°° إِنْبهَــــــارْ °°

[أسكندر الصالحي]

دَعونِي فقطْ ، أنهَمِرْ ، كَـ عَطَشٍ فقطْ ،

كَـ إغمَاءَةٍ أُولَـى ، لِي فيها ذِكْرَى مَعَهَا ، وَدِدتُ أن أَرسُمَهَا " تَوْطِئَة" ،

وَ سأُشعِلُ الشُموعَ بَعدَهَا ، بِلَونِ الهَزِيمَـهْ ،

أحتَاجُ لِـ وَقتٍ فَقطْ ، لِـ تَمَثّلِ " اسكندر " بِـ مَطرِ حَضَوركِمْ ،،

سَأكونُ بِـ القًربْ ،،









""صُرَاخٌ هَادِئٌ الى صَاحِبَةِ المقَامْ ""






يـَا إِلَـهـِي ,, كـُلـَّمَـا صَـرخـتُ سَـمـعـتُ صـَوتـِي !!








فَلسَفَةٌ مَلأى بِـ المَاضي :


((الكَثِيرُ يُعجِبُهُم جَمَالُهَا ,, وَ لَكِنِّي أَعشَقُ جُنُونَهَا ,,))


حَبِيبَتِي : هَل نَحْتَاجُ الَى الكَلَامِ لِنَرَ الآخَرِينْ ؟؟

سُؤَالٌ مُجهِدْ !



هاَ أَنَا أُخَاطِبُكِ ,, جَسَداً ,, وَ أَنْتِ تُدْرِكِينَ أَنَني فَقَطْ أَطْلُبُ المُسَاعَدَة !!



اختَرْتُ فِيكِ " هَذَيَانَكِ " وَ ذَلِكَ حَتَّى أَعْشَقَكِ بِجُنُونْ ,,

أَنَا ( فَوْضَى مُكْتَمَلَه ) وَجَبَ عَلَيْكِ تَنْظِيمُهَا بِتَعَقُّل ,,




حَبِيبَتِي ,, هَلْ فَوْضَايَ ( نَرْجَسِيَّة ) ؟






أَعْتَرِفُ أَنَّ وُجَودَكِ مَعِي خَلِيطٌ مِنَ ( النَّارِ ) وَ الإشتِهَاءْ ,,

السَبب : تُلَقِنِّينَ الدَقَائِقَ فَلْسَفَةَ ( الشّبَقْ ) ,,

النَتِيجَة : مَعَكِ صَارَ بِوِسْعِي إِحْتِوَاء السّحَابِ بِيَدٍ ,, وَ بِأُخرَى إِمتِلَاكُ السّمَاءْ ,,




هَلْ تَخَافِينَ الطّيَرَانْ؟ ,, سَنَغْرَقُ إِذَنْ !!







يـَا إِلَـهـِي ,, كـُلـَّمَـا صَـرخـتُ سَـمـعـتُ صـَوتـِي !!






تَعْلَمِينْ : طَعْمُكِ اليَوْمَ مُخْتَلِفْ ,, شَفَتَاكِ أَشْهَى مِنْ زَهْرِ الرُّماَنْ ,,

إِوّزَتـَانِ .... ,, / قِفْ !!

عَيْنَاكِ / إِقتِبَاسْ : تَذْبَحُ مِنَ الرّقَبَهْ ,,

أَشْيَاءٌ مُتَمَرِدّة ,, / قِفْ !!


هَلْ تُعِدّينَنِي لِلمَوْتْ ؟!!





مَا بَيْنَ البُلُوغِ وَ الإدرَاكِ مَسَافَةٌ نُحَاوِلُ جَاهِدِينَ قَطْعَهَا ,,

قَالَتْ لِي : " أَعْتِقْنِي مِن مُحِيطِكَ!! "

تَوَقَفْتُ كَثِيراً لأَفهَمَ ثُمّ أَدرِكَ مَعنَى ( العِتْقْ )

وَجَدْتُ نَفسِي أَمَامَ لُغْزٍ مُحَيِّرٍ ,,

حَاوَلتُ أَنْ أَفْهَمَ ,, أَنْ أَتَفَهَّمَ مَقْصِدَهَا ,, فَلرُبّمَا أَنّهُ أَعْمَقُ مِنْ إِدْرَاكِي وَ بُلُوغِي ؟



لَا يَهّمْ ,, فَقَدْ قَطَعْتُ المَسَافَةَ بَيْنَ البُلُوغِ وَ الإدَرَاكْ !!





