( بإختصار نحنُ نكتب عنهم لأجلنّا ) !!

[عبدالله عليان]

لستُ كاتباً بارعاً ولكن المنتدى كريم وأنا هنا أقتبس من نوركم ! وأكتب ..
كلمة شكر لأُستاذتي : الكاتبة , المدهشة , المبدعة , العظيمة , / مها مراد ..
وأجدها قليلة ,
أحتاج إلى أكثر من كلمة شكر ! ,
أحتاج إلى معجم كلمات ! ,
أحتاج لــ ( رائحة تفاح) اللغة !!
في هذا الصباح الجميل بكم ..

و في هذا اليوم العالمي للمرأة أنتهزها فرصة لهديها ألف شكراً ,
لعّلَ هذا اليوم الخاص بالمرأة يكون رافداً ومحفزاً لهذا الشكر المتواضع ..
بأن يحلق للبعيد للأُفق لكي يكون على قدر ما يليق بـ ما تقدمه
أ / مها مراد من إبداع ,
قلم ساحر مدهش , عميق وواعي , مثقف ذو شجون .

نحنُ نعبّر ما بدواخلنّا اتجاه هذه الأقلام المبدعة لا ننتظر منهم أي شكر أو امتنان ,
.. سوى المضيء بالإبداع والعلو , وأن لا ينشغلوا في غير ذلك ,
فـ أقلامهم / أحزانهم والرؤى ..
تدخل السعادة وترسم الدهشة في قلوبنّا وعلى محيانا , نحنُ سعداء بهم ,
ونتمنى أن نقدم لهم ما يعبر لهم عن ذلك , وعن شكرنا لهم ومحبتنّا بوجودهم ,
( بإختصار نحنُ نكتب عنهم لأجلنّا ) !! ,

كم نحنُ أنانيين !!؟ ..
اتجاه هذه الشموع التي تضيء لأجلنّا لأجل أن يرى الآخر النور
دَعُونا نقتبس من نوركم ووجودكم أيها المبدعون !!,
فــ كتاباتكم تثقفنّا أكثر , وتجعلنّا أكثر إنسانية ومحبة وأكثر لطف ..
من هذا العالم المنكوس رأساً على عقب .
نحنُ نتعلم منكم أهم ما أخترعه الإنسان :" القراءة , والكتابة " !
وأشياء لم نكن بالغيها ألا بشق الأنفس , حصلنّا عليها من خلال كتاباتكم ,

كتاباتكم تهذب أرواحنّا , وتعري جراحنّا , وتعطينّا مفاتيح السعادة , والدول ,
ومفاتيح المدينة الفاضلة والأمل !! .

أيها العظماء هنا وفي كل مكان وجودكم سر بهجتنّا كونوا على ثقة ,
نقرأ لكم دائماً بصمت التلاميذ كونوا على ثقة ,
وأحياناً نغامر ونقرأ بهمس المحبين ,

فـ أعذروا تواضع لغتنّا وارتباك لهجتنّا اتجاه عمق كتاباتكم ,

من القلب شكراً لكم ,

(( مها مراد أسم لن أنساه طويلاً )) ,,


محبتي وامتناني ,

[عبدالله عليان]

