مشاهدة النسخة كاملة : على سيبلِ البقــــاء !
عبدالله بن عبود
02-01-2014, 03:55 AM
وقائلـةٍ : مـاذا دهــاكَ- تعجـبًـا فقلتُ لها : يا هذه أنتِ والدهر !
على سبيلِ البقاء
أسيرُ عكسَ عقاربِ الساعة..
أبحثُ عن عقربٍ أشارَ إلى لقاء
به سأعلق راحتيَّ
و كلما دق ثانيةً
سأُعيده حيث اللقاء
إلى ذاكَ الممرِ المُضيءِ الهادي
إلى المصعد الخالي
إلى لحظةِ إرتباكٍ جمعت ساعِدَينا
إلى أول نقطة حين إلتقينا..
سأقتفي آثارَ التفاصيل
لأحيي لقــــــاء
كيف لي ذلك دُليني ؟!
فالتفاصيلُ التفاصيلْ
و المكانُ هو المكانْ
و أنتِ : أنتِ
و الزمانْ : كيف لي أن أُبقي الزمان ؟!
ساره عبدالمنعم
02-02-2014, 12:11 AM
هنا للقاء
هنا مصافحة لحرفك الثمين
هنا
صفقت لجمالها
دمت بخير ودام وجودك
عبدالله بن عبود
02-02-2014, 12:58 AM
اهلاً و شكراً
بكِ و لكِ
سارا :
انحناءة لجميل حظورك
نادرة عبدالحي
02-02-2014, 07:15 AM
صاحب الإلهام النير عبدالله بن عبود
الأرض الأبعادية تُرحب بكَ وبقلمكَ
وننتظر المزيد من غيث الفجر وفي جعبتكَ مائة قصيدة
كـــــــــ عرائس المساء الجميلة تتعطر بلحظات إنسكاب فكري
وفي أبعاد لنا من إلهامكَ قمر ومدينة .....
تحياتي لحضرتكَ
عبدالإله المالك
02-02-2014, 05:09 PM
أبعاد أدبية تقول لك هنا يا عبدالله
أهلا وسهلا ومرحبا .. هذا حضور رائقٌ وصبوحُ
أبعاد تحييك مددا لا عددا
والنص المطروح هنا .. عبق جميل
لقلم كهذا حق لنا الإحتفاء به
والترقب لما هو آتٍ من بوح شفيف
تقبل الود :)
عبدالله بن عبود
02-02-2014, 11:26 PM
صاحبة الإكرام العذب
نادرة ..
أيُّ تكريمٍ هذا و أيُّ تشريفٍ هذا
ملئتني فخراً
لحظورك الراقي
تحياتي
عبدالله بن عبود
02-02-2014, 11:29 PM
رائحة احتفائك فوّاحة
ولك جوريةٌ فوّاحة
لاطرائك : جزيل الشكر ي ابن المالك
إيمان محمد ديب طهماز
02-03-2014, 12:54 AM
أهلا بك ياعبد الله وبهذا الجمال الوارف
نصّ يستحقّ الإحتفاء به بحقّ
لافضّ فوك ياطيب
فؤاد الشَّاعر
02-03-2014, 09:08 PM
لا شيء يبقى كما كان إلَّا الأمكنة يا صاح،
غير أنَّ الأجمل في قصة البقاء
هي لحظات ولادة ذلك الإرتباك الشَّهي.
الرَّائع / عبد الله بن عبود ..
في سبيل البقاء تُوْقد الذَّاكرة.
طبت، وأكثر.
عبدالله بن عبود
02-03-2014, 10:39 PM
القديرة : ايمان
و بك اكثر من اهلاً
جزيل الشكر لجميل حظورك
عبدالله بن عبود
02-03-2014, 10:46 PM
لا شيء يبقى كما كان إلَّا الأمكنة يا صاح،
غير أنَّ الأجمل في قصة البقاء
هي لحظات ولادة ذلك الإرتباك الشَّهي.
الرَّائع / عبد الله بن عبود ..
في سبيل البقاء تُوْقد الذَّاكرة.
طبت، وأكثر.
بالضبط يا قارئ الفؤاد بالضبط
لحظات الارتباك الشهي
كانت السبب في السير عكس
عقارب الساعة بحثاً عنها
في سبيل البقاء : تبقى الذاكرة !
دمت و أكثر
رشا عرابي
02-04-2014, 06:47 PM
أهلا بهكذا مداد أخي عبد الله..
هنا البقاء في فضاء أبعاد صدقا وعلما وحرفا
به نرقى وهو بمثل بوحك يفخر..
أهلا صادقة تحييك
عبدالله بن عبود
02-05-2014, 11:07 PM
بنت المها
لك جزيل الشكر
و صادق الامتنان
سارة النمس
02-12-2014, 04:28 PM
عبد اللّه بن عبود ..
مبدع بانتقاء العناوين !
لغتك شعرية و لكن أسلوبك قصصي
تستضيف االقارئ، و أنتَ تخلقُ له عالماً من المفردات
و هذا ما يستبقيه حتى نهاية النّص
أحييك .. بانتظار المزيد
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,