ياسر المفرج
08-02-2022, 12:21 AM
ظلّ ينزف طريقي جرح حسّه ضماد
وكان ليل التوحّش بالوجع أقبله !
للصباح العتيق اللي يضمّ الفؤاد
يوم فنجال أمّي حلّ للمشكلة !
كنت رمْي الحقيقة والبراءة زناد !
واسبق العمر متحمس على المرجلة !
وكان ضحكي على ظهر البسيطة جياد
وكلّ صعب فْـ يدين آبوي مستسهله
قبل ضيق المجرّة والنسايم رماد !
يوم كفّن شبابي روح مستقبله !
ناقص العمر قدره: من جهلت العناد
وزايد العمر بغضه: من عرفت الوله !
إبْـك يا قلبي اللي عذرك الافتقاد
وخلّ دمعي رحول فْـ عيني مكبّله
عادتي إن حزنت/أضحك فـ وجه العباد
والمكابر: بحر يكتم صدى القنبلة !
امتطيت اغترابي والقوافي عتاد !
وجهتي: تستظلّ الشمس والبهذلة!
صار طيّ المسافة يلتهمني بلاد !
واستبيحه لأنّي بالشّعر مذهله !
في بياض الورق أدفن شعوري سواد
والغريب يْتولّد فـ المدى: أسئلة !
أصعب مْن الإرادة لا نخيت الجماد
حلمي اللي تنفّس: انتظار اجهله !
وأسهل مْن الشبه لا قيل: "بانت سعاد"
حزني اللي يسافر: آخره لـ أوّله !
وأوضح مْن المخافة لا ادلهمّ الهجاد !
فكري اللي تمرّد: وعيه وْ مشغله !
وأجهل مْن الحسافة عند طفل المهاد
عذري اللي بهوته: ما عرفت اصقله !
ايه محتار واقف ما لفحني براد
وقيض رمل التساؤل ذوّب البوصلة !
وباب حريّة النسيان: موت القياد
لكن النفس ضاعت والهروب أجهله !
وظلّ ينزف طريقي للطفولة سهاد
وكان ليل التوحّش بـ الألم أشعله !
بسّ فنجال أمّي بعد سنّ الرشاد
ما يحلّ التعب من قسوة المرحلة !
وكان ليل التوحّش بالوجع أقبله !
للصباح العتيق اللي يضمّ الفؤاد
يوم فنجال أمّي حلّ للمشكلة !
كنت رمْي الحقيقة والبراءة زناد !
واسبق العمر متحمس على المرجلة !
وكان ضحكي على ظهر البسيطة جياد
وكلّ صعب فْـ يدين آبوي مستسهله
قبل ضيق المجرّة والنسايم رماد !
يوم كفّن شبابي روح مستقبله !
ناقص العمر قدره: من جهلت العناد
وزايد العمر بغضه: من عرفت الوله !
إبْـك يا قلبي اللي عذرك الافتقاد
وخلّ دمعي رحول فْـ عيني مكبّله
عادتي إن حزنت/أضحك فـ وجه العباد
والمكابر: بحر يكتم صدى القنبلة !
امتطيت اغترابي والقوافي عتاد !
وجهتي: تستظلّ الشمس والبهذلة!
صار طيّ المسافة يلتهمني بلاد !
واستبيحه لأنّي بالشّعر مذهله !
في بياض الورق أدفن شعوري سواد
والغريب يْتولّد فـ المدى: أسئلة !
أصعب مْن الإرادة لا نخيت الجماد
حلمي اللي تنفّس: انتظار اجهله !
وأسهل مْن الشبه لا قيل: "بانت سعاد"
حزني اللي يسافر: آخره لـ أوّله !
وأوضح مْن المخافة لا ادلهمّ الهجاد !
فكري اللي تمرّد: وعيه وْ مشغله !
وأجهل مْن الحسافة عند طفل المهاد
عذري اللي بهوته: ما عرفت اصقله !
ايه محتار واقف ما لفحني براد
وقيض رمل التساؤل ذوّب البوصلة !
وباب حريّة النسيان: موت القياد
لكن النفس ضاعت والهروب أجهله !
وظلّ ينزف طريقي للطفولة سهاد
وكان ليل التوحّش بـ الألم أشعله !
بسّ فنجال أمّي بعد سنّ الرشاد
ما يحلّ التعب من قسوة المرحلة !