1- ما الخَصائص اللَّازِم توفُّرها في النَّاقِد الأَدَبي كي يَكونَ مُؤهَّلًا لمُمارسة النَّقد وأهلاً للأمانة وجديرًا بالثَّقة؟
الذائقة الأدبية الخلابة !
الذاكرة القوية !
القدرة على أنسنة النص وخلق مساحة جغرافية ولغة حوارية لمخاطبة النص الأدبي ! يستطيع من خلالها الوصول معه إلى الكثير منه !
النقد من وجهة نظري ليسَ ممارسة النقد هو القدرة على تسليط الضوء على مكامن الجمال في المنتج المبذول لا أكثر !
وقد يكون الناقد ناقداً فذاً لمرة واحدة فقط إذا أحب النص وتخاطب معه ,
2- هل النَّقد الأدبي رافع للعمل الإبداعي أم عالة على المُبدع والإبداع؟
المُبدع ليسَ لهُ علاقة بالنقد ولا يهتمُ بهِ وهنا أتكلم عن المُبدع الحقيقي بمعناه !
والدليل إنه يقدم العمل الإبداعي قبل عملية النقد و ينام ( ويسهر الخلق ويختصمُ )
والنقد لا أرى إنه رافع للعمل الإبداعي ! بل دليل على وجود قارئ قادر على الولوج في دهاليز العمل وخطف الأضواء الخافتة هنا وهناك
وتقديمها على طبق أقل للوصول بها للقارئ المتابع لا أكثر , والعمل الإبداعي هو الذي يرفع النقد لا العكس ,
وهذه رؤية شخصية قد تخالف الكثير ولا تفسد للود قضية ,
3- هل يلعب النَّاقد دورًا مُهمًّا في رسمِ معالمِ الإبداعِ الأدبيّ..
نعم ! فـ المبدع يوجد العمل الإبداعي ولكن ليسَ من واجباته القيام بالتعريف عن معالم العمل
ـــ ( أجهل شخص بالعمل الإبداعي الإبداعي فعلاً هو المبدع نفسه )!
هو يخلق رؤى ومساحة وجغرافية جديدة من خلال الكتابة للفكر , أستثني المقالات !
تاركاً التعاريف / الرسم للآخر سواء ناقد أو غيره هو مهمتهُ أنتهت عند بذل وإنهاء العمل ونشره !
أضرب مثال للتوضيح معتذراً عن لغتي التي قد لا تساعدني فـ الوصول فيما أود الإفصاح عنه هنا !
الشاعر الحقيقي المبدع يكتب الشعر ولا يعرف البحور وليسَ من مهماتهِ معرفتها بل من مهماته تجاوزها وفعلاً تجاوزها !
وقدم لنّا الشعر نثراً بلا وزن وبلا قافيه !
لذلك كان على الناقد أن يَتسِّم بذائقة خلابة عظيمة ! وكذلك ذاكرة قوية يستطيع من خلالها تمييز الأعمال !
ومجاراتها والناقد جدلاً الذي يفقد الذائقة والذاكرة العظيمتان هو قارئ أو متابع لا أكثر !
والنقد أرجع ليسَ ممارسة أو دراسة الدراسة والممارسة تخدم ولكنها ليست الغاية !
الغاية الذائقة المتطورة العظيمة المنفتحة الحرة التي بلا قيود والذاكرة !
4- هل ترى أنّ النَّاقدَ يُمارسُ -في بعض الأحيان- سلطةً غير ممنوحةٍ له في خضم العمليةِ الأدبية الإبداعية (أيّ أنه يُمارسها على النَّصِّ وكاتبه)؟
ربما ! أو نعم ! أعدت قراءة السؤال !! : و أكتفي بــ ما قلت : ربما أو نعم
5- هل لعب النَّقد بصورة عامة دورًا إيجابيًّا في المشهد الثَّقافي ومن خلال الإسهام والرفع من مستوى الكتابات الأدبية بمختلف أنواعها...؟
نعم بلا شك في كل ما هو ( حول ما ) !
6- غموض النَّصِّ الأدبي (الإبهام، أي النَّصِّ المُبهم) وخصوصًا في العصور المُتأخِّرة هل خلق فجوة بين الكاتب والمتلقي؟
أولاً الغموض بمعنى الغموض نفسه ! هذا يعني بأن المبدع لديهِ خلل في بناء الفكرة أو خريطة الطريق للعمل الإبداعي !

بمعنى لم يصل إلى مرحلة إلتقاء الموهبة مع الفكر لذلك لم ينضج المعنى !
أما أذا كان يعنى الرمزية أو غيرها فهذا شيء أخر مع العلم هنا بأنه لا يوجد عمل إبداعي لا يمكن تفكيكه ومعرفة بعض خفاياه !
دعنّا نقول هنا من سبب الفجوة بين الكاتب والمتلقي هو تأخر النقد
ـــ لاعتماده ربما / بل على ذاكرة مثقوبة زمنية فائته هو مؤمن بها أكثر من إيمانه بماهية الإبداع وجماله ـــ
.. في مجارات الكُتّاب المبدعين ! وكذلك ضعف قراءة المتلقي وإلمامه وهذا ليسَ غالباً ! بل غالباً !
إذا أخذنا المبدعين فعلا فعلاً الحقيقيين ! ـــــ والله أعلم ــــــ
7- ثمَّة من يُرجِّحُ نوعًا من أنواع الفنون الأدبية على الأخرى، هل هذا التَّرجيح يجانبه الصَّواب أم أنَّه ضرورة تتماشى مع هذا العصر الذي يوغل في التَّخصُّص الدَّقيق؟
هذا يعتمد على الذائقة والهواية والرغبة والحب أولاً !
ثانياً : الترجيح سِمه أكثر منه غير ذلك ,
لأن الجمال مادة يتراكم ولا يفني بعضه بعض !
.
وأحببت أن أضيف ..
قاعدة هي مفتاح قراءة كل عمل أدبي
أن المبدع مهما كان وأياً كان !!
لا يمكن أن يُوجد من عدم !
الله وحده القادر فقط جلا جلاله ,
وهذه قاعدة أبدية !!
لا تُنسى .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ .
.
ما تقدم ( رؤية شخصية ) ,
ليست مؤكدة وليسَ بالضرورة !!
وأعتذر عن ما قد يشوه ذائقتكم !
ولكني أحببت التواصل معكم لا أكثر !

[عبدالله عليان]

الذين يدخلون السعادة الى قلوبنا : شكرا لكم

[عبدالله عليان]

رّشَا عَرَّابِي، حَفِظَهَا اللهُ تَعَالَى وَحَمَاهَا، وَأَحْسَنَ إِلَيْهَا، وَأَكْرَمَهَا، وَرَفَعَ ذِكْرَهَا وَمَقَامَهَا، وَأَعْلَى شَأْنَهَا، وَأَعْظَمَ قَدْرَهَا، وَعَفَا عَنْهَا، وَعَافَاهَا، وَأَعَانَهَا، وَرَعَاهَا، وَلَطفَ بِهَا، وَمَتَّعَهَا بِمَوْفُوْرِ الصِّحَّةِ وَالْعَافِيَةِ، وَأَفَاضَ عَلَيْهَا بِالسَّعَادَةِ الْغَامِرَةِ فِي الدُّنْيَا وَلْآخِرَةِ، وَأَطَالَ فِي عُمْرِهَا، وَأَحْسَنَ عَمَلَهَا، وَتَقَبَّلَ مِنْهَا، وَأَتَمَّ نِعَمَهُ عَلَيْهَا، وَزَادَهَا مِنْ فَضْلِهِ الْعَظِيْمِ وَخَيْرِهِ الْعَمِيْمِ، وَجَزَاهَا عَنَّا خَيْرَ الْجَزَاءِ، إِنَّه مُجُيْبُ الدُّعَاءِ، وَالْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيءٍ، سُبْحَانّهُ فِي عُلَاه. اللَّهُمَّ آمِيْن.


