طفولة ريف....

[ياسر خطاب]

طفولة ريف

تلك التراتيل التي بالكادِ تلتاثُ السماء

يرنو لها بصري

يمتدُّ أعصلها ليلتقي كرمَ الرجاء

ومالي هنا في المدينة

سوى ظلّي في غياب الشمس

أسلكُ كل التواءاتِ المدينة كي أستقيم

أحطّم الشراعَ كي أتوه...

في شبه هيبةٍ...

وحلمٍ سفيه....

حتى مللتُ تفهّق أحداقي في غيابات الليالْ

فتضيئُ هالات الرؤى

على مرئً من غبار الشوق

وتستوقفني أجوبة الريفِ

لأنساب أسئلةً لها

فاستقيئ في نهايات السواقي كلّ ضيق.... وكلام
.
.
.
وللفرق ساحاتٌ وآكام

فهنا زيفٌ وهناك ريفْ

هنا جورٌ وجوريٌّ هناك

وللغرق شفاهٌ لا تتعبْ

يمليها الفكر..

بضجيج واهٍ للبعث..وللريف هنا مقعدْ

يشتمُّ مراعفَ أقلامي

يبحث في الشبّاك النّيّر ليلاً

في حزمِ الضوء الهارب من هول ظلامْ

لكنّ دواتي تحسنُ أكسدةَ الحزنِ

ودواتي
.
.
.
لذواتي

فلا عجباً أن تسقط نقط الخيلانِ على وجه سماءْ

لتحجبَ المساء

عن تراتيب السهر
.
.
.
ياربيع العمر يا بوح الفِكَر ْ

يا سليلَ الهمّ يا طعمَ الضجر

قد زاد من شجني

ضعف التوغل و استباحة المعنى الشجي

نسيانه _حرم الطفولة _وشبّاكه الأعمى َيشي :

قلبٌ مثولٌ لانتماء الريفْ

يحقنُ الصبرَ بعقاقيرِ الصوتِ الرهيبْ

ويحفن ُالسّمعَ يلقيهِ بصيوانِ المستحيلْ

يلوذ في بقايا قهر الأمنياتْ

وذبذبات بوحهِ:

أمضيتُ ريفي قاتلاً للطيف
.
.
.
الريف يصغي لي أنا

ويُحار في مدِّ المدى كي أقتربْ

وأنا هنا

كـ ريمٍ كريمْ.... على قدمٍ وثاقْ

أصنع الهدى إلى الطريق ...

إلى صداح ِالديك..

وهرولة المها

ومزاح كلبه مع الهررْ

وانسيابِ طهره مع الصباحْ

أجود بما لديّ من "ولهٍ لهُ"..........ولها

لكنْ......

عقاربُ الوقت تجترُّ الخطى

والدّربُ تاه .....
.
.
.
.
هربُ الموقف عن قدمي

يعني لي أشياء كثيرةْ

يعني

أنّ الريف بعيدْ

والمنجلُ

في عمق الريف

وحبيبتي تمسكُ بالمنجل
.
.
.
المنجلُ

الصدئ ...

لِحُبِّهِ النّدى

يغتالني

وسيفهُ الصدى
.
.
.
(ورميتَ نفسك في عقول الواهبين لي حياه) .....صدىً

يُوقف مدّ الشمس ... فيطول اغترابْ

فأنتعل الهواء وارتدي حبل اقترابْ

ولا أجد في الدُنى معنىً

كما في الريفِ حبات الترابْ
.
.
.
(لك ما صنعت من خُلُقٍ ولي صَرحٌ من اللّذاتِ ).....صدىً

عطستْ بهِ اللُّجَمْ...

والريف بعيد

وأنا تعبٌ أن امتطي صهوَ اشتياقْ

وأمشي لحظةَ عشقْ ...
.
.
.
سجنُ القناعة أخْشَبَ الهَمْ

فمن لي يعيدني إلى اتزاني..

