رند حمود القحطاني
12-06-2020, 12:43 AM
تنطلق الصافنات الجياد
من قيودها ..
نحو حقول السنابل الصفراء
تثير النقع ..
موعدها لقاء على وهج الحرف ...
والغروب يجيد حبك حلته
المختلطة بالوان الطيف
أخلع اردية السراب ..
وتختمر احرفي حياء ..
تكتسي حلة الحجاب
وانا انضوي بصومعتي اترهب
أقرأني حرفا من خيال ...
تتوهج الشمس في عيناك
والشروق منك يكتسى املا
والغسق يبدد استار الغلس ..
منذ احقاب وأنا
اكتبك شعرا
حرفا
نثرا
ابتسم للأمل
فاقرأني حرفا
في صفحات اكتست
اسطرها بياض الثلوج ..
منذ عقود
أرقبك في دياجير الكلم
أغالط نفسي و بأعماقي
أعلم ان سهمك قد
أصاب القلب فسال بالحرف شهدا
منذ ايام وجع مندثرة
وانت تشرق
وللصمت اتسربل
أرجوك اقراني حرفا من خيال
في زاهرات النجوم
وصفاء الافق
اهيم بك وجدا
أتتبع اثرك واخفيك سرا
لست اعلم
أوهما كنت ام حلما
فاقراني حرفا من خيال
بحثت عنك
في صه وصه
وبين لا فض البوح وانا
أتكتم
وهاهي
أستار احرفي تنحسر
من خبائها
وتعلنك ..
ومازلت اهمس
ليتك تقراني حرفا..
يا املا في اسطري
يا خلودا
يا شيئا باعماقي صمتا
رند ليست بليلى العامرية
ولا بثينة ومعمرها
ولا بمي زياده
حين احبت جبرانها في رسائل
باتت للادب نبراسا وعلما
انما رند
كاتبة بوادي الحلم تتلو حبرها
شعرا ونثرا
فهلا قرأتني حرفا!!!!!
خاطرة عمرها اكثر من عام
ظلت حبيسة نوتتي
وهاهي الان تتمرد علي
وتخرج للنور
.
.
.
رند حمود القحطاني
من قيودها ..
نحو حقول السنابل الصفراء
تثير النقع ..
موعدها لقاء على وهج الحرف ...
والغروب يجيد حبك حلته
المختلطة بالوان الطيف
أخلع اردية السراب ..
وتختمر احرفي حياء ..
تكتسي حلة الحجاب
وانا انضوي بصومعتي اترهب
أقرأني حرفا من خيال ...
تتوهج الشمس في عيناك
والشروق منك يكتسى املا
والغسق يبدد استار الغلس ..
منذ احقاب وأنا
اكتبك شعرا
حرفا
نثرا
ابتسم للأمل
فاقرأني حرفا
في صفحات اكتست
اسطرها بياض الثلوج ..
منذ عقود
أرقبك في دياجير الكلم
أغالط نفسي و بأعماقي
أعلم ان سهمك قد
أصاب القلب فسال بالحرف شهدا
منذ ايام وجع مندثرة
وانت تشرق
وللصمت اتسربل
أرجوك اقراني حرفا من خيال
في زاهرات النجوم
وصفاء الافق
اهيم بك وجدا
أتتبع اثرك واخفيك سرا
لست اعلم
أوهما كنت ام حلما
فاقراني حرفا من خيال
بحثت عنك
في صه وصه
وبين لا فض البوح وانا
أتكتم
وهاهي
أستار احرفي تنحسر
من خبائها
وتعلنك ..
ومازلت اهمس
ليتك تقراني حرفا..
يا املا في اسطري
يا خلودا
يا شيئا باعماقي صمتا
رند ليست بليلى العامرية
ولا بثينة ومعمرها
ولا بمي زياده
حين احبت جبرانها في رسائل
باتت للادب نبراسا وعلما
انما رند
كاتبة بوادي الحلم تتلو حبرها
شعرا ونثرا
فهلا قرأتني حرفا!!!!!
خاطرة عمرها اكثر من عام
ظلت حبيسة نوتتي
وهاهي الان تتمرد علي
وتخرج للنور
.
.
.
رند حمود القحطاني