عشّ المكـان ..!

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان البدر

نص جميل




مودتي

والأجمل أنت يا سلطان

كن بخير .. وسلامة

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السندريلا

نَصٌّ حَرَثَ الْذَاكِرَة ،،
عَمِيِقٌ / مُحَمََّّلٌ بِ مَلامِحِ ذَاك الْمَكَانِ
فَ اصْبَحَ الْفَرح بيْنَ قسمَاتهِ ، وَ 00 الْحُزْنُ يَتَضَّوعُ بيْن جُنبَاتهِ

حَقَّاً ،، كَانَ هُنَا الإحْسَاس مُخْتَلِفَاً

♦.
♦.

:: عَبْدْ العَزيزْ الْمَالكِيْ ::
ارَى الْحَرف مَلَّككَ زمَامه ، وَ مَنحَكَ اعْلامه
فَ غَدَوتَ تَرْفَلُ بِهِ ،، احْتِرَامِيْ

وجاء بعد النص شيء من وسوسة الشمس لـِ أوراق الشجر ..
لـِ تستفيق كل أزهار الكون بالشكر لك ..
عليك ..

كثير الكلام هو يا السندريلا لكنه يترهل عن محاولة تنميقة للذين يستحقونه

خوفاً من أن يكون أقل من هيبة حضورهم .. وهو كذلك

كوني بخير ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بركات الشمري

.


وأقول ..
عندما يكون الإحساس هو صاحب الحضور الوفير في كل نص
سيؤتى كل قارئ أُكله ، وها نحنُ هُنا نجني ماتساقط من حنين ٍ هُنا
ياه ياعبدالعزيز ، عندما نستدعي الذكريات نستدعي معها تنهيدة طويلة لاتنتهي !
شجن ٌ وارف ! ونشيد ُ جارف


أُحبك وأُحب كل ماتأتي به !

وأنت وينك ..
ما سألت أش لونها الأحداق ..
والباكي ./ على الذكرى حبيبك

ياخي وينك ..
الكثير يغيبون ..
ولا نفتقد إلا القليلون من أمثالك ..
اولاً : كل الشكر عليك لأنك منحتني شيء من السحاب
وثانياً : شكراً لأنك كـ النبض في قلبي ..

كن بخير .. يا صديقي

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكرم التلاوي

عبد العزيز المالكي
ترسم التفاصيل الدقيقه جدا ً , حتى تلك التي لا نـُلقي لها بالا ً , ونعود ذات حنين ننشد الأزمنه والأمكنه عنها بغيَّة إيقاد الحياة فينا من جديد.

رائع أنت يا عبد العزيز

يـ أكرم

الإبحار بـِ لغتك يصعُب علي ..
فأنا عند من يهم يزرعون السنابل على ضفاف قلبي لا أملك لغة الشكر لهم ..
فـ أحاول أن أبحث من ريق القلب عن أشياء أخرى تزرعهم فصل آخر ..
ووطن سعيد ..

يا صديقي
كريم أنت .. وخجول أنا حين لا أنصفك

كن بخير ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ أنثى

[عبدالعزيز محمد المالكي ]

يكفي الحروف شرفاً[ أنك] من خطَّ لها طريق الروعة ..!!
ويكفينا فخراً أن الـ [مالكي ]يتحفنا ويروي أذان عطشّى [شعر] ..
بحرف كا الـ غيث ..!!


لكـ كل [عام] وأنت ترفل في لباس [العافية] ..

ولا تكـــــــــــــــــــــفي ...!!

وأنتِ كذلك يا شموخ
وأكثر ..
ومعقود هو لسـاني بعد كل هذه اللغة الروحيه ..
لا ذاكرة
ولا كُتب الدنيا تشفع لي بـِ كلمة تعيد ترتيب فرحي بـِ كلماتك ..

فـ كل الشكر لك ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر بن حسين

/
\



هاأنا أعود لك ولهذا السحر
والخمر الحرفي !


صدقني يارفيقي
إنك تأسر القلوب بسكبك الجميل
والذي لايشبهه سكب



وآلله إنك تعلم والجميع يعلم
إنك من أجمل شعراء هذا الزمن وبحق
فهنيئاً لنا أنت





نَ

لماذا يا ناصر لم يسبقك صمتك
إلى هُنا ، لأنه كفيل ببعثرتي

فـ أنا أشعر أن رأسي حقيبة فارغه في رحلة عودة من سفر ..
ليس بها من الهدايا ما يشفع لي حضن الوطن ..

لكن
أحمل الحب .. والشكر الذي يكاد يسيل من سُمرتي لك

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

كُنت فِي غِيابٍ عَن العيدِ ياعَبدالعزيز لوهلةٍ مِن الحُلم ..
كَانت تَثور فِي عَيني ..الطُرقات وهِي تُعددّ خسَائِر خطواتها , الأرصفة التي تَجمع الأنفاس الباهتة فِي قُبعةٍ سوداء
وهِي تُغني الظلام ,
أعمدة الإنارة المُترملة وأطفال النُّور حولها , الباب الخشبي الشيخُ جِداً المُعتكز على صَدرِ عتبته ,
..الجِدار المُتَكىء عَلى الموتِ وهُو يَبكِي وَيبتسم للظلّ ../ وَالتفاصيِّل الصغيرة مِن الطفُولة المركونة فِي كُلّ جزءٍ
مِن العُتمة الهادئة على هَيئةِ ذَاكرة وبُكاء حفيف !
.. كانت تثوّر وأنا أوسعُ مَلامحي ..لِأبسطِ حدثٍ مِن الماضي وَ الفرحةِ ..وَ تضيِّق ولا يأتِي ولا تأتي ,

شِّعرك أحدث كُلّ هَذا فِي رأسي ووجهي فَجأة ..ودُون سَابِق تَنَفس ,
وأظنّك تعلم ياعبدالعزيز ..قلّة حيلتي فِي قولِ ..شُكراً أو شيئاً يُشبهها !
فَقَط : كُل لحظةٍ وأنت على مطرٍ ياغيم
../ كل لحظةٍ وأنت على مَطر ,

.

.

.

حمداً لله على السلامه يا عطر

وحاولي عند الخروج أن تدعكي ذاكرتك على حائط النسيان ..
وأضربي بهذا النص عرض الفراغ ..
حتي يُمحى كل شيء عائد من الماضي لم أقصد أن أريقه للحاضر .
لكنها عودتي لـِ تلمس ملامح ذاك الشارع .. ورفقتي التي كبرت .. وتغبرت واشتقت للجلوس معها في اليابس من تلك الذكرى قادتني إلى مضمضة الوجع ..
واستعادة فواصل الطيش ..

كوني بخير يا أنتِ ..

 

[نَفْثة]

بَياض حَلمْ وَ شَفة نَطْفة تَبكيّ ../
أَقْتَرفت الْصَدى بِداخلي يا عبدالعَزيز أَقْتَرفتهُ بَسوءْ لَا يَنكفُ يَخدشْ .,

سَأغمضُ عينايّ وَ كل مَا عليك فَعلهُ هو أن تَمضيّ
وَ أنا أَبكيّ هُنا .’