[{طَ رقَــاتُ موجِعَة عَـلَى نَوافِـذٍ مؤجْلَة }]

[سِرْبَالُ الشّمْس]

~’,’,’,’,’,~

{ ... لِِ تَذَوْقِ نَكْهَةٍ أكْثَر أُطْرُق النبْض ... }

*.................. .*

*......http://www.munasbh.net/1876_2119166088 2.mp3.............*

*..................*

~’,’,’,’,’,~

~’,’,’,’,’,~

بِمُعرِفِ نَشوَة ألَم لا تَخْلُدْ _ أهطُلْ..

{:: هَاهِي بَعثَرتِي تُحَاسَب وتَحاكُمْ غَلَطَاتَها مَحَاكِم النفسْ :}

كَمْ : مِنْ عرَقِ الحيَاةِ سَأُلْجَمْ وَبِ آل بَشرِ أُقطعْ هَشِيم تَذرُوه الريَاح لِ نحِيبْ ؟؟
كَمْ : مِنْ صَلَاةٍ تَغفِر لِقنينَةِ أوراقٍ زُلَت أفوَاهِها ذَات اشتِهاء لِ تَنْفَض مَأسَاة ؟؟
كَمْ: مِنْ حضَارَات وَ صٌحف سَتذْكُر آل شُوقِي المُنتصِب عَلَى بَتَارَاتِ الذكرَى ؟؟
كَمْ : قطرة تكفي ل غسيل حرف واحد تأوه ب ذنوب السهر ؟؟
كَمْ : مِنْ الانتِظَار سَ أتقيءوَعَلَى المُؤجلِ أُرْفَعْ ؟

~’,’,’,’,’,~

" فَ إليكَ عَنْي .."

فَ الأسَى يَكْوِي الرُوح..

....................................وَالجَسد حَلَقة تَغُص فَي بَلعُومِ الوقتْ..

.................................................. ..............وَرَبِيعَي يَنسَلِخ عَلَى مَقاصِل مِنْ يَحمُومْ ..

تَفَتحتْ أفوَاهه أيـــَـا نَقـائــِــــي ..

فَ انفَلَقتْ سِكِينَة كَ صََقِيع البرق لَمْ تُبقِي مِنْ صُمُودِي شِيء وَلَمْ تَذَرْ...
غِير بَقَايا مُفَتتة مِنْ وَمِيض_ أغْلَقتُ عِينِيهَا بِ حسرةٍ_ وَأيقَظتُ شُمُوعَهَا عَلَى نَدمْ ..
بَقَايا كَ حبَات القَمح كُنتُ خَبْأتُها عَلَى عَرَبَاتِ الأيَام وَهْيَ فِي جُلِ نُضْجِهَا ..
وَفِي صَدْرِي أُمْنِيَة أنْ أخْبُزُهَا عَلَى وَقتِ طُلُوعِ لَهِيبِ الفَجرْ..
لِ أصل بِ ألتِهَمِهَا لِ أقْصَى ذَروَةِ النُورْ فَأبْسِط كَفَا كَيَانِي.

~’,’,’,’,’,~

لَحظَات..

انقَطع الغدَقْ _ وَذَهبَتْ الغُيُومْ ..

عَصَفَ الربِيع بِي ..

فَتَدحرَجتُ بِ ألَمْ..

ثمُ استَقريتُ بِ قَهرْ ..

فَتَعَفن مَا تَعفَنْ ..

لِ أتسَاقط ..

بِقُوةِ انهِمَارِ المَطَر..

وَ صَعيق انشِطَار الشّجر..

22ربيعاً مَعْطُوبِي الدْافئ..

آل 22رَبِيعاً..

تَنَزلُوا فِي وَقْتِ اكْتِماَلِ مُدُن سَقرْ ..

رَأيِتَهُم يَخُروَن صَرِيعِين لِ سقَمْ..

مُتَضَرْعِين لل حرْمَانْ ..

22وَرَقَة قُضِت خَاوِية مِنْ نَسْمَةِ انعِتَاقْ أرضَعتنِي خَمْس آهَاتٍ مَكْتُومَةٍ حَتَى تَم الانتِسَابْ ..

اِبْنَة الحُزن القَادِم أنَا_ لُعْبَة تَملَئ فَرَاغ الهوَاء أُنس_وَرِيقَات تَرمِيهَا أطفَال الريَاح أينَمَا شَاءتْ وَ تَنهَشَهَا الغربَان كِيفَمَا شَاءتْ..