يـَا إِلَـهـِي ,, كـُلـَّمَـا صَـرخـتُ سَـمـعـتُ صـَوتـِي !!





بِلَا لَوْمٍ ,, بِلَا أَدْنَى قُيَودْ ,,

لَا أَستَطِيعُ مُقَاوَمَةَ سِحْرَكِ ,, لَا سَبِيلَ لَدَّي ,, لَا وَسِيلَةَ لَدَيْكِ ,,



أَنْتِ المَحَبّةُ ,, أَنْتِ العَطَاءُ ,, أَنْتِ السّحْرُ ,, أَنْتِ الفَنَاءْ !!


,, فلسفة ,,


عَدَمُ الإفصَاحِ صَرَاحَةً ,, وَ الإكْتِفَاءُ بِالتّضْمِينِ ,, نَوْعٌ مِنَ الخَوْفِ مِنَ الإِجَابَة ,,


أَنَا لَا أَخَافْ ,, أَنَا شُجَاعٌ يَا حَبِيبَتِي ,,


هَلْ أَسْبَحُ بِكِ فِي مَزِيدٍ مِنَ الإِجَابَاتْ ؟





،،

[سعـد الوهابي]

.
.
.
القدير . .

أسكندر الصالحي

هل تعلم أن الغرق هنا مباح ؟!

في كل ارتكاز هنا . . أجد ظلال وارفة تُظل بها شيءٌ أعظم . .

وأرى . . كثبان ذهبية . . تُخفي تحتها . . كنزٌ من كنوز القدامى والأجيال القادمة . .

رائعٌ هذا النص بـ حبكته . . بـ سبكته

بـ صوره وتضامينه . .

بـ كل مافيه . .

والأروع هو القلم والعقل والفكر التي وقفت خلف هذه اللوحة

سلم فكرك وبوحك سيدي

ودام ضياؤك المشرق


(احترامات . . عالية)سعد

[شــمــ نـجـد ــس]

الإنبهار كان حليفاً للهذا النص ايضا

الكاتب أسكندر الصالحي

شكرا لك و للصباح الذي جمعنا بكـ

[وشـــاح]

جمالها

.
.

جنونها

.
.

يستباح دمي .. عندما يجن الحرف


تلك آسرهـ


رددها دائما .. سيرددها الطير معك



دمت كما هذا الصباح .. يزهو



شمعه

[الحزن السرمدي]

http://www.superweddings.com/decor/rosepetals.jpg
قسما بربي سترتبك

فــ فوضاك أجمل من هذا الشمع
لأنك مُـمتليء بها حد الجنون


كــإمتلاء سحبك بهذا المُزن والحُسن الذي نثرته في هذه [الأنا ]
وبعثرته في ثنايا الروح المنهكة بالمصافحة الأولى



سيدي الكريم

حرفك متماهي في الجمال موغلٌ في السحر
حد البذخ...
فلا تبخل بفوضى هطولك وصخبه



الحزن السرمدي

[أسكندر الصالحي]

.
.
.
القدير . .

أسكندر الصالحي

هل تعلم أن الغرق هنا مباح ؟!

في كل ارتكاز هنا . . أجد ظلال وارفة تُظل بها شيءٌ أعظم . .

وأرى . . كثبان ذهبية . . تُخفي تحتها . . كنزٌ من كنوز القدامى والأجيال القادمة . .

رائعٌ هذا النص بـ حبكته . . بـ سبكته

بـ صوره وتضامينه . .

بـ كل مافيه . .

والأروع هو القلم والعقل والفكر التي وقفت خلف هذه اللوحة

سلم فكرك وبوحك سيدي

ودام ضياؤك المشرق


(احترامات . . عالية)سعد



سَـعْدْ ،

هَلْ نَسْتَطِيعُ شِرَاءَ الفَرَحْ ؟


سَأَمْنَحُكَ إِيّاهُ ، حَتْماً ،،


هَمْسَهْ : حِينَمَا صَرَخْتُ هُنَاكْ فِي الأَعْلَـى ، أَيْقَنْتُ أنّنِي سَأَمْنَحُ أمْثَالَكَ قَدَحَ البَوْحِ ، مَعَ كَثِيفِ الوِّدِ ،،

