برق الشوق أنت

[ساره عبدالمنعم]

هي برق
ولكن بعد التعديل والتكملة

**
**
**
برق الشوق أنت

أعطني يديك لعلي أجد فيهما راحة الآمنين
ولعلي أهتدي إلى سبيل الهائمين
حين يقيم كل من به شوق مأدبة
بين رؤى وبين كؤوس امتلأت
بأنفاس عطشاً
دعـني أتأمل ملامح الأطياف
وأين يكون لقاؤهم ؟ا
دعني أقرأ على صفحة الصباح
وقد كتبت الشمس قصيدةُ هادئة
لعينيك
حيث أتأمل
وأستمع
صوتك الحاني
أطيافك تتلاعب بي
وعيناك
تهدني
هدوءً
ونبضاتك
أحاسيسك
ونورك عاكس لذاتي
تحملني روحي وأوراقي
إليك
برق شوقك أنت
يحملني إلى أبعاد
لا أجد لها من يوقف
شُعاعك
فأحملني بين يداك
وسر بي إلى بلاداً
لا رجل فيها سواك
قدني إليك واسرق بصري
حتى لا أرى سوى طيفك
حتى لا أجد عيباً
فتغيب ملامحك من جديد
ويذوب ذاك الجليد
ويتلاشى ذاك الحلم
الرغيد
وأصحو مذعورة ممسكة بوسادتي
الغارقة في بحر شوقك
فكيف لحُلمي أن
أن يعود

[عبدالرحيم فرغلي]

عطني يداك لعل أجد فيها راحة الأمنين
هكذا بدأ النص .. نداء ، طلب ، صرخة نفس عانت
ولا وقت لديها للمقدمات .. لاستهلال النصوص الرتيبة ،
فجاء مباشر وقوي وتملأه العاطفة .. أعطني يداك .. مدخل جميل .

فكيف لحُلمي أن
ان يعود
وخاتمة النص جاءت متوهجة بعاطفة قوية رافقت النص
فكان لابد وأن تأتي بهذه العاطفة

ألف تحية وتقدير

[حسام الدين ريشو]

نص
امتلك ناصية اللغة
والمعنى
وطوعها لما تريد الكاتبة أن تقول
خالص تحياتي

[بلقيس الرشيدي]

...
...

سِراجٌ هُو الشَوق يَسيرُ بِنا نحو الأماني !
دُمتِ بِكل الحُب سارُونه . أسعدكِ الله

.

[حسن زكريا اليوسف]

سارة
مساؤك أنفاس الياسمين
الشوق سلطان
كلما استبد بنا أثار أجود ما في مكامننا من عطاء
هذا نص جميل وعـذب
سلمت أناملك الورد
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف

[فارس الهاشمي]

شدني العنوان
وحين دخلت
احببت المكتوب والعنوان
سارة / سلّمّ الله اليدين .

[الحسناء]

الشَوْقُ وِسَادَة الأحلَام المُزْهِرَة ،،
ويتنَفّس مِنْهُ الأمَل و يكتمِل الحُبّ،،
،،
نَصٌ أمطَرَنَا بِـ الجمَال الرَائِعة سَاره عَبدالمُنْعم
:34:

[نادرة عبدالحي]

العزيزة سارة كلما جالستُ إلهامكِ أحببتهُ أكثر
وأكثر ما يغريني الإنسان المتواضع فيه والذي يعطي قيمة للمحبة
في زمن لا إخلاص لا محبة فيهِ,تأتين بالمواسم التي تشرح النفس .
مدخل النص الدعوة للحصول على الأمان .
أعطني يديك لعلي أجد فيهما راحة الآمنين
ولعلي أهتدي إلى سبيل الهائمين
تضحية صريحة شجاعة
قدني إليك واسرق بصري
حتى لا أرى سوى طيفك

[صالح الحريري]

نحتاج إلى حلم بعد اليقظة ..!
كهذا النص الذي يسافر بنا إلى مملكة الأمنيات يا سارة ..

[ساره عبدالمنعم]

عطني يداك لعل أجد فيها راحة الأمنين
هكذا بدأ النص .. نداء ، طلب ، صرخة نفس عانت
ولا وقت لديها للمقدمات .. لاستهلال النصوص الرتيبة ،
فجاء مباشر وقوي وتملأه العاطفة .. أعطني يداك .. مدخل جميل .

فكيف لحُلمي أن
ان يعود
وخاتمة النص جاءت متوهجة بعاطفة قوية رافقت النص
فكان لابد وأن تأتي بهذه العاطفة

ألف تحية وتقدير
لا تعي نفسي أي البلاد التي تنتمي لها
حيث الحرف يسكن في كل بقعة تهوى النفس ان تكون فيها
.
.
أستاذي الكريم
وبحرفك فاق ما بي
من سعاده أنها نالت الاعجاب

[ضوء خافت]

حذر العواصف ...
نُنذِرُ مما قد يأتي ... بلا إنذار
الشوق ..
و برقه الطامع ..
و وجعه المستشري ...
....
سارة .... سطورك بالغة الأثر ...

[عَلاَمَ]

بوح جياش جميل
الورد سارة دمتِ بخير

[إيمان محمد ديب طهماز]

الجميلة سارة :

دائما يحذو الإبداع حذو حرفك
أيتها المطلّة من شرفات الخيال
ما أجمل روحك
سلمت الأنامل