يا حُلُماً قد كُسِرَ جناحُه

[رشا عرابي]

يا حنان الروح..لن أُسلِمَ وجهك للوحدة
هل أملك؟!...
وسأُبقيك بروحي وبكلّي وملأَ حكايات العشاق
أنيناً يروي بتلاتي ..
وحنيناً يجدل أنّاتي
وسنيناً من تِعداد حياه
يا فرحة عمري..يا حُلُماً قد كُسرَ جناحُه
فسأصنع حُلُماً ليُحلّق مكسورا ًفي عمقِ الآتي
ليحلق بجناحٍ مبتور
ليحلّق نوراً في ديجور...
من يمنع حلمي من تحليق؟؟
من يمنعه والأرض تضيق
وطريقي يوغل في العتمة
وسيبسِمُ لي عمري القادم ...بجفاءٍ يا ليته يَغرُب
وسيخذلني فكري يوماً
وأعيش الذكرى لا مهرب
وسأذكر لكنّي جدلاً
سأحاكي ذكراك بدمعي
وبسمعي يا صوت الرقّة
مسكوبٌ صوتك في سمعي
وسأذكر؟!!
أنسيت لأذكر....
هل غِبتَ بطيفك كي تحضر

 

[عماد تريسي]

اقتناص فرصة الحضور في الصف الأول .

و لي أوبة أكيدة بمشيئة الرحمن .

مودتي

 

[عثمان الحاج]

..،
وعلي بارقة النص وباكرته
سؤال يلحف لملكية جائزة/جائرة،وحائرة بإمتياز..
كلاكما -أنت والسؤال- تخرجان من نفق حكايا العاشقين
بملء إرادة الأمنية،ليزهو تعداد السنين بفرحة غامرة
تحلق بجناح مكسور لتبقي ملكية وحدتها
في عداد الممكن والجائر في تناقض عجيب..
ذاك بعض حنين النص ومنعرجاته ليوغل في التحليق
بذكرياته المونقة/ الوارفة..
حتي إذا ما لملم الحلم بقاياه ورحل
عادت الأمنيات لوهدة الواقع كما الباكرة بسؤال
يحمل جوابه بين ثناياه بيقين الممكن،
أ.رشا
ما بين سؤالين
أجاب النص علي مئات المواعيد،،
كل التقدير،،

 

[صمت]

جميل هو حلمك وتفاؤلك به
لكي نحقق احلامنا يجب أن نحبها ونخلص لها ولا نستسلم

جميله الذكرى حتى الموجع منها
دمتي بخير

 

[بلقيس الرشيدي]

أحلامُنا أجنحةُ البَقاء بِنا فِي السَماء نطِيرُ معهَا دُونَ قيد !
كُنتِ قِيثَارة الحُزن يَارشَا وبَينَ طيَّاتُ حرفُكِ يَنظرُ إِلينَا الإبداعُ مُبتسماً .

دُمتِ رائِعة أبعاد يَاعاطِرة

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد تريسي

اقتناص فرصة الحضور في الصف الأول .

و لي أوبة أكيدة بمشيئة الرحمن .

مودتي

وحتى ذلك الحضور النور

وانتظار الأوبة لراقٍ كأنت أستاذ عماد

لي عظيم الشرف بأنك قرب حرفٍ تنجبه روحي

بحضورك الأول أعتز

ولآخر آتٍ بانتظار

فهنيئاً لأخيتك

 

[عمرو بن أحمد]

للحلم العنيد تبا ليت الأحلام تشبهك

كبرياء الحرف يخفي كثيرا من النزف بل ويخنق الآه ...


روعة هي المشاعر حين تعصف بنا والأروع حين تسندها التضحية
لتبقى ...!


دمت نقية .

 

[نازك]

ومايصلُبُنا على ناصية الإنتظار سوى الذكرى يا صديقتي ؟
كل صورة تبرق بملامحهم وكل أبجدية ترمز إلى أسمائهم وكل الجهات هُمّ ،
بوصلة لا تخطئها الروح ولا تخون !

رشا/
تعزُفين على وترِ الوجع كعادتك
دمتِ بكل الخير صديقتي