تَحَايَايَ لَكَ أُسْتَاذْ ،، و َ نَلْتَقِي ،،

[أسكندر الصالحي]

الإنبهار كان حليفاً للهذا النص ايضا

الكاتب أسكندر الصالحي

شكرا لك و للصباح الذي جمعنا بكـ

لاَ زَالَ هُنَاكَ مُتّسَعٌ مِنَ الحُزْنِ ، لِنَفْرَحْ وَ لَوْ قَلِيلاً ،

أوْ لِنَلْقَى حَتْفَنَا لِلْيَاسَمِينْ ،


شَمْسْ ،،

أُهْدْيكِ بُرْهَةً مِنْ عُمْرِي ، أوْ إحْدَى ثَوَانِيهِ ، لِتَخْتَارِي إنْبِهَاراً بِهَا !


أَحْزِمَةٌ مِنْ سَوْسَنْ ، لِحُضورِكِ ،

[أسكندر الصالحي]

جمالها

.
.

جنونها

.
.

يستباح دمي .. عندما يجن الحرف


تلك آسرهـ


رددها دائما .. سيرددها الطير معك



دمت كما هذا الصباح .. يزهو



شمعه


شَمْعَهْ ،

نُمَارِسُ اللّحْظَةَ بِإحْدَاثِيَاتِ الإنْتِظَارْ ،

عَلّنَا نَظْفَرُ بِـ لِقَاءٍ خِلْسَةً ،


لِقَلْبِكِ ، لاَوِنْدَهْ ،،

[أسكندر الصالحي]

http://www.superweddings.com/decor/rosepetals.jpg
قسما بربي سترتبك

فــ فوضاك أجمل من هذا الشمع
لأنك مُـمتليء بها حد الجنون


كــإمتلاء سحبك بهذا المُزن والحُسن الذي نثرته في هذه [الأنا ]
وبعثرته في ثنايا الروح المنهكة بالمصافحة الأولى



سيدي الكريم

حرفك متماهي في الجمال موغلٌ في السحر
حد البذخ...
فلا تبخل بفوضى هطولك وصخبه



الحزن السرمدي








مكرُ الإنْتِظَارِ ، وَ تَوَاطُؤُ الغِيَابْ

مُنْذُ الصَرْخَةِ الأُولَـى ، رَائِحَةُ الحِكَايَهْ !



سَأُعَلّقُ إنْبِهَارِي ،، دَهْشَةً ، لِرَوْعَةِ حُضُورِكِ سَيّدَتِي ،

لِـ ي


عَ

وْ

دَ

هْ


،،

[قايـد الحربي]

أسكندر الصالحي
ــــــــــــــــ
* * *


سُحبٌ من الترحيب تهطل بـ أهلاً وسهلاً بك
ولنا الأخضر المُعشبُ بحضورك المضيء .

حقّاً إنّه [ إنبهارٌ ]
ولغةٌ كهذه المرسومة حدّ الدهشة تُبهرُ الناظر لا القارئ
فهذه اللوحات المكتوبة رسماً والمرسومة كتابةً تفوق اللغة
إلى التلوين .

كم أنا مبتهجٌ لحضورك
فشكراً كثيراً لك .

[خالد صالح الحربي]

:

اسكندر / اسمُكَ فَخْم ،
وَ حَرفُكَ وَ بوحُكَ عظيمان أيضاً .
أهلاً بكَ فضاءً في هذا الفضاء .
_ تقديري وَ احترامي _

[منى الصفار]

عَبْرَ زمنْ



بَينِ ألفٍ ممّا تعدّونْ ..
خلفَ ألفٍ مما تنضحونْ

ووجهها عابرَ الزمنْ
مكانْ



وأنثنى الحبرُ في حضرةِ الحبرْ


مبجلاّ
مبجلاّ




كـ حرفكْ




مبدعْ ..

[عائشه المعمري]

يـَا إِلَـهـِي ,, كـُلـَّمَـا صَـرخـتُ سَـمـعـتُ صـَوتـِي !!

ربما لم يصل لها أي ذبذبة من صوت .. !!

((الكَثِيرُ يُعجِبُهُم جَمَالُهَا ,, وَ لَكِنِّي أَعشَقُ جُنُونَهَا ,,))

وهي لو تعلم بهذا الجنون ( جنونك ) .. لـ عشقتك ..

|||
||
|
.

