اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفْثة
بَياض حَلمْ وَ شَفة نَطْفة تَبكيّ ../
أَقْتَرفت الْصَدى بِداخلي يا عبدالعَزيز أَقْتَرفتهُ بَسوءْ لَا يَنكفُ يَخدشْ .,
سَأغمضُ عينايّ وَ كل مَا عليك فَعلهُ هو أن تَمضيّ
وَ أنا أَبكيّ هُنا .’
|
حاولت يا نفثة
أن أرتل خطوة الرحيل دون الإلتفات لـِ وخزات المطر على ظهري ..
لكن الإقتراب .. وإلقاء التحية على جلوسك فوق صدر المكان
تُجبريني ..
أن أُهديك شكري .. وأمتناني
كوني بخير ..