وكلُّ شيءٍ ثابتٌ...... إلا الثواني
.
.
.
(طال انتظاري موحش بُعد الرفيق)........صدىً

يكمّ أفواه الحقول عن الجراد

سأطفئ جوعك المجوي ......... يا أيها الجراد

يا حارقاً ذاك الفؤاد
.
.
.
( إني مللت فخذ مني زمام المصابرة العجوز).....صدىً

يَمْتَكّ ضِرعَ الليالي

ويُنْهِكُ الهمّ حلْباً

يقْتَمّ ما فيه من شرودٍ ....... وورود

وتقذى ليَ النجومُ ...

تشتاقُ المـُـهطّم للرحيلْ

فيستغلظُ البوحُ ويستوي على الجمّارِ من العويلْ

ولا ربيع ولا خريف

لا صيف ولا شتاء

لا ولا..........................................إلا جفافك يا رحيقْ
.
.
.
ومازلتُ أنا... مثلما كنتْ

أمضغُ النّوى مع الشهيقْ

وأنوح للريفِ ....

بُعد الهوى...

عُقم الكلامْ ....

أنوح هنا ................. في المدينة نائياً

نَوح الحمامِ على الحمامْ....



ياسر خطاب 22/8/2007

[خالد صالح الحربي]

:
كُلّ قَلَمٍ غُمِس فِي الذّاكِرَة ،
لا بُدّ أن يَكُون حبرُهُ حنيناً / لشيءٍ مَا ، أو ألَماً مِن شيءٍ مَا ،
يَا يَاسِر لُغتُكَ نثريّة ثريّة / وصلت إلى درجة الشّعر ،
فَشُكراً لكَ / كَـ...هَوَاء الرّيف النّقي .

[قايـد الحربي]

ياسر الخطاب
ــــــــــــــ
* * *

لغةٌ تُجاورُ الماء ..
إذْ تأخذُ [ زُرقَتهُ ] .

تتشكّل سحابةً سابحةً بسمائك
فتهطل _ قل :
فتُنبتْ _ قل :
فتُثمرْ .
لـ نقل :
فنقطفُ ما تدّلى من قطوفها .

- الحديثُ عن موسيقى النص مُتعدّدة الأوتار
و متورّدة الأزهار -

شكراً لك
ولترتيبك المساء .

[إغفاءة حلم]

ياسر خطاب ...

يهب الحروف أجنحة .. تصعد بنا .... حدود الإنبهار ...
فيكون مداد الرد قطرة ... رغم اتساع مساحاته .. قبل أن نُحلّق .. بأجواء حرفه
بساط الريف لايُنجب إلا الشفيف ... كـ ماء ..
ولأن مدادك ماء ... كان الحرف بساتين غنّاء ...
اتقنت استلال شدو العصافير المعششة فوق أغصان القلب ..
فكان الحرف عذب سلس كـ نهر ....

وجهات الثناء .. أضاعتها بصيرة حرفي .. واكتفى بالوقوف ....
حيثُ ظلال...شجرة ( رائــــــع ) ... ولك حرية اطلاق بصيرتك حيث فروع شكر
تخاوي السماء...وثمار تتدلى .. وفيء ...

[ياسر خطاب]

:
كُلّ قَلَمٍ غُمِس فِي الذّاكِرَة ،
لا بُدّ أن يَكُون حبرُهُ حنيناً / لشيءٍ مَا ، أو ألَماً مِن شيءٍ مَا ،
يَا يَاسِر لُغتُكَ نثريّة ثريّة / وصلت إلى درجة الشّعر ،
فَشُكراً لكَ / كَـ...هَوَاء الرّيف النّقي .





خالد ...

الثراء الحقيقي
وجودك في هذا المتصفح النحيل القيمة
اشكر كرمك بقدر انهياره
على تواضع فقري

[محمد الزهـراني]

عميق هذا النص
عميق حد الريف

جميل كجمال الفلسفة التي يتدثر بها
تحياتي اخي ياسر

[عبير بندر]

ياسر خطاب


إعجوبة كـلمات

ومنبع رقة ملونة

بإحاسيس الصدق وبراءة الطفولة

جميل ومبدع ما كتبت ..