كل حرف من هذا النص .. يعرج بنا إلى أعلى
كل كلمة من هذا النص .. تسقطنا عمداً إلى الأرض ..
لنقتات شي من رحيقها ..
كل عباره في هذا النص .. تستوقفنا دهشة ..


لك التحية والسلام يا اسكندر

[أسكندر الصالحي]

أسكندر الصالحي
ــــــــــــــــ
* * *


سُحبٌ من الترحيب تهطل بـ أهلاً وسهلاً بك
ولنا الأخضر المُعشبُ بحضورك المضيء .

حقّاً إنّه [ إنبهارٌ ]
ولغةٌ كهذه المرسومة حدّ الدهشة تُبهرُ الناظر لا القارئ
فهذه اللوحات المكتوبة رسماً والمرسومة كتابةً تفوق اللغة
إلى التلوين .

كم أنا مبتهجٌ لحضورك
فشكراً كثيراً لك .

تَصطّفُ الألوانُ بإمضَائِكَ سَيّدِي ،
كل القَسَمَاتِ التّي تَسْكُنُ ثَنَايَاي ، تَمْنَحُكَ الفَرَحَ حَتّى آخِـرَ القُدْرَهْ ،،

إنبِهَارْ ، يَنْحَنِي لَكَ ،،

[أسكندر الصالحي]

:

اسكندر / اسمُكَ فَخْم ،
وَ حَرفُكَ وَ بوحُكَ عظيمان أيضاً .
أهلاً بكَ فضاءً في هذا الفضاء .
_ تقديري وَ احترامي _


سيّدي ، جَدّدتُ لِفَضَاءِ نَقَائِكَ بَيْعَتِي ،

وَ لَكَ رَائِحَةُ الحَكَايَا ،

و خُذْ عُمْرِي ، يَوماً يَوْماً ،

تحاياَ بِحَجمِ " تْسونامِي " !

[أسكندر الصالحي]

عَبْرَ زمنْ



بَينِ ألفٍ ممّا تعدّونْ ..
خلفَ ألفٍ مما تنضحونْ

ووجهها عابرَ الزمنْ
مكانْ



وأنثنى الحبرُ في حضرةِ الحبرْ


مبجلاّ
مبجلاّ




كـ حرفكْ




مبدعْ ..


سيّدتِي ،

ذلكَ الحُزْنُ الوَاسِعُ لا يَنتَهٍي ،

حضوركِ كَغَيْمَةٍ ، تَقْتَرِفُ فِعْلَ الإبْتِسَامْ ،،

تَحايا من روح العِطْر ،

[أسكندر الصالحي]

يـَا إِلَـهـِي ,, كـُلـَّمَـا صَـرخـتُ سَـمـعـتُ صـَوتـِي !!

ربما لم يصل لها أي ذبذبة من صوت .. !!

((الكَثِيرُ يُعجِبُهُم جَمَالُهَا ,, وَ لَكِنِّي أَعشَقُ جُنُونَهَا ,,))

وهي لو تعلم بهذا الجنون ( جنونك ) .. لـ عشقتك ..

|||
||
|
.

كل حرف من هذا النص .. يعرج بنا إلى أعلى
كل كلمة من هذا النص .. تسقطنا عمداً إلى الأرض ..
لنقتات شي من رحيقها ..
كل عباره في هذا النص .. تستوقفنا دهشة ..


لك التحية والسلام يا اسكندر

يَتَوَارَى الوَجَعُ مِنْ وَهَجِ هَذا الحضورِ ،

تَقديرٌ و موّدةٌ أكثـر ،، سيّدتي ،

[صالح الحريري]

هل يحق لي الصراخ هنا ...!؟
لعلني أسمع و لو صدى صوتي المشرع بمسام جسد الشبق الصاخب ...!
أم أن مثلي محكوم عليهم الضجيج بلعنة الصمت المبطن تحت جلد البوح العاري ....!


لا أدري ...!
غير أنك هنا تسكب الانبهار شهوة لغة ...!
تشعل شموع الانتظار طعنة ..!
لتصيب خاصرة التساؤل ..!


يــ أنت ..
بأي زمن نستطيع إطلاق سرب أقلامنا بفضاء مفضوح ..
لا تغتصبه يد " التوقف " ..!


