الكاتبُ المُخْتبىء [ الخامس ] :

[جُمان]

ايُّها المختبىء : ما مدى تكاثُرك فِي القسم العام ؟! ../ وهل تجده مخبئاً لِجنون أصابعك ؟!


.
.

 

[من أنا ؟!]

ورب محمد صلى الله عليه وسلم أني أرى تيه الخطى ومسافات الرحيل

بين محطات الإنتظار وقد كساها فضول القدر بمعرفة ما أحمل في زوادتي

من عزم وإصرار لا يعترفان بالكلل و الملل

نهم المعرفة ينمو على كتفي يوماً بعد يوم حتى أنه لم يجد من به سوء

طريقاً لعرقلة الحثيث بين خطواتي

نفثه قد يكون القلق سمه تصقل مني مدونه شعارها هل من مزيد

 

[أسمى]

سؤالي الأخير..
ـ ضيفنا ( من أنت)..تقول أنك مُتابعٌ للمقال الآن ولست
من كاتبيه حالياً..
أيُّ أمرٍ إستجدّ نأى بكَ عنهـ.؟

"
صباحكم رحمة.

 

[فانُوس رمضاني]

صباحكِ ورد ياورد..





إنتهت الأسئلة أيها الأصدقاء..

إنتظروا الإجابات فقط

حباً وعذراً

 

[من أنا ؟!]

العام سوق لا باب له على أرصفته الكثير والكثير من الأشياء بتفاوت جودتها

وضمان إستمرارها

لتكون الصورة كالآتي مزاد تحكمه لجنة تمنح صاحب السعر الأعلى حق الإمتلاك

ورصيدي أن سمح لي بشراء بعضها خاب لمرات ومرات

جمان لم أرى لكِ حضور في ذالك المزاد هل تكتفين بالدعاء للقادر على الشراء

 

[من أنا ؟!]

عذراً أحبائي

للتو عاودت الإتصال فالنت مشاكس كبير

 

[من أنا ؟!]

سقف الحرية يرتكز على ثلاث محاور

الدين السياسة الجنس

فتكون الفكرة هي البعد الأول والكاتب يأتي كبعد ثاني يواجه البعد الثالث وهو

نتاج نقاش مع الاخر على طاولة حوار من خلالها نرى الكثير من الاقلام لا تبتعد

عن شعور الحب والكره في طرحها حتى أنها تتحاشى الحياد وكأنه جريمة يعاقب عليها

لتبدء الفجوة تتضح في ردود صاحب المقال بين الاعضاء بمزاجية لا مبرر لها تفقد الموضوع

صلب النقاش هنا يتضح لنا تدخل الاشراف في الوقت الضائع لمحاولة رفأ الصدع دون جدوى

ليحظى برضا كفه وسخط الاخرى


نحن نحتاج لمساحة من الخطاء فهل تعتقدين يا قيد بوجود هذه المسافه في قسم المقال

 

[من أنا ؟!]

دائماً ما يكون الوداع محملاً بالدموع

تأكدوا بأني أعرفكم كما أعرف نفسي حق المعرفة أحببتكم في الله

أخوة و أخوات وتأكدوا أني لا أجيد الوداع أذكروا هذه الكلمات حتى يُشاح عن من أنا


فانُوسي الجميل

أنت صديقٌ جميل لن أنساه


تصبحون على خير