..
..
أهلًا كبِيرة بِضَيفنا عبدالله وهنِيئًا لأوقاتنا كُل هَذَا الكَرم منك .
والشُكر دائِمًا يُِار للمُحقق يُوسف أسعدكم الله جمِيعًا
إلى أين يأخُذك الميُول بِالكتابَة " غالبًا " !
هَل أنتَ غامض وإلى أي حدَّ !
كَلِمات بِعفوِية قِيلت بِرفقتك وأستوقفتك !
,