وداعٌ فاخـر ....!

[وشم]

هجوم ..
و أنياب زمنٍ ..
متهم ..!!
و صرير البراءة ..
يعصف بي ..
بين أضلعي ..
لــ يكتمل ..!!
تمتد أصابع الشمس لتحرق أوراق الحقيقة ..!
و يسقط من جوف القمر ..
سنابل أستفهام ..
تكبر و تموت ..
و لا أحد يجيب ..!!
::
فماذا كان ..!!
إلا أن شيعت قلوب البراءة .. في زمن نضجت فيه العولمة..!!
هآ أنا ..
أشد هجومي ..
مع نبتة بريئة ..
علي أرد لها روحاً .. سرقتها دقائق الزمن ..!!
وسط براكين الواقع ..
حولي كثير من جيف البراءة ..!
سـ ـأتوغل بينها ..
سـ ـأمتد إلى واحدة ..!!
فقط واحدة ....!!
سـ ـأقلبها علِّـي أجد .. دليلي ..!
ليعلو .. و يعلو .. و يعلو .. ليعانق حمرة السماء ..!!
فلتعلموا ..
أذكر أنني ..
خفت من زمن يكسر برائتهم ..!!
ليتها أتت .. كما خفت ..!!
زمن يستحق البتر ..
قد أغلقنا فيه نوافذ البراءة ..!
بربكم .. كيف سنكون ..!!
وريح السموم تتحرش بفكرهم و تغزوه ..!
عوامل عولمة ..
و قواسم مشتركة ..!!
لا يحق لنا أن نقول ( براءة طفل ) ..

دون أن نحيطها بهالة من انتهاء الـ صلاحية ..!

::


أعلم ..
أمامي ألف إجابة بائسة ..!
وزَمن برحمهِ طفل .. سيجهض إن لم تحملوه

و وداع فاخر ..

[BLINK]لمن خذلتهم العولمة ..!![/BLINK]

 

[عبدالعزيز رشيد]

كائنٌ حرفيّ متمثّل بـ"براءة الطفل" جعلنا نعيش حياة الحرف بالقرب لنخرج من عمره ذلك الحرف بحكمة تبقى في ذاكرتنا
وشم بوح هو حرفك ياوشم
تحيّتي

 

[وشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

كائنٌ حرفيّ متمثّل بـ"براءة الطفل" جعلنا نعيش حياة الحرف بالقرب لنخرج من عمره ذلك الحرف بحكمة تبقى في ذاكرتنا
وشم بوح هو حرفك ياوشم
تحيّتي

عبد العزيز ..
أسعدني أنك تذوقت البراءة هنا ...!
ممتنة لك ...‘

 

[محمد سلمان البلوي]

من الجاني ؟
سُؤالٌ يطرحه الجاني على الضحيَّة
يُصفق الحضور / الجمهور للسؤال، ويصفعون الإجابة بألف علامة استهجان
تنكمش الضحيَّة، ويتمدَّدُ الجاني ويتمادى

وشم
البراءة / الطفولة لا تموت من تلقاء نفسها
نحن مُتهمون أيضا

سرَّني أنْ كنتُ هنا
فلكِ الشكرُ مقرونًا بالودّ

 

[وشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سلمان البلوي

وشم
البراءة / الطفولة لا تموت من تلقاء نفسها
نحن مُتهمون أيضا

سرَّني أنْ كنتُ هنا
فلكِ الشكرُ مقرونًا بالودّ

محمد البلوي ..~

صدقتْ .. نحن أيضًا متهمون ..!

و سرني أنك هنا ...~

 

[عائشه المعمري]

لـ نقرأ نص كـ هذا ،
يحجب أن نكن بـ تمعن

خَلف البراءة ..
تَخطو الريح ،
فـ يتحفز الجسد ، إلى وداع فاخر ،



وشم ..
أمتعنتي بحق وهذا ما أريد

 

[وشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

وشم ..
أمتعنتي بحق وهذا ما أريد

عائشة المعمري ..

و أنا أيضًا أستمتعت بك ..‘

ممتنة يا ورد ..

 

[روجينا محمد]

ـ
طفولة اليوم كثوابٍ أبيض و عقابٍ قاسٍ يا وشم
على كل من يرتديهاا أن يكون كالسعف مع الريح كي لا ينكسِر
و لو أن الإنكسار تحصين حاصل لا مفر .. وعلينا صرف المزيد من فواتير
الحضور لعلّ و عســـــــــى ..!!
-
-
سعِدتُ جـــــــــــدا بالجوار يا حبيبــــة
ودي ...




-