اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي
لذا لم يبق لنا إلا القسم الأخير من [ الكتاب ] الذين يحملون رسالاتٍ عظيمة و هموماً كبيرة فهؤلاء هم القلة القليلة من الكتاب ... و مع ذلك تظل مساحة التفاؤل شاسعة جداً لظهور جيلٍ جديد من أصحاب الرسالات ككاتبنا الجميل سعد علي ...
|
قال عمر و هم يطمئنونه على فراش الموت بأنه من المبشرين
وددتُ لو أخرج منها كفافاً لا لي و لا علي
و سعد الذي لا يرتبط بالصلاح و الإصلاح إلا من طريق محبته لأهلهم
ليس بصاحب رسالة يعطي عمره و ما له لها
ليس إلا محباً للصالحين ينغزه ضميره الغافل بين حين و آخر
ليصرخ على نفسه، و على من حوله بألم ما يقترفه فقط
و أود أن أنزع يدي من قلمي و تعود إلي خالية كفافاً لا لها و لا عليها
اقتباس:
سعد ...
مقالك متينٌ للغاية ... أعجبني كثيراً ... و أشكرك عليه ...
مودتي ...
|
صديقي حمد
و لك كل الشكر على جمالك و ثقتك
مرورك أسعدني كثيراً
تحيتي لك و مودتي