اللهم أمين رب العالمين
دعاء : الأستاذ محمد سلمان البلوي
دعاء من أنبل وأصدق ما قرأت ،
جزاه الله كل خير

[عبدالله عليان]

الأستاذة رشا عرابي
أحد الناصعين بالبياض جباههم وأقلامهم .


هو أيضا إسم لن أنساه طويلا .


الله عليه !

[عبدالله عليان]

لــــ الكاتبة الاستاذة نادية المرزوقي
شكراً من القلب
وذلك لـ ردودها التي تمثل قراءة ..
لــ : ص 3 والمقدمة والاهداء
لـ النص الأدبي الذي يمثل كتاب :
" أمزقني .. صوتاً .. من ماء "
لـ أ رشا عرابي
في أبعاد النثر الأدبي
الذي أسعدتني كثيراً .

وفي الحقيقة ..
حاولت أن أتجاوز هذا النشر بكل الطرق منعاً لـ التجاوزات :
ومنها التكرار والإعادة
ولكني لم أستطع تجاوز ذائقتي امانتي
لذلك هو في الهدوء بعيداً عن ضجيج المدينة !!

شكراً نادية المرزوقي .

[عبدالله عليان]

https://youtu.be/vLVZEklicUw

[عبدالله عليان]

يحتاج الإنسان بين كل فترة وفترة أن يزين بيته بأشياء يعشقها ..
كـ لوحات أو أشياء ثمينة تحتفظ بأصالتها وبساطتها وعمقها لـ يطرد الرتابة والطاقة السلبية ويأتي بالهواء النقي الطلق
.. ويستعيد المنزل والعائلة وهو الحيوية ..
هنا أحببت أن أزين وحدتي ومنزلي في هذا الهدوء الخاص بأبيات أحبها جداً لـ سيدة الماء ..
ويا كثر ما أحببت هذا الشعر :

الصمتُ يودِعُ في الكلامِ نِصالَهُ
يَغزو بَيارِقَ حَرفِهِ كَي يَدخُلَهْ

ويُريقُ من غَصّاتِ روحٍ أُتلِفَت
ما كانَ خوفاً يا حروفُ تَبتُّلهْ

بلْ كانَ جُلُّ الصّوتِ مِدعاةً لِما
قُيّدْتُهُ، والمِعصَمُ الدّامي وَلَهْ

من صاغَ مِن أكفانِ حرفي ثَوبَهُ
وأراقَ ماءَ العَينِ كَيما يَغسِلَهْ..؟

مَن ساوَمَ الأحلامَ في عينِ الرؤى
لِـ تُميطَ عن سِترِ الأماني الأخيِلَهْ ..؟!

من قالَ أنَّ الصّمتَ أجدى بالفَتى
من سَطرِ بَوحٍ شَكّلَتْهُ المِقصَلهْ..؟

ما بينَ حرفَينِ وبِضعُ فَواصِلٍ
قاتَلتُ صَمتاً، حاكَ جُلَّ الأسئلة

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ رَيحانٌ وصَولَةُ قارِضٍ
يَجتاحُ بَعضي كالفَتيلِ لِـ يُشعِلَه

فأرى البِدايَة كالنّهايَة صَمتُها
دَهْشاتُ صَوتٍ كَبَّلَتْها البَلْبَلهْ

وحِكايَةٌ مُذْ تبدأُ السّردَ تَكن
ظَلماءُ في عَتمِ الدّروبِ مؤجّلة !

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ

الصمتُ يودِعُ في الكلامِ نِصالَهُ
يَغزو بَيارِقَ حَرفِهِ كَي يَدخُلَهْ

ويُريقُ من غَصّاتِ روحٍ أُتلِفَت
ما كانَ خوفاً يا حروفُ تَبتُّلهْ

بلْ كانَ جُلُّ الصّوتِ مِدعاةً لِما
قُيّدْتُهُ، والمِعصَمُ الدّامي وَلَهْ

من صاغَ مِن أكفانِ حرفي ثَوبَهُ
وأراقَ ماءَ العَينِ كَيما يَغسِلَهْ..؟

مَن ساوَمَ الأحلامَ في عينِ الرؤى
لِـ تُميطَ عن سِترِ الأماني الأخيِلَهْ ..؟!

