اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم
صالح الحريري
لم تسعفني شهقة الدهشة ... لأن اغمسني بمائك مرة واحدة ..
وخانتني دهشتي تبخراً تحت أشعة الحيرة ...
فلا عُصارة إحتفاء /شُكر تليق بهكذا حرف/حضور
|
هكذا تفعل بنا الدهشة ...!
كأعجوبة الماء والتبخر ..
ما أن يتبخر هذا حتى يتكثف الآخر ..!
فقط يــ " إغفاءة حلمـ"
دعي الحيرة تنال من المفردة ما تناله ...
لتتقاطر الأبجدية شهداً يروي شفاه الدهشة الشاحبة ..!
لكِ الجنّة ..
تحياتي ..