لك مني

كل الإحترام

[عبدالله الدوسري]

عزيزي ياسر ، ، ،

هذه المناجاة جعلتني أركض ساهما وراء منعطفاتها بلا تعب أو ملل ،،
أحلام ،، تصورات ،، أسماء وهويات ،،
لمحت أشياء قريبة وأكثر ،،

شاسع حرفك يا أخي ،،

دمت كما تحب ،،
تقبل تحياتي

[عائشه المعمري]

ياسر خطاب


وَلا زَال لِـ التَعَجّب مَجَال ..!
ونص
أتى بريئا كـ الريف
بكامل أناقته
وتفرده
!
!
لغتك النثرية
بـ حُروفها
أشبه بـ عصافير بيضاء
طارت إلى السماء
!
!
لطيف هذا النَص
له لون النقاء
وعَبق الياسمين
!
!
وابل السعادة أتمناها لك

[ياسر خطاب]

ياسر الخطاب
ــــــــــــــ
* * *

لغةٌ تُجاورُ الماء ..
إذْ تأخذُ [ زُرقَتهُ ] .

تتشكّل سحابةً سابحةً بسمائك
فتهطل _ قل :
فتُنبتْ _ قل :
فتُثمرْ .
لـ نقل :
فنقطفُ ما تدّلى من قطوفها .

- الحديثُ عن موسيقى النص مُتعدّدة الأوتار
و متورّدة الأزهار -

شكراً لك
ولترتيبك المساء .

الكبير قايد
تهابك الحروف لعدلك في توزيع زرقة الماء
وأمرك لسماء الحروف الهطول ابتغاء الربيع
شكراً بحجمك

[فاطمه الغامدي]

المهم ياياسر ألا تسكن الحشائش الطريق فلا تهتدي إليهم
إلى الريف
المهم ألا تعود لتجد الفتيات بلا --ريف
والشباب يتحدثون عن المدينة
ألا تجد جدك ينتظر في زاوية ساعة (عصرية )
حيث رحل -- وترك عبقه في كل مكان
وأي حنين ياياسر أي حنين
وان هرولت في طرقات المدينة
وان عقدت صداقة -زيف مع ظلك
فأي حنين وانظار الصبايا معلقة على قارعة الخطى
بانتظار عريس من المدينة
http://www.disk4arab.com/photo/upload/files1-3-2007/56cb85842d.jpg

[ياسر خطاب]

ياسر خطاب ...

يهب الحروف أجنحة .. تصعد بنا .... حدود الإنبهار ...
فيكون مداد الرد قطرة ... رغم اتساع مساحاته .. قبل أن نُحلّق .. بأجواء حرفه
بساط الريف لايُنجب إلا الشفيف ... كـ ماء ..
ولأن مدادك ماء ... كان الحرف بساتين غنّاء ...
اتقنت استلال شدو العصافير المعششة فوق أغصان القلب ..
فكان الحرف عذب سلس كـ نهر ....

وجهات الثناء .. أضاعتها بصيرة حرفي .. واكتفى بالوقوف ....
حيثُ ظلال...شجرة ( رائــــــع ) ... ولك حرية اطلاق بصيرتك حيث فروع شكر
تخاوي السماء...وثمار تتدلى .. وفيء ...



اغفاء حلم...

هذا كثير على نحول ما كتبت

سأفتخر بهذا الرد ما حييت

وعذراً لتأخري الاجباري بالرد

رمضان مبارك

[ياسر خطاب]

عميق هذا النص
عميق حد الريف

جميل كجمال الفلسفة التي يتدثر بها
تحياتي اخي ياسر

محمد الزهراني ...

ممتن لمرورك الجميل

لك مني كل الشكر والعرفان

رمضان مبارك

[ياسر خطاب]

ياسر خطاب


إعجوبة كـلمات

ومنبع رقة ملونة

بإحاسيس الصدق وبراءة الطفولة

جميل ومبدع ما كتبت ..

لك مني

كل الإحترام


الكريمة عبير...

