سعد علي ...
أهلاً بك ...
كتاب [ السلاطين ] لا يمكن مقارنتهم بكتاب [ المقالات ] اليومية . .. و أداة التعجب تسقط في حفرة الفارق الكبيرة بينهم ...
أما كتاب [ العبودية ] الجواري كما أسميتهم فهؤلاء يدخل في فلكهم كتاب [ الجمهور ] و طالبي رضاهم و إعجابهم ... لأنهم كلهم أذلاء و عبّاد ...
لذا لم يبق لنا إلا القسم الأخير من [ الكتاب ] الذين يحملون رسالاتٍ عظيمة و هموماً كبيرة فهؤلاء هم القلة القليلة من الكتاب ... و مع ذلك تظل مساحة التفاؤل شاسعة جداً لظهور جيلٍ جديد من أصحاب الرسالات ككاتبنا الجميل سعد علي ...
سعد ...
مقالك متينٌ للغاية ... أعجبني كثيراً ... و أشكرك عليه ...
مودتي ...