من قالَ أنَّ الصّمتَ أجدى بالفَتى
من سَطرِ بَوحٍ شَكّلَتْهُ المِقصَلهْ..؟

ما بينَ حرفَينِ وبِضعُ فَواصِلٍ
قاتَلتُ صَمتاً، حاكَ جُلَّ الأسئلة

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ رَيحانٌ وصَولَةُ قارِضٍ
يَجتاحُ بَعضي كالفَتيلِ لِـ يُشعِلَه

فأرى البِدايَة كالنّهايَة صَمتُها
دَهْشاتُ صَوتٍ كَبَّلَتْها البَلْبَلهْ

وحِكايَةٌ مُذْ تبدأُ السّردَ تَكن
ظَلماءُ في عَتمِ الدّروبِ مؤجّلة !

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ

الصمتُ يودِعُ في الكلامِ نِصالَهُ
يَغزو بَيارِقَ حَرفِهِ كَي يَدخُلَهْ

ويُريقُ من غَصّاتِ روحٍ أُتلِفَت
ما كانَ خوفاً يا حروفُ تَبتُّلهْ

بلْ كانَ جُلُّ الصّوتِ مِدعاةً لِما
قُيّدْتُهُ، والمِعصَمُ الدّامي وَلَهْ

من صاغَ مِن أكفانِ حرفي ثَوبَهُ
وأراقَ ماءَ العَينِ كَيما يَغسِلَهْ..؟

مَن ساوَمَ الأحلامَ في عينِ الرؤى
لِـ تُميطَ عن سِترِ الأماني الأخيِلَهْ ..؟!

من قالَ أنَّ الصّمتَ أجدى بالفَتى
من سَطرِ بَوحٍ شَكّلَتْهُ المِقصَلهْ..؟

ما بينَ حرفَينِ وبِضعُ فَواصِلٍ
قاتَلتُ صَمتاً، حاكَ جُلَّ الأسئلة

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ رَيحانٌ وصَولَةُ قارِضٍ
يَجتاحُ بَعضي كالفَتيلِ لِـ يُشعِلَه

فأرى البِدايَة كالنّهايَة صَمتُها
دَهْشاتُ صَوتٍ كَبَّلَتْها البَلْبَلهْ

وحِكايَةٌ مُذْ تبدأُ السّردَ تَكن
ظَلماءُ في عَتمِ الدّروبِ مؤجّلة !

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


شكراً أ / رشا عرابي

[عبدالله عليان]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-f8d47d2240.jpg

[عبدالله عليان]

قلة من الناس الذين أقوم بمصافحتهم يداً بـ يد بعد إلقاء نصوصهم ..
لخروجها عن المألوف والسائد والمكرر وتفرّدها بالشاعرية !

: ــ (أنا أحب الشعر) ! ــ

ولقلة الجميل المدهش المبدع اختفت هذه العادة ..
حتى ظننت إنني فقدتها للأبد !!
ولم يعد هناك جميل ومدهش لفرط السائد المكرر والممل أحياناً ,
اليوم فقط أجد إنني أرغب بمصافحتكِ يداً بـ يد !
بعد نهاية قراءتي لأحد نصوصك الغراء المدهشة ,
اليوم أحسست بسعادة عارمة : ـــ ( اليوم أنا فوق السحاب ) ـــ ,

نصك يهذب السلوك ! يدرّس ويتعلم منه ويستفاد ,
وبالنسبة لي وصلني كامل الدسم !
وبـ الأصح النصيحة وصلتني ..
وهل الدين غير النصيحة !؟

شكراً جزيلاً شاعرتنا /
إيمان محمد ديب طهماز

لله أنتِ كم أنتِ مدهشة ,

[عبدالله عليان]

اجعل مكانك في جوار الساقي "

https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=38871)


أحد الشعراء القلة الذين يدخلون السعادة إلى قلبي ,

الله عليها ,

[عبدالله عليان]

سامي انا لي بساحل الشرق غالين
.................. ناسٍ يحبوني محبة .. صحيحة !

[عبدالله عليان]

.
.
بالنسبة لي :
متى تكون الكتابة النثرية قصيدة !!؟

: " إذا لم يترك لي الكاتب أي خيار نهائياً ..
إلا أن أقول عنها شعر
متجاهلاً كل التاريخ الشعري السابق ,
متجاهلاً حتى قواعدها .

.
..
.

[عبدالله عليان]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-f21e6d00eb.png

.
شهادة أعتز بها ووسام على صدري
أخلدها هنا لإيماني بخلود أبعاد أدبية
.

[عبدالله عليان]

بسم الله الرحمن الرحيم
ال أبعاد الكرام
نَظَرَالإنشغالي الدَّائِمَ خِلَالَ هَذِهِ الْفَتْرَةَ
4 / 5 / 2019 وَحَتَّى 4 / 7 / 2019
لِظُروفِ خَاصَّةً وَكَذَلِكَ إرتباطات الْعَمَلِ
أستودعكم الله
وَكُلَّ عَامٍ وَأَنْتُمْ بِخَيْرٍ.

