لكُم بِقلمي ونبضي آل أبعاد كافةً
لله درُّ كِرامٍ بِتُّ أعرِفهُم
من رِفقَةِ الضّاد ساقوا الخَير إيناسا
بالوردِ عاطِرَهُ .. بالودّ آسِرَهُ
وبالضياءِ وملأ الكونِ إحساسا
هُم رافقوني وطيباً بتُّ أعهدُهُ
بِالقُربِ كانوا إذا ما ضِقت أنفاسا
(تلك وجنائن جوري ومودة )