مشاهدة النسخة كاملة : لا تقترب أنا ( أحبك ) ..!
مها العنزي
08-10-2017, 06:10 AM
عني / قديماً كان طلبي الذي الحيت فيه عليك ان لا تنام وفي صدرك حديثاً لي ولن أنام وفي صدري عتب ، فالشمس لاتحب الرماد وقلوبنا بياض ... فـ أرجوك لا يمسها من أيدينا تعب ..!
2008
/
لم أكتب منذ مدة طويلة لكني اتهرب من الكتابة من بعثرة الذكريات في رأسي وصوت الحنين في رئتي لكن إقرا ..
وكأن القدر وضعني في الطريق المسمى بالتجربة والعبور السريع ، كنت تقف وأنا من كان يتحول يسير ثم يختفي ، أنت مُزق قلبك وصرخت روحك ثم ولدت من جديد ، وايضاً كأني كنت المسمى بالدرس او القشة التي خدشت ولم تقصم او ربما الصفعة ، تلك الأشياء صيرتك أقوى وأصبحت تتشبث بأطراف الحقائق لا الخيالات لا الأحلام ولا أنا، حسناً سعيدة بكونك بحثت في عقلك وتركت قلبك جانباً ، تركت شوائب الأيام وعدت لمواطنة نفسك وشعورك ، جميل ان أكون اول من حضر حين قفز طيشك وإعتلت نبرة الطفولة في صوتك فمددت يدي واغرقتك ... اغرقتك ...وتركتك ...
احقاً تركتك !
ام انت من تركني ...؟
لايهم ... نجوت أنت وستنجو فلا أذى سيصلك من بشر ولا سبيل لضياع شعورك فلقد إستقامت من بعدي خطوتك وإستضاء في روحك تعظيم الشعور الواحد والعقل قبل القلب ، هذا ماكان الإجدر ان يحصل وحصلت عليه مجدداً معي وبدوني
و سعيدة لأنك رأيت من بعدي الحياة الحقة، سعيدة كوني محطة لا وطن بائس ..... وسعيدة جداً لان كل هذا كان معي أنا...
أنا مها .!
2016
نادية المرزوقي
08-10-2017, 09:06 AM
لايهم ... نجوت أنت وستنجو فلا أذى سيصلك من بشر ولا سبيل لضياع شعورك فلقد إستقامت من بعدي خطوتك وإستضاء في روحك تعظيم الشعور الواحد والعقل قبل القلب ، هذا ماكان الإجدر ان يحصل وحصلت عليه مجدداً معي وبدوني
و سعيدة لأنك رأيت من بعدي الحياة الحقة، سعيدة كوني محطة لا وطن بائس ..... وسعيدة جداً لان كل هذا كان معي أنا...
/
تتهربين من الكتابة، و أنا بت أتهرب حتى من القراءة في نبضات القلوب، حتى لا تغشاني السلبية فأعلق فيها و أغرق أكثر فأكثر..
ف
هنا أضع نقطة على كل ما كان منذ أسرع قراءاتي، و كأني أبتدئ فيها عهدا جديدا من قلم أنثى، أو أنثى القلم
التي ستسطر الأنثى العظيمة في كل مواطن الشعور، بياض قلب، و نور طريق مشرقة.
و لأول مرة منذ أعوام مديدة، أقرأ لامرأة عظيمة في ما يسمونه " الحب"
حقا شعرت بسعادة و أنا أقرأ، عوضا عن مشاعر اللوم ، و الفقد، و المسكنة كضحية، كالعادة، شعورا إيجابيا و حبا آخر يتجاوز الذات، و يكسر حطام الأنانية و التملك.
شكرا لك يا المها
أسعدت الخاطر بشعور مختلف يبعثنا إلى مكامن الأنثى العظيمة في كل الحالات، و في أصعب الحالات ألا و هي الفقد و الاحتياج للآخر،
لكن تبقى عظيمة و سعيدة بسعادة الآخر... كنت أحلم بقراءة هذا يوما و قد تحقق الحلم.
دمت بخير و عافية.
يوسف الأنصاري
08-10-2017, 09:27 AM
عندما يكون الحب موجعاً ..
يتحول إلى صراع ..