سعدت كثيرا بهذا المرور الناصع كالماء

رمضان مبارك

لك كل الاحترام والتقدير

[ياسر خطاب]

عزيزي ياسر ، ، ،

هذه المناجاة جعلتني أركض ساهما وراء منعطفاتها بلا تعب أو ملل ،،
أحلام ،، تصورات ،، أسماء وهويات ،،
لمحت أشياء قريبة وأكثر ،،

شاسع حرفك يا أخي ،،

دمت كما تحب ،،
تقبل تحياتي


العزيز عبد الله الدوسري

شكراً لقراءتك العميقة

لك المحبة والأماني

رمضان مبارك

[جرير المبروك]

احتجّ يا سيدي على هذا التمدد اللا متناه
احتاج لصهوة ريح امتطيها حتى اصل الى ابعادك
المترامية الاطارف في هذه السمفونية الجميلة

هذه الملحمة النثرية الزخّـارة بتراكيب من الصوت و الصورة
تحتاج لوقفة عند كل ممر من بين تعاريجها
انت جميل جميل
و قد اجدت دور المايسترو في عزف هذي المقطوعة الجميلة
لك الخير ايها الريفي الجميل

[نبضات]

أخي ياسر خطاب؛؛

لا أجد من الكلمات
ما يصف
هذا التميز..

بالفعل دائما ما
تاسرني الأقلام
التي تجيد البوح فتجيده وتجيده

وهنا،،

سجن القناعة اخشب الهم
فمن لي يعيدني الى اتزاني
وكل شيء ثابت الا الثواني

كم احببت هذا المقطع!!!
وكم عشقت كلماتك...

بكل براعة
وكل صدق
خلاب هو قلمك
باركك الله
ووفقك لكل الخير..

[اسعد الروابة]

أخي ياسر خطاب ...

لكلماتكــــــ دهشة تستحيل إلا بها ....


دمت ودام حرفكـــــــــــــــ الأروع

وكل عام وأنت بخير

[م.عبدالله الملحم]

الظل في غياب الشمس
أجمل بــ كثير من العتمة الكلية

و هذا الريف اللغوي الراقي
يجب أن يصفق له طويلاً

كم أنت ممتع أيها الــ ياسر الــ أسر

ما زِلتُ أصفق لــ جمال حرفك

تقديري


:
:

[سعـد الوهابي]

.
.
بـ عبق الريف . .

وهدوء الريف . .

وبساطة الريف . .

وثقافة العقل والقلب معاً . .

حملنا معه ذكرياتٍ وآياتٍ من حرفٍ مُذهب بل يتقاطر شهداً . .

حنينه . . غناء . .

وأنينه . . ترنيم . .

وفي الريف له ألف ذكرى خالدةٌ في أعماقه . .

لم تُدثرها المدينة بـ صخبها وضجيجها . .

ولم تُمدن فيه الحضارة عشقها وتأخذها بعيداً عن هناك . .

بـ لغةٍ تشتم منها رائحة الحقول الخضراء . . والسهول الوارفة . .

والجداول والدروب . .

نقرأك يا " ياسر "

فتأسرنا حرفاً ، شعراً ، فكراً . .

سلم فكركَ سيدي وبوحك

ودام ضياؤك وحرفك

.
.
.
(احترامات . . ريفية)

سعد

[ياسر خطاب]

همس الحزن ....

تأسرني السماحة في العبور الى الآخر

تاج على صفحاتي

مرورك المبهج

دمت بخير

[ياسر خطاب]

المهم ياياسر ألا تسكن الحشائش الطريق فلا تهتدي إليهم
إلى الريف
المهم ألا تعود لتجد الفتيات بلا --ريف
والشباب يتحدثون عن المدينة
ألا تجد جدك ينتظر في زاوية ساعة (عصرية )
حيث رحل -- وترك عبقه في كل مكان
وأي حنين ياياسر أي حنين
وان هرولت في طرقات المدينة
وان عقدت صداقة -زيف مع ظلك
فأي حنين وانظار الصبايا معلقة على قارعة الخطى
بانتظار عريس من المدينة
http://www.disk4arab.com/photo/upload/files1-3-2007/56cb85842d.jpg

فاطمة الغامدي...
ممطرة دائما ليحل الربيع اينما كنت
شكراً لتسجيلك الحالة بالصوت والصورة
دمت بخير

[منى الصفار]

للحزنِ في حرفٍ مغرقٍ بـ الحضورْ

جميلٌ بوحكْ


دمتَ لقلمكْ ..

[بدر الحربي]

.
.
.



