|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#81 | ||
|
و أنا ما يكادُ ينقضي عجَبي من قوله تعالى: {لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا}. مع أنَّ الألفاظ كما ترى مكشوفةٌ واضحة، يُخيَّلُ إليك أنْ ليس وراءها شيء، و وراءها السرُّ الأكبر؛ فإنَّها بهذه العبارة نصٌّ على إشراف النبيّ -صلى الله عليه و سلَّم- فوق الزمان و المكان يرى بغير حجاب الحواسِّ ممَّا مَرْجِعُهُ إلى قُدرةِ الله لا قدرةِ نفسِه؛ بخلاف ما لو كانت العبارة: "ليرى من آياتنا" فإنَّ هذا يجعلُهُ لِنفسه في حدود قوَّتِها و حواسِّها و زمانها و مكانها، فيضطربُ الكلام، و يتطرَّقُ إليه الاعتراض و لا تكون ثَمَّ معجزة.
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#82 | ||
|
" الغياب شكل من أشكال الحضور، يغيب البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا "
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#83 | ||
|
فقدتني زمناً إن يكن في قلبك منه وخزة ففي قلبي منه كحز السيف !
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#84 | ||
|
" كم أوقِنُ بِهذا "
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#85 | ||
|
♥
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#86 | ||
|
وترى العمرَ يمتلئُ شيئًا فشيئًا ولا نُحِسُّ الزيادةَ كيفَ تزيد؛ فإذا فارَقَنا من نُحبُّهم نبَّه القلبُ فينا معنى الفراغ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#87 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#88 | ||
|
الكلمات عبث, و أنت كنت دائما لغتي التي لا يفهمها أحد..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|