قصيدة تُطرب لها الحواس مكتنزة بالجمال من أولها ولآخر حرف ... صدقاً التكرار هنا لا يُملّ !
ترآءت لي أنثى تتجمّل بالبياض وغفوتها الأخيرة على وسائد من غمام وأنفاسها دخون تدفيء حكايا الليل ...
فلا تُقرّر الا الصلابة في وجه القمر
وهكذا تسكن الأوراح العالقة في سماوات الجمال ...
ومعاناتي ترقى لسماء الأرواح
أروى ... ما أروى الليل حكاياتي ...ولا أثنى عليَّ الصباح
باختصار ... سيل من الدهشة !
شكرا لهذه المتعة .... تقديري