[عبدالله عليان]

السكة

أنا في سكتك يا ما لقيت من الظلال اشباه
وانا كني على السكة رسمتك ظل بيديني

لجل هذا الزمان ان صد باحساسك اجي والقاه
هنا موجود في كل الظلال اللي حواليني

هنا سكر بقايا امسك حلاه وغصته وغناه
وهنا وقفة على اطلالٍ لها مثل السحر فيني

عرفتك فـ ابتسامة صبح ولّى.. والسهر لولاه
فلا مسّ التعب عينك وانا لك تبتسم عيني

هنا دار الحديث وكل ما حولك سرح وياه
وهنا الأنفاس عطرٍ كم تهادى بينك وبيني

هنا نسمة مساء الخير .. ميلات الغصن والآه*
و انا اجراسي تدق الخوف من عذرٍ يواريني

ولو رد الصدى صوت الغياب بجد لين اعلاه
فلا زالت على دروبك خفا تنبت رياحيني

أمر هناك ف العتمة واخفف للقدم ماطاه
سجينٍ في هوا ليلك وفي صدري مساجيني

حبست الشوق لا يظهر اخاف اسهى يطيح الجاه
وانا وش لي بها الدنيا اذا ضيعت ثنتيني

أمر من الطريق اللي معك كم راق لي ممشاه
أمره مامعي غير القصايد في دواويني

نساني عشبه ورمله نساني ٱخره وادناه
وحتى اللي يبيع الورد للعشاق ناسيني

وما دام انك على بالي سحابٍ ينسكب لي ماه
ابنبت لك أغاني وجد .. كان العمر يمديني

ابا اتذكر سوالفيك واعطّر للقلم مسراه
وانا داري مع الذكرى هبوب الشوق تاذيني

ضماك اللي ملى الدنيا تساقط للعطش أفواه
وتتساقط مع أوراق الخريف أشياء تعنيني

أيا طول المسا كن الضيا عنّه ليالي تاه
و يا ضيق الزوايا لا ذكرتك وانت جافيني

وانا لي ساعةٍ عيت تجيب الوقت لين اقصاه
متى تنثر دقايقها نسايم علم تحييني

خبر منّك يجي مثل الغرام بموعدٍ عشناه
يجي يفتح شبابيك الزمان يشوفني ويني

واجهز له معي سهرة واجهز له شعر و اقراه
واعرف اني كذا حدي وهذا اقصى مدى فيني

كذا لجل استسيغ الليل أذوب للحديث شفاه
على سكر بقايا امسك .. عسى في يوم تطريني

قصيدة الصديق العزيز
عبدالرحمن هليل العطوي / تبوك

[عبدالله عليان]

https://mobile.twitter.com/albalawi15/status/1154836797362495488

[عبدالله عليان]

https://mobile.twitter.com/turki_hamdan_/status/1167462887985745923

[عبدالله عليان]

يشرفني حضورك متصفحي أيها الرائع :
أ. عوض أحمد

http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=41131&referrerid=2968

عندما يجتمع الحب والشعر في النثر
الله عليك

[عبدالله عليان]

أحيانا بعض الرسائل تبكييك ، تجعل عيونك تغورق من الدمع .

تسجد لله تعبدا وشكرا أن اعطاك محبة الناس
الحمدلله حمد الشاكرين الذاكرين لأنعمه .

[عبدالله عليان]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-dacd40fce1.png

[عبدالله عليان]

" وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ " صدق الله العظيم.

[عبدالله عليان]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-6cf12a0920.png

[عبدالله عليان]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-13aeea53af.png

[عبدالله عليان]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-2766d6c595.png

[عبدالله عليان]

محتاجه أصبح بألف خير !


-

محتاجه لـ حنيتٌك !
... ... ... ويدين تنلف بحرير ،

لو؟ تعتبرني بنيتٌك
... ... ... وتضمني بس! بضمير


شعور

[عبدالله عليان]

حذاري أن تحمل حزنك في عينيك ! فيرمقونك الناس بأعينهم , أو أن تضعه بين يديك فـ يتعقبونك بنجواهم , أبني له بيتً في قلبك ! وأعد له متكأً ,
ولا تخافت به أحدا فــ يكيدوا لك كيدا و يحسدونك الناس عدوًا من عند أنفسهم ,
أهمس في إذنيه : بأنه الجوهرة المكنونة التي لا تقدر بثمن , و بأن له في قلبك سبحاً طويلا !!
فلولاه لمت من الوحدة , ولتوقف نبضك , وخرم عقلك الشيب .
أنا لستُ وحيداً : أنا حزين .
ـــــــــــــــــــــــــــ
الحزن : تاريخ الروح و جغرافية الجسد,
الحزن : إنسان مستهدف يولد من رحم النتيجة ويعيش بنزيف داخلي
الحزن : إنسان عاق لوالديه ( الجسد , والروح ) .. ولم يقل لهما اُف ولم ينهرهما !!
الحزن : إنسان لكنه .. عجز أن يواري سوءة أخيه ,
( ذات مساء ) ..
سألتُ حزناً على قارعة طريق ,
: لما الانتظار ,
قال : ريثما يواري صاحبي سعادته !!!
الحزن معبر رفح ..
لأجل هذا ..
أخذتُ أنا الحزنَ من صدري , وزعتهُ على البسطاء َ , لم يعدّ محتاج سلوى
الكلُ أصبحَ أغنياء ..
ــــ

لآبأس بك يا حزني الطاهر ولآ بأس بي .. ولآبأسَ بنّا ..
ولو بِـنـّا بْــنـا ما بٍــنــّا ما نهدم ..
لحظة لمحتكَ في عيون الناس لحظة هروبك ,
الحزن : بوابة الريح , ومنفى آخر !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ,

