الدكتور باسم القاسم :
كانت كلماتك المرسومة مرآة ... تفضح أحاديث اللوحة الداخلية ... وكأنك تقرأ ما قالته الريشة ... حين أساحت
ذات الوجد بينها وبين قماش .. دموعها ...
ليأتي قلمك ... ليروي أسرار ... لم تعد تطيق الجدران والعرائش والقناطر ... صبراً على الإحتفاظ بها
الدكتور باسم القاسم :
الآن فقط هي أصبحت ... لوحـــــــــــــــــــــــــــــــة .... لا يليق بها المقام إلا أمام ناظريك .... وفي عيادتك
هي أتتك ... تمشي فهلاّ.... استقبلتها