اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة
وجع الزوال ... يحرض المخ
لمزيد من الالم قبل التسليم
ومرارة التسليم تطغى حين موت
تمر بعدها الحقيقة لحظة بين سنين حلم
فلا الأحلام وئدت ولا الوجع زال
صالح الحريري ..
صاحت حنجرة الزمن وصمتت ...
هنا يتوقف كل شئ ...
فقط وسادة وحيدة ... تستمع لكل شئ
رائع الصمت هنا
دمعة في زايد
|
سيدتي القديرة
" لحظة "
لسكين الفقد آثارها بجيد الأمنيات ...!
وصرخة الوجع ما زالت تملأ مسامع الأيام المصلوبة على أرصفة الحنين ....!
غير أنني ...
سأمتطي مهرة الأحلام ...
لعلني أصل يوما ما إلى ضفاف الواقع ...!
لحضورك كل الود ...
دمتِ بخير ..
تحياتي..