّات الحنين أنّا نحفظُ الصوتَ عنهم تماماً كما يفعلون معنا !

ويفوت الصوت .. ويموت التوت .. وتُخرس نوت .. كل هذا في مكبوت بيوت وصدر واحد ..!

حين تترك أثركَ على جبين اسمنت .. سيكون أكثر وفاءً للحياة على أمل اللقاء أن ثمّة نقْشٌ و عهدٌ لا يبور !

عبدالعزيز محمد المالكي ..!

كل عيد وأنتَ كما أنتَ دائماً عاطرٌ ماطرٌ بكلِ درِّ فريد ..!

:34:


كل عام وسلال حياتك مليئة بالخير ياشهيق وردة
سعيدة قصيدتي
بردك العذب ./ والكريم

كوني بخير ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

عبدالعزيز المالكي
ــــــ
* * *



نُرحبُ بك كثيْراً .


:

[ صدَى الأسمنت ] : مَدىً لِـ كُنت ،
وَ أينما كان الشّعر ، تكوْن أنت ..
بِكامِل هيْبتك وَ هيْبةِ كمالك .

:


كُل عامٍ وأنتَ : كُلّ عام .


أخبرت سرحان مره
أنك يا قايد تشعر الشاعر أنك من يكتُب عنه القصيدة ..
لأنك لا تقرأها فقط ..
بل أنك تدرسها جيداً ولا تكتفي بأن تراها عاريه ..

شكراً للرب عليك ..
وكل عام وأنت بخير دائماً ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

أولاً : كل عام ٍ وأنت َ بخير ْ .
ثانياً : أهلاً بِك َ وبعودتك .
ثالثاً : قرأتك منذ الأمس !
لاأخفيك ولايخفاك ياشاعري الجميل , لم أجدُ ردّاً يليق ُ بِكْ , إذ أنَه لايمكن أن يكون ردّي مُنصفاً لما قرأت !
رابعاً : أنت بهكذا حضور توشوش إلى قلبي [ لاتحزن فـ لازال الشعر بخير ] !
وأنا بدوري أوشوش لك [ بيّض الله وجهك على هذه العيدية والله ]
ولاأملك أكبر من ذلك إلاهذهْ :34:

أتعلم ما هو أقسى قيد يا سعيد ؟!
أن تكون أصابعك من يُقيد أصابعك ..
من الرد ..
والخجل
والعجز ./ من تحرم لسانك الكلام
حين يكون الحاضر أنيقاً كـ أنت ..

تحياتي لك يا طيب ..

[حاتم منصور]

سنين أروي عيونـي من صورهم ./ والشفاه سكوت

ـــــــــ / ـ علـى بدو الحنين اللـي فـي صدري يغرسون اوتاد

يارجل ماهذا الإجرام
وخالقي نص أحرفه تأن
يا عبدالعزيز
أنت لست بحاجه لشهادتي بروعتك
دعني أتذوق هذا النص فحسب

مودتي واكثر:34:

[عبدالعزيز محمد المالكي]

.


سنين أروي عيونـي من صورهم ./ والشفاه سكوت
ـــــــــ / ـ علـى بدو الحنين اللـي فـي صدري يغرسون اوتاد

لن اقول ياعبدالعزيز سوى الف اهلاً بهكذا حضور وشعر مختلف
مدهش واكثر كعادتك
يسعد مساك


ومسائك دائماً سعيد يا ميرال
وشكراً على حروف الحبق التي طرزتي بها متواضعتي .

كوني بخير ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

باب يبكي ..


درايش أخذتها الريح ..
وملامح متعبة ..
وأهات ليل يجيبها صدى الأسمنت ..!






أه ياوحشة غيابه ..
وحبر الرسايل .. ينزف الحنين ..
وضلوع تكسرت من وطأة المسافات ..
والعيد .. لم يطرق .. داره ..!







ان ما قـروا حـبر الغـريب ./ وحزنـه المكبـوت
ـــــــــ / ـ أنا ليـه أطعنك بـِ الطـرق وأنتِ وحشـتك جلاد ؟!