القصيدة : تجربة نتمنى غالباً أن تخرج عن التجربة الدنماركية لـ عادل أمام , ولكن ... لا مفرّ ولآ وزر
القصيدة : : ألم , محاولة هروب , كنزٌ وعلمّ لا يفنى , عملية صدر مفتوح ,
نوع من أنواع الحزن نوع من أنواع المزن ,هي الحزن والمزن معاً , تجربة فرّدية ! , مجموعة القراءة .. بصمت !!
القصيدة : من المفترض أن تكون مكملة وليست مكتملة ,
القصيدة : من المفترض أن تكون تنبأ إنساني عظيم
القصيدة : حزن آخر , وحلم أول !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ

[عبدالله عليان]

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

[عبدالله عليان]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-b50d58d23f.png

[عبدالله عليان]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-1cd339df89.png

[عبدالله عليان]

أمي هي ثاني أجمل ام في العالم ،
وذاك لأني لو سألتها ..
من الأجمل ؟!
لجاوبت : أمي !

[عبدالله عليان]

1- ما الخَصائص اللَّازِم توفُّرها في النَّاقِد الأَدَبي كي يَكونَ مُؤهَّلًا لمُمارسة النَّقد وأهلاً للأمانة وجديرًا بالثَّقة؟
الذائقة الأدبية الخلابة !
الذاكرة القوية !
القدرة على أنسنة النص وخلق مساحة جغرافية ولغة حوارية لمخاطبة النص الأدبي ! يستطيع من خلالها الوصول معه إلى الكثير منه !
النقد من وجهة نظري ليسَ ممارسة النقد هو القدرة على تسليط الضوء على مكامن الجمال في المنتج المبذول لا أكثر !
وقد يكون الناقد ناقداً فذاً لمرة واحدة فقط إذا أحب النص وتخاطب معه ,
2- هل النَّقد الأدبي رافع للعمل الإبداعي أم عالة على المُبدع والإبداع؟
المُبدع ليسَ لهُ علاقة بالنقد ولا يهتمُ بهِ وهنا أتكلم عن المُبدع الحقيقي بمعناه !
والدليل إنه يقدم العمل الإبداعي قبل عملية النقد و ينام ( ويسهر الخلق ويختصمُ )
والنقد لا أرى إنه رافع للعمل الإبداعي ! بل دليل على وجود قارئ قادر على الولوج في دهاليز العمل وخطف الأضواء الخافتة هنا وهناك
وتقديمها على طبق أقل للوصول بها للقارئ المتابع لا أكثر , والعمل الإبداعي هو الذي يرفع النقد لا العكس ,
وهذه رؤية شخصية قد تخالف الكثير ولا تفسد للود قضية ,
3- هل يلعب النَّاقد دورًا مُهمًّا في رسمِ معالمِ الإبداعِ الأدبيّ..
نعم ! فـ المبدع يوجد العمل الإبداعي ولكن ليسَ من واجباته القيام بالتعريف عن معالم العمل
ـــ ( أجهل شخص بالعمل الإبداعي الإبداعي فعلاً هو المبدع نفسه )!
هو يخلق رؤى ومساحة وجغرافية جديدة من خلال الكتابة للفكر , أستثني المقالات !
تاركاً التعاريف / الرسم للآخر سواء ناقد أو غيره هو مهمتهُ أنتهت عند بذل وإنهاء العمل ونشره !
أضرب مثال للتوضيح معتذراً عن لغتي التي قد لا تساعدني فـ الوصول فيما أود الإفصاح عنه هنا !
الشاعر الحقيقي المبدع يكتب الشعر ولا يعرف البحور وليسَ من مهماتهِ معرفتها بل من مهماته تجاوزها وفعلاً تجاوزها !
وقدم لنّا الشعر نثراً بلا وزن وبلا قافيه !
لذلك كان على الناقد أن يَتسِّم بذائقة خلابة عظيمة ! وكذلك ذاكرة قوية يستطيع من خلالها تمييز الأعمال !
ومجاراتها والناقد جدلاً الذي يفقد الذائقة والذاكرة العظيمتان هو قارئ أو متابع لا أكثر !
والنقد أرجع ليسَ ممارسة أو دراسة الدراسة والممارسة تخدم ولكنها ليست الغاية !
الغاية الذائقة المتطورة العظيمة المنفتحة الحرة التي بلا قيود والذاكرة !
4- هل ترى أنّ النَّاقدَ يُمارسُ -في بعض الأحيان- سلطةً غير ممنوحةٍ له في خضم العمليةِ الأدبية الإبداعية (أيّ أنه يُمارسها على النَّصِّ وكاتبه)؟
ربما ! أو نعم ! أعدت قراءة السؤال !! : و أكتفي بــ ما قلت : ربما أو نعم
5- هل لعب النَّقد بصورة عامة دورًا إيجابيًّا في المشهد الثَّقافي ومن خلال الإسهام والرفع من مستوى الكتابات الأدبية بمختلف أنواعها...؟
نعم بلا شك في كل ما هو ( حول ما ) !
6- غموض النَّصِّ الأدبي (الإبهام، أي النَّصِّ المُبهم) وخصوصًا في العصور المُتأخِّرة هل خلق فجوة بين الكاتب والمتلقي؟
أولاً الغموض بمعنى الغموض نفسه ! هذا يعني بأن المبدع لديهِ خلل في بناء الفكرة أو خريطة الطريق للعمل الإبداعي !