وهذا الصراع خلق نص أدبياً يليق بذلك ..
كلمات لن يفهم عمقها سواك ..
غير أننا استمتعنا بها ..
شكرا لك ..
نادرة عبدالحي
08-10-2017, 05:50 PM
أهلا وسهلا بكِ عزيزتي المها
نورتِ المكان بتواجدكِ وبوحكِ
سعيدة كوني محطة لا وطن بائس وهُنا وقعَ الخيار أنها تُفضل أن تكون محطة
لا وطنا بائسا ، إما بالنسبة للوطن البائس فلا ذنب لهُ بتاتا بما هو عليه ،
سعيدة كوني محطة لا وطن بائس
محقة هي الشمس أن لا تهوى الرماد لأنها ستعتاد على ذلكَ وسينتشر ويحجب
البياض ،
فالشمس لاتحب الرماد وقلوبنا بياض ...
حسام الدين ريشو
08-10-2017, 06:11 PM
نبض صادق
لذلك تبوا عرش الإحساس
الممطر حنينا رغم القلق
والأرق
تحياتي ل .ا .المها
سيرين
08-10-2017, 07:34 PM
إستقامت من بعدي خطوتك وإستضاء في روحك تعظيم الشعور الواحد والعقل قبل القلب ،
هذا ماكان الإجدر ان يحصل وحصلت عليه مجدداً معي وبدوني
يا له من درس بُث اليه بشموخ العزة والكبرياء
فهنيئا لكِ توديع من لا يليق بكِ لتستقبلي ذاتك بميلاد جديد
متحرر من هذا الالم
كاتبتنا المبدعة \ المها
غيث اكتنز به الغيم بريقاََ وشجناََ ابهر الذائقة لشفيف احساسه
دام هطول حروف قلمك لتورق به ربوع الابجدية الراقية
مودتي والياسمين
\..:34:
الربيع ابن الحمدان
08-11-2017, 12:53 AM
نص أذهلني بقوته
وصياغة جمله بأساليب التقريب
إلى القارئ فلا تقف الكلمات عائقاً
للسلاسة
تهنئة لهذا النص الراقي
وأتمنى لكِ مزيداً من الإبهار
دمتي بخير
بلقيس الرشيدي
08-11-2017, 04:46 AM
...
...
ذِكرياتُهُ مُوجِعَة والعِتاب يَبقَى مُلازِمًا لها ممزُوجًا بِالأماني !
أهلًا بِالمهَا وبِحبرٍ ضمَّ كُل هَذَا الإبداع بَين خُطُواتِ أناقَتِه .
كُل الوُد
.
جليله ماجد
08-11-2017, 10:31 PM
يتقافز التمرد بين حرف و آخر ..
و بين كل سطر تتجسد الكبرياء ..
و عندما أنهيت نصك فكرت ..
فعلا كلامها -عقليا- صحيح ..
ينفذ للمنطق بلا جهد ...
شكرا .. المها !
نص جميل بالفعل !
مها العنزي
09-05-2017, 01:22 AM
لايهم ... نجوت أنت وستنجو فلا أذى سيصلك من بشر ولا سبيل لضياع شعورك فلقد إستقامت من بعدي خطوتك وإستضاء في روحك تعظيم الشعور الواحد والعقل قبل القلب ، هذا ماكان الإجدر ان يحصل وحصلت عليه مجدداً معي وبدوني
و سعيدة لأنك رأيت من بعدي الحياة الحقة، سعيدة كوني محطة لا وطن بائس ..... وسعيدة جداً لان كل هذا كان معي أنا...
/
تتهربين من الكتابة، و أنا بت أتهرب حتى من القراءة في نبضات القلوب، حتى لا تغشاني السلبية فأعلق فيها و أغرق أكثر فأكثر..
ف
هنا أضع نقطة على كل ما كان منذ أسرع قراءاتي، و كأني أبتدئ فيها عهدا جديدا من قلم أنثى، أو أنثى القلم
التي ستسطر الأنثى العظيمة في كل مواطن الشعور، بياض قلب، و نور طريق مشرقة.
