في فاهي الصغير\ كانت تعيش وتعتآش\ لتجتمع كل الحكايات الكثيرة والمثيرة \نحن الأثنين عاشقين\ فمتزوجين \ليصبح قدرُنـآ\والدين ...
ثم
أنتهت الروايات مع لفة شريط نهايات......
ولأنهافي وقتها كانت هي أنا \أنقسمت أنا \لأثنين \منفصلين \متباعدين \متبعثرين متناثرين ....
فأمطرت في وجهي العريض\ خيبات \محبين \وتأوهآت \مشتاقين
لأسقط مريض ....
فنبعت من أصـآبعي \تنهدات المتشردين\ وتأملات العابثين
فمكثت فـوق عيني خيانات هذه الأرض
يآ إلهي ياإلهي
أحرصني \ ولآتجعلني ممـن يعترض
يآإلهي يآألهي
بنـور عينك التي لاتنام
أطفأ كل مآ حولي من
................................ الـظلآم