بمعنى لم يصل إلى مرحلة إلتقاء الموهبة مع الفكر لذلك لم ينضج المعنى !
أما أذا كان يعنى الرمزية أو غيرها فهذا شيء أخر مع العلم هنا بأنه لا يوجد عمل إبداعي لا يمكن تفكيكه ومعرفة بعض خفاياه !
دعنّا نقول هنا من سبب الفجوة بين الكاتب والمتلقي هو تأخر النقد
ـــ لاعتماده ربما / بل على ذاكرة مثقوبة زمنية فائته هو مؤمن بها أكثر من إيمانه بماهية الإبداع وجماله ـــ
.. في مجارات الكُتّاب المبدعين ! وكذلك ضعف قراءة المتلقي وإلمامه وهذا ليسَ غالباً ! بل غالباً !
إذا أخذنا المبدعين فعلا فعلاً الحقيقيين ! ـــــ والله أعلم ــــــ
7- ثمَّة من يُرجِّحُ نوعًا من أنواع الفنون الأدبية على الأخرى، هل هذا التَّرجيح يجانبه الصَّواب أم أنَّه ضرورة تتماشى مع هذا العصر الذي يوغل في التَّخصُّص الدَّقيق؟
هذا يعتمد على الذائقة والهواية والرغبة والحب أولاً !
ثانياً : الترجيح سِمه أكثر منه غير ذلك ,
لأن الجمال مادة يتراكم ولا يفني بعضه بعض !
.
وأحببت أن أضيف ..
قاعدة هي مفتاح قراءة كل عمل أدبي
أن المبدع مهما كان وأياً كان !!
لا يمكن أن يُوجد من عدم !
الله وحده القادر فقط جلا جلاله ,
وهذه قاعدة أبدية !!
لا تُنسى .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ .
.
ما تقدم ( رؤية شخصية ) ,
ليست مؤكدة وليسَ بالضرورة !!
وأعتذر عن ما قد يشوه ذائقتكم !
ولكني أحببت التواصل معكم لا أكثر !
.
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-8d37fae610.jpg

[عبدالله عليان]

شكرا لقلوبكم المفعمة بالحب نراكم قريبا .
فمان الله .

[عبدالله عليان]

.
.
أخي الشاعر ، أخي الكاتب فضلا :
" لا تشعل سجارتك في كلوب هاوس ،
وتنفث دخانها في أبعاد أدبية "!.
هواء أبعاد نقي ، ودخان سيجارتك يؤذيني.
.
.

[عبدالله عليان]

لم أكن في المقهى هذا المساء , ولم أجلس على كرسي الألم وأقرأ عن النداءات !! ولم أشاهد النكبات عبر جريدة تركها مواطن بأس فقير قبلي على الطاولة , لم يحضر النادل , لم يبتسم , اليوم الجميع مشغول جداً بلمّ المحصول وأنا عاجز إلى الآن عن الأجابة عن هذا السؤال ماذا أقول !!؟ فعلاً ماذا أقول !! وتظهر علامات التعجب على جمجمتي لتتطاير وتموت قبل أن تصل للهواء الطلق خارج المقهى , أحبتي الكرام كم من السنين ونحن نتبرع إلى فلسطين ! ونغيث فلسطين والمنكوبين في فلسطين ! ولآ جديد !! فلسطين لا تزال محتلة من الأوغاد !
من الأمس ! حتى الآن ! وإلى غداً ! أي مالٍ ندفع ونتبرع به طيلة حياتنا وحياة أبائنا وأجدادنا .. ولاجديد الوضع لم يتغير فلسطين لا تزال محتلة ! ومنهوبة الهوية ! المال وحده لآ يفي بالغرض إن لم يكن هناك وقفات صادقة ! إنسانية إيمانية عربية وإسلامية حربية عسكرية جديّة تبادر بالتحرك بكل الإتجاهات تجاة كل عنف غير مبرر تجاه كل شعب أعزل أو شعب مغلوب على أمره !! لو كان المال يفيّ لتحررت فلسطين وعادت غزة والخليل ولكن لا حياة لم تنادي فقير يأن من الجوع ! كيف له أن يتبرع بعد كل هذه الخيبات ! لابد من حمّل السلاح وإتخاذ القرار بالزحف براً وبحراً وجواً .. لأنهاء هذا الكابوس !! وكل كابوس في كل دولة عربية إسلامية شامية ! يمانية ! المال وحده لا يكفي غطاء مؤقت لأجل موجة البرّد , البرّد لن يستمر طويلاً سيغادر ! ويبقى الكابوس ! الموحش ! القاتل ! الذي لن يرحل الأ ب الدماء ولكن أية دماء ! وليسَ في جعبتنا ! ما يكفي لنقف وقفت رجل واحد ضد كل عنف ,, ( أجىء عليك الدور يادكتور) جملة لم تجدّ من يترجمها على ارض الواقع حتى الآن !! والسؤال من يشرب فنجال :" بشار الأسد " وينهى الوضع ! ومن يشرب فنجال :" إسرائيل " وينهي الوضع ! ومن يشرب فنجال " اليمن :" وينهي الوضع ! ومن ومن ومن لآ حياة لم تنادي !!!
من يشرب فنجال الغربة العربية الإسلامية ويِلمّ الشمل !!
على كرسي الألم أقرأ !! ولا تنبؤات !!!
ويستمر النادل ينتظر إشارتي , ولكني أرحل دون أن أُلبي أي نداء !
يقول عادل الإمام : " ناس عندهم لحمة !! بيعزموا ناس عندهم لحمة " !!
وأنا أقول :" فقير كحيان ! ماذا سيعمل لفقير آخر عريان "
اللهم أغثنّا وأغثهم يا معين ,,,
*
١٨/ ١/ ٢٠١٥

