" تغريبة الظل الوحيدة "

[عبدالله سعيد]

،
،
،


في حصار الشك والجدران واسرار القصيدة
فالحديث اللي نبت بالهمس من رهبة سكاتي

قلت للحرمان يا تغريبة الظل الوحيدة
قبل اسوق الحرف واسرج بالظنون اربع جهاتي :

كيف أكوّن من مسارب وحدتي درب وعقيدة
كل ما لد الفضول برحلتي واخلف عصاتي ؟

والنبوة في فم العراف .. والفتوى جديدة
تدخل احلامي ، عن الشكّة ، وتخرج من صلاتي

تختزلني .. ترسم اوقاتي .. وتقسم لي طريدة
وان عطشت لـ دجلتي قالت لي اشرب من فراتي

كل ما انوي .. كل ما انوي فالخفا نزوة بعيدة
وآتهيا لاعتراف الذنب .. تظهر في شتاتي

كيف احدد يا مسار العمر طرقتك السعيدة ؟
سِرْقت اقدامي وسِرْق الدرب .. من سرقة حياتي

المدى مشبوه !! والدنيا مخابرها زهيدة
ما تساوي نصف هقواتي ولا نصف امنياتي

والسؤال اكبر من الواقع واجل من النشيدة
وان عبرت بـ موجة التيار .. والتيار عاتي

للضيا موسم وللعتمة مواسمها العديدة
حددي يا قبلة اشواقي مواقيت اغنياتي

وافرشي من فيّة اهدابك زرابيها الرغيدة
ودي اهدا واجترح لون الشفق من ذكرياتي

ودي املا بركة الخفاق لا ينضب وريده
وآتخيل مشهد التحليق من مرقب نجاتي

من يصحّي فالورق تغريبة الظل الوحيدة
يذكر اني قلت للحرمان قبل اطرق جهاتي :

لا يبور النخل بالوادي ولا يلعن جريده
والحجر لا يكسر اقلامي ولا يشرب دواتي


عبدالله سعيد

[قايـد الحربي]

:
:

عبدالله سعيد

أهلاً بالشعر الخالص ، الفاتح للغيم أبوابه ، المُهدي لليَم أسرابه ..
الآخذ بناصية الصورة لألوانها وبروازها وجدرانها ،

هذا ياعبدالله شعرٌ يليق بمساء جميل كالذي جاء بك إلى هنا ،
فشكراً لك هذه الغيمة الماطرة.

[محمد علي الثوعي]

مدهش يا أبا سعيد قرأت واستمتعت
لله درك ودي وجميل وردي.

[نادرة عبدالحي]

معجم الشاعر عبدالله سعيد مشهود لهُ بالإتساع والرحابة
معجم لهُ رؤيات واعية وفنية عميقة جدا ، يتزاحم فيها الجمال
ودقة التصوير والترابط اللغوي الثري ،
دامت محبرتكم عامرة بالخيرات والإبداع الدائم ،

[خالد صالح الحربي]

:
هذه التغريبةُ وطنٌ خالص.
لمن يبحث عن موطن الشِّعر .. المعجون بالروح والأحلام والأيام.
حتى البحر هنا كان جزءًا من تلاطم المعنى بقوافيه ومنافيه وخوافيه.
_ أهلاً عبدالله سعيد بعد طول غياب وحُسن إياب .
🌹

[سُرَى]

أَيصمِدُ المَغمورُ بالدَّهشَة
أَمَامَ هَذا الغَرق !
( لا أَظن )



هَكَذا
يُكتَبُ الشّعرُ البَديع.



حَللتَ أهلًا.

[عبدالله سعيد]

:
:

عبدالله سعيد

أهلاً بالشعر الخالص ، الفاتح للغيم أبوابه ، المُهدي لليَم أسرابه ..
الآخذ بناصية الصورة لألوانها وبروازها وجدرانها ،

هذا ياعبدالله شعرٌ يليق بمساء جميل كالذي جاء بك إلى هنا ،
فشكراً لك هذه الغيمة الماطرة.


أهلا بقائد المحبة والإبداع
الشكر لهذا السمو يا صديقي، الذي يتشكل في ثنايا الأحرف
والكلمات
والمعاني
تأخذنا الأيام ونعود شوقا لهذا الكيان الرحب

[رزان سالم]

حضور مطر وشعر
دمت بهذا التألق
شاعرنا عبدالله سعيد
اختك رزان

[سيرين]

من يصحّي فالورق تغريبة الظل الوحيدة
يذكر اني قلت للحرمان قبل اطرق جهاتي :

لا يبور النخل بالوادي ولا يلعن جريده
والحجر لا يكسر اقلامي ولا يشرب دواتي

تبارك الله وكان ختامه مسكاََ جامح الابداع
حين يجيد القلم إلتقاط الشعر فأنه يحضر بكامل بذخه ليستوطن الروح والذائقة دهشة ورواء
فما ابهى الحروف حين تأتي فتنة مؤطرة بأزرق حبرها
نادرا ما أقرأ مثل هذا الغدق فلا تغب شاعرنا المبدع عبد الله سعيد
كل التحية والتقدير

\..:34:

[أحمد عمّاش]

الله الله الله الله
ومن اجمل من عبدالله شعرا

[سليمان عباس]

ما ان بديت القراءه وجدت نفسي محلقا معك
حتى وصلت
كيف أكوّن من مسارب وحدتي درب وعقيدة
كل ما لد الفضول برحلتي واخلف عصاتي
قرأتها بهدوء المستعجل لأعاود التحليق بعدها

عبدالله سعيد
شعرا وسحرا شكرا لك

[عبدالله سعيد]

مدهش يا أبا سعيد قرأت واستمتعت
لله درك ودي وجميل وردي.

ودرك يا محمد ..
اسعدني هذا الإطراء
وتشرفت بك يا عذب

[عبدالله سعيد]

معجم الشاعر عبدالله سعيد مشهود لهُ بالإتساع والرحابة
معجم لهُ رؤيات واعية وفنية عميقة جدا ، يتزاحم فيها الجمال
ودقة التصوير والترابط اللغوي الثري ،
دامت محبرتكم عامرة بالخيرات والإبداع الدائم ،

الله يديم لك الخير نادرة
شكرا لثمين هذا الحرف

[عبدالله سعيد]

:
هذه التغريبةُ وطنٌ خالص.
لمن يبحث عن موطن الشِّعر .. المعجون بالروح والأحلام والأيام.
حتى البحر هنا كان جزءًا من تلاطم المعنى بقوافيه ومنافيه وخوافيه.
_ أهلاً عبدالله سعيد بعد طول غياب وحُسن إياب .
🌹



" الوطن "

طوقني هذا الحديث
وزادني تشريف يا صديقي
محبتي وشكري لك

[عبدالله سعيد]

أَيصمِدُ المَغمورُ بالدَّهشَة
أَمَامَ هَذا الغَرق !
( لا أَظن )



هَكَذا
يُكتَبُ الشّعرُ البَديع.



حَللتَ أهلًا.

بعض ما لديك يا سرى
أطال الله بقاءك

[عبدالله سعيد]

حضور مطر وشعر
دمت بهذا التألق
شاعرنا عبدالله سعيد
اختك رزان

الله يديم لك الحير يا رزان
شكرا لطيب كلماتك

[نورة القحطاني]

عندما تورق أغصان الجمال
يبدو لنا من أول وهله
لا يمكن أن تغطى الشمس بغربال
.
شكرا لهذا العطاء الباذخ