:: قصــــائـدكم ... جـــواهرهم ::

[صالح العرجان]

/
\
/





{ البارحة } كل الحياه بنظرة عيوني مـره
جتني تسابق شوقها لين وصلوا عندي سوى

وقبل أمس همّتني جفا كانت غرامي تنثـره
والمّ كسرة خاطري والعن ابو درب الهـوى

والعن ابو ؟ هواهـا فـي قليلـه واكثـره
والعن ابو ؟ الخفوق اللي هوى مدري غوى

واضيق وازعل وانتخي لليل واقعد واسهره
وارمي غلاها لقمة للذيـب لاجـاع وعـوى





/
\
/

 

[صالح العرجان]

/
\
/






[ البارحة ] جادت علي بكلمتين … وحنجره
وارخت هدبها في هدبها وانبرى جفن وكوى

لمت جديل الليل في يدهـا وجـات مبعثـره
حب وجوى لين أغرقتني فالهوى حب وجوى

جتني مثل حس القصيد اللي يلوم المحبـره
وارخيت خشم المحبرة يم الورق لين استوى

قرت غلاها في حروفه ثـم جتنـي مجبـره
ضاقت بها أنفاس الغرام وكنت فوق المستوى





/
\
/

 

[صالح العرجان]

{ البارحة } صوت الغلا جـاب الهـروج معطـره
وجروحي اللـي مالهـا عنـدي دوى جاهـا دوى

ما كنت أعرف ان الظروف أصعب من شعور زهره
ما كنت أعرف ان الغلا في قلبها شـب وضـوى

واني غلاها اللـي تنامـه وان سهرهـا تسهـره
واني هواها اللـي علـى خفاقهـا حبـل التـوى

صارت سواة الجمره اللي فـي ظلـوع المبخـره
والعود قلبي والفضا شـم القصيـد ومـا حـوى


/

/

 

[صالح العرجان]

/

/




جيتك وفي صدري من البعد ضِيقَهـ

واقفيت أخــآوي ضيقتي مثل ماجيت....!!



/

/

 

[نسرين الأحمد]

صار قلبي لك وطن .. أبســـألك وين الــــولاء ؟!
وشلون حال المـــملكه ؟! دام الخيانه من ( ملــك )


لـ / .....

 

[صالح العرجان]

/

/



ما أوعدك !!

من يضمن ظروف الزمان

لا تصدقي من قال للدنيا أمـان ..

ميعادنا خليه في كف الظروف

لا تحرجيني بالزمان وبالمكـان

" ما أوعـدكـ ..! "

محـد ٍ عن أحبـابه بيختار البعـاد

لولا القياد أطلقت للرجل العنـان

ما أوعدكـ .. ،


/

/

 

[ندى]

.. كنت اظن ..

..وكنت اظن ..

..وخاب ظني..

 

[صالح العرجان]

/

/


{ البارحة } مالت غصـون محيرتنـي بثمـره
واليوم يا بخل النخيل يشح ./. في تمرة نـوى

ما عاد يملي عين عبلـه غيـر طلـة عنتـره
ولا عاد تتحمل شوارب قيس مـن ليلـى نـوى

قرت غلاها في حروفه .. ثـم جتنـي مجبـره
ضاقت بها أنفاس الغرام وكنت فوق المستـوى

واليوم مدري وش حصل. / . والجو مليان غبره
قامت تغلى .. والتغلي يهـدم صـروح الهـوى

يا ناس يا [ مر الجفا ] واللي يعرفـه يخبـره
سمّ ومر الحنظلـه حالـي ومـرّة مـا انقـوى




/

/