و لأول مرة منذ أعوام مديدة، أقرأ لامرأة عظيمة في ما يسمونه " الحب"
حقا شعرت بسعادة و أنا أقرأ، عوضا عن مشاعر اللوم ، و الفقد، و المسكنة كضحية، كالعادة، شعورا إيجابيا و حبا آخر يتجاوز الذات، و يكسر حطام الأنانية و التملك.
شكرا لك يا المها
أسعدت الخاطر بشعور مختلف يبعثنا إلى مكامن الأنثى العظيمة في كل الحالات، و في أصعب الحالات ألا و هي الفقد و الاحتياج للآخر،
لكن تبقى عظيمة و سعيدة بسعادة الآخر... كنت أحلم بقراءة هذا يوما و قد تحقق الحلم.
دمت بخير و عافية.
سعيدة بـ ردك ولطفك يانادية وكثيراً ، من عميق فؤادي شكراً لك ولحضورك البهي وكل عام وانتِ بخير 🌹
مها العنزي
09-05-2017, 01:23 AM
عندما يكون الحب موجعاً ..
يتحول إلى صراع ..
وهذا الصراع خلق نص أدبياً يليق بذلك ..
كلمات لن يفهم عمقها سواك ..
غير أننا استمتعنا بها ..
شكرا لك ..
العفو أخي ، وايضاً تحية لحضورك .
مها العنزي
09-05-2017, 01:24 AM
أهلا وسهلا بكِ عزيزتي المها
نورتِ المكان بتواجدكِ وبوحكِ
سعيدة كوني محطة لا وطن بائس وهُنا وقعَ الخيار أنها تُفضل أن تكون محطة
لا وطنا بائسا ، إما بالنسبة للوطن البائس فلا ذنب لهُ بتاتا بما هو عليه ،
محقة هي الشمس أن لا تهوى الرماد لأنها ستعتاد على ذلكَ وسينتشر ويحجب
البياض ،
شكراً يانادرة اسعدني تواجدك الطيب 🌹
مها العنزي
09-05-2017, 01:25 AM
نبض صادق
لذلك تبوا عرش الإحساس
الممطر حنينا رغم القلق
والأرق
تحياتي ل .ا .المها
اهلاً بك و الشكر لك .
مها العنزي
09-05-2017, 01:28 AM
إستقامت من بعدي خطوتك وإستضاء في روحك تعظيم الشعور الواحد والعقل قبل القلب ،
هذا ماكان الإجدر ان يحصل وحصلت عليه مجدداً معي وبدوني
يا له من درس بُث اليه بشموخ العزة والكبرياء
فهنيئا لكِ توديع من لا يليق بكِ لتستقبلي ذاتك بميلاد جديد
متحرر من هذا الالم
كاتبتنا المبدعة \ المها
غيث اكتنز به الغيم بريقاََ وشجناََ ابهر الذائقة لشفيف احساسه
دام هطول حروف قلمك لتورق به ربوع الابجدية الراقية
مودتي والياسمين
\..:34:
ودامت سعادتك وطلتك سيرين ، شاكرة عظيم لطفك وكل التقدير لك 🌹
مها العنزي
09-05-2017, 01:29 AM
نص أذهلني بقوته
وصياغة جمله بأساليب التقريب
إلى القارئ فلا تقف الكلمات عائقاً
للسلاسة
تهنئة لهذا النص الراقي
وأتمنى لكِ مزيداً من الإبهار
دمتي بخير
اسعدني ردك الربيع جزيل الشكر لقراءتك .
مها العنزي
09-05-2017, 01:31 AM
...
...
ذِكرياتُهُ مُوجِعَة والعِتاب يَبقَى مُلازِمًا لها ممزُوجًا بِالأماني !
أهلًا بِالمهَا وبِحبرٍ ضمَّ كُل هَذَا الإبداع بَين خُطُواتِ أناقَتِه .
كُل الوُد
.
وياهلا بك اكثر عزيزتي ، صادق الود 🌹
مها العنزي
09-05-2017, 01:32 AM
يتقافز التمرد بين حرف و آخر ..
و بين كل سطر تتجسد الكبرياء ..
و عندما أنهيت نصك فكرت ..
فعلا كلامها -عقليا- صحيح ..
ينفذ للمنطق بلا جهد ...