صباح الخير
أخي الكريم
"ياسر خطاب"


هنا عبق ذكرى
وذكرى ريف
وريف لغة..



\



لله درك
كيف تنساب الحروف
بين أناملك كالندى..!




أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.alkalog.net/up/uploads/87a15649f0.gif

[صُبـــح]

القريب ياسر ...

هذا الريف السخي أخذنا منك اليك ياسر ...

استبقنا معه شوق الخطوات الحبلى بالأماني والأحلام !
ترنمنا بتقوى هواه حرفاً .. حرفا !

هرولنا لمنتهى الشرود وسهمنا كما القلب المولع !


الأديب الأريب ياسر ...

دامت لك هيبة الحرف بلا غالب ولا منازع !



لك كهرمان الروح هدية ...



صُبـح

[ياسر خطاب]

احتجّ يا سيدي على هذا التمدد اللا متناه
احتاج لصهوة ريح امتطيها حتى اصل الى ابعادك
المترامية الاطارف في هذه السمفونية الجميلة

هذه الملحمة النثرية الزخّـارة بتراكيب من الصوت و الصورة
تحتاج لوقفة عند كل ممر من بين تعاريجها
انت جميل جميل
و قد اجدت دور المايسترو في عزف هذي المقطوعة الجميلة
لك الخير ايها الريفي الجميل
المبدع جرير مبروك
رغم اني على علم بنظريتك تجاه الريف والمدينة
الا اني سأنقش احتجاجك في على صفحات قلبي
ليكون المداد بطعمه
اشكرك كل الشكر لهذا العطر الذي رششت به صفحاتي المتواضعه
دمت بود

[ياسر خطاب]

أخي ياسر خطاب؛؛

لا أجد من الكلمات
ما يصف
هذا التميز..

بالفعل دائما ما
تاسرني الأقلام
التي تجيد البوح فتجيده وتجيده

وهنا،،

سجن القناعة اخشب الهم
فمن لي يعيدني الى اتزاني
وكل شيء ثابت الا الثواني

كم احببت هذا المقطع!!!
وكم عشقت كلماتك...

بكل براعة
وكل صدق
خلاب هو قلمك
باركك الله
ووفقك لكل الخير..

نبضات ...

شكراً لقراءتك العميقة

ومرورك في متصفحي

يعطيه الكثير من القيمة

لك مني كل الأماني بالخير والسعادة والتوفيق

[يُمنى سالم]

ياسر خطاب

مهيبة تلك الذاكرة التي تحتفظ بكل هذا الطهر رغم دنس الواقع...

كنتُ هنا بكثير من الشغف

تحيتي

[مها الأحمد]

في لغة جميلة تفصح عن الأعماق تدفقت .
بـ تفاصيل طفولة ريف ..


ودّ
http://alsafa.net/vbb/pic/flow880ol.gif

[ياسر خطاب]

أخي ياسر خطاب ...

لكلماتكــــــ دهشة تستحيل إلا بها ....


دمت ودام حرفكـــــــــــــــ الأروع

وكل عام وأنت بخير

شاعر الشام
كم هو مبهج وقع آثارك
في قارعة مسالك الحروف
هي السنام الذي يهبها الحياة
في جفاف الوصول
منبع الخلق الرفيع أسعد الروابة
دمت لنا فخراً عظيماً

[ياسر خطاب]

الظل في غياب الشمس
أجمل بــ كثير من العتمة الكلية

و هذا الريف اللغوي الراقي
يجب أن يصفق له طويلاً

كم أنت ممتع أيها الــ ياسر الــ أسر

ما زِلتُ أصفق لــ جمال حرفك

تقديري


:
:

مهندس الكلمات
الحبيب الغالي عبد الله
ممتن لك مرورك المؤنس لهذه الظلمات
ويبدو أن يديك السخية ستمطرنا متعة
شكراً
بقدر ما أملك لك من تقدير واحترام

[ياسر خطاب]

.
.
بـ عبق الريف . .

وهدوء الريف . .

وبساطة الريف . .

وثقافة العقل والقلب معاً . .

حملنا معه ذكرياتٍ وآياتٍ من حرفٍ مُذهب بل يتقاطر شهداً . .

