يالهذا الحزن المُتشسِّعِ فينا كمُحيط
ويا لتلك الأسئلة الطافية في القلب كجزيرة من جليد!
نطّوَّفُ في جهاتها الأربع،نرتِّلُ آي الغروب
وهذه البسيطةُ أصغرُ من مدى أجنحتنا الفارهة ،رحييبةٌ كمِدادِنا
طاغيةٌ كموجةٍ غاضبة، سخيَّةٌ كبسمات الأطفال
وفي غمرةِ تضادِّها تبتلعنا؛ فنُغيّبُ ؟!
؛
؛