اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَوْضٌ
هَذَّا تَعقيِب اَلْكَاتِبَة اَلْقَدِيِّرَة اَلْوَرْدَة اَلْشَائِكَة عَلْىَ اَلْرَوْضِ :
لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى , وَأَحَقْ .!
أَنْتَ : مُقْبَلٌ عَلْىَ حُبٍ وَنَسْلٍ جَدِيدِ
أَنَّا : نْبَذَتُكَ, وَضْرَبتُ ذِكْرَاكَ وَذَاكِرَتيِّ بِمَّقََامِعٍ مِنْ حَدِيدِ
أَنْتَ تَعْشَقُ اَلْنِسَاء وَلا تَكْتَفِيِّ بَلْ تَقُوْل هَلْ مِنْ مَزِيِّدِ
وَأَنَّا قَانِعَة بِقَدَرِي وَأَقوْل فَلْيَفْعلُ اللَّهَ مَا يُرِيد
أَنْتَ تَذُوْبُ سُكْرَاً فِيْ كُلِّ حُبٍ جَديدِ
وَأَنَّا مُعْتَدة بِرَأْيِيِّ عَنْهُ لا أَرْجُو بَدَلاً وَعَنْ مَبَادِئيِّ لَنْ أُحيِّد
أَنْتَ تَقُولُ عَشَقْتَنيِّ لِلْمَوْتِ
وَأَنَّا طَرَدتُكَ مِنْ عَالَمِيِّ وَذَهبتُ وَحْديِّ لِعَالِمٍ فَرِيِّد

|
وَهَذٍه أَيْضَاً :

رَمَقُ اَلْجَوَىَ
يَا رَوْض اَلْجَوَىَ وَمَا اَلْجَوَىَ عِنَد اَلْخَائنِيِّن اَلْخَاسِرين قَتَلُ اَلْهَوى
يَا رَوْض اَلْجَوَىَ وَما اَلْجَوَى قَتَل اَلْشُعُوْرِ فِيْ اَلْرَمقِ اَلْأَخِيرِ لَيْسَ لَهُ دَوَاء
يَا رَوْض رَمَقُ اَلْجَوَىَ شَّزْرُ اَلْتَرَفُعِ عَنْ اَلْدَنَايَّا رَفيِعُ اَلْمُسْتَوى
يَا رَوْض مَهْلكِ تَوْقَفِي فِيْ أَعَالِي اَلْجَوْزَاءِ وَأَكْتُبِي فِيْ اَلْتَارِيخِ عِشْقَاً سَاحِرَا وَحُبَاً حَالِمَاً صَادِقَاً ثَابِتَاً
لِيْبرد اَلْجَوى وَيَعْتَلِيِّهِ جَمْرَاً وَيَسْكبُ عَلِيهِ أَنْ صَهْ
لِتَرَى أَنْ اَلْرَمَق اَلْأَخِير كَانَ حُرَاً طَلِيقَاً يَتْنفسُ اَلْصُعَدَاء هُوَيْنَا لِيَلْتَحِف اَلْجَوَىَ
يَا رَوْض حُبكِ يُشْعِل اَلْنَار فِيْ دَمِيِّ لِنَتَرافَق سَوْيِّاً وَنَكُوْن حُمَاة اَلْحَرْفِ رَفيعِ اَلْشَّأْنِ
خَلْابَاً يُطْرِبُ اَلْقَارِئ فَنَكُوْنَ فِيْ اَلْتَارِيخِ مَلْحَمَةِ عِشْقٍ خَالِد
اِسْمُهُ رَمَقُ اَلْجَوَىَ
كَانَتْ هُنَّا وَمَضَتْ 