اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَوْضٌ

لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى , وَأَحَقْ .!
هُوَ : مُقْبَلٌ عَلْىَ نَسْلٍ جَدِيدِ
هِيَ : اِنْتَبَذَتْ , وَأَضْحَت تَضْرِبُ ذِكْرَاهَا بِمَّقََامِعٍ مِنْ حَدِيدِ
|
هَذَّا تَعقيِب اَلْكَاتِبَة اَلْقَدِيِّرَة اَلْوَرْدَة اَلْشَائِكَة عَلْىَ اَلْرَوْضِ :
لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى , وَأَحَقْ .!
أَنْتَ : مُقْبَلٌ عَلْىَ حُبٍ وَنَسْلٍ جَدِيدِ
أَنَّا : نْبَذَتُكَ, وَضْرَبتُ ذِكْرَاكَ وَذَاكِرَتيِّ بِمَّقََامِعٍ مِنْ حَدِيدِ
أَنْتَ تَعْشَقُ اَلْنِسَاء وَلا تَكْتَفِيِّ بَلْ تَقُوْل هَلْ مِنْ مَزِيِّدِ
وَأَنَّا قَانِعَة بِقَدَرِي وَأَقوْل فَلْيَفْعلُ اللَّهَ مَا يُرِيد
أَنْتَ تَذُوْبُ سُكْرَاً فِيْ كُلِّ حُبٍ جَديدِ
وَأَنَّا مُعْتَدة بِرَأْيِيِّ عَنْهُ لا أَرْجُو بَدَلاً وَعَنْ مَبَادِئيِّ لَنْ أُحيِّد
أَنْتَ تَقُولُ عَشَقْتَنيِّ لِلْمَوْتِ
وَأَنَّا طَرَدتُكَ مِنْ عَالَمِيِّ وَذَهبتُ وَحْديِّ لِعَالِمٍ فَرِيِّد