جميلة هي بجنون ..
و أنت أكثر جمالاً بجنون إغمائنا بنهر الانبهار ...!

دمت كما أنت ..!


تحياتي..

[سلطان ربيع]

اسكندر الصالحي
أهلاً وسهلاً بك
تتشرف أبعاد أدبية بتواجدك بيننا
حضورك نور
فـ أهلاً .

[أسكندر الصالحي]

هل يحق لي الصراخ هنا ...!؟
لعلني أسمع و لو صدى صوتي المشرع بمسام جسد الشبق الصاخب ...!
أم أن مثلي محكوم عليهم الضجيج بلعنة الصمت المبطن تحت جلد البوح العاري ....!


لا أدري ...!
غير أنك هنا تسكب الانبهار شهوة لغة ...!
تشعل شموع الانتظار طعنة ..!
لتصيب خاصرة التساؤل ..!


يــ أنت ..
بأي زمن نستطيع إطلاق سرب أقلامنا بفضاء مفضوح ..
لا تغتصبه يد " التوقف " ..!


جميلة هي بجنون ..
و أنت أكثر جمالاً بجنون إغمائنا بنهر الانبهار ...!

دمت كما أنت ..!


تحياتي..



سيّدي ، لِنَتَقَاسَمَ الإنبِهَارَ اذَنْ ،

وَسُحقاً لِـ ذاكَ الغِيَابْ ،

صَالحْ ، سعيدٌ جدا بحضورِكَ القوّي ،

كنتُ اوّد إغلاقَ هاتهِ المساحَهْ ، علّني أظفرُ بمزيدٍ من هُطولكْ ،

تحايا خالِصَهْ

[أسكندر الصالحي]

اسكندر الصالحي
أهلاً وسهلاً بك
تتشرف أبعاد أدبية بتواجدك بيننا
حضورك نور
فـ أهلاً .


صديقي ،
لِـي عظيمُ الشرفْ ،

و لكَ كثيفُ الوّد للحضورْ ،

ونلتقي

[ياسر خطاب]

ابداع الحرف هنا

سلوك المعنى الرتيب كالنبض

والفكرة لسان الحكمة

والنتيجة تكوين فريد لنص يمهس الكمال لحروفه

والانبهار لنا

اسكندر الصالحي

رائع جداً

احترامات أعلى من احترامات سعد

[أسكندر الصالحي]

ابداع الحرف هنا

سلوك المعنى الرتيب كالنبض

والفكرة لسان الحكمة

والنتيجة تكوين فريد لنص يمهس الكمال لحروفه

والانبهار لنا

اسكندر الصالحي

رائع جداً

احترامات أعلى من احترامات سعد

ياسِرْ ،

هُناكَ مَعبرٌ للجمَالِ في حُضوركْ ،

لكَ وَهَج الإعجابِ ، و أحييّكَ دَهشَةً حتّى مَطلعَ الفَجرِ ،

وسَامٌ أعلّقهُ بفَخرٍ ، دُمتَ أنتَ و سعدْ و الآخرينْ ،

وَلكُم خارطَةُ القلبِ ،،

تحايا كثيفة ،

[العـنود ناصر بن حميد]

نعم

هنا لغة من نور

والإنبهار حتماً لنا

أهلاً بك بيننا

[أسكندر الصالحي]

نعم

هنا لغة من نور

والإنبهار حتماً لنا

أهلاً بك بيننا

العنود ،

تحيّة ، و (قبسٌ) من ضوءْ لِـ قلبكْ ،

سعيدٌ جدا لِـ حضورك ،

ونلتقي

[أسكندر الصالحي]

et si quelqu'un .. s'étonne que l'amour puissent fleurir dans les deuils et les larmes .. je lui dirai d'aller voir aux cimetières .. les jolie fleurettes qui poussent entre les fontes tombeaux..
*

،،
اذا اندهشَ أحدٌ(انسان ما) ،، في أن الحب يمكن أن يعيشَ و يُزهِرَ في المآتِمِ و الدموعْ ،، أقولُ لهُ اذهب الى المقابر ،، سوفَ ترى الأزاهير الجميلة .. تنمو بين شقوقِ القبور ،،




/ألفونس دودي ../*

[أسكندر الصالحي]

وحدكِ تصنعين اللحظة ، و الشوق ،

وحدكِ تملكينَ سرّ تدميرهما !