[عبدالله عليان]

الحياة بلا إنسانية قطع من جهنم !

https://youtu.be/Rx9oDg0wtlI

سعادتي من سعادة هذا الرجل
شكرا للشعر والشاعرة : نواميس السعادة .

[عبدالله عليان]

لم أكن يوما ك عابر سبيل ..
.. إلا في محطات السعادة !!

[عبدالله عليان]

السلام عليكم
أسرة آل أبعاد الكرام
الشهر عليكم مبارك ،
نظرا لظروف الإجازة والسفر
أستميحكم عذرا ،
ونلتقي على خير ..
بعد عيد الفطر المبارك
وكل عام وانتم بخير
وتحياتي للجميع .

[عبدالله عليان]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-f21e6d00eb.png

.
شهادة أعتز بها ووسام على صدري
أخلدها هنا لإيماني بخلود أبعاد أدبية
.
.
ألتقاطة شاعر وشاعر مبدع ، لايمكن أبداً تكون هذه التقاطة متذوق ..
فعلاً بالضبط " ضبط اللحظة مع الشعر "


.
ألف شكرا لك أ. سعيد الموسى
شهادة أضعها في قلبي وعلى رأسي
وأعتز بها قبل أن أضعها في متصفحي
المتواضع كشهادة وتكريم لن أنساه .

[عبدالله عليان]

حرية المثقف الإعلامي لا تتعدا حنجرته !!

[عبدالله عليان]

.
.
.

عِتَابَك سيطول وَفِي النِّهَايَةِ سأسامحك لِذَلِك سأختصرها عَلَيْك : أَنْت مسامح ! .
.
.
.

[عبدالله عليان]

.
.
.

يوجد لدينا أزمة في الذائقة الأدبية ،

[عبدالله عليان]

.
.
.

ربما .. وربما شيء آخر
الأغنية لا تحتاج لكلمات كي تصل إلينا الأغنية فن مستقل لوحدة نحن نضع عليها الكلمات كي نتعرف عليها ونقترب منها أكثر ! لا أكثر
الأغنية ثابته ! والكلمات عرفتها !واللحن أوصلها ! والفنان طيرها !
الأغنية : هي الهواء الكامن في
الآلات الموسيقية ! والهواء المتطاير منها أثناء العزف جزء من هذه الأغنية
اللحن هو عملية تداخل أصوات الآلات الموسيقية بشكل منتظم ورائع !
الصوت : هو ناتج تصادم ذبذبات الهواء في حيز !!
https://youtu.be/EfQj9Ntw2QI

.
.

[عبدالله عليان]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-8c4c3807ff.jpg

[عبدالله عليان]

.
.
.

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-6af72f4748.jpg

[عبدالله عليان]

نص ساري !
للمبدع سعيد الموسى نص جديد ومدهش
من أعمق النصوص التي قرأتها وأدهشتني سيكولوجيتها
وحزنها وأن كان غير مرئي للكثير
إلا أنه أتى ك القشة التي قصمت ظهر البعير
نص مبدع ولله در الإبداع
الله عليك

نجم اليوم هذا النص العظيم المدهش
.
http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=43175&referrerid=2968
.
ربما أو شيء آخر :
قراءة
بخروج هذا السجين من داخل الإطار إلى خارج الإطار إكتملت الرؤيا في هذا النص العبقري !
وهذه الفكرة التي صيغت بشكل مذهل وشاعرية فذه ! متجاوزة بذلك حدود النمل وقرصنة النحل !
وبهذا يكون من الصعب جدا بل من المستحيل أن يحرر القاريء نفسه مالم يكن الشاعر هو من ينقل كأس القاريء من مكان إلى آخر وهو الوحيد القادر على تكوين وتطوير ذائقة القاريء وقلب المفاهيم ،
كما أثبت لنا شاعرنا في هذا الشعر العظيم عندما أخرج ساري ممسكا يده بيده
إلى أعلى النص
- مدهش إلى أبعد حدود الشك شاعرنا -
النمل : القصائد العمودية الممتدة في الأزل !
النحل : النقاد بشتى مدارسهم القديمة !
القمل : سطوة الإرث المتجذر !

وفي النص زوايا وروايات

الله عليك ! وشكرا لك
شاعرنا سعيد الموسى

[عبدالله عليان]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-38e0308128.jpg

[عبدالله عليان]

بسم الله الرحمن الرحيم
أسعد الله أوقاتكم
نظرا لظرف خاص استودعكم الله
نلتقي قريبا بإذن الله
تحياتي للجميع سامحونا