حنينه . . غناء . .

وأنينه . . ترنيم . .

وفي الريف له ألف ذكرى خالدةٌ في أعماقه . .

لم تُدثرها المدينة بـ صخبها وضجيجها . .

ولم تُمدن فيه الحضارة عشقها وتأخذها بعيداً عن هناك . .

بـ لغةٍ تشتم منها رائحة الحقول الخضراء . . والسهول الوارفة . .

والجداول والدروب . .

نقرأك يا " ياسر "

فتأسرنا حرفاً ، شعراً ، فكراً . .

سلم فكركَ سيدي وبوحك

ودام ضياؤك وحرفك

.
.
.
(احترامات . . ريفية)

سعد

القدير سعد
اشتم فيك أصالة الريف وحضارة المدينة
ولمرورك هنا وقع يشبه استفاقة عاشق على صوت بلبل
دائما اراك بوجه مشرق
شكراً تضاهي احتراماتك الريفية

[ياسر خطاب]

للحزنِ في حرفٍ مغرقٍ بـ الحضورْ

جميلٌ بوحكْ


دمتَ لقلمكْ ..
منى الصفار
شكراً لكرم حضورك
النديّ على هذا المتصفح المتواضع
تمنياتي لك بالخير والسعادة

[ياسر خطاب]

.
.
.



صباح الخير
أخي الكريم
"ياسر خطاب"


هنا عبق ذكرى
وذكرى ريف
وريف لغة..



\



لله درك
كيف تنساب الحروف
بين أناملك كالندى..!




أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.alkalog.net/up/uploads/87a15649f0.gif





البدر ....

ها أنت كعادتك

تنشر النور عندما نكون في امس الحاجة إليه

فشكراً بقدر ما هطلت انوارك

[ياسر خطاب]

القريب ياسر ...

هذا الريف السخي أخذنا منك اليك ياسر ...

استبقنا معه شوق الخطوات الحبلى بالأماني والأحلام !
ترنمنا بتقوى هواه حرفاً .. حرفا !

هرولنا لمنتهى الشرود وسهمنا كما القلب المولع !


الأديب الأريب ياسر ...

دامت لك هيبة الحرف بلا غالب ولا منازع !



لك كهرمان الروح هدية ...



صُبـح


المتميزة خارج حدود القدرة البشرية

صُــــبح

ممتن حدَّ ما كتبتِ هنا

في هذا المتصفح المغرور

بما سطرت يداك فيه

شكراً مشرقة كحضروك الفريد

[ياسر خطاب]

ياسر خطاب

مهيبة تلك الذاكرة التي تحتفظ بكل هذا الطهر رغم دنس الواقع...

كنتُ هنا بكثير من الشغف

تحيتي

القديرة يُمنى سالم...

أهلاً ومرحباً كما تشتهين

أسعدني هذا المرور المبهج

وما كانت ذاكرتي كما قلت عنها إلا لأنها مكتنزة بأمثالك

أيتها الأخت الكريمة...

مودتي وتمنياتي لك بالخير الوفير

[ياسر خطاب]

في لغة جميلة تفصح عن الأعماق تدفقت .
بـ تفاصيل طفولة ريف ..


ودّ
http://alsafa.net/vbb/pic/flow880ol.gif



الكريمة مها الاحمد...

أشكر لك هذا المرور اللطيف

الأصيل كأصالة الريف

تمنياتي لك بالتوفيق

[د.فيصل عمران]

الأخ العزيز ابو عمار
دائما اتوه في الرد على نصوصك التي تبهرني
بين قربي منك وجمالها
وكما قلت لك سابقاً
شهادتي فيك مجروحة
وكل ما استطيع قوله
انني أسكن هذا النص منذ ولادته
حماك الله وأدام هذه النعمة ساطعة في فكرك

اعذرني في التقصير
وشكراً تفي انتظارك لي

[ياسر خطاب]

يا طبيبي....
يكفي اني سمعت ردك على هذا النص الفقير
على الهواء مباشرة
واشكر هذا المرور الذي يهبني الشجاعة للكتابة
وادامك الله الأول في قلبي

[عبدالله مشري]

ياسر خطاب ....

