ألق
10-17-2007, 06:36 AM
أتشهّى , أقيمَ دنياكَ على كفِّ مزاجٍ وما أُقعدها ,
وأتشاغلُ عنكَ , أنفخُ نفسًا خفيفُا ليجفّ طِلاء سبّابتي اليُمنى ,
و" laaa " طويييلة , هكذا بكسلٍ أدلُقها مرّاتٍ عديدة ,
ليس لخصامٍ , وليس لأنّي -كما تقول- عنيدة !
لكنّهن " لاءاتيَ الوفيّة " , قرابين للقُربى .
~
" لائي " وأعلّقها فيما بيننا من هواءٍ واسعٍ
لتقترب , لأرتبكَ بأنفاسكَ على جبيني نفسًا نفسا , تلفّني
و لِقصرٍ بي ترفعني إليكَ ثمّ تضعَها محمومةً على قلبي :
" أحبكِ / لا تفعلي " .. وكأنمّا تعقِدُها فيضيقُ بيننا واسعُ الهواءِ ويسخن ,
وأرجوكَ أن أبقِ يداكَ في شُغلٍ بخمائلِ شَعري , أترقّبهما ,
بينما خيطُ زفيرٍ منك يجرحُ الأذنِ فأرتجفُ , وأحُمى .
ولوقتٍ كأنّما الأبد يقفُ الهواءُ ..
يتثااءب قلبيَ الملآن ريثما تعدّ على أصابعكَ عيوبيَ الحُبلى ,
تبدأها بالعِصيان , لائي الطويلة وعنادي ,
حين أسمعُ لاائي بصوتكَ يرنّ الضحكُ بخلخالِي ,
فتزجرني لتُتّمَ سوءاتي المُثلى ,
أعترضُ بصوتٍ رثٍّ على اصبعٍ أو اصبعين ,
و كيْ ترضَ عنّي أقرّ بأخرى ,
ثمّ لحظةَ يصيرُ البنّ في عينيك أيقونتَي شغبٍ مُحلّى,
أثقُ أنّك راضٍ عنّي .
أفهمهما عينيكَ ولو أُخطأتُ الكونَ , ما أخطِئُهما أبدًا .
~
أوَتعجبُ بعد هذا ؟ ! كيف أنّي أجلس قدَم على أخرى
و بكفّ مزاجٍ أقيم دنياكَ ولا أُقعدها ؟
وأنّي كلّ مرّة , أخلعُ على أذنيكَ لائي " العتيدة " ؟ !
ليس لخصام , وليس لأنّي -كما تقول - عنيدة !
إنْ هوَ إلا واسع علمي بقلبك , وبأنّها بضائعي
السيئة إليكَ دائمًا تُردّ بالحُسنى مَزيدَة !
وانتاا تئشع بعيوني ي (http://ozq8.com/song-12282.ram)
http://www.stooop.com/Month/10/a752fb7ac1.jpg (http://www.stooop.com/)
وأتشاغلُ عنكَ , أنفخُ نفسًا خفيفُا ليجفّ طِلاء سبّابتي اليُمنى ,
و" laaa " طويييلة , هكذا بكسلٍ أدلُقها مرّاتٍ عديدة ,
ليس لخصامٍ , وليس لأنّي -كما تقول- عنيدة !
لكنّهن " لاءاتيَ الوفيّة " , قرابين للقُربى .
~
" لائي " وأعلّقها فيما بيننا من هواءٍ واسعٍ
لتقترب , لأرتبكَ بأنفاسكَ على جبيني نفسًا نفسا , تلفّني
و لِقصرٍ بي ترفعني إليكَ ثمّ تضعَها محمومةً على قلبي :
" أحبكِ / لا تفعلي " .. وكأنمّا تعقِدُها فيضيقُ بيننا واسعُ الهواءِ ويسخن ,
وأرجوكَ أن أبقِ يداكَ في شُغلٍ بخمائلِ شَعري , أترقّبهما ,
بينما خيطُ زفيرٍ منك يجرحُ الأذنِ فأرتجفُ , وأحُمى .
ولوقتٍ كأنّما الأبد يقفُ الهواءُ ..
يتثااءب قلبيَ الملآن ريثما تعدّ على أصابعكَ عيوبيَ الحُبلى ,
تبدأها بالعِصيان , لائي الطويلة وعنادي ,
حين أسمعُ لاائي بصوتكَ يرنّ الضحكُ بخلخالِي ,
فتزجرني لتُتّمَ سوءاتي المُثلى ,
أعترضُ بصوتٍ رثٍّ على اصبعٍ أو اصبعين ,
و كيْ ترضَ عنّي أقرّ بأخرى ,
ثمّ لحظةَ يصيرُ البنّ في عينيك أيقونتَي شغبٍ مُحلّى,
أثقُ أنّك راضٍ عنّي .
أفهمهما عينيكَ ولو أُخطأتُ الكونَ , ما أخطِئُهما أبدًا .
~
أوَتعجبُ بعد هذا ؟ ! كيف أنّي أجلس قدَم على أخرى
و بكفّ مزاجٍ أقيم دنياكَ ولا أُقعدها ؟
وأنّي كلّ مرّة , أخلعُ على أذنيكَ لائي " العتيدة " ؟ !
ليس لخصام , وليس لأنّي -كما تقول - عنيدة !
إنْ هوَ إلا واسع علمي بقلبك , وبأنّها بضائعي
السيئة إليكَ دائمًا تُردّ بالحُسنى مَزيدَة !
وانتاا تئشع بعيوني ي (http://ozq8.com/song-12282.ram)
http://www.stooop.com/Month/10/a752fb7ac1.jpg (http://www.stooop.com/)