|
عودة
بعد سنوات، يلوِّح لها من أعلى الباخرة ... فيعود شعاع الشمس ... ببريق خاتمٍ في إصبعه . ..... |
يا للخيبة ومزيدا من الألام بل تضاعف الالم رُبما بإستطاعتها نسيان عذابات الإنتظار شعاع الشمس أظهر الواقع الذي عليها أن تبتلعه وتواصل الحياة بلا إنتظارات قادمة ، الشاعرة منى الغريب سعدتُ بعودتكِ التي تنشر الإبداع بطريقة مختلفة ، |
اقتباس:
أولا : سعدت بقراءتك الواعية للقصة ثانيا : بحفاوتك وترحيبك ثالثا : طيب كلماتك وتشجيعك الكريم أهلا بكِ وألف تقديري والمودَّة المنى |
وهجها وضوح لكل المواقف
ايجاز اوفى المعنى حقه بإتقان بليغ رائعه مبدعتنا منى الغريب مودتي والياسمين \..:icon20: |
.
إن المَصير الذي ينتهي إليه كُل أمر هو الذي يُشوش الرؤية حين يصفعنا و ذاته يُعيدنا للبصيرة حين يتجلى امامنا بكُل ثقة ووضوح! هو المَصير الذي يجعلنا نعود نعود للسير وكأن شيئًا كان لم يكُن.. ، نورتينا وآنستينا شكرًا لك |
عندما تكون عودة الشَّمس رهن البنان
فإن ذلك يعني إن المجرة في اكفِّ العاشقة ! / مُنى الجميلة / الأنواء هي وحدها من يخلق الأشواق ! تحايا، وود لا يبور . |
العلاقات التي تعمل عن بعد ..
هيا إما علاقة قوية .. مصيرها الترنح والإهتزاز .. أو إما علاقة أقوى .. مصيرها الإنكسار .. لأنه تحت الضغط الهائل والقوى .. إما الخضوع .. أو الإنكسار .. و أضعف الإحتمالات .. بعض الجروح والتضحيات .. صغتي مفهوم طويل العمق في أقل من سطر.. والأروع .. أن الشمس والأمل .. ( عودة ) .. فكان الكفاح عنوان القصة .. والمفهوم بين الحروف عنوان الحياة .. شكرا لك .... |
| الساعة الآن 12:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.