طَرِيحَة لِ غِيبُوبَة الصّمت أرْقبُهَا تَتَلَاشى

رُوِيداً
............... رُوِيد

وَكَأني أرَاهَا اليومَ فَرت مِنْ قَسوَرةِ تَسْتَنجِد الأورَاق مَلجَأ لِ حَصَادِ عَبْرةِ أقْتَطَفَها آل بَشرْ..

تَارِكَة لِي المُوت الأغَر فِي خَزَائِن مَا بِعدْ >>>

لِ أيَامِ عَبثِ التمَرْد فِي لَحظَةِ جَرِ أحصِنَةِ الحقِ مِنْ لَدُن طَرَقَاتِي الروحِية

{ أنفَاسِي المُتَوجِعة}

~’,’,’,’,’,~

أرَانِي // قَمَر يَحَاول أنْ يُوَارِي حُزن السَمَاء بِ وَهجِ الستَائر ..
وَيدُس تَشوَهات الوَجع وَنَدب الدْمُوع بِ مِلئِ سُطُورِِهَا نُجُوم..

أرَانِي// ألهث فِي مَتَاهاتِ الدُنَا وَالخُطَى مُلَوَنَة أخًط مُستَقِيم أمَل..
فَ يَتَوارى وَيَندلِق مِنْ رُؤؤسِهَا شَيَاطِين آلف ضَياع وَضَيَاع مُتعَرجِات ..

أرَانِي // ألَاعِب شَذَرات صَغِيرَة تَخْتِبئ فِي سَرابِيلٍ مُشمَسَة ..
تَستَمِد مِنْ جَنَاحِيهَا نُمُوٍ وَ مُتَكَئٍ سَلَالِم لِ تُرْضِي وِدَاد الوُجُود ..
فَتَنمُو وَتتَشَرنَق بِي وَأنَا عَاجِزة عَنْ مَدِ حَوَائِجِ نُمُوي فَ أخْرَستُ الكِيَان غَضَبْ ..

أرَى // نَمَش ضَجَرِي يَصِل عَنَان الأكْوَان فَيَتفَرع ألَف دَوي يَقْرِع الرُوُح..
صَهٍِ يَا { آل آنا } ..
فَلَمْ تَعُد ألَتِي تَنبُض وَلَمْ يَعُد ألَمِي يَخْر سَاجِدا لِ صَلَاوَاتِ صَبْرِي وَحُق لَه أنْ يَتَزمجَر..

أرَانِي // أيَا نَقَائِي شَمْس أتيتكَ مِنْ أقْاصِي اليَقظَة سَلَفا ..
تَسَرعتُ لَهفَة .. فَ كتَبَها القلَم ضَحِية..
كَ بِينُونَة كُبْرى لنْ تَعُود لِ قَلبِكَ حَتَى تَطعٌن آل حَاشِيتِي بِ حُقْنَة الحُريَة ..
حَتَى تَطعَن عَشَائر رُوحِي بِ عِطْرِ يُطهِر هَلَعِي مِنْ رَاسِخةٍ سَوداء تَلُوك فِي مُفَكِرةٍ بِيضِاء..

لَمْ تَكُن تُجْلَب وَيَتفًرع لًيلها لَولَا بَهائِم صُنِعت عَلَى يَدِ الظلِ الطوِيل..

قَامَت بِتَحرِيض قَلبِي بِ جَهدِ أنِينَها لِ أنتِزعِ وَشْمَك مِنْ عَلَى النبْض..

وَمَا أنا غِير نُون نِسْوة فُطِرَت عَلَى نِدَاءكْ..

وَمَا أنَا إلا تَاء تَأنِيث لا تَبْرِق عِينِيهَا وَ يُغْرِيهَا قَمَر غِير ذِي الوَقَارْ..

.............................................غِير ذِي الوَقَارْ

....................///////////...غِير ذِي الوَقَارْ

~’,’,’,’,’,~

آواه سَقرٌ في الأجوَافِ تَسْعُر كيْف السبِِيل إليكَ و النُبُوءاتْ ألأتيه عَلىَ خُيُوط فَجرِالقدر..
المكْتُوبَةعَلىَ لوحتِي الأزلِية المشطُوْرة ب وعكة تَقُوُسات حظْي لا تفِيء بِ جَلاءِسِحْر خِيبَاتي وَانْبِلاج ظُلُماتي..

كَيْف السبِيل إليكَ و قَبَس صَمتا يَطُلُ مِنْ السَماء يَجْذُبني لِمرَاسمِ يَأسٍ مِنْ حمَمِ الانْتِظَارولِلألمِ خُلٌود لمْ تنْتَهي سَرفَلَتْ ضَفَائِرهْ.. ؟!!