أعذرني إن كان ردي هو الأخير ...

كنت في ريفك أتجول وفي فضاء السماء الرحب أتأمل

كلنا ياصديقي أعتصرتنا المدينة حتى الثماله

للحنين للطفوله لهمس الليل وصوت تنفس الصبح ثرثرات كثيره

ذكرتني بالريف فرحلت أبحث عن هويتي فدعنا نلتقي هناك قبل فوات الأوان


كنت معك في كل حرف

شكرا لك

[ياسر خطاب]

ياسر خطاب ....

أعذرني إن كان ردي هو الأخير ...

كنت في ريفك أتجول وفي فضاء السماء الرحب أتأمل

كلنا ياصديقي أعتصرتنا المدينة حتى الثماله

للحنين للطفوله لهمس الليل وصوت تنفس الصبح ثرثرات كثيره

ذكرتني بالريف فرحلت أبحث عن هويتي فدعنا نلتقي هناك قبل فوات الأوان


كنت معك في كل حرف

شكرا لك

الاخ عبد الله
أهلا ممطرة تغطي ربيع حضورك
وشكراً لك مرورك الذي وهب قلبي السعادة
تمنياتي لك بالخير والعطاء

[زهرة زهير]

"رائعي"
ياسر الخطاب ..

عذري يسبق خطوي المُنهك حيث حرفك ..
رائع أنت وحديثتك عن طفولة ريف ..
وكأني استنشق هواء الريف العليل ..
أشعر به يمر بخدي .. ويلامس الروح لتبتسم ..
قراتك هنا كــ آلة ريفية تجيد العزف حد السمو بك ..
راقي أنت كما بوحك ..
موفق أخي الكريم ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[ياسر خطاب]

زهرة زهير.....
رمز النشاط والحيوية ومنبع الحروف والأفكار
اشكر لك هذا الحضور المفاجئ الذي له وقعه الخاص
على روح نصي المتفانية لولاه
دمت بخير

[نفع القطوف]

ياسر خطاب

حرفك مرفأ صدق
جعل صدى العبارات تزداد نصوعاً باهراً

كنت رائعاً .. متمكناً .. وأكثر
فهنا .. وجدت .. إختصاراً لمقالة طويلة جداً
تحاكي ريف ذكريات .. بلغة آسرة


لك جل إحترامي وتقديري


أختك .. نفع القطوف

[ياسر خطاب]

نفع القطوف...
الريف ملتصق بزاوية الأصالة التي تلتحف الغبار
لاتقاء مطر الأصيل..
شكراً لمرورك المفعم بالأصالة...
دمت بخير

[أسماء صقر القاسمي]

. أحيانا لا نجد بدا من إستدراج الثمالة

لارتكاب خمر الكلمات وارتشاف السهر

فتمسي حينها أقمار الالم

متّقدة .. كأن الشهر ينتصفها ولا تنتصف ..!

هكذا حينما نكون أحيانا ..وغالبا

يحتضننا الذهول ويكبلّنا الضجر

وتختنق العيون ، ويذوّبنا السهر

فتمسي النجوم ذابلة .. كأن السماء

تنتصفها .. ولا تنتصف .. هكذا نكون غالبا .

حينها نستدعى الماضى على عجل

وتستوهينا تذكر ايام الطفوله بكل ما فيها

وها انت تتحفنا اليوم بذكريات الريف لجميل

وتصيغها باعذب الالفاظ المشوقه



دمت مبدعا

[ياسر خطاب]

القاسمية اسماء.....

شوقنا للريف وجفاف السعادة يجبرانا على التفاتة للريف
نسعف بها يأس أنفسنا
الا ترينه في تلك الصورة الرمزية ...
لقد تحجّر ينظر للريف

القاسمية أسماء
اشكر لك روح الأصالة التي جعلت قلبك يهيم في الريف
دمت بخير ...

[ميــرال]

ابعادك ونحن نشتاق لحرفك ياياسر
جداً جداً

[ياسر خطاب]

ابعادك ونحن نشتاق لحرفك ياياسر
جداً جداً

شكراً لك يا ميرال , هي المشاغل فقط
ومؤكد نشترف بك وبأبعاد الخير