هُو الوَطن الَّذِي يأسِرُ فِيهِ شَعبهُ المُتعطِّش لكُل شَيء يَغرق فِي أحضانه !
أهلًا بكَ ياعمَّار القَلم وأهلًا بِالربِيع الَّذِي بَسطَ لحرفِي أنفاسَ العِطر والوَرد والمطر .
هنِيئًا لي قراءَتكَ وهِيَ فخرٌ لسطُوري الَّتِي تُحييكَ إمتنانًا واجلالًا وسرُورًا .
كُل الوُد والتقدِير
