|
أهداني خالد صالح الحربي هذا [ المصنع ] لن أقول [ المقطع ] للفرق الكبير في التسميه ! http://www.youtube.com/watch?v=RLRX5vZ9NNQ لن تجدوا تعليقاً مناسباً تماماً مثلي , لذلك أعذركم . |
الفاصلة : نصف الطريق المؤدي إلى إسترسال الفكره ! ــ النقطة لاتعتبرها نهايه , ولكن إعتبرها بداية جديدة لمرحلة جديدة ! قِس ذلك كما شئت المهم أن تعيه جيداً حتى لو إلتقطت مالم أعنيه ! |
أنا لاقلت لك شاعر لزوم إنِك تعرفيني ــــ أنا من حصّن إحساسه قبل مايرقي الفكره ! أنا في صدري الغيمه ترش الشعر لـ يديني ! ـــ أنا لامن كتبت الما ... يُصَابْ الشِعر بالسّكره ! |
http://alsary.uaefal.com/vb/imgcache...542alsh3er.jpg أحِب فيها كثـير أشيا ! أكثــر من الكِحل والحِنّا ! |
كل مانهرت الحكي عيّا ! طفلٍ يشاغب حضن يدّي ! يتلحف السطر يتفيّا ! ويبات بعضه على خدّي ! * * كم قلت لِك : ياأمل بدري ! نمتي ـ وزهر الغصن غنّى ! قلتي لي : أرجوك إحكي لي ! قلّي من الغيم [ حتّوته ] وأقطف من الشعر كم [ توته] ! قلتي لي : أرجوك غنّي لي ! وأعزِف من الصدر لك نوته ! قلتي ـ وقلتي : كذا ! نمتي ! ؟ نمتي ـ بنصّ السما بنتي ! نجمه ـ وقمرا ـ وحوريّه ! نمتي ! ولكن تشكّلتي ! عصفورةٍ تغرف الغيمه ! ويطيح من ثغرها : بسمه ! |
والله أنني أعلم تماماً أن هذا الزمن ليس زمن الشعر ولا المشاعر ! ولكنني أصرّ على الكتابة [ ومعاودة الخطأ ذاته ] هل تعتبرني ساذجاً أم مجنوناً ؟ إعتبرني ماشئت ولكني [ إنسان لاأكثر ] ماذنبي إذا لم يعودوا البشر بشراً ! ؟ |
والله ومن أنزل غلاك ! إني باأكثر من حكي ! ودي أقولـــه ! وأستحي ! قدّ مرّت الدمعه / يِدك ! من قبل تلفِظ : كلمتك ! ؟ لا ماتخيّرت التعب ! ولاني بعد قانع بها ! وتقول : حلوه بسمتك ! تدري بها ؟ أهذي بها ! ماودي أفضح دمعتي ! شف شيمتي ! ياكبرها ! بالله وش ودك أقول ؟ سيـره وتكفى فضّها ! |
كنت أعتقد أنها [ تتّحدث ] حتى تفاجئت أنها لم تكن تتّحدث بل كانت [ تعزِف ] ! كيف تفعل ذلك ... لاأعلم ! كيف تجعل من الحديث البسيط موسيقى ... لاأعلم ! كيف ... كيف ... كيف ... لاأعلم لاأعلم ! الكثير من الأسئلة [ الأخيِلة ] توقِعني في مؤامرة محاولة قراءة شفتيها حتى ........ ماذا ؟ وماذا بعد ماذا ؟ هنا تكمن الخطورة ... أوقعتني كعصفور صغير في شِباك سحابه ! |
| الساعة الآن 11:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.