أُتراني أُوجزت خِيفةً يأس أنْ لاأهتدِي لِ شرَائِعِ عينيكِ المُوقرة بِ قَطرةِ يَاسَمِين الحَنْيِنْ قَبل طَبْقجَفنا رُفَاتي..
أوشكْتُ أُوجز هَلَعاً أنْ لاأنفَني في مَدافئ قَلبَك المَـطهِية بِ نارِالـمَاء..المُتسَاقِطة زُمرَ لأفِقْنّ سَنوات عِجَافي المُوبِقات..
حَامِي عَذْراء أَنْفَاسي مِنْ آنا البَشرِ ومِنْ قَذائفَ خَانِقَات..

~’,’,’,’,’,~

أخِر_ رَمَقْ.. }





مَشْدُودَة ً ) لِ مَشَانِق آل بَشر:: أيا صَرِير حُرْيَتِي..
مَكسُورَةً ) لَوحَـتِي مُنـْذُ مَولـِـدهَا:: يَا شُجُونِـي وَشَتِاتِـي ..
مَجْرُورَةً ) لِ أركَانِ الحُزُن: أيا رَجُلِي وَيَا مَخْبَأ عَبَارَاتِي..
سَاكِنَةً ) فِي قَرَارِ أمَل أنْ تُحْيى :: أيا كُلَ مَوَاطِن دِفْئِـي..
مَنصُوبَةً ) عَلَى غُصْنِ آهَاتِي:: أيا بَرْزَخي وَجَنتِي وَيَا نَارِي..
مَرْفُوعَةً ) عَلَى هُودجِ حُلمٍ أسرَى يَقْظَتِي :: أيا كُــلَ أحلَامـِــي ..
وزفرتي وشهيقي ..
لا لَوَيل لَ رُوح أنْ بَقِية فِي جُب الاغتِيَالْ ..
والوَيل لل قَلب أنْ فَقَدتُكْ كَمَا تَفْقِد الأرْضَ عِنَاق الشّمْس ذَات كُسُوفْ}

فلا تَدَعنِي لِ { آل بَشرِ }..
فَ غِرَاس الهُرُوب يَسرِي بِ عُرُوقِي عِند مَهْبِط القَهرْ..

وَأخْشَى أنْ أفْعَلْ..

وَأخْشَى أنْ أفْعَلْ..

وَأخْشَى أنْ أفْعَلْ..

قَبْلَ نَشْأت نُقْطَة اللِقَاء..
قَبْل أبْتِعَاثَكَ مِنْ قَبْر الألمْ ..

وأخْاف أنْ لا تَأتِي لِتَفُكَ قِيدِي..
وأخْاف أنْ لا تَأتِي لِتَفُكَ قِيدِي..

مُنخَرِطاً فِي سَرْمَدِية الخَيَالْ..
قَابِعاً عَنْي فِي سُكَراتِ المُوْتِ المُؤبْد..

فَ تَكُون عَلَى سَطْرِ كَلِمَة سَهْدٍ بَدِيل مَلَاذْ..

ِ آتِيهْ فِي دِيِاجِيرِ الظلَمَاءِ بَعد الشَتاَت وَالهْرَبْ..
تَرمِينِي كُلُ المَلَاجِئ فِي غَابَاتِ الدُنَا المُتَوَحْشَة..
فَ أكْون كَ عَظْمِة مَنْخُولَة لِ أسْنِانِ مُتَوجِعَةٍ

تًقَلل حِدَة النخر بِ نَهْشِي ضلوعي ..

~’,’,’,’,’,~

أتْقَنتُ خَتْمَهَا عِند لَفْح القَهرْ. فِي لَحْظَةِ اسْتنجَادِ هَواءٍ يَخْتَنِقْ ..

أغْشَانِي بِ بُكَاءٍ وَالقُواْ مُعَطْلَة فَتَنََزل القَلَم عَلَى هُطُولِه يُسَطِرْ..

~’,’,’,’,’,~

وَأخْرج بِ طَرَقَاتِ الشّفَقَةِ أُعزِي آل فَجْرِي الآتِية بِ نَدْى الحُسْن.. بِبُكَاءٍ صَاخِبْ..

أؤاسِي ذَا الجَمَال وَذَا الدْافئ الذِي تَشَرْبَتْه وُجُوه الشّمْس ك الثَوب بِلا جَسَدْ ..

فَل تُشَارِكُونِي العزَاءْ وَأنْ أرَدْتُمْ شَارِكُوْنِي شُرْب خَمْر النْحِيب..

~’,’,’,’,’,~