شكرا .. المها !
نص جميل بالفعل !
ياهلا بك وحضورك الأجمل واسعدني رأيك ، كل الود ياطيبة 🌹
عمرو بن أحمد
09-05-2017, 02:20 AM
بربكم لحظات الميلاد الأولى المقدسة لا تخدشوا ملامحها فذات حين حملتنا لعنان السماء
لحظات النور الأولى لا تنخسوا أعينها بجفاء فتطفئوا وهجها
لحظات العبور ... التشكل الأول ..الذات المجنونة .. اوقفوا صلبها بقسوة
في الحياة لحظات تملأ مسافة زمنية لايمكن أن تجاوزها لذلك لايمكن عيشها خارج إطار ذلك الزمن ..
الراحلون قسرًا أم اختيارًا استحقوا لحظة وجودهم تلك البسمات الخاطفة ... استحقوا حرارة الشعور بكل صدق حينها ..
وعندما رحلوا / لا نتبعهم اللعنات ...
المها :
قطعًا تلك الأحرف صادقة ...ومراوغة
صادقة حين الدعوات حفت الغياب
ومراوغة حينما وقفت في المنطقة الرمادية تنبض بعتاب تَوَزَّع نصفين ..
تحية / وصادق دعوة
مها العنزي
05-12-2018, 12:10 AM
بربكم لحظات الميلاد الأولى المقدسة لا تخدشوا ملامحها فذات حين حملتنا لعنان السماء
لحظات النور الأولى لا تنخسوا أعينها بجفاء فتطفئوا وهجها
لحظات العبور ... التشكل الأول ..الذات المجنونة .. اوقفوا صلبها بقسوة
في الحياة لحظات تملأ مسافة زمنية لايمكن أن تجاوزها لذلك لايمكن عيشها خارج إطار ذلك الزمن ..
الراحلون قسرًا أم اختيارًا استحقوا لحظة وجودهم تلك البسمات الخاطفة ... استحقوا حرارة الشعور بكل صدق حينها ..
وعندما رحلوا / لا نتبعهم اللعنات ...
المها :
قطعًا تلك الأحرف صادقة ...ومراوغة
صادقة حين الدعوات حفت الغياب
ومراوغة حينما وقفت في المنطقة الرمادية تنبض بعتاب تَوَزَّع نصفين ..
تحية / وصادق دعوة
وان كان شكري متأخراً ، فحتماً أنا سعيدة بتعليقك وقراءتك ودعواتك .
شكراً جزيلاً .
عبدالرحيم فرغلي
05-12-2018, 09:25 AM
جميل ما قرأت هنا .. الموضوع والمعالجة والأسلوب .. وفقت فيها أيما توفيق
ألف تحية وتقدير
مها العنزي
06-02-2018, 05:47 AM
جميل ما قرأت هنا .. الموضوع والمعالجة والأسلوب .. وفقت فيها أيما توفيق
ألف تحية وتقدير
شكراً عبدالرحيم ، اسعدني ردك .
فاطمة الحمزاوي
06-08-2018, 07:32 PM
وهذا المدّ والجزر بين الأنا/ أنت
نقطة نهاية المطاف تُراود الطّريق
وهذه العزلة المشبوهة بالحضور
تَفْضح وجه الحِياد
موجعة بترف كلماتك
محبتي
مها العنزي
06-12-2018, 07:14 AM
.
اهلاً بكِ فاطمة سعدت بوجودكِ هنا 🌹.
جنوبية
06-18-2018, 09:17 AM
عني / قديماً كان طلبي الذي الحيت فيه عليك ان لا تنام وفي صدرك حديثاً لي ولن أنام وفي صدري عتب ، فالشمس لاتحب الرماد وقلوبنا بياض ... فـ أرجوك لا يمسها من أيدينا تعب ..!
هنا فقط قرأت وعدت أقرأ وأقرأ وفي كل مرة اسافر من جديد....
كم أبدعت أبدعت في هذا النص الذي بعثر الشعور وسكنه..
كل الود لك " المها "
وكل الياسمين...
مها العنزي
07-03-2018, 07:07 AM
.
جنوبية
سعدت بك و بلطف حضورك 🌹🌹
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,