سنين أروي عيونـي من صورهم ./ والشفاه سكوت
ـــــــــ / ـ علـى بدو الحنين اللـي فـي صدري يغرسون اوتاد

حزنكَ طاغي .. كلما قرأتك .. أينما قرأتك ..
متتبعة لنحيب حرفك ..!








صح قلبك عبدالعزيز ..












صباحكَ رضا ..


ها أنا أحاول كعادتي يا عفراء أن ألتطق أنفاس الكلمات من المسافة بين كُل حرف ..
وآخر ..
لـِ أجمع كلمة مُفيدة ..
كـ" رد يليق بحضورك الفخم ..
ولا حياة لمن أصابعي ..
وكعادتها تأتي " شكراً " كـ: طفلة خجولة ..
لعلها تُقيم أعوجاجي ..
بين يديك .. فـِ شكراً لله عليك .

[عبدالعزيز محمد المالكي]

عبدالعزيز



منذ زمن وانا اتنفسك



ولازلت

فهد لـِ: أنفاس من الفرح
أتوسل الله أن لا يقطعها عنك ..
لـِ : تكون بخير دائماً .

[فاطمه الغامدي]

عبدالعزيز المالكي :
أنت تقتلنا ..

[وديع الأحمدي]

أنت / أنت
سأعود لأرى صداك جيدا , فأنت تحتاج أكثر من رؤيا .
سلم عليك , وتوصّى

[أمجاد محمد]

سنين أروي عيونـي من صورهم ./ والشفاه سكوت
ـ / ـ علـى بدو الحنين اللـي فـي صدري يغرسون اوتاد

أرتوينا شعراً
شكراً لك على هذا النص الجميل
دآم نزف قلمك :34:

[عبدالعزيز محمد المالكي]

إعتدنا أقاويل متكررة تسمى " شعر " و حينما نقارنها بمجرد مقآرنة تلقائية برئية نرى أن الشعر هنا
و تلك مآهي الا تكرار معتآد ممل لم يعد له طعم في وجود لون آخر و طعم متجددة للشعر في ذائقة أبو
عزة ؛ أنا و ربما أغلب المتابعين للشعر الحقيقي لآ يخفى عليهم مسمى عبدالعزيز المنتظر دآئماً ؛ لذا
لا أتمنى أن نرى الشفق متمثلاً بك حينها لآ نرى الشعر الحقيقي و ننتظر شروق الشمس من جديـد !


عبدالعزيز ؛ مآ أروعك .. :)

الشعر دائماً حيّ عند الذين يهبونه منهم ..
لا يمكن أن يتكرر إلا عند الذين يردون له التكرار ..
وأنا سعيد بأن تكون رؤيتك لي مختلفة ..
كما قررت أنا أن أكون ..

شكراً يا عبدالله
وكن بخير دائماً .

[عبدالعزيز محمد المالكي]

*
*
أهلاً ياعبدالعزيز .
الدخول إلى هذا النص يجب أن يكون َ [ متقن ]
والقراءة يجب أن تكون َ دقيقة .
إذ أنّك تكتب على خمس ْ !
أوسط أوتارها ... الحنين
وأخمص ُ أضفارها [ الذكريات ]
وإبهامها [ ميم ْ ] .!
تماماً كتلك المحجوبة عن السفر و النظر .
أما سبّابتها [ أنت ْ ] !
تلتئم ُ هذه مع تلك كمدّة ٌ وشَدّة .. لتكون خمستها بَيَاناً وأيحاءاً ورؤيه ْ .
*
*
شُكراً لَك ْ وللشِعرْ :34:

بل شكراً لله عليك يا هجرس
لأنك لم تجعلني أرتب الكلام لأرد عليك ..
وسبقتني للنص بكثير ..

كن بخير ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

الولوج إلى هكذا شعر صعب
والسباحة فيه تبدو أصعب
لكن أن تقرأ وتتنفس وترحل وتبقى وتصمت وتتكلم وتنشد وتبكي في وقتٍ واحد !!!
هنا فقط أراه سهلاً جداً..
العصف المشاعري هنا قوي وعتيد ولا يدل إلا على رقي هامة الشعر وسموه ..
الشاعر المبدع / عبدالعزيز المالكي ..
عشت هنا شعراً...
تحياي

منيرة

بدأت أشعر أن حتى أصابعي تتنفس ..
وتتكلم ..
حين يتحقق لها أن تجد متابعين يقدرون ما كتبته ..
شكراً لك عليك ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

عبدالعزيز المالكي ..

انت احد الاسماء المشرقة الجميلة التي تستحق المتابعة
بين الوعي واللاوعي .. وجدت نفسي اغرق هنا .. في هذه الزاوية المكتنزة بالشعر
يحق لنا نتلحف الوجع وان نمسك بتفاصيل هذا النص ونقلب اوراق الذاكرة
ونتوقف مع كل بيت وقفة الاعياد الملوحة لنا بأيديها ، وقفة المواني وهي تودَّع مسافريها
ترى كم سوف نحتاج ياعبدالعزيز من الحقائب حتى نحزم الالم ونهاجر به إلى بلاد ٍ اخرى
قد تستر هذا الحزن / الفاضح ..

كأنـي ما سكنتك والمطـر جـافـي ./ وصدرك نوت



ـــــــــ / ـ ولا قاسمت شيبـانك ./ عصفايرك ./ فِـ: لقمة زاد


علها تقاسمك الان الوجع ياصديقي
تلك التي قاسمتها الزاد ذات وجع

كنت هنا



أتعلم يا عبدالعزيز ؟!
أنت ، وعُمان كلها احتويموني كثيراً دون أن تعلموا بذلك ..
أشعر أنني من رمالها ..
وأشجارها ..
وعصافيرها ..
الحُب الذي وجدته منكم لا يكفيه قلبي الصغير ..
شكراً لله على هباته ..

[أنثى جموح]

أخوي عبدالعزيز المالكي
صدى نصّك يتردد في داخلي
و
ألجمني عن التعليق حتى خلتُ أن داخلي إسمنت !


لله درّك

[عبدالعزيز محمد المالكي]

سنين أروي عيونـي من صورهم ./ والشفاه سكوت


ـــــــــ / ـ علـى بدو الحنين اللـي فـي صدري يغرسون اوتاد

يارجل ماهذا الإجرام
وخالقي نص أحرفه تأن
يا عبدالعزيز
أنت لست بحاجه لشهادتي بروعتك
دعني أتذوق هذا النص فحسب


مودتي واكثر:34:


ومع ذلك يا حاتم
أعتز بشهادتك ، واتشرف بها ..
واشكرك على إطرائك الكريم ..

كن بخير ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

عبدالعزيز المالكي :
أنت تقتلنا ..

فاطمة الغامدي

أنتِ فراشة من غيم ترسم الفرح على المكان ..

سعيد بمرورك ..

[عبدالعزيز محمد المالكي]

أنت / أنت
سأعود لأرى صداك جيدا , فأنت تحتاج أكثر من رؤيا .
سلم عليك , وتوصّى



ـــــ / ـ ما باقي إلا وحدتـي في ضفافي

هكذا الآن يا وديع ..
رحل الأصدقاء ، وبقيت كـ الكراسي الفراغه إلا من الغبار
سـ أنتظرك أن تعود ..

كن بخير ..
وسلم لي على الحمام .

[عبدالعزيز محمد المالكي]

سنين أروي عيونـي من صورهم ./ والشفاه سكوت
ـ / ـ علـى بدو الحنين اللـي فـي صدري يغرسون اوتاد

أرتوينا شعراً
شكراً لك على هذا النص الجميل
دآم نزف قلمك :34:

الله لا يجيب نزف

ودام الخير لك يا رب .
تحياتي لك .

[عبدالعزيز محمد المالكي]

أخوي عبدالعزيز المالكي

صدى نصّك يتردد في داخلي
و
ألجمني عن التعليق حتى خلتُ أن داخلي إسمنت !



لله درّك


لله در والديك يا أنثى
وأتمنى أن يليّن النص الأسمنت ..
لا أن يزيده قساوة .

كوني بخير .. تحياتي