
أحْيانًا .. نَكفُر بِالحُلمِ الذِي كُنا نَعْتقِد ذاتَ يوم أنهُ الأجْمَل ، الأسْمَى وَ الأفضَل
أحْيَانًا .. نَجِدُ ضَالتنَا فِي الوَقت الضائِع مِن العُمرِ

فَجِيْعَةُ أب وَ حَقِيقَة يُوارِيها الظلام ، وَ فِي وَقتٍ يَتبحثُ فِيه البَعْض
عَن إيْجَادِ كلمَات مُناسِبة تُغطِي الدم بِغطَاء مِن مُخْمَلٍ
ثَمة مَن يسْعَى لِكَشفِ الغَطاء وَ الانتِقام .