:
وأقبّـل راس ديرتنـا ، وبـاب البيـت ، والشبّـاكْ
..... وغرفـة والدي .. وأنده "يبـه" ويردّ لي / سمّـي.
الشعر يكمن في " التفاصيل " ولذلك كانت المحاصيل
هنا يانعة / مُثمرة رغم ألم الذكرى ومناجل الحنين .
هذا ثاني نص أتوقف عنده لهذا الاسم / السمو
فشكرًا لأبعاد التي لا زالت قبلة الدهشة .
